ام الفـاتح
ام الفـاتح
جزاك الله كل خير موضوع شاااامل ومتكاااامل

والله حال بعض بناتنا للأسف الى الاسفل

الله المستعااان

0


0


0


ننتظر البقيه جزاك الله خير
tawasul
tawasul
التوصيات والحلول والآراء المقترحة للقضاء على الظاهرة



1- بالنسبة للوالدين



الاهتمام والرعاية للأبناء دينيا واجتماعيا والشعور بالمسئولية تجاههم.

تنمية الإيمان وتقوية أسبابه بالتذكير بالله عز وجل ونعمه على عبده والاستعداد للموت وذكر الجنة والنار ونحوها من أسباب زيادة الإيمان.

تعريــفهم بحقيـقة الحــب فــي اللـه معرفة حقيقة الحب في الله وما هي معاييره وضوابطه والذي تؤجر عليه كما ورد في الأحاديث التي تبين فضل الحب في الله

قيام الوالدين بمسؤولياتهما وحرصهما على تربية أبنائهما وتوفير الأجواء الإيمانية والمحاضن التربوية التي يسودها المحبة والتآلف والانسجام.فالأسرة مسئولة عن توفير السكن الصالح الذي قد ينشأ عن فقدانه أن يندفع أفراد الأسرة إلى قضاء وقت كبير خارج المنزل كما يؤدي إلى ضعف الروابط الأسرية فيندفع الأبناء إلى الترويح عن أنفسهم في مجالات إنحرافية كثيرة

التحذير من الحب الشيطاني أو الإعجاب وتعريفه مظاهره ومتابعة من وقع في شراكه وعلاجه بالأسلوب المناسب.

إعطائهم الجرعات الكافية من الحنان والعطف حتى لا يبحثوا عنه في شخص آخر.

مراقبة تصرفات الأبناء والنصح والإرشاد وتوجيههم لمحاربة النفس على مقاومة الشهوات.

التعزيز من ثقة الأبناء بأنفسهم حتى لا يتعلقون بغيرهم

عدم اللجوء إلى الضغط الزائد والعقاب لأنه قد يولد نتائج عكسية.

الانتباه من قبل الوالدين مراقبة البرامج من الوسائل الإعلامية المختلفة كالتلفاز أو الانترنت أو الهاتف وتوضيح المفيد من الضار لهم

وتطهير مجتمعاتنا وبيوتنا من المنكرات وبخاصة القنوات الفضائية الهابطة والمجلات الساقطة والأغاني الماجنة ونحوها من المنكرات التي تدعو إلى الرذيلة مع بذل الجهد لإيجاد البديل الصالح.

مع بيان مخاطر هذه الظاهرة وعواقبها السلبية

عدم التفرقة بين الأبناء في المعاملة.

حث الفتاة على التزام اللباس الساتر المنضبط بالضوابط الشرعية والآداب المرعية في اللباس مع الدعوة لغض البصر عما يثير الفتنة ويسعّر الشهوة

بناء الشخصية المسلمة والارتقاء باهتمامات فتياتنا ليُعنين بمعالي الأمور ويترفعن عن سفاسفها فتدرك الفتاة هدفها في الحياة وغايتها التي خلقت من أجلها كما تدفع للاهتمام بقضايا أمتها وتستشعر دورها في بناء الأمة

التعاون مع المدرسة للوصول إلى حل مناسب في القضاء على مثل هذه الظواهر السلبية على المجتمع

إيجاد بدائل حتى يفرغوا طاقاتهم البدنية والذهنية فيها كالمشاركة في حلقات تحفيظ القرآن الكريم والنوادي الرياضية ومسابقات خارجية أو أعمال يدوية

عدم تحميل المدرسة والمعلمين مسئولية السلوكيات السيئة والخاطئة للأبناء.



2- بالنسبة للمجتمع



التوعية الدائمة من خلال وسائل الإعلام.

التعاون الدائم بين المؤسسات المحلية المختلفة ووزارة التربية والتعليم.

إيجاد أماكن ترفيهية مناسبة لتفريغ طاقات الشباب

وإيجاد المناشط التربوية والترفيهية والمحاضن الإيمانية التي تُوظَّفُ فيها طاقات الشباب وتستغل فيها الأوقات بالصالح المفيد من الأعمال والهويات.

تنظيم برامج مختلفة على مدار العام لينخرط فيها الشباب وخاصة في فترة الصيف.

الإكثار من البرامج الدينية التوعوية.

التعاون بين وسائل الإعلام ووزارة التربية والتعليم من أجل إيجاد برامج تعليمية مفيدة.



3- بالنسبة للإدارة المدرسية



التوعية الدائمة والمستمرة للطلبة.

الاتفاق مع المؤسسات المحلية الأخرى من أجل إيجاد وسائل بديلة ومناسبة للطلبة.

الإكثار من الأنشطة المدرسية المختلفة والمفيدة والمعسكرات الكشفية والرحلات الترفيهية المتنوعة للطلبة.

أن لا تلعب الإدارة دور القوة والسلطة على الطالب.

الثناء والتشجيع للطلبة المتميزين والمثاليين..لإيجاد روح من التنافس الشريف بينهم.

التعاون بين المدرسة وأولياء الأمور بصفة دائمة ومستمرة وأن يكون التعاون ايجابيا فعالا.



4- بالنسبة للمعلم:



ويقع على عاتق المعلم والمعلمة واجب عظيم للحدِّ من هذه الظاهرة وانتشارها لابد أن يكون المعلم ملما بالطريقة المناسبة للتعامل مع الطلبة

فيجب أن تعرف أن التدريس ليس مجرد إلقاء درس من المقرر على الطلاب بقدر ما هو توجيه ونصح وإرشاد .

التوعية الدائمة من قبل المعلم خاصة إذا كان محبوبا من الجميع.

أن لا يكون المعلم فضا غليظ القلب في التعامل.

أن يكون قدوة حسنة لطلابه.

التقرب الدائم من الطلبة ومعالجة مشاكلهم المختلفة.

التعاون مع الاختصاصي الاجتماعي إذا تفاقمت المشكلة.

التعاون المستمر مع أولياء الأمور لمتابعة أبنائهم تحصيليا وسلوكيا.

التشجيع والاهتمام بالطلبة المميزين والمثاليين أخلاقيا.

أن تحاول ألا تقبل أي هدية تهدى من الطلبة حتى ولو صغرت كوردة مثلاً أو غيرها

على المعلمة عدم قبول الرسائل من الطالبات وخاصة التي تحمل كلمات الإعجاب وما لا يليق فهناك من المدرسات من تصلها الرسالة تلو الرسالة ولا تنكر عليهن إن لم تكن ترضى أو ترضى بها .

عقد الندوات في المدارس لتنبيه الطلاب لخطورة مثل هذا الداء وذلك بالتعاون مع الهيئات الدينية والتربوية النفسية المختلفة

بـذل النصـح لـمـن ُابتلي بذلــك فعلى كل مسلم ومسلمة بذل النصح لمن ابتلي بهذا الداء وإيضاح الحق له/ لها لأن في ذلك إنقاذ له / لها مما هو /هي فيه وهذا من حق المسلم على المسلم .

tawasul
tawasul
أخي المعلم أحتي المعلمة

إن وظيفتك أكبر مما تعتقد وأجرك أعظم مما تتصور ولكن بقليل من الجهد والاهتمام وكثير من القناعة بدورك والاحتساب بالأجر عند الله إن هؤلاء الطلبة الذين تختلف سلوكياتهم ونفسياتهم لم يولدوا هكذا ولم يظلوا للأبد كذلك ولكن الصبر والعزم والاهتمام والشعور بالمسئولية تغير وتقلب كل الموازين





همسة

كثيرة ومتعددة هي المشكلات السلوكية التي يعاني منها أبنائنا وفتياتنا وخاصة في المرحلة المتوسطة من أعمارهم فهي كما نعلم هي مرحلة تغير فسيولوجي ونفسي كامل
حتى أنها أصبحت ترهق كاهل المربين من آباء وأمهات و مسئولين على العملية التربوية
ومن أجل القضاء على هذه المشكلات يجب تتضافر كل الجهود لإيجاد حل وعلاج جذري وفعال
ولا يتم ذلك إلا من خلال تعاون المدرسة مع أولياء الأمور ومع المؤسسات الدينية والتربوية المختلفة في المجتمع
والرسول عليه الصلاة والسلام يقول( المؤمن على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل(




أرجو من الله العلي القدير أن يكون عملا متقبلا ونافعا.. وأن ينال رضاكم وحسن تقديركم والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل..
" سبحانك اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم





منقوووووووووووول بإذن :42:
tawasul
tawasul
جزاك الله كل خير موضوع شاااامل ومتكاااامل والله حال بعض بناتنا للأسف الى الاسفل الله المستعااان 0 0 0 ننتظر البقيه جزاك الله خير
جزاك الله كل خير موضوع شاااامل ومتكاااامل والله حال بعض بناتنا للأسف الى الاسفل الله...
وإياك ياغلا خلاص خلصت :42:
*(مس ريما)*
*(مس ريما)*
اعووووووووووووووذ بالله <الله لايبلاناااااا
الحمدلله والشكر ,والله يوم كنت اطبق عند الثانوي بناااااااااااات رايحين فيهااااا <لدرجه صدنا بنات يدخنون!!؟؟
بصراحه البنت اللي تسوي كذا,نضحك عليها احنا يابنات الكليه,,حتى لو ضحكنا بوجيهم,في داخلنا نتحمد عليهم,,,
أسال الله لهم الهداااااايه