السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله مجموعة إشراقة فجر بدايه موفقه
أشكر كل من سأل عني ربي يبارك فيكم ويرضى عنكم
جدولي الاربعاءوالخميس والجمعه الديني تم الاذكار والسنن والضحى
الصحي أكلت مأكولات بحريه سمك - ربيان وشربت حليب وسلطه
خضراء وخس وشاي اخضر
الجمالي بس ترطيب
الثقافي قرأت مجلة حياة

سلام ياحلوين
جدولي اليومين الي فاتو كانو مررره ملخبطين
حتى إني ماني عارفة ايش الي سويته وأغلب الوقت ماني في البيت
..........................
مجموعة إشراقة فجر بداية جميلة وقوية
ماشاء الله
ننتظر إبداعاتكم
جدولي اليومين الي فاتو كانو مررره ملخبطين
حتى إني ماني عارفة ايش الي سويته وأغلب الوقت ماني في البيت
..........................
مجموعة إشراقة فجر بداية جميلة وقوية
ماشاء الله
ننتظر إبداعاتكم

ملكتنا واميراتنا الغاليات باذن الله نكوون عند حسن ظنكم
وهذي ضيافتنا المتواضعه لكم
حياااكم ربي

حبيباتي..
نبــــداء بالجانب الثاني...
حبيباتي ملكتنا واميراتنا كنا ومازلنا نهتم بكافة الجوانب الحمدلله..
ومن ضمنهن الجانب الجمالي ونحن كمسلمات...
ديننا الحنيف يحثنا على تمثل الجمال ظاهرًا وباطنًا،
ويدعونا إلى الإحساس بالجمال في الكون، والحياة والاهتمام به،
وإلا فكيف ننظر إلى حديث رسول صلى الله عليه وسلم <إن الله جميل يحب الجمال)
أليس هو دعوة للاهتمام بالجانب الجمالي في الكون والنفس والحياة، والتعبد لله تعالى بذلك؟!!
إن المتجول في رياض القرآن يرى بوضوح كيف يغرس في عقل
كل مؤمن وقلبه الشعور بالجمال المبثوث في الكون من فوقه،
ومن تحته، ومن حوله، في السماء، والأرض، والنبات والحيوان والإنسان
.
ففي جمال السماء قال تعالى: {أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ} ، وقال تعالى: {وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ} .
وفي جمال الأرض ونباتها ومباهجها،قال تعالى:"والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج" – ق:7-، وقال تعالى: {وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ} .
والإسلام يدعونا إلى تجميل الظاهر والباطن:
فالله سبحانه جميل يحب الجمال وَلِمَحَبَّتِهِ سبحانَهُ للجمالِ أَنْزَلَ على عبادِهِ لباسًا وزينةًتُجَمِّلُ ظَوَاهِرَهُم، وَتَقْوَى تُجَمِّلُ بَوَاطِنَهُم، فقال سبحانهَ: {يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ} ، وهوَ سبحانَه ُوتعالى كما يُحِبُّ الجمالَ في الأقوالِ والأفعالِ واللباس ِوالهيئةِ، يُبْغِضُ القبيحَ من الأقوالِ والأفعالِ والثيابِ والهيئةِ، فَيُبْغِضُ القُبْحَ وأهلَهُ، ويُحِبُّ الجمالَ وأهلَهُ.
والنبي صلى الله عليه وسلم قد حثّ أتباعه على أن يكونوا شامة في الناس، متميزين في زيهم وهيئاتهم، وتصرفاتهم، وأعمالهم، ليكونوا قدوة حسنة في جمال الظاهر والباطن لكل من يراهم أو يتعامل معهم، وإذا كان الإسلام قد حضَّ الناس عامة على ذلك؛ فالمرأة أولى بامتثال هذا الأمر لأن النظافة من ألزم وأخص صفات المرأة المسلمة، والذي ينعكس بشكل مباشر على حياتها حاضرا ومستقبلا؛
كما أن الجمال لا يعني جمال الوجه والجسم فقط؛ انما يشمل النظافة الجسمية، وجودة التزُّين والتأنُّق، وحسن العشرة، والجاذبية، ، وحسن الصوت، و الفهم: كل هذه الجوانب تكوِّن في مجملها أركان الجمال الأنثوي، ، فالله جلَّ وعلا خلق الإنسان في أعلى درجات الجمال، فقد قال سبحانه وتعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}
جمال الباطن أهم وأبهى:
وأعظم من هذا كله وأجل: يقين الفتاة بضرورة وأهمية جمال الباطن، وطهارته، وتزكيته، فلا مزيَّة عند الله تعالى لمن كانت صورته الظاهرة جميلة، وكانت داخلته الباطنة قبيحة؛ كما أن الجمال ليس هو ميزان التفاضل عند الله تعالى
وفي صحيح مسلم عنه صلى الله عليه وسلم: (إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن إنما ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم) .
وأخيرًا..
تذكري أميرتنا الحبيبة..
أن الله عز وجل هو الجميل واهب الجمال، يحب أن يكون عبده جميلًا في ظاهره وباطنه وهيئته، إذا أنتي عنوان الجمال.... بإيمانك، وأدبك، وأخلاقك الراقية ..
كان ذلك حديثنا عن اهمية الجانب الجمالي في حياتنا ..
حبيباتي...
فانتظرونا يوميا بالمفيد باذن الله
في فقرة ..
انتِ عنـــــوان الجمال
نبــــداء بالجانب الثاني...
حبيباتي ملكتنا واميراتنا كنا ومازلنا نهتم بكافة الجوانب الحمدلله..
ومن ضمنهن الجانب الجمالي ونحن كمسلمات...
ديننا الحنيف يحثنا على تمثل الجمال ظاهرًا وباطنًا،
ويدعونا إلى الإحساس بالجمال في الكون، والحياة والاهتمام به،
وإلا فكيف ننظر إلى حديث رسول صلى الله عليه وسلم <إن الله جميل يحب الجمال)
أليس هو دعوة للاهتمام بالجانب الجمالي في الكون والنفس والحياة، والتعبد لله تعالى بذلك؟!!
إن المتجول في رياض القرآن يرى بوضوح كيف يغرس في عقل
كل مؤمن وقلبه الشعور بالجمال المبثوث في الكون من فوقه،
ومن تحته، ومن حوله، في السماء، والأرض، والنبات والحيوان والإنسان
.
ففي جمال السماء قال تعالى: {أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ} ، وقال تعالى: {وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ} .
وفي جمال الأرض ونباتها ومباهجها،قال تعالى:"والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج" – ق:7-، وقال تعالى: {وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ} .
والإسلام يدعونا إلى تجميل الظاهر والباطن:
فالله سبحانه جميل يحب الجمال وَلِمَحَبَّتِهِ سبحانَهُ للجمالِ أَنْزَلَ على عبادِهِ لباسًا وزينةًتُجَمِّلُ ظَوَاهِرَهُم، وَتَقْوَى تُجَمِّلُ بَوَاطِنَهُم، فقال سبحانهَ: {يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ} ، وهوَ سبحانَه ُوتعالى كما يُحِبُّ الجمالَ في الأقوالِ والأفعالِ واللباس ِوالهيئةِ، يُبْغِضُ القبيحَ من الأقوالِ والأفعالِ والثيابِ والهيئةِ، فَيُبْغِضُ القُبْحَ وأهلَهُ، ويُحِبُّ الجمالَ وأهلَهُ.
والنبي صلى الله عليه وسلم قد حثّ أتباعه على أن يكونوا شامة في الناس، متميزين في زيهم وهيئاتهم، وتصرفاتهم، وأعمالهم، ليكونوا قدوة حسنة في جمال الظاهر والباطن لكل من يراهم أو يتعامل معهم، وإذا كان الإسلام قد حضَّ الناس عامة على ذلك؛ فالمرأة أولى بامتثال هذا الأمر لأن النظافة من ألزم وأخص صفات المرأة المسلمة، والذي ينعكس بشكل مباشر على حياتها حاضرا ومستقبلا؛
كما أن الجمال لا يعني جمال الوجه والجسم فقط؛ انما يشمل النظافة الجسمية، وجودة التزُّين والتأنُّق، وحسن العشرة، والجاذبية، ، وحسن الصوت، و الفهم: كل هذه الجوانب تكوِّن في مجملها أركان الجمال الأنثوي، ، فالله جلَّ وعلا خلق الإنسان في أعلى درجات الجمال، فقد قال سبحانه وتعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}
جمال الباطن أهم وأبهى:
وأعظم من هذا كله وأجل: يقين الفتاة بضرورة وأهمية جمال الباطن، وطهارته، وتزكيته، فلا مزيَّة عند الله تعالى لمن كانت صورته الظاهرة جميلة، وكانت داخلته الباطنة قبيحة؛ كما أن الجمال ليس هو ميزان التفاضل عند الله تعالى
وفي صحيح مسلم عنه صلى الله عليه وسلم: (إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن إنما ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم) .
وأخيرًا..
تذكري أميرتنا الحبيبة..
أن الله عز وجل هو الجميل واهب الجمال، يحب أن يكون عبده جميلًا في ظاهره وباطنه وهيئته، إذا أنتي عنوان الجمال.... بإيمانك، وأدبك، وأخلاقك الراقية ..
كان ذلك حديثنا عن اهمية الجانب الجمالي في حياتنا ..
حبيباتي...
فانتظرونا يوميا بالمفيد باذن الله
في فقرة ..
انتِ عنـــــوان الجمال
الصفحة الأخيرة
اهنيكم على ابداعكم ومواضيعكم المفيده
شكرا لكم من اعماق القلب
رغم ضيق الوقت الا انكم انجزتم وزاد القصر حماس ونشاط
شكري لكم من النوع الخاص
جلسه على البحر فترة راحه
وبما ان الجو صاير حار بردو على قلوبكم
واخيرا
مجموعة اشراقه فجر بدايه موفقه