ام ذكرى
•
جزاك الله خير على التذكير
ام ذكرى
•
ام ذكرى :
جزاك الله خير على التذكيرجزاك الله خير على التذكير
مساء الخير على الحلوات
اليوم مجهد نوعا خصوصا اني سهرانه طوال الليل مانمت ... سويت الفطور اليوم فول وتميس بالبيت وهذي صور التميس فرحانه اني عرفت اسوية واليوم كانت مضبوطة 100٪ وهذي الصور
هنا وهي في العجانة
وهنا بعد ما خمرت
وهنا رشيت دقيق على الرخامة استعدادا لفرد العجينة
وهنا فردتها تمام رفيعة نوعا ما
هنا دهنتها سمنة فارم وخرمتها بالشوكة ورشيتها سمسم
والفرن ساخن له تقريبا ساعة على اعلى درجة في الحرارة وحطيت قرص التميس على طاوة الفرن مباشرة وقفلت عليها الباب
تاخذ تقريبا دقيقتين او ثلاث بالكثير وتتحمر
وهنا شكلها بعد ماتحمرت
وعملت معاها فول وحطيت جبن سائل وعملت شاهي وفطرنا بالعافية انا وعيالي وزوجي وراحوا المدارس صحيت واحدة وعشر دقايق تقريبا وعملت الغدا للعيال مكرونة باللحمة المفرومة وبعد الغدا رحنا المستشفى موعد بنتي وطمنوني عليها ان كسرها بداء يلتئم احسن من اول وقالي الدكتور ترتاح كمان اسبوع بدون حركة وبعده تتحرك شوي شوي ورجعت البيت على الساعه 8 الليل تعبانه ومع الدورة مهدودة نمت وصحيت على السعه 10،30 على صوت المطر الجو يهبل وبارد اللهم اجعله مطر خير ورحمة
اليوم مجهد نوعا خصوصا اني سهرانه طوال الليل مانمت ... سويت الفطور اليوم فول وتميس بالبيت وهذي صور التميس فرحانه اني عرفت اسوية واليوم كانت مضبوطة 100٪ وهذي الصور
هنا وهي في العجانة
وهنا بعد ما خمرت
وهنا رشيت دقيق على الرخامة استعدادا لفرد العجينة
وهنا فردتها تمام رفيعة نوعا ما
هنا دهنتها سمنة فارم وخرمتها بالشوكة ورشيتها سمسم
والفرن ساخن له تقريبا ساعة على اعلى درجة في الحرارة وحطيت قرص التميس على طاوة الفرن مباشرة وقفلت عليها الباب
تاخذ تقريبا دقيقتين او ثلاث بالكثير وتتحمر
وهنا شكلها بعد ماتحمرت
وعملت معاها فول وحطيت جبن سائل وعملت شاهي وفطرنا بالعافية انا وعيالي وزوجي وراحوا المدارس صحيت واحدة وعشر دقايق تقريبا وعملت الغدا للعيال مكرونة باللحمة المفرومة وبعد الغدا رحنا المستشفى موعد بنتي وطمنوني عليها ان كسرها بداء يلتئم احسن من اول وقالي الدكتور ترتاح كمان اسبوع بدون حركة وبعده تتحرك شوي شوي ورجعت البيت على الساعه 8 الليل تعبانه ومع الدورة مهدودة نمت وصحيت على السعه 10،30 على صوت المطر الجو يهبل وبارد اللهم اجعله مطر خير ورحمة
ام ذكرى
•
ام ذكرى :
مساء الخير على الحلوات اليوم مجهد نوعا خصوصا اني سهرانه طوال الليل مانمت ... سويت الفطور اليوم فول وتميس بالبيت وهذي صور التميس فرحانه اني عرفت اسوية واليوم كانت مضبوطة 100٪ وهذي الصور هنا وهي في العجانة وهنا بعد ما خمرت وهنا رشيت دقيق على الرخامة استعدادا لفرد العجينة وهنا فردتها تمام رفيعة نوعا ما هنا دهنتها سمنة فارم وخرمتها بالشوكة ورشيتها سمسم والفرن ساخن له تقريبا ساعة على اعلى درجة في الحرارة وحطيت قرص التميس على طاوة الفرن مباشرة وقفلت عليها الباب تاخذ تقريبا دقيقتين او ثلاث بالكثير وتتحمر وهنا شكلها بعد ماتحمرت وعملت معاها فول وحطيت جبن سائل وعملت شاهي وفطرنا بالعافية انا وعيالي وزوجي وراحوا المدارس صحيت واحدة وعشر دقايق تقريبا وعملت الغدا للعيال مكرونة باللحمة المفرومة وبعد الغدا رحنا المستشفى موعد بنتي وطمنوني عليها ان كسرها بداء يلتئم احسن من اول وقالي الدكتور ترتاح كمان اسبوع بدون حركة وبعده تتحرك شوي شوي ورجعت البيت على الساعه 8 الليل تعبانه ومع الدورة مهدودة نمت وصحيت على السعه 10،30 على صوت المطر الجو يهبل وبارد اللهم اجعله مطر خير ورحمةمساء الخير على الحلوات اليوم مجهد نوعا خصوصا اني سهرانه طوال الليل مانمت ... سويت الفطور اليوم...
حقـــائـــق لا يمكـــن نكرانهــــــا :
· هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة
الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه
تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل
الزوج للعشاء.
· هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه
الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب
لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا
ونهارا.
(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!)
· هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب
الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف
لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة
لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.
· هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت....
خلوني أركز».
· هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع
أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد
الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على
الجمعية، تحضر التموين، تجلب دشاديش «المسيو» من المصبغة، تزور أمها
خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.
· هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره
والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج الى
الديوانية، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج
ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتو ما تحسون
بتعبي».
· هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل
بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد،
دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وشنو نطبخ
بكرا.. وطارت النومة.
· هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت..
وأحيانا الجيران.
(ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت أمس عدل»)
· هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي
والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.
· هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش،
مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله)
· هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة
الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه
تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل
الزوج للعشاء.
· هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه
الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب
لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا
ونهارا.
(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!)
· هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب
الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف
لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة
لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.
· هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت....
خلوني أركز».
· هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع
أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد
الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على
الجمعية، تحضر التموين، تجلب دشاديش «المسيو» من المصبغة، تزور أمها
خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.
· هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره
والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج الى
الديوانية، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج
ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتو ما تحسون
بتعبي».
· هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل
بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد،
دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وشنو نطبخ
بكرا.. وطارت النومة.
· هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت..
وأحيانا الجيران.
(ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت أمس عدل»)
· هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي
والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.
· هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش،
مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله)
ام ذكرى
•
ام ذكرى :
حقـــائـــق لا يمكـــن نكرانهــــــا : · هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء. · هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا. (وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!) · هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز. · هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت.... خلوني أركز». · هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تجلب دشاديش «المسيو» من المصبغة، تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية. · هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج الى الديوانية، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتو ما تحسون بتعبي». · هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وشنو نطبخ بكرا.. وطارت النومة. · هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران. (ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت أمس عدل») · هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه. · هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله)حقـــائـــق لا يمكـــن نكرانهــــــا : · هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها...
إقتباسات للدكتور- سلمان فهد العودة -
1- ليْسَ مِنَ الرُّشْدِ
أنْ تُصَنِّفَ النَّاسَ إلىْ أعْدَاءْ وَ أَصْدِقاءْ
وَكأَنَّكَ
مَرْكْزَ الْكُوْنْ
فَ هُنُاكَ الْكَثِيْرُوْنَ لمْ يَعْلَمُوْا بِوُجُوْدِكَ أَصْلاً
2 - لسْنا بِـ حاجَهٍ إِلىْ عِيْدِ الحُبِّ
نَحْنُ بِ حَاجَهٍ لِلِحُبِّ نَفْسُهْ
3- الزَّمان هُوَ البَريءُ المُتَّهَمْ
فَالنَّاسُ كَثِيراً مَايُلقوُنَ مَشَاكِلَمْ
وَإخْفَاقَاتهَمْ عَلىْ الزَّمَانُ
وَهُوَ مُجَرَّدُ وِعَاءٌ ليْسَ لَهُ وَلاَ عَليْهِ
هَوُ طَرَفٌ مُحَايِدْ
ولهذا نهى النبي صلى الله علية وسلم عن سب الدهر
1- ليْسَ مِنَ الرُّشْدِ
أنْ تُصَنِّفَ النَّاسَ إلىْ أعْدَاءْ وَ أَصْدِقاءْ
وَكأَنَّكَ
مَرْكْزَ الْكُوْنْ
فَ هُنُاكَ الْكَثِيْرُوْنَ لمْ يَعْلَمُوْا بِوُجُوْدِكَ أَصْلاً
2 - لسْنا بِـ حاجَهٍ إِلىْ عِيْدِ الحُبِّ
نَحْنُ بِ حَاجَهٍ لِلِحُبِّ نَفْسُهْ
3- الزَّمان هُوَ البَريءُ المُتَّهَمْ
فَالنَّاسُ كَثِيراً مَايُلقوُنَ مَشَاكِلَمْ
وَإخْفَاقَاتهَمْ عَلىْ الزَّمَانُ
وَهُوَ مُجَرَّدُ وِعَاءٌ ليْسَ لَهُ وَلاَ عَليْهِ
هَوُ طَرَفٌ مُحَايِدْ
ولهذا نهى النبي صلى الله علية وسلم عن سب الدهر
سلامة بنتك ام ذكرى ماتشوف شر
والله درر مقال هو وهي وش نسوي اتاري كل الخلق نفسنا
انا اليوم غايبة وصحيت بدري
صصاير معي الام زي الطلق بس خفيفة مو ذيك اللي تخليني اروح المستشفى
المهم من الالم ماتغديت امس ونمت على انه الالام تخف والا اصحى على صوت ولدي ابو سنتين يصرخ وصوت شئ قوي طاح
اجري بدون وعي للحوش الا شغالتي رامية مسند كبير من السطح اخف لها من النزلة وعلى الولد لقيته شوي ويغمى عليه واجري فيه مستشفى املك فهد واشعة طمنوني الحمد لله مافي شئ بس لازم متابعة له
الدكتور يضحك يقول ياحبكم للفكس كان الفكس يحيي العظام وهي رميم من جد اول ماطاح فركت الشغالة راسه بشعري ودهنته انا بفكس ولا اكن الورمة كبرت
نسيت وقتها الامي وكل شئ وقف وبطني بعد كانت نازلة صارت مرتفعة وقاسية الله يستر
طبعا الشغل مع شغالتي مو منظم بس انا قاعدة اسوي شوي تزبيطات وتعديلات بالبيت بس تخلص اصور لكم ان شاء الله
دعواتكم يسهل ولادتي وحملي
والله درر مقال هو وهي وش نسوي اتاري كل الخلق نفسنا
انا اليوم غايبة وصحيت بدري
صصاير معي الام زي الطلق بس خفيفة مو ذيك اللي تخليني اروح المستشفى
المهم من الالم ماتغديت امس ونمت على انه الالام تخف والا اصحى على صوت ولدي ابو سنتين يصرخ وصوت شئ قوي طاح
اجري بدون وعي للحوش الا شغالتي رامية مسند كبير من السطح اخف لها من النزلة وعلى الولد لقيته شوي ويغمى عليه واجري فيه مستشفى املك فهد واشعة طمنوني الحمد لله مافي شئ بس لازم متابعة له
الدكتور يضحك يقول ياحبكم للفكس كان الفكس يحيي العظام وهي رميم من جد اول ماطاح فركت الشغالة راسه بشعري ودهنته انا بفكس ولا اكن الورمة كبرت
نسيت وقتها الامي وكل شئ وقف وبطني بعد كانت نازلة صارت مرتفعة وقاسية الله يستر
طبعا الشغل مع شغالتي مو منظم بس انا قاعدة اسوي شوي تزبيطات وتعديلات بالبيت بس تخلص اصور لكم ان شاء الله
دعواتكم يسهل ولادتي وحملي
الصفحة الأخيرة