الشمس المحرقة
ا
احترمني.. تمتلك ناصيتي



احترمني.. تمتلك ناصيتي




عزيزي المربي. . لُطفًا. .هل تحترم أبنائك؟ ..

لعل أسرع إجابة تتبادر إلى ذهنك هي:

"من يحترم من؟

أنا أحترم أبنائي؟ وكيف يكون ذلك؟ إن مما كبرنا عليه أن الصغير يحترم الكبير، والكبير يعطف على الصغير..

فما هذا الذي تسألون عنه؟"

أعزائي..المربين والمربيات

في العام السادس من عمر الطفل يدق باب قلبه السؤال التالي:

(هل الكبار يحترمونني حقًا؟ )..


فما هي الإجابة لدى كلٍ منا؟؟

تؤكد الدراسات النفسية أن ثمة حاجات نفسية أساسية يحتاج إليها كل إنسان صغيرًا كان أم كبيرًا. .

وتؤكد الدراسات العلمية الدقيقة أن عدم تلبية هذه الحاجات في مرحلة الطفولة تدفع بالطفل إلى محاولة سدّها

بطرق مغلوطة وغير مقبولة في معظم الأحيان، كالانطواء على الذات والشعور، أو العدوانية وممارسة

العنف كردة فعل هجومية نحو المحيط الأسري الذي لم يشبع تلك الحاجات أو يتفهم تلك الدوافع.

ومن أهم تلك الحاجات:حاجة الطفل للشعور بالقبول والاحترام(1).

وإذا كان الاحترام قيمة خلقية وتربوية مهمة، فماذا تعني هذه الكلمة؟

جاء في المعجم الوجيز:احترمه:كرّمه(2).

إن احترامنا لشخص ما يعني: تقديرنا له، ويعني أحيانًا اهتمامنا به، ويعني أحيانًا ثالثة تكريمنا له.

إذًا الاحترام يدور بين معاني:التقدير والاهتمام والتكريم(3).

إنه خَلْقٌ كريم..يستحق الاحترام:

ما أن يولد الطفل حتى صار من "بني آدم" والله عزّ وجلّ قد كرّم بني آدم، قال تعالى:"ولقد كرّمنا بني

آدم وحملناهم في البرّ والبحر وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلًا " سورة الإسراء:70،

فلابد إذًا أن نكرمه ونعتقد اعتقادًا جازمًا بأنه ذات محترمة..بمعنى أن نحترم "الإنسان" في ذات الابن.

والإنسان بفطرته يتوق إلى من يشعره بأنه كريم، ويحترم إنسانيته، والابن – على وجه الخصوص-

يسعى للحصول على الاحترام والتقدير من والديه، ويكره أن يستهين به أحد، أو أن يحقره،

ويحس بألم وضيق نفسي إذا تلقى ذلك الأسلوب في التعامل، ويسعى لتلافيه ما استطاع(4).

عدم احترام الأبناء قد يؤدي إلى جنوحهم..!

إذا اغترب الطفل عن والديه؛ فلن يكون لديه إحساس بالقيم والضمير، وإذا ضعفت الرابطة بالوالدين ازدادت

احتمالات السلوك الجانح، وإذا كان الفقر هو أم الجريمة، فإن نقص التقدير السليم هو أبوها..

وإن الشخص الذي يلفظه مجتمع ما، يبتلعه مجتمع آخر.

لذلك يعدّ خبراء التربية، ويؤكد لنا الواقع أنّ انتهاج عدم الاحترام والتقدير للأبناء كأسلوب غالب للتعامل معهم؛

من أقوى أسباب اتجاههم نحو الجنوح والانحراف، حيث إنّ إهانة الطفل، والاستخفاف به، وإذلاله يولّد لديه

مناعة ضد كل النصائح التي تلقى عليه من الوالدين، مما يدفع به لالتماس المدح وتقدير الذات والمواهب

من الآخرين، وفي هذا خطر كبير علي الأبناء، لأنه يساعدهم على الانسلاخ من المجتمع الأسري،

ويؤدي بالتالي إلى طاعة رفاق السوء، والاستجابة لتوجيهاتهم، التي غالبًا ما تؤدي بهم إلى

طريق الانحراف وصور الجنوح المختلفة(5).

بينما نجد أن احترام إنسانية الابن، والتعامل معه على أنه عضو محترم من أعضاء الأسرة، يعد من أقوى

وسائل جذبه ناحية الأب والمربي.. ومن ثمّ فهي الطريقة الأمثل لوقايته وإصلاحه، بل إنه يمنحه ما يشبه اللقاح

ضد مصيدة الجريمة، والعنف، والفشل الدراسي..وغيرها من المخاطر التي يخشاها المربي على ولده.


خير المربين يقدّر الصغار:

(1) ولقد لفت النبي صلى الله عليه وسلم نظر الأمة إلى مسألة احترام كيان الطفل وتقديره من خلال

أقواله صلى الله عليه وسلم، ومن خلال سلوكه الشخصي، ومن خلال تعامله مع الأطفال،

وفي ذلك يقول أنس رضي الله عنه:"إن كان النبي صلى الله عليه وسلم لَيخالطنا حتى يقول لأخٍ لي صغير:

"يا أبا عميْر..ما فعل النغيْر؟" - رواه البخاري(6)، وذلك ليعلم الأمة كيف يكون التنزّل لمستوى الصغار،

والاهتمام بالأشياء التي يهتمون بها.

وإذا كان عدم احترام الآباء لأبنائهم كثيرًا ما يظهر في اللغة التي يتحدثون بها معهم، خاصة بعد أن يصدر

عنهم ما يعتبر مخالفًا لرغبات الآباء والكبار فلقد نبه النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك أيضًا، فقد ورد

عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: مر النبي صلى الله عليه وسلم بأبي بكر وهو يلعن بعض رقيقه، فالتفت إليه

وقال: لعانين وصدّيقين كلا ورب الكعبة، فعتق أبو بكر رضي الله عنه يومئذ بعض رقيقه، قال ثم جاء إلى

النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا أعود."(7)، وبالطبع بالابن أولى بحسن الخطاب من الرقيق، فهو

وإن كان صغيرًا إلا أنّ له مشاعر كاملة، والكلمة الجارحة لها وقع أليم على نفسه،

لا يقلّ عن ألم وقع السياط على بدنه الغض الطري.


فلننتبه عند تعليمهم وتوجيههم:

لأن الغرض التربوي من نقد سلوك الطفل أو هيئته أو أسلوب كلامه هو مساعدته على التصويب والوقوف معه

في المواقف الحرجة حتى يتجاوزها، ثم توجيهه ليتعلم منها، وليس إذلاله وإهدار كرامته بانتقاده

أمام الآخرين، أو استخدام أسلوب السخرية اللاذعة، أو الهجوم وعدم الاستماع إلى وجهة نظره،

بل سبيلنا النقد السرّي الودود المهذب، الذي لا ينتقص من كرامة الطفل أو يحرجه(8).


ونشجعهم على بناء ثقتهم بأنفسهم:


من صور احترامنا لأبنائنا، تشجيعهم على إبداء الرأي والنقد في حدود الأدب، وإفساح المجال أمام بوادر

نبوغهم، ولنا في الفاروق رضي الله عنه قدوة في هذا الموقف الفريد، عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم

قال: "إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها، وهي مثل المسلم حدثوني ما هي؟ فوقع الناس في شجر البادية،

ووقع في نفسي أنها النخلة، قال عبد الله فاستحييت، فقالوا: يا رسول الله أخبرنا بها،

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي النخلة. قال عبد الله: فحدثت أبي بما وقع في نفسي،

فقال: لأن تكون قلتها أحب إلي من أن يكون لي كذا وكذا" - رواه البخاري(9)،

قال ابن حجر معلقًا على الحديث:"كأنه أشار بإيراده إلى أن تقديم الكبير، حيث يقع التساوي،

أما لو كان الصغير ما ليس عند الكبير، فلا يمنع من الكلام بحضرة الكبير، لأن عمر رضي الله عنه تأسّف حيث

لم يتكلم ولده، مع أنه اعتذر له بكونه بحضوره وحضور أبي بكر، ومع ذلك تأسف على كونه لم يتكلم".ا. هـ.

ومن صور احترامنا لهم، كذلك:

- من احترامنا لأبنائنا تلبية رغباتهم وتطلعاتهم في حدود المتاح، وفي حدود الاعتدال أيضًا؛ ولا ننسى أن الدلال

الزائد وتلبية رغبات الطفل يؤدي إلى نفس النتيجة السيئة التي يؤدي إليها الشحّ على الطفل،

وإمساك النفقة عنه.

- مخاطبة الطفل بلهجة مملوءة بالتقدير والعطف والحنان وعبارات اللطف والمجاملة، مثل

ما رأيك في أن تساعدني في إعداد الإفطار؟) بدلًا من:

(هيا قم ساعدني ألا تراني متعبة؟ حقًا أنت عديم الفائدة..!)

- مناداة الأبناء بما يحبون من الأسماء والكُنى التي يحسن أن نكنيه بها،مثل

أهلًا يا بطل، أين أبو العباس؟، مرحبًا أبا عمرو..!)

- الابتعاد التام عن نبذهم بالألقاب السيئة، والتي تشيع في كثير من بيوت المسلمين، وتجري على ألسنة الآباء

والأمهات مثل:كلب، حمار، قرد، شيطان... ووصفهم بالصفات السيئة التي تقلل من شأنهم،

مثل: حقير، تافه، غبي، متخلف، منحرف.

- احترام مشاعر الطفل حيال أخطائه، فلا نذكره بأخطائه دائمًا، أو نعلق عليها على الملأ، غير عابئين

بمدى الحرج والألم النفسي الذي يشعر به وقتئذ..! بل نتعامل معه بآداب النصيحة في انفراد،

ثم نعتمد أسلوب طيّ الملفات.

- من جملة احترام الأبناء، الاهتمام بآلامهم، والاهتمام بمشاكلهم ومساعدتهم على تجاوزها، مثل ما يحدث

أحيانًا بينهم وبين زملائهم في المدرسة،أو يكون لدى أحدهم مشكلة دراسية، أو مشكلة في تعلم بعض الأمور،

فجزء من احترامنا له أن نهتم بتلك المشكلات، ولا نتركه للمعاناة(10).

عزيزي المربي:

احترام الأبناء ببساطة هو أن تصبح مسافة الهواء التي تفصل بين جسد الطفل وجسد الوالدين ممتلئة بالدفء؛

لأنهم يرون أنّ هذا الطفل جدير بالاهتمام والتقدير والتكريم وأن أخطاءه مهما كانت.. قابلة للإصلاح والتوجيه.
وأخيرًا. .

نعم..إنّ التنظير سهل، والممارسة التربوية شاقة، وتحتاج إلى وعي وتركيز، وتحتاج كذلك إلى صبر كبير،

ونفس طويل..

لكن لنتذكر دائمًا أننا نتقرب إلى الله تعالى من خلال القيام بواجبنا في التربية على أكمل ما نستطيع، وفاءً

بحق الأبناء علينا، وإعذارًا لأنفسنا أمام الله تعالى.

وكل ما نقدمه لهم من قيم راقية تتشربها أنفسهم من خلال تعاملنا معهم؛ فسوف نجنيه غدًا فرحًا بصلاحهم

وأدبهم، وقرة عين ببرّهم لنا إن شاء الله.
الشمس المحرقة
ا
مطالعة الكتب الملونه مع صغيرك
من أهم أسباب إرتقاء الوعي والتفتح الذهني لديه


المصدر
.. كتاب ..
احسن الأفعال في تربية الأطفال
مع بعض الإضافة








هناك جانب تربوي ربما يغفله الكثير من الأهالي


وهو جانب القراءة والمطالعة مع الطفل


للقصص التربوية دور كبير في بناء شخصية الطفل وبناء ذخيرته اللغوية


فالطفل الذي يهتم أبويه بهذا الجانب التربوي تجده طفل ذكي متفتح الذهن يمتلك رؤية شمولية.


العلم نور ينير العقول وتغذية العقول منذ الصغر يفيد الأطفال كثيراً


لذلك من الأفضل إقتناء الكتب والمطالعة مع الأطفال يومياً


هذا من شأنه أن يعزز الثقة بين الأهل والطفل وأن يزيد من حصيلة الطفل اللغوية من جهة أخرى

متى أبدأ في مطالعة الكتب مع طفلي







أنسب سن هو السن الثانية يفضل هنا إقتناء الكتب التي تحتوي على الصور الملونة والجذابة.


نصيحتي لك ايتها الأم







خصصي ركناً صغيراً من مكتبة المنزل لطفلك الصغير وأجعلي هذا الركن ملىء بالكتب التي تحتوي على الصور وتجذب إنتباه الطفل إليها .


حتى تنمي في نفس طفلك حب العلم


لاتنسي كذلك أن تخصصي من وقتك اليومي للمطالعة مع صغيرك.







وإليكم هذا الجزء المقتبس من كتاب أحسن الفعال في تربية الأطفال


مطالعةُ الأطفالِ للكتُبِ








إن للوالدين تأثيراً كبيراً على انشداد أبنائهم نحو الكتاب ، فالطفل يُولَدُ ومعه غريزةُ طَلَبِ العلم وحُبُّهُ ، ومسؤولية الوالدين تِجَاهَ الغرائز المعنوية مثل غريزة طلب العلم ، كالفلاح الذي يرعى زرعَهُ حتى ينمو ويَتَجَذَّر .


والتقصير أو الإهمال في هذا الجانب في الصغر يدفعه إلى ممارسات لا تُحمَد عُقبَاها في الكِبَر .



والانشداد بالكتاب والرغبة في المطالعة تأتي من خلال رعاية الوالدين لغريزة طلب العلم الناشئة عند الطفل في مرحلة الطفولة الأولى ، وهي كما يلي بالتدريج :

أولاً ـ من 2 إلى 4 سنوات من العمر :



من الضروري أن توفر الأم لطفلها كتاباً يحتوي على الصور المختلفة والملوَّنَة ، وتجلس معه بعض الوقت كل يوم وبِيَدِهَا الكتابُ وتؤشِّرُ معه على العلامات البارزة في الصورة


فهذِهِ قِطَّةٌ






وهَذَا بَيتٌ
وهَذَا طِفلٌ





، وهَذِهِ أُمُّهُ ، وهكذا في كل يوم .


وعلى الأم أَن تَعتَبِرَ هذا العمل جزءاً من واجباتها المنـزلية .

ثانياً ـ من 4 إلى 6 سنوات من العمر :


ينبغي على الوالدين توفير أنواع أخرى من الكتب للطفل في هذه المرحلة ، فالكتاب مثل الألعاب ، يختلف مع تقدم العمر .


وفي هذه المرحلة يحتاج الطفل إلى الكتاب الذي يَتَضَمَّن القصص المصوَّرَة ، فهو في هذا العمر بإمكانه أن يربط بين الأشياء الموجودة في الصورة وبين أحداثها المتعاقبة .


وهنا ينبغي على الأم أن تجلس معه لِتَحكِيَ لَهُ عن الصورة والشخصيات التي فيها ، ثم تَنتَقِلُ معه من حَدَثٍ إلى آخر من خلال الصور .


فهذا رجلٌ مريضٌ ، وهَؤلاءِ أبناؤُهُ مُتحيِّرُونَ لا يعرفون كيف يُخَلّصُونَهُ من الألم ، وهذه سيارةُ الإسعاف نَقَلَتهُ إلى المستشفى ، وهذا طبيبٌ مُهِمَّتُهُ مُدَاوَاةِ الناس ، وفرحَ الأبناءُ وشكروا الطبيبَ لأنهُ شَفَى أباهم من مرضِهِ .


كما ينبغي أن يمتلك الآباء بعض الكتب التي يقرأون فيها ويحافظون عليها من التلَفِ بحيث يلحظ الأطفال في هذا العمر اهتمام والديهم بالكتب .







وبالخصوص الأم التي تقضي مع الطفل وقتاً أكبر ، فعليها أن تمتلك بعض الكتب وتبدي اهتمامها بها ، ليكون ذلك درساً عملياً يشد الطفل إلى الاقتداء بها ، والتمرين في المستقبل على مطالعة الكتب النافعة التي هي في الواقع من أهم الأسباب المؤدية إلى ارتقاء الوعي والتفتح الذهني ، وامتلاك الرؤية الشمولية ، والتمكنِ من اختيارِ أفضلِ السُّبُلِ للوصولِ إلى الأهدافِ الساميةِ في الحياة .


L.B
L.B
كيفكم صباي انا مهدود حيلي هلا قعدت
روحت ع البيت نشرت الغسيل الموجود ولميت الباقي واعطيت الغسالة وجبتين كمان
طلبوا نفس سلطة البارحة ع الغدا وعملتلهم منها و حممت البنات وسرحت شعورهم ^_^
لميت المفارش وغيرتها
ورتبت الملابس ونشرت الغسيل الجديد
وجليت كم قطعة في المطبخ
وفكيت الخلاط ونظفته بس في قطعة علقت معي ولا رضت تفك زوجي كان دايما يفكلي اياها بس كان نايم وما حبيت ازعجه
عملت للبنات كوكتيل حليب وموز تصبيرة حتى ابوهم يصحى ع كل هم كانوا ماكلين في بيت اهلي ^_^!! وحطتيلهم فستق يتسلوا عليه
وبس ^_^ بالمناسبة البيت قايم قاعد @_@
مع الحمل الاحظ اني التزم في البرنامج اول الاسبوع ويخرب اخره لانه حيلي يكون مهدود بس ان شاء الله وضعي الصحي يتحسن
اليوم كان مفروض نطلع ع المول وبعدها ديجتل لاند وعدنا البنات فيها بس لما مرينا نجيب اروم من الروضة لقيتها غايبه @_@!! رنيت ع اهلي استفسر ليه ما راحت قالوا كانت تعبانه واستفرغت من كثر الكحة
هاي البنت عقدتني وندخل فيها مرات كثير المستشفى عشان الكحة وبالاخير الدكاترة يقولوا مجرد تحسس !! المووووووووهم ^_^ هلا هي ما عليها الا العافية وبتلعب بلاب توب المعلم وزعلانه عشان اجلنا مشوار اليوم وتقول ما فيني شي
دلاله مجننها
دلاله مجننها
اهلين بنات
مشكورين عالوصفات الحلوه
يعطيكم العافيه

من بعد تنظيفي يوم الجنعه ما جيت للبيت بشي
بس كنت احاول ارجع كل شي مكانه على طول
لاكن غرفه الاولاد لابد تنحاس وغرفه الملابس انا حاطتها فوق لحالها
عشان احوس على كيفي وناويه عليها باذن الله اليوم
كنز الدنيا
كنز الدنيا
اهلين اختي ثمار المدينة وتسلمي الله يخليك القلوب عند بعضها اقتراحك حلو ويعطيك العافية لي رجعة لمناقشة الاقتراح
اهلين اختي ثمار المدينة وتسلمي الله يخليك القلوب عند بعضها اقتراحك حلو ويعطيك العافية لي...
وشي مهام الناسخه في المدارس والمراقبه