بداية ، نبّه عمر بن الخطاب قائلا :
(( إن الرجل ليشيب عارضاه في الإسلام وما أكمل من صلاة ))
أي أنه لا يتم خشوعها ..
أما إبن عباس قال منبّها :
(( الخشوع في الصلاة : أَلاّ يعرف المصلي من على يمينه وعن شماله )) .
كان بعض الصحابة يقول : أعوذ بالله من خشوع النفاق ، قيل وما خشوع النفاق ؟! قال : أن يُرى الجسد خاشعا ، والقلب غير خاشع .

المغامسية @almghamsy
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ورد الجوري 13
•
جزاك الله خيرا




الصفحة الأخيرة