حدد الاهداف التي تريد الوصول إليها (الوصول إلى صفات متميزة ).
بعد معرفة الأخطاء والإيجابيات والقدرات ، نبدأ في تحديد أهدافنا الواقعية ، التي نرنو إليها.
وينبغي أن تكون هذه الأهداف :
محددة ، وقابلة للتطبيق ، وقابلة للقياس.
مثلاً :
أن أكون مؤمناً ... هدف بالغ العمومية ، ولكن : تحديده يتم بتحديد الصفات الإيمانية التي تريد الحصول عليها ( كثرة الصلاة مثلاً ) ،
وإمكانية القياس تحدد (صليت اليوم من النوافل عدد ..... ركعة).
" أريد أن أكون من علماء الإسلام " : ليست هذه الكلمة هدفاً تسعى إليه ، ولكنها أمنية !!
لكي تحول هذه الأمنية إلى هدف ينبغي أن تحدد :
· ما هو العلم الذي تريد التفرغ له الآن .
· من مشائخه الذين ستدرسه عليهم .
· ما هي الكتب التي ينبغي قراءتها فيه .
· ما هو الجدول الزمني لدراسة هذه الكتب.
· ما هي المعوقات عن بلوغ هذا الهدف .
· كيف تتغلب عليها .
أريد أن أكون من كبار رجال الأعمال : ليست هدفاً .. وإنما أمنية !!
لتحولها إلى هدف :
كم دخلك الشهري الآن ؟
ما هي كفاءاتك لزيادة هذا الدخل ؟
هل مجال عملك الحالي يمكن أن يحقق لك زيادة في الدخل أم أنك محتاج إلى تغيير مجال عملك؟
ما هو العمل الذي تشعر أنك مبدع فيه ويمكن أن يدر عليك إبداعك فيه ثروة ؟
هل معلوماتك الحالية كافية أم أنك محتاج إلى دورات أو قراءت جديدة ؟
ما هو جدولك الزمني للوصول إلى أرباح محددة ( مثلاً : دخلي الشهري 5000 ريال .. ما الطريقة المناسبة لي حسب ظروفي الحالية لكي أضاعف الدخل إلى 10000 ريال) .
اعلم أن النجاحات لا تسير بصورة خطية .. وإنما تستخدم منطق "الوثبة". فإذا أصبحت متميزاً في عمل ما ( وهذا التميز لا يكون إلا بمنطق " النملة " السير الدؤوب .. والجهد المتراكم ) .. ولكنك حين تتجاوز مرحلة " النملة " وتصبح خبيراً في عملك .. ستجد أن الأرباح (سواء كانت مادية أو معنوية ) ستتوافد عليك من جوانب لم تضعها في حسبانك .
القاعدة : لا تكون الفكرة هدفاً حتى تحددها بصورة محكمة . وما لم تحدد فهي ليست أكثر من أمنية .
V
V
V
يتبع
حدد الاهداف التي تريد الوصول إليها (الوصول إلى صفات متميزة ).
بعد معرفة الأخطاء والإيجابيات...
حدد الاهداف التي تريد الوصول إليها (الوصول إلى صفات متميزة ).
بعد معرفة الأخطاء والإيجابيات والقدرات ، نبدأ في تحديد أهدافنا الواقعية ، التي نرنو إليها.
وينبغي أن تكون هذه الأهداف :
محددة ، وقابلة للتطبيق ، وقابلة للقياس.
مثلاً :
أن أكون مؤمناً ... هدف بالغ العمومية ، ولكن : تحديده يتم بتحديد الصفات الإيمانية التي تريد الحصول عليها ( كثرة الصلاة مثلاً ) ،
وإمكانية القياس تحدد (صليت اليوم من النوافل عدد ..... ركعة).
" أريد أن أكون من علماء الإسلام " : ليست هذه الكلمة هدفاً تسعى إليه ، ولكنها أمنية !!
لكي تحول هذه الأمنية إلى هدف ينبغي أن تحدد :
· ما هو العلم الذي تريد التفرغ له الآن .
· من مشائخه الذين ستدرسه عليهم .
· ما هي الكتب التي ينبغي قراءتها فيه .
· ما هو الجدول الزمني لدراسة هذه الكتب.
· ما هي المعوقات عن بلوغ هذا الهدف .
· كيف تتغلب عليها .
أريد أن أكون من كبار رجال الأعمال : ليست هدفاً .. وإنما أمنية !!
لتحولها إلى هدف :
كم دخلك الشهري الآن ؟
ما هي كفاءاتك لزيادة هذا الدخل ؟
هل مجال عملك الحالي يمكن أن يحقق لك زيادة في الدخل أم أنك محتاج إلى تغيير مجال عملك؟
ما هو العمل الذي تشعر أنك مبدع فيه ويمكن أن يدر عليك إبداعك فيه ثروة ؟
هل معلوماتك الحالية كافية أم أنك محتاج إلى دورات أو قراءت جديدة ؟
ما هو جدولك الزمني للوصول إلى أرباح محددة ( مثلاً : دخلي الشهري 5000 ريال .. ما الطريقة المناسبة لي حسب ظروفي الحالية لكي أضاعف الدخل إلى 10000 ريال) .
اعلم أن النجاحات لا تسير بصورة خطية .. وإنما تستخدم منطق "الوثبة". فإذا أصبحت متميزاً في عمل ما ( وهذا التميز لا يكون إلا بمنطق " النملة " السير الدؤوب .. والجهد المتراكم ) .. ولكنك حين تتجاوز مرحلة " النملة " وتصبح خبيراً في عملك .. ستجد أن الأرباح (سواء كانت مادية أو معنوية ) ستتوافد عليك من جوانب لم تضعها في حسبانك .
القاعدة : لا تكون الفكرة هدفاً حتى تحددها بصورة محكمة . وما لم تحدد فهي ليست أكثر من أمنية .
V
V
V
يتبع