اوزوريس
اوزوريس
معاكي حق يا بنت مصر
بس عاوزة اقولك ليه التركيز على البنت اكتر
لان بلوغ الولد اسهل من بلوغ البنت وهو تدفق السائل المنوي منه وانتهي الموضوع
لكن البنت نزل الدم بالنسبة لها ازعاج كبير وخصوصا اول مرة ,,,ثانيا : البنت عندها غشاء بكارة لازم تعرف عنه وتفهم اهميته وكمان البنت عملية النظافة الشخصية بالنسبة لها اكثر تعقيدا بالنسبة للولد
بس مش معنى كدة اننا نهمل اولادنا في التوعية او الوقوع بالمحاذير
والولد برضو بيسأل مثل البنت وعلينا اجابته بشكل صحيح وايضا فهم ما تفهمه البنت وهذا الشئ ضروري جدا
بس الام بتركز على بنتها لانها مثلها وبتكون حاسة بيها لكن الولد المفروض يكون للأب دور معاه بجانب الام

امبارح دار حديث بيني وبين بنتي عن الحياة في الغرب وبتستغرب ازاي الناس هناك بيعيشوا مع بعض وممكن يخلفوا اولاد وبعدين يقرروا الزواج

وللحديث بقية
امبراتريث
امبراتريث
معاكي حق يا بنت مصر بس عاوزة اقولك ليه التركيز على البنت اكتر لان بلوغ الولد اسهل من بلوغ البنت وهو تدفق السائل المنوي منه وانتهي الموضوع لكن البنت نزل الدم بالنسبة لها ازعاج كبير وخصوصا اول مرة ,,,ثانيا : البنت عندها غشاء بكارة لازم تعرف عنه وتفهم اهميته وكمان البنت عملية النظافة الشخصية بالنسبة لها اكثر تعقيدا بالنسبة للولد بس مش معنى كدة اننا نهمل اولادنا في التوعية او الوقوع بالمحاذير والولد برضو بيسأل مثل البنت وعلينا اجابته بشكل صحيح وايضا فهم ما تفهمه البنت وهذا الشئ ضروري جدا بس الام بتركز على بنتها لانها مثلها وبتكون حاسة بيها لكن الولد المفروض يكون للأب دور معاه بجانب الام امبارح دار حديث بيني وبين بنتي عن الحياة في الغرب وبتستغرب ازاي الناس هناك بيعيشوا مع بعض وممكن يخلفوا اولاد وبعدين يقرروا الزواج وللحديث بقية
معاكي حق يا بنت مصر بس عاوزة اقولك ليه التركيز على البنت اكتر لان بلوغ الولد اسهل من بلوغ البنت...
قرأت بعض الردود والكل يتفق بها على الصراحة بين الاباء والابناءفمن افضل منا معلم لاولادنا لامر من اخم امور حياته الدينية والدنيوية

ساقص تجربتي مع ابنائي فهم يدرسون في مدرسة اسبانية ,وكغيري من المغتربات ارى ان توعية الابناء يحب ان تكون في سن مبكرة , لان الغرب مجتمع غير متحفظ وتجدي ابن وابنة الاربعة سنوات يتلفظون بتعبير ........HACER EL AMOR...اي عمل الحب,هكذا يوضح الاباء لابنائهم عندما يتساءل طفل ماذا يفعل ابطال الفيلم
وانا لا استطيع تأديب مجتمع كامل ,دوري هو تربية اولادي وهم من النوع اللذي لا يشاهد التلفاز كثيرا
فقط برنامج اطفال مع والدهم لان منطقتنا جميلة ويفضلون الخروج او اللعب بالكرة
لكن من الصعب ان نحجب نظرهم قبل فوات الاوان عن مراهقين يتبادلوا القبلات في الشارع
ومن الاصعب ان نمنع اطفال الاسبان ذكر كلمة عمل الحب وكأنها تعبير عادي لطفل عمره لا يتجاوز الخمسة اعوام........ولا استطيع توبيخ اي طفل اعلم انه هو من تلفظ امام صغيري بمصطلحات الاعضاء التناسلية
نحن المغتربات امام مهمة صعبة والهروب منها كارثة
كلمة gay اي لوطي اصبح مصطلح تتكلم عنه وسائل الاعلام. فكيف لي ان اغمض عيني واضع غشاءا على بصري
وانتظر حتى يبلغ ابني ليتكلم معه والده بينما اعلم ان اولادي سمعوا بكل ذلك ؟...وما اذكى الاطفال؟؟؟؟وما اكثر فضولهم؟؟؟؟؟؟؟؟

كنت استغل اي منظر مما ذكرت لمراهقي الشارع رغم ان منطقة سكني افضل بكثير من غيرها لكن الامر لا يخلو واقول لاولادي ان هذا حرام ويغضب الله وان الرجل يستطيع تقبيل زوجته فقط
اولادي كانوا يتفاعلوا معي في النقاش القصير لينتهوا قائلين ان الاسلام افضل

لكن قبل سفري كنت مع اولادي في غرفتهم وكانوا يتكلموا عن زملائهم 6 و8 سنوات
تلفظ الصغير باسم زميل له وقال لامير اخوه في فصلك
امير قال . لا اريد سماع اسمه
سألته وانا افكر ان الامر ليس سوى خلافات اطفال
ففاجأني امير بقوله انه .gay

وماذا يعني هذا قلت له متجاهلة معرفتي بذلك

قال لي .ماما غاي غاي يعني يحب الاولاد
قلت له الاولاد يحبوا بعض فهم زملاء


يبدو ان صبر امير نفذ وقال ممكن نتكلم من ابن لامه
طبعا هذا التعبير اعتدنا استعماله بتاريخ معين قبل اكثر من ثلاث سنوات بعد عودتي من المستشفى بعد غياب شهور ....معاناة امير وقتها كانت كبيرة وادت به الى ما يسمى باكتئاب الطفولة وبمعونة الله وطبيبة الاطفال تعداها ومن ضمن العلاج كانت جلسات فضفضة وهو من اطلق عليها هذا الاسم

اعود لطلب امير بعد ان تكلم عن زميله اللوطي للاسف الكبير

ـ ندخل غرفتي يا ولدي ؟
ـ نعم ماما
لكنه نظر الى اخيه الصغير وفهمت من نظرته انه يريد ان يشاركه وللمرة الاولى في محادثة الابن والام
ـ هل تريد ان يستمع اخوك
ـ كله واحد
عندها جلست مع الاثنين وطلبت من امير ان يسرد لي ما يريد

(هذا الولد سأكسر له رأسه, انه يريدني)

لا استطيع وصف احساسي كأم لكن صراحة طفلي طمأنتني


(قال لي انه يحبني ويريد عمل الحب معي)

(قلت له اصرف والا صعقتك بمفتاح جودو)

( واليوم كنت اشاهد مباراة في المدرسة وكنت جالس على ركبتي وقفز فوقي واراد ان يقبلني في رقبتي)

عندها لم استطع المكوث صامطة وسألت عن اسم الولد وسألت ابني بهدوء اذا كان ذلك يزعجه طبعا سؤالي ما هو الا سياسة حتى اعلم كل التفاصيل
ـ ماما ضربته ولولا الميس كانت في الساحة ولم اشأ ان تسمع صراخه لكسرت رأسه
الصغير كان يستمع صامتا وكأنه يفهم كل كلمة
عندها شجعت امير على موقفه وسألته لو ان بنتا هي من قامت بذلك
فقال لي لا
نحن مسلمون وربنا بحطنا في النار انالما اكبر بدي اتجوز وحدة مسلمة

استغليت الفرصة رغم صعوبة الموقف ووضحت لهم ان مجرد قبلة تنقل الامراض لان البنات غير المسلمات
يقبلن هذا وذاك وبذلك ينتقل مرض مميت


اكتفي اليوم بذلك
لكن
يجب على كل ام ان تستغل اي فرصة وتكسر الحاجز وان لا نتهرب من المشكلة فقد تكلمت مع المدرسة
وفي مشاركة اخرى اعلمكم بموقفهم

لكن موضوع نقل اطفالنا الى مدارس اسلامية ربما لا يتمكن للكثيرين منا وربما يحل الاشكال لمدة قصيرة وربما نتفاجأ بمشكلة شبيهة لذلك الحل برأيي
الصراحة مع ابنائنا في سن مبكرة وبطريقة علمية ولائقة واستغلال المواقف لحمايتهم وتعليمهم امور ديننا لا توبيخهم امام اسئلتهم بقولنا عيب , حرام , اسكت
اوزوريس
اوزوريس
استغلال الموقف

برافو يا امبرا تريث
فعلا انا ماكنتش لاقيه التعبير الصحيح ,,,,انا فعلا كنت بستغل الموقف وبنفتح المواضيع لان الهروب لا يفيد
امس بنتي كانت تحدثني عن مسلسل اجنبي شافته بالتليفزيون وكان هناك موقف ( بنت وولد مراهقين على علاقة غير شرعية والبنت كانت حامل ,,,,والولد راح حكى لامه ,,,وطبعا ردة فعل الام ....بنتي بدأت الحديث بيها
ليه الاهل هنا بتكون ردة فعلهم عادي ولا صراح ولا عقاب
طبعا انا قلت لها ان الفرق بين المسلمين والدين الاسلامي وبين مجتمعهم كبير ,,,,وهو ده الفرق اللى شوفتيه بعيونك
المجتمع الغربي ليس عندهم حرام ولا عيب واحنا عكسهم تماما لاننا نخاف رب العالمين ,,,,لان جسدك امانة ربنا هيحاسبك عليها ,,,والتفريط في ذلك الجسد عواقبه وخيمة والدليل ان في المجتمع الغربي الذي يوجد به الاباخة الجنسية منتشر به كل الامراض الجنسية ولتعلمي ان الامراض الجنسية مؤدية الى الموت حاتما مثل الايدز
وكانت هي شايفة بعض الصور لطفال مغتصبين من قبل بالغين ومجبرينهم على الجنس الفمي (( بس هيه ما فاهمة لسه هذا الشئ )) ولكن الصورة تعبر ان الطفح الجلدي على وجه الطفل وشكله بشع جدا
وذكرتها بالصورة وقلت لها هذه بعض الامراض المنتشرة عندهم
وايضا وضحت لها انهم يعيشون كا لبهائم ,,,من يريد ان يفعل الجنس في اي مكان واي اوان ومع اي حد وهذه صفة البهائم مع بعضها
لان الحيوان حين يريد التكاثر لا يعرف امه من اخته ,,,,,لكن في الدين الاسلامي وضع الله قوانين نمشي عليها وفيها الخير لنا طبعا وعمل لنا الخطوبة لنتعرف على شريك الحياة وان لم نوفق ممكن الانسحاب والرفض وبعدين الزواج بيوفر لنا العلاقة الجنسية في اطار الشرعية ,,,,يعني الزوج ما يعمل هذا الشئ الا مع زوجته والعكس
وعلى رأي امبراتريث استغليت الموقف وحكيت معها بصراحة وطبعا اكيد بعض الاخوان يستغربون كيف انا احكي مع بنتي بهذه الطريقة وكيف اتركها تشاهد اللى المفروض ما تشوفه
اولا : بنتي السنوات المقبلة سوف تدخل مرحلة ثانية يعني ما بين ال15 والعشرين ودي مرحلة خطيرة جدا جدا فلازم اتكلم معها بصراحة لانها هيكون تفكيرها كبر وهتستوعب كل شئ ....سواء مني او من برة
ثانيا : احنا في مجتمع اسلامي والحمد لله ,,,,يعني المناظر دي مش هتشوفها الا في التليفزيون ,,,وانا بالنسبة لي تشاهد افضل من خلال فيلم او مسلسل علشان يكون فيه مواقف خصبة اقدر ادخل من خلالها لمواضيع اكتر واتطرق لمواضيع عدة

كان زمان اللى في عمرها متزوجة وممكن تكون عندها ولد

اللهم احمي بنات واولاد المسلمين من كل شر

استئذن منكن اخواتي وللحديث بواقي مش باقية واحدة
~"اللؤلؤه"~
السؤال
يتردد الحديث عن التربية الجنسية للطفل، فما هو المقصود بها؟ وكيف يمكن تعليم أبنائنا الجنس خصوصا في مرحلة المراهقة وقبيل الزواج؟ لا سيما وأننا إن تركناهم دون علم، علمهم الشارع والأصدقاء، ومع التغيرات الهرمونية في المراهق فإنه سيشبع فضوله بأي وسيلة، أفيدونا أفادكم الله.


الاجابة
يجدر بنا بداية أن نوضح مفهومين رئيسين: الأول "الإعلام الجنسي" والثاني "التربية الجنسية". الإعلام الجنسي هو إكساب الشخص (الطفل هنا) معلومات معينة عن موضوع الجنس، أما التربية الجنسية فهي أشمل وأعم، حيث تشمل الإطار القيمي والأخلاقي المحيط بموضوع الجنس باعتباره المسئول عن تحديد موقف الشخص من هذا الموضوع في المستقبل.
ويتخوف الآباء والأمهات عادة من أسئلة الأبناء الجنسية والمحرجة، أو حتى يتهربون من شرح الموضوع لهم، إما لأنهم تعرفوا على الأمور الجنسية عن طريق الصدفة، ولم يتعرضوا لأي نوع من أنواع التربية الجنسية"، أو لأنهم يشعرون بأن عملية "التربية الجنسية" والخوض في الموضوع قد يتعرض في آخر المطاف إلى حياة الآباء والأمهات الخاصة، مما يثير لديهم تحفظا.
والأبناء لديهم ميل طبيعي وفطري لاكتشاف الحياة بكل ما فيها، فتأتي أسئلتهم تعبيرا طبيعيا عن يقظة عقولهم، وبالتالي ينبغي على المربي ألا تربكه كثرة الأسئلة أو مضمونها، وألا يزعجه إلحاح الصغار في معرفة المزيد، بل على المربين التجاوب مع هذه الحاجة.
ويفضل بدءا من سن العاشرة عند الابن، والثامنة عند البنت، أن يتم شرح التغيرات الهرمونية التي ستطرأ عليهم خلال مرحلة المراهقة، وتقدم هذه التحولات لهما على أنها ترقية ومسؤولية. ويمكن أن يتم الشرح بالشكل التالي:
- بالنسبة للفتيات: يجب على الأم أو المربية أن تؤكد على الناحية الإيجابية من لبدء الحيض، وأن تشرع في تعليم الفتاة الجوانب الشرعية للحيض، وكيف تتعامل معه، وكيفية النظافة الشخصية أثناءه، ثم كيف تتطهر منه، وما يترتب على ذلك من أحكام شرعية بالنسبة للصلاة والصيام ومسّ المصحف وغير ذلك.. وتتابعها عن كثب، وتجيبها على أسئلتها التي ترد على ذهنها بعد هذا الحوار بدون حرج وبصورة مفتوحة تماما، ولا تتحرج من أي معلومة، لأن الفتاة إذا شعرت أن الأم أو المربية لا تعطيها المعلومة كاملة فإنها ستبحث عنها وتصل إليها من مصدر آخر لا نعلمه، وسيعطيها لها محملة بالأخطاء والعادات السيئة والضارة، فنحن لن نستطيع وقتها أن نعلم ماذا سيقول لها هذا المصدر والذي غالبا ما يكون هو زميلاتها، أو وسائل الإعلام.
- بالنسبة للفتى: من واجب الأب أو المربي أن يعلماه بكافة التغييرات التي سيشهدها جسده، في الفترة المقبلة. ولا بد من إعلامه بأن السائل المنوي قد يقذف في أثناء نومه، وأن القذف الذي ترافقه لذة هو ظاهرة طبيعية، لأنها دلالة على رجولته، ولكن يستتبع ذلك آداب شرعية خاصة بالطهارة والغسل، وإن الميل إلى الجنس الآخر شيء وارد، ولكن الإسلام حدد لنا سبل التلاقي الحلال في إطار الزواج، وشرع لنا الصيام في حالة عدم القدرة على الزواج، لتربية النفس على تحمل الصعاب والتي منها الرغبة في لقاء الجنس الآخر - على أن يكون ذلك بنبرة كلها تفهم - ولا يغفل هنا القائم بالشرح ذكر "المودة والرحمة" التي يرزقها الله للأزواج.

أما بالنسبة لأسئلة الأبناء الجنسية، فلا مانع من الإجابة عليها، ولكن هناك عدة شروط يفضل توفرها في الإجابة:
1- أن تكون مناسبة لسن وحاجة الابن: فيجب التجاوب مع أسئلة الابن في حينها وعدم تأجيلها لما له من مضرة فقدان الثقة بالسائل، وإضاعة فرصة ذهبية للخوض في الموضوع ، حيث يكون الابن متحمسا ومتقبلا لما يقدم له بأكبر قسط من الاستيعاب والرضى.
2 - متكاملة: بمعنى عدم اقتصار التربية هنا على المعلومات الفسيولوجية والتشريحية، لأن فضول الابن يتعدى ذلك، بل لا بد من إدراج أبعاد أخرى كالبعد الديني، وذلك بشرح الأحاديث الواردة في هذا الصدد، مثل سؤال الصحابة الكرام له صلى الله عليه وسلم: "أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر" (رواه مسلم). بمعنى أن لا نغفل بعد اللذة في الحديث، ولكن يربط ذلك بضرورة بقاء هذه اللذة في ضمن إطارها الشرعي (الزواج) حتى يحصل الأجر من الله تعالى.
3 - مستمرة: هناك خطأ يرتكب ألا وهو الاعتقاد بأن التربية الجنسية هي معلومات تعطى مرة واحدة، دفعة واحدة، وينتهي الأمر، وذلك إنما يشير إلى رغبة الوالدين أو المربي في الانتهاء من واجبه "المزعج" بأسرع وقت، لكن يجب إعطاء المعلومات على دفعات بأشكال متعددة، مثلا مرة عن طريق كتاب، أو شريط فيديو، أو درس في المسجد، كي تترسخ في ذهنه تدريجيا ويتم استيعابها وإدراكها بما يواكب نمو عقله.
4- في ظل مناخ حواري هادئ: المناخ الحواري من أهم شروط التربية الجنسية الصحيحة، فالتمرس على إقامة حوار هادئ مفعم بالمحبة، يتم تناول موضوع الجنس من خلاله، كفيل في مساعدة الأبناء للوصول إلى الفهم الصحيح لأبعاد "الجنس" والوصول إلى نضج جنسي، متوافق مع شريعتنا الإسلامية السمحاء، وأحكام ديننا الحنيف
.R]
em mohamed
em mohamed
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلموا للمتابعه وطرح تجاربكم يا بنات ,,,
بأذن الله سأعود للاسهاب فى الرد عليكم ..
بس لفت انتباهى كلام اوزريس وامبراتريث ..
الله يحفظ أولادكم ويحميهم بس حسيت أن المعلومات كبيره على سن الاطفال
أنا بصراحه واقعه فى حيره
من ناحيه أقول لا زم اولادنا يوصلهم كل شيئ عن طريقنا وتوضيحه من قبلنا افضل أن يأخذوه من الغير
وبنفس الوقت أحس أن الكم الهائل من المعلومات فى هذا الموضوع قد ياتى بنتيجه عكسيه
بمعنى مهما كنت صريحه مع ابنائى فلازم يكون بينى وبينهم شيئ من الحياء (الحياء شعبه من شعب الايمان )
يعنى راح احاول يكون كل شيئ اوبن بس بنفس الوقت اتمنى انهم ما يشيلوا شعرىة الحياء منى ويكونوا يستحوا اشوى منى ومن ابوهم ...
مش عارفه فهمتونى وألا لا ...؟

من ايام بنتى بالصف الثالث جابت ورقه من المدرسه مكتوب فيها انهم راح يبتدوا بدروس الهلث وطالبين موافقتى
المهم انا وقعت الورقه قلت هذول 3 ابتدائى فأكيد المعلومات عن النمو .
امبارح بالليل قالت لى يا ماما اليوم اخذنا فى الهلث عن ان المرأه فيه فى جسمها بيض حلة\و الكلام ...
وقالت ان الرجل عنده شيئ ثانى نسيت اسمه انا قلت لها اسمه حيوان منوى
قالت ايوه
البيضه تتحد مع الحيوان المنوى ويعملوا جنين
وقالت الابله قالت لما يتحدوا لما ينام الام مع الاب
قلت ايوه بالضبط
ابنى محمد قال طب كيف الحيوان المنوى يوصل لداخل المراءه ؟
لسه الولد مش عارف والحمد لله ...
قامت بنتى قالت له الابله قالت لما الام والاب يناموا مع بعض ...
يعنى بنتى فهمت مع انها بالثالث
انا رديت عليهم ايوه لازم يكونوا ام واب يعنى زوج وزوجه ولازم كبار وبالغين ...
واحنا لأننا مسلمين لازم الزواج فى شرع الله وألا ربى يزعل مننا وندخل النار
الاولاد اقتنعوا وسكتوا
بس حسيت أن المعلومات كبيره جداً على سنهم
لا أعلم تفسير عقولهم لكيفية النوم لأنى لم أسألهم وبينى وبينكم خفت اطيل الحديث معهم بس والله انى متخوفه جداً من تفتح عقولهم ,,
ابوهم قال لى الان أو بعدين راح يفهموا ولو مش هالعام حيكون العام القادم فالافضل تشرحى لهم انتِ ولا يشرحلهم الشراذم من الاطفال الغير متربيين ...
بنات انا بجد خائفه ...
مع ان بنتى خلاص قاربت على التسع سنوات بس لسه بشوفها صغيره ...
الله يقدرنا على حسن تربيتهم وتوجيههم ...

العزيزه منيره ...
تسلمى على كلامك الحلو ومرورك عطر صفحتى ...
وشهادتك أعتز بها يالغاليه
حفظك الرحمن وسدد خطاك

اخواتى الغاليات ساتابع معكن بأهتمام وساعود لمتابعة الردود بالتفصيل بأذن الله

دمتن فى حفظ الله