ديباج الجنان @dybag_algnan
عضوة شرف في عالم حواء
~*¤ô§ô¤*~الفراغ,,الروتين,الملل وقتل الوقت,, وطاقات مختبئه تحت ذلك الوهم~*¤ô§ô¤*~
وحياكن الرحمن
تلح علي نفسي لتوجيه هذا الموضوع عسى أن بجد لكلماته صدى في
فؤادك الذي عودنا دائما على حب الخير و التنافس عليه...
أختي الحبيبة,
إن غايتنا و مسعانا من التجمع بهذه الجلسه المباركه,,
هو رضا الرحمن
فلنجتمع على طاعته و تقواه تحت ظل أجنحة ملائكته....
لما لا نزرع بذور الإيمان التي تنبت حدائق خير غناء يأخذنا نسيم عبيرها
لعالم الأنس و القرب من الله تعالى؟
موضوعنا هو عن
الـــــــــــــــــــفراغ الـــــــــــروتين
الفراغ,, سم قاتل لطاقات مختبئه تحت ذلك الوهم
الشبـــــــــــــاب والـــــــــــــــــــــــوقت
هنك كثير من الطاقات المهدره
هناك الألأف ممن لم يوفقوا في وضيفة رسميه او حتى في قبول الجامعه
ولكن هل انتهى الحلم الى هنا!
وهل هذه طموحاتنا فقط الدارسه او الوظيفه!!
عزيزاتي..،،
كل الفتيات أو حتى النساء يعانين ويشكين بصوت واحد
الفراغ الفراغ ماذا نفعل!!
هذا وللأسف مثال لكثيرات في مجتمعنا...فلمن نتركهن!!
وأين يذهبون؟؟
ولكن هناك حقيقه غائبه عن البعض وهي
إن الفراغ عن نعمة عظيمة تسألين عنها يوم القيامة ..
قال صلى الله عليه وسلم (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس , الصحة و الفراغ ) فإذا اجتمع لديك الصحة والفراغ فسارعي واجتهدي لاستغلالهما أيما استغلال..
هل تعرفين عماذا تتحدثين ؟؟
إنه عمرك ..
نعم .. فالفراغ هو وقت , والوقت هو الحياة ..
وقيل : إنما أنت أيام مجموعة,كلما مضى يوم مضى بعضك.
فلنشمر عن اقلامنا وافكارنا لكل اخت لنا او امراءه وربة بيت
الكل يشكو الفراغ والروتين وسوء تنظيم الوقت.
فنقول يستحيل أن يعيش أي إنسان بلا هدف ،
ولكن قد يكون له هدف و لكنه تافه كأن يكون هدفه أن يأكل و يشرب أو يلبس ،
و هذا حال كثير من الناس ،
فلم لا تربأي بنفسك و تعيشين لتحقيق هدف سام ، و لا تكوني كالأنعام...
أخواتي هناك جمله امام ناظري تؤرق الحال لو تدبرناها جيدآ
إن دوام الحال من المحال،
دوام الحال من المحال،
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك وجميع سخطك ».
فلنتدارك النعم قبل فوات الأوان؛ بتقوى الله وحسن العمل ومراعاة الخلق،
واستدراك ما فات من التقصير في حق الله واستغلال اوقاتنا بمايرضي الله عز وجل
أحبتي
أين العطاءُ للدين في حياتنِا؟والفراغ الذي نشكو منه!!
هل يسألُ كلُ منا نفسَهُ إذا غربَت شمسُ كلِ يوم،
هل غرَبت وقد قدم لدينه شيئاً في ذلك اليوم؟ وبعد ذلك نشكو من الفراغ!!
إن الطاقة موجودة تحتاج إلى توظيف.
إن الطاقات كامنة تحتاج إلى تشغيل.
وصدق النية أيضا موجود، ولكن نحتاج إلى عزيمة وهمّ يخرج للوجود
إن واجبنا أن نتفقد أنفسنا،
ما مدى العزيمة على العطاء في نفوسنا؟
ما مقدار الهم للعمل للدين في قلوبنا؟
ثم نحول ذلك إلى برنامج عملي في حياتنا.
برنامج يومي يعيشه كل منا في يومه، وهو أن يكون ذا عطاء لهذا الدين.
لقد مرِضَ المسلمون اليومَ بالتدينِ السلبيِ الجامدِ
الهامد الذي لا يقدمُ ولا ينفعُ ولا يحرك،
إننا اليوم أمام خيار لا خيار لنا غيره؛
وهو أن نقدم لديننا وأن نعيش له حتى نلقى الله وقد قدمنا شيئاً لهذا الدين.
فلنكون همم تعانق القمم بالعطاء والأنتاج
إنَّ طرق الخير كثيرة، وأبواب العملِ الصالح واسِعة،
سنستعرضها سوية,,ولكن هناك شرطآ لدخول مجلسنا الا وهو
التفرغ الكامل,, والعمل الجاد,,والنيه ايضآ مطلوبه ,,وجرعة عزم
حياكن الله جميعآ معنا
موضوعنا ممتع ومفيد وأسال الله تعالى ان ينفع به
ملاحظه هامه
ارجو ان تكون مشاركتكن اخواتي بوضع نصائح وخبرات وتجارب من تنظيم الوقت
اما ردود الشكر فيكفينا دعوة منكِ بظهر الغيب جزاكِ الله عنا كل خير
وماذلك الا لكي ننقح موضوعآ مفيدآ بالطرح والتنسيق حتى لا تمل القارئات وتضيع فائدة الكلام بين الردود
ملاحظه هامه
الموضوع مجهود شخصي ومنقح ببعض من المواضيع الهامه من بعض المواقع الأسلاميه
56
8K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رياح الغربة
•
جزاك الله خير
جميل جداً
أن نعود ... لأرضٍِ
ما إن نطأها حتى تتسرب
الطمأنينة و السكينة لأرواحنا
والأجــــــــــــــــــــمل
هو أن تكونوا أنتم هنــا بانتظارنا
سنستخرج من قلوبكم الورد وسيهطل عليها ... غمام نبضكم
لــ ينبت الحب والخير
ويزهر الجوري والإقحوان
غاليتي واختي في الله
واصلي معنا المشوار في هذه الرحله
وانضمي الى ركب الأيمان
وأسأل الله تعالى ان ينور قلوبنا بذكره وطاعته وان يعمر
اوقاتنا بالعمل الصالح
تدبروا معي هذه السطور قليلآ فهي فاتحة خير لبداية موضوعنا
طُرق الخير كثيرة، وأبواب العملِ الصالح مشرَعَة، وقد قال أهل العلم:
إنّ أعمالَ البرّ لا تُفتح كلُّها للإنسان
الواحدِ في الغالب،إن فتِح له في شيء منها لم يكن له
في غيرها، وقد يفتَح لقليلٍ من الناس أبوابٌ متعدِّدة،
لقد خلق الله الخلقَ لعبادته وطاعتِه،
ولكنّه سبحانه قسم حظوظَهم فيها،
وفاوت بينهم في الاجتهاداتِ فيها،
فمِنهم من كتبه مصلِّيًا قانتًا،
ومنهم من كتبه متصدِّقًا محسنًا،
ومنهم من كتبه صائمًا،
ومنهم من كتبه مجاهدًا.
يفتحُ لهم من أبوابِ الطاعات
المطلوبات من نوافل العباداتِ وفروض الكفايات ما
يتنافس فيه المتنافسون ويتمايَز به المتسابقون.
فمن كان حظُّه في طاعةٍ أكثرَ كان منزلته في الجنّة ودرَجَته.
وهذا مايؤكد هذه المقوله
بداية المعصية تبدأ بالفراغ
بداية المعصية تبدأ بالفراغ
إذا نظرنا لكل مشاكل النساء تجدها بسبب الفراغ،
وما وقع النساء في الغيبة والنميمة وتصيد أخطاء
الآخرين والخلافات وغير ذلك إلا وكان الفراغ وراء هذا الوقوع.
إذن بداية المعصية تبدأ بالفراغ,
وهنا يأتي السؤال فيم تضيع المرأة في هذا العصر وقتها؟
من أشكال الفراغ وتضيع الوقت بين النساء في هذا العصر:
ـ النوم لساعات الطويلة،
قراءة المجلات التافهة بأخبار الفنانين والفنانات بالساعات
التزين الزائد عن الحد،
الذهاب للتسوق وبالساعات،
مشاهدة التليفزيون والأفلام والمسلسلات والتقليب في
القنوات الفضائية بالساعات،
الحديث في التليفون مع الأصدقاء أوقات طويلة،
والكلام بين الفتيات والشباب بالساعات في الإنترنت إما في كلام ليس له قيمة أو علاقات آثمة، فضلاً عن الخروج والفسح والأكل بالأربع ساعات في المطاعم ... وغير ذلك كثير.
إن الوقت هو الحياة وهو سريع الانقضاء،
وما مضى منه لا يرجع، ولا يعوض بشيء،
والمسلمة مطالبة بحفظ وقتها، فعليها
أن تحرص على الاستفادة
من عمرها، وصرف وقتها فيما ترجو نفعه،
والمرأة التي تمضي الساعة تلو الساعة أمام المرآة لتجميل وجه،
وتسريح شعر بصورة مبالغ فيها هي ممن أضاع الوقت،
وفرط في العمر، لأن الإسلام جعل الزينة وسيلة لا غاية،
وسيلة لتلبية نداء الأنوثة في المرأة،
وللظهور أمام زوجها بالمظهر الذي يجلب المحبة ويديم المودة،
ولكن يجب أن يكون ذلك بحد معين في الوقت والمال.
والإسلام كما يرفض إضاعة الوقت في الزينة فهو كذلك
لا يرضى بإضاعته في البحث عن وسائل الزينة ومتابعة
المستحدثات وكثرة ارتياد الأسواق.
والحاصل والواقع اكبر بكثير مما طرح والمتتبع
لحال اخواتنا في المنتدى هنا اكبر مثال على ذلك
ماان يطرح موضوع عن منتج او خلطه الا
ورأينا الردود بالمئات والصفحات لا تعد ولا تحصى
واذا طرح موضوع ممايهم المراءه ويفيدها دينيآ
ودنيويآ كان اخر شيئ تفكر في قراءته
مــــــــــــــهلآ مـــــــــــــــــهلآ
علينا تقرير المصير وتبديل الحال
نعم والله ان الأيام تسير مسرعه والساعات تمر كالثواني
ولكن على ماذا
انظري ليومك وحاسبي نفسك في نهاية كل يوم
ماذا عملتي فيه من خير لنفسك او لغيرك!!
ماذا قدمتي لدين الله الذي شرعه لنا منهاجآ هل اتبعتي
اوامره واجتنبيتي نواهيه
ام ضربتي بعرض الحائط كل ذلك وراء ظهرك,
وتمكنت منكِ الغفله واستشرى مرضها في عروقك
انتي الأن قرري وفكري وستجدي ان حياتك كلها لهو بلهو
وان لم نتدراك انفسنا ونستيقظ من السبات الذي نغط فيه
فأننا سيأتي يومآ عاجلآ نندم فيه على مافرطنا فيه
ولكن يالها من حال ونسال الله تعالى ان لا يشغلنا الا بطاعته وعبادته
تابعوا الموضوع
أعود من جديد لأستكمل الموضوع معكن سائلة المولى عز وجل ان
يوفقنا لصالح الأعمال ويعمر اوقاتنا بالعمل الصالح
عندما نشتري ساعة نجد عقرب الدقائق سيشير إلى دقائق اليوم..
وعقرب الساعة سيشير إلى ساعات اليوم ..
لكن ..
هل فكرت أنه بإمكانك صنعها ..وتحريكها بنفسك..
وكيفما أردت لتصبح غالية ..
كيف ولماذا؟!
بإضافة العبادة ..والطاعة ..
لتصبح غالية وأكثر تميزا ..
إذا ً:
ما ذا نفعل لتكون جميع دقائق يومنا غالية مثلما أقول؟!
لننوع في العبادة ونبدأ يومنا بنية العبادة لتغدوا كل تحركاتنا غالية ..
ولنجعل يومنا دائما يتضمن :
*الصلاة في وقتها
*النوافل
*الذكر وحسن الخلق
*الصبر
*الرضا
*البر
انظري إلى ساعتك مرة أخرى ..
لتتذكري أن دقاائق عمرك أصبحت الآن غالية..
ولا تكوني ممن يضيع وقته وهو ينظر بحسره إلى الباب المغلق
ولايلتفت لما فتح لنا من أبواب "
فهيا غاليتي نخطو خطوات جديده الى دنيا جديده
اليوم الإسلامي يبدأ مع بزوغ الفجر ليمتد النهار سبحاً طويلاً،
متقلباً في الغدو والآصال، والعشي والإبكار،
يستيقظ المسلم مع طلائع الصبح المتنفس مستفتحاً بهذا الذكر
((الحمد لله الذي عافاني في جسدي، وردَّ علي روحي، وأذن لي بذكره))
وفي أثناء ذلك ـ ـ يخترق حجاب الصمت، ويشقه صوت جهير جميل واضح الكلمات، ظاهر المعاني والمقاصد إنه صوت المؤذن ينادي بالتوحيد والفلاح في كلمات كلها ذكر ينادي بها بصوته الندي،
حسنآ لنرى حالنا نحن مع هذا اليوم!!
هناك من
حرمت نفسها من تلك اللحظات الروحانيه ساعة الفجر وضيعت صلاة الفجر عن وقتها بسبب السهر وملاحقة الفضائيات
فتستيقظ بعد ساعات من فوات وقتها لتنقرها نقرآ بلا تدبر ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا حال كثيرات وللأسف
وهناك من
تشعر أنها مشغوله طوال الوقت؟..
وهناك من تشعر بالفراغ الوهمي!!
وهناك من
تقضي يومها بمتابعة التلفزيون وبرامجه
وهناك من تضيع وقتها بالهاتف تقضي الساعات الطويله وتجمع بين حصد للحسنات بتعرضها لغيرها من الكلام وبضياع وقتها باللهو الغير مفيد
.. هل مللت من الطريقة التي تقضي بها يومك،
وترغب في شكل آخر لحياتك؟.. هل أنت غير راض عن نفسك؟..
إن كانت إجابتك علي الأسئلة السابقة بـ(نعم)
فأنتِ حقا بحاجة إلي قراءة هذا الموضوع..!
فالرغبة مبدأ التغيير
أنتي الآن مستعده للانطلاق،
ونصيحتي ألا تؤخريه.
وأعلمي أن "التغيير يبدأ من الداخل "،
ركز ي جيداً أن أول خطواتك نحو التغيير الفعال يكمن في رغبتك فيه،
فما فائدة أفعالك إن كانت دون رغبة صادقة فيها،
بل ما قيمة الحياة كلها إن كنت لا تملك الرغبة في أن تعيشها؟!..
إذاً، فلنتفق أن الخطوة الأولي في هذا الطريق المسمي بالتغيير هو
الرغبة في إكماله وإتمامه وأنك لن تصل، إلا إذا كنت تنوي الوصول وتخطط له. وترفعين لوحة محطة للوصول
حين تصلين الى تلك اللوحه وقد تشبعت نفسك الطاهره بالذكر
والتسبيح والأستغفار
اشغلتي دقائق وساعات يومك بالمفيد
هنا يحق لكِ ان تفخري بنفسك تشعري انكِ مسلمه بحق
أدت فروضها واستجابت لربها وقضت وقتها بالصالح من ألأعمال
يوفقنا لصالح الأعمال ويعمر اوقاتنا بالعمل الصالح
عندما نشتري ساعة نجد عقرب الدقائق سيشير إلى دقائق اليوم..
وعقرب الساعة سيشير إلى ساعات اليوم ..
لكن ..
هل فكرت أنه بإمكانك صنعها ..وتحريكها بنفسك..
وكيفما أردت لتصبح غالية ..
كيف ولماذا؟!
بإضافة العبادة ..والطاعة ..
لتصبح غالية وأكثر تميزا ..
إذا ً:
ما ذا نفعل لتكون جميع دقائق يومنا غالية مثلما أقول؟!
لننوع في العبادة ونبدأ يومنا بنية العبادة لتغدوا كل تحركاتنا غالية ..
ولنجعل يومنا دائما يتضمن :
*الصلاة في وقتها
*النوافل
*الذكر وحسن الخلق
*الصبر
*الرضا
*البر
انظري إلى ساعتك مرة أخرى ..
لتتذكري أن دقاائق عمرك أصبحت الآن غالية..
ولا تكوني ممن يضيع وقته وهو ينظر بحسره إلى الباب المغلق
ولايلتفت لما فتح لنا من أبواب "
فهيا غاليتي نخطو خطوات جديده الى دنيا جديده
اليوم الإسلامي يبدأ مع بزوغ الفجر ليمتد النهار سبحاً طويلاً،
متقلباً في الغدو والآصال، والعشي والإبكار،
يستيقظ المسلم مع طلائع الصبح المتنفس مستفتحاً بهذا الذكر
((الحمد لله الذي عافاني في جسدي، وردَّ علي روحي، وأذن لي بذكره))
وفي أثناء ذلك ـ ـ يخترق حجاب الصمت، ويشقه صوت جهير جميل واضح الكلمات، ظاهر المعاني والمقاصد إنه صوت المؤذن ينادي بالتوحيد والفلاح في كلمات كلها ذكر ينادي بها بصوته الندي،
حسنآ لنرى حالنا نحن مع هذا اليوم!!
هناك من
حرمت نفسها من تلك اللحظات الروحانيه ساعة الفجر وضيعت صلاة الفجر عن وقتها بسبب السهر وملاحقة الفضائيات
فتستيقظ بعد ساعات من فوات وقتها لتنقرها نقرآ بلا تدبر ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا حال كثيرات وللأسف
وهناك من
تشعر أنها مشغوله طوال الوقت؟..
وهناك من تشعر بالفراغ الوهمي!!
وهناك من
تقضي يومها بمتابعة التلفزيون وبرامجه
وهناك من تضيع وقتها بالهاتف تقضي الساعات الطويله وتجمع بين حصد للحسنات بتعرضها لغيرها من الكلام وبضياع وقتها باللهو الغير مفيد
.. هل مللت من الطريقة التي تقضي بها يومك،
وترغب في شكل آخر لحياتك؟.. هل أنت غير راض عن نفسك؟..
إن كانت إجابتك علي الأسئلة السابقة بـ(نعم)
فأنتِ حقا بحاجة إلي قراءة هذا الموضوع..!
فالرغبة مبدأ التغيير
أنتي الآن مستعده للانطلاق،
ونصيحتي ألا تؤخريه.
وأعلمي أن "التغيير يبدأ من الداخل "،
ركز ي جيداً أن أول خطواتك نحو التغيير الفعال يكمن في رغبتك فيه،
فما فائدة أفعالك إن كانت دون رغبة صادقة فيها،
بل ما قيمة الحياة كلها إن كنت لا تملك الرغبة في أن تعيشها؟!..
إذاً، فلنتفق أن الخطوة الأولي في هذا الطريق المسمي بالتغيير هو
الرغبة في إكماله وإتمامه وأنك لن تصل، إلا إذا كنت تنوي الوصول وتخطط له. وترفعين لوحة محطة للوصول
حين تصلين الى تلك اللوحه وقد تشبعت نفسك الطاهره بالذكر
والتسبيح والأستغفار
اشغلتي دقائق وساعات يومك بالمفيد
هنا يحق لكِ ان تفخري بنفسك تشعري انكِ مسلمه بحق
أدت فروضها واستجابت لربها وقضت وقتها بالصالح من ألأعمال
كلمات رائعه نقلتها لكم من محاضره لأحدى الأخوان يقول فيها
قدموا دموع الندم واستغفار السحر
والحقوا بالصحبة التي تطرق أبواب الجنة
أدركوا قطار الصالحين قبل أن يفوتكم
أسرعوا قبل أن تذبل الزهرة
بادروا......فما زال فى إيمانكم أمل
وربكم على كثرة ذنوبكم يغفر الزلل
والجنة تدعو المعرضين منكم كل يوم بلا ملل فهل أنتم متعرضون لنفحات رحمة الله ؟؟!!
فاقبلوا على هذا الخير الكبير.. واعمل فيه وبه.. واغتنم ساعة بساعة..
فإنك اليوم في سعة من أمرك.. وبحبوحة من وقتك..
وتذوقوا معنا ما سنخطه لك من معان..
وجدِّد عبيرها في نفسك.. واعمل.. فإن الله يناله التقوى منك..
وليكن مع بزوغ الفجر في قلبك سير قلبي نحو إعداد نفسك وروحك
وفتش في حنايا روحك عن النقص فيها ،
واتمم كما أتم الله لك هذا الدين ،
فإن أشرق القلب ، وأعدت النفس ، وتم للروح بعض التمام ،
فجاهدها ، وحدثها بالجهاد المبارك ، تفر من النفاق ،
وتسلم من مظاهره وصوره ، التي من بينها ،
العجز والكسل في الطاعات ( وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى ) .
وحدث نفسك أيها المؤمن ، وحرك معاني الشوق في مكامن روحك ،
فالحياة تأكل منا ما نزرعه في أيامنا ، ما لم نتدارك ، ببذر ، وغرس ، وسقاء ،
وشجرة شحذ الهمم ، والشوق للمعالي ،
و إلا فما ثمة غير سفاسف من الأمر ، ليس لك منها شيء
إن من جملة تذكير النفس بالمعاني العالية إلزامها بصنوف من العمل الصالح ، ومتابعتها ، ومحاسبتها ، وإتعابها في ذات الله ، ولا يدرك هذا بالأحلام والتمني ، وإنما بتعب ونصب .
مسلمة77
•
تبارك الله الموضوع اقل مايقال عنة انة رائع
يمكن مشاركتي ما تضيف بس صدقيني حسيت برغبة شديدة في الكتابة
يمكن لاني حسيت ان الموضوع جاء في وقتة ويمكن متأخر شوية بس كنت محتاجاة
كملي انا باذن الله متابعة واذا حصل تقصير تأكدي انة بيكون بسبب ظروفي
مشكلتي اني كل مرة ابدء وبعدين افتر ادري المفروض ماستسلم بس احيانا اصاب بالضيق من نفسي
اوقات اكون في اعلى درجاتي الايمانية من صلاة وعبادات و تسبيح و قيام ونوافل واوقات تلاقيني اصلي الفرض و تمااام لو عملت النوافل
طالعة نازلة
نفسي استقر او ازيد ما انقص
ومشكلة الفراغ هذه مشكلة كبيرة بالنسبة لي و خصوصا ان اوقات احس ماعندي هدف او بالاحرى ماني قادرة على تحقيق اهدافي لظروف خارجة عن ارادتي
اوقات اقول خلاص ليش ماخلي هدفي طاعة الله وبلوغ رضاة و دخول الجنة بس زي ماقلت لك فترات الفتور هذه تتعبني و مابنقول سببها مشغولياتي لان مثل ماقلت لك انا في فراغ شديد
كملي الموضوع اكيد بعد اذن الله بستفيد ولا تيأسي من قلة الردود صدقيني الله لا يضيعي عمل عامل منكم ولو استفادت حتى واحدة والا اثنين باذن الله هذا بيثقل ميزان حسناتك رغم اني اكيدة ان البنات بس يشوفوا الموضوع بيتحمسوا لة وكلنا فينا الخير بس يمكن شوية غفلة او عدم تركيز بس الصدق ماشاء الله عليهم بنات حواء كثيييير فيهم الخير و معظم الي اتعرفت عليهم في المنتدى ملتزمات وباذن الله الفت نظرهم للموضوع
جزاك الله خيرا كثيرا وسامحوني طولت عليكم بمشكلة خاصة ما اضفت للموضوع :(
يمكن مشاركتي ما تضيف بس صدقيني حسيت برغبة شديدة في الكتابة
يمكن لاني حسيت ان الموضوع جاء في وقتة ويمكن متأخر شوية بس كنت محتاجاة
كملي انا باذن الله متابعة واذا حصل تقصير تأكدي انة بيكون بسبب ظروفي
مشكلتي اني كل مرة ابدء وبعدين افتر ادري المفروض ماستسلم بس احيانا اصاب بالضيق من نفسي
اوقات اكون في اعلى درجاتي الايمانية من صلاة وعبادات و تسبيح و قيام ونوافل واوقات تلاقيني اصلي الفرض و تمااام لو عملت النوافل
طالعة نازلة
نفسي استقر او ازيد ما انقص
ومشكلة الفراغ هذه مشكلة كبيرة بالنسبة لي و خصوصا ان اوقات احس ماعندي هدف او بالاحرى ماني قادرة على تحقيق اهدافي لظروف خارجة عن ارادتي
اوقات اقول خلاص ليش ماخلي هدفي طاعة الله وبلوغ رضاة و دخول الجنة بس زي ماقلت لك فترات الفتور هذه تتعبني و مابنقول سببها مشغولياتي لان مثل ماقلت لك انا في فراغ شديد
كملي الموضوع اكيد بعد اذن الله بستفيد ولا تيأسي من قلة الردود صدقيني الله لا يضيعي عمل عامل منكم ولو استفادت حتى واحدة والا اثنين باذن الله هذا بيثقل ميزان حسناتك رغم اني اكيدة ان البنات بس يشوفوا الموضوع بيتحمسوا لة وكلنا فينا الخير بس يمكن شوية غفلة او عدم تركيز بس الصدق ماشاء الله عليهم بنات حواء كثيييير فيهم الخير و معظم الي اتعرفت عليهم في المنتدى ملتزمات وباذن الله الفت نظرهم للموضوع
جزاك الله خيرا كثيرا وسامحوني طولت عليكم بمشكلة خاصة ما اضفت للموضوع :(
الصفحة الأخيرة