شهودي2006
شهودي2006
لاحول ولاقوة إلا بالله..
الله ينصرها وينصر كل المظلومين..
اللهم عليك بكل ظالم وأرنا فيه عجائب قدرتك
اللهم أنت القوي الجبار الذي لايعجزك شيء..
اللهم انصر إخواننا نصراً مؤزر
نسائم الاقصى
نسائم الاقصى
لاحول ولاقوة إلا بالله.. الله ينصرها وينصر كل المظلومين.. اللهم عليك بكل ظالم وأرنا فيه عجائب قدرتك اللهم أنت القوي الجبار الذي لايعجزك شيء.. اللهم انصر إخواننا نصراً مؤزر
لاحول ولاقوة إلا بالله.. الله ينصرها وينصر كل المظلومين.. اللهم عليك بكل ظالم وأرنا فيه عجائب...
الأسير رائد حوتري..حكاية معاناة عنوانها فقدان البصر




أبو المقداد .. فقد والده قبل أيام ، لا تستطيع والدته زيارته لشدة مرضها ، وزوجته ممنوعة من الزيارة والسبب


"أمني" وترفض حكومة الاحتلال الإفراج عنه وتطالب بشطبه من قائمة صفقة التبادل ، هذا حال الأسير رائد أحمد


حوتري- 38 سنة-من مدينة قلقيلية والمحكوم 24 مؤبدا لاتهامه بالتخطيط لعملية الدلف...يناريوم في تل ابيب


عام 2002 في الأول من شهر حزيران .



أم المقداد الزوجة الحزينة قالت لموقع أحرار ولدنا : لم يعلم لغاية الآن بوفاة والده لانقطاع كل وسائل الاتصال ،


والصليب الأحمر يحتاج الى وقت حتى يتم الاتصال بالسجن والسماح له بزيارته وإيصال الخبر إليه .


وتتابع حديثها وبجانبها نجلها البكر الطفل مقداد وتقول : وفاة والده جاء في ظروف عصيبة ، فقد تناهى إلى سمعنا


في الفترة الأخيرة أن الأسير رائد غير مشمول في صفقة التبادل كونه من الأسرى الخطيرين حسب تصنيف


اسرائيل ، إضافة إلى اشتداد مرض عينيه وعدم قدرته على الرؤية في الليل ، فهو يحتاج إلى زراعة القرنية


ويتراجع بصره يوما بعد يوم. فقبل اعتقاله كانت مقررة له عملية جراحية في عينيه لإنقاذ بصره .


شقيقة الأسير رائد حوتري قالت لموقع أحرار ولدنا : زرته قبل عدة أسابيع في سجن هداريم وكان وضعه النفسي


صعب جدا حتى انه فقد الوعي أثناء الزيارة بعد سماعه باشتداد المرض على والده وأن اسمه غير مشمول في


صفقة التبادل. فساعده الأسير القسامي عبدالناصر عيسى على اليقظة خلال الزيارة ، وأكد لي عبدالناصر


عيسى صحة ما توارد من رفض الكيان الصهيوني الإفراج عنه مع ستين من أسرى حماس كونهم من الأسرى


الخطيرين .


وتضيف الشقيقة قائلة : أخي من أحق الناس بالإفراج لملفه الطبي غير القابل للتأجيل ، فبعد فقدان البصر لا


يمكن للأسير أن يشعر بأية سعادة حتى لو كان الأمر متعلق بالإفراج عنه بعد فوات الأوان .


الطفل مقداد ابن العاشرة يقول ووالدته المربية أم المقداد تضع منديلها على عيونها لاخفاء دموعها : من اجل


والدي أحاول حفظ القرآن لعل الله يشفع له في الإفراج عنه وإنقاذ بصره ، ويستجيب الله لدعائي ،فانا منذ يوم


ولدت ووالدي مطارد ومسجون في سجون السلطة والاحتلال .


وتذكر الزوجة الصابرة رحلة عذاب زوجها قائلة : قبل قدوم السلطة اعتقل عدة سنوات في سجون الاحتلال. ومنذ


عام 1996م اعتقل في سجون السلطة عدة سنوات ايضا ، واعتقل في عملية خاصة للكوماندوز في 18-3-2003


م ، وأصيب بشظايا في عينيه وزاد هذا من تدهور الرؤية عنده وتراجع بصره كثيرا حتى انه يعد من فاقدي البصر .
كشتي عنوان سعادتي
لاحول ولاقوة إلا بالله..
الله ينصرها وينصر كل المظلومين..
اللهم عليك بكل ظالم وأرنا فيه عجائب قدرتك
اللهم أنت القوي الجبار الذي لايعجزك شيء..
اللهم انصر إخواننا نصراً مؤزر
الغيلـم
الغيلـم
حسبي الله ونعم الوكيل
الله ينصر هم على من ظلمهم وذلهم وقهرهم
والله يفك اسرهم ويحرر وطنهم من اليهود الغاشمين
امين يارب العالمين
ام نونه ولوله
ام نونه ولوله
حسبي الله ونعم الوكيل