أريد حل

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
اخواتنا في الله انا ماادخل منتديات كثير وماعندي نت بس طلبت اختي تحط لي ايميل من جهازها وتسجلني
والله سجلت انا في حواء بعد ماعلمتني الطريقه من غير ماتعرف اسمي ولا كلمة المرور
كنت اتابعكم من بعيد واللحين الحمد لله كل ماتترك اختي جهازها بحاول ادخل
بس ابيكم تساعدوني
والله يابنات هلكت هلكت هلكت كل شي سويته كل ذنب اذنبته
ماأدري وش أسوي حياتي تدمرت
ظلمت ناس كثير ولا زلت
أشياء كبيره وعظيمه تقشعر منها الابدان والله الذي لااله الا هو لو أقولكم ماتصدقون
أنا خلاص بعض الاحيان افكر بالانتحار
والله يشهد على كلامي اللي اكتبه مااحد يطلع عليه غير الله ثم أنتم

قبل فتره عزمت على التوبه وبكيت بكاء حار ودعوت ربي
وبعد الفجر اتصلت على شيخ مفتي معروف وثقه بس ماراح أكتب اسمه
المهم شكوت له بعض ذنوبي فبكى جلس يبكي على الخط
خوفني مره
بعدين قال ربي مايغفر لك الا اذا طلبتي اللي ظلمتيهم وغلطتي عليهم يسامحونك
قلت ياشيخ مااقدر صعب أروح لفلانه واقول سويت كذا وكذا
مليون بالميه اذا عرفت بتدعي علي مستحيل تسامحني
رفض الشيخ وقال الدعاء والصدقه للمظلوم لايجزيء
بعد ماقفلت الخط جلست أبكي
وقلت في نفسي مستحيل أقول للناس عن سواياي دام ربي ستر علي ماراح أفضح عمري
وللأسف كلمات الشيخ رجعتني لورى
قلت خربانه خربانه
وصرت أشد من قبل والله مافيه انسان يعرفني الا ودعا علي
ظلمت تركت الصلوات عاكست
كل شي في بالكم سويته كل شي
أخجل أقول لكم
كلام الشيخ كنه خلاني أعصي وأظلم أكثر لأني استبعدت أن ربي يغفر لي
إلا بعد ماأشهّر بنفسي وأروح للناس
اللحين مادري وش أسوي
كيف أموّت نفسي كيف افتك من حياتي
والله ذنوبي كالجبال فوق ظهري وكل يوم تزيد
أرجوكم بعد الله لاتهاجموني
أبغي حل
نفسيتي تعبانه والي ماعندها حل ياليت تدعي لي بالهدايه
لاتنسوني من دعواتكم
21
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شماااء الحلوه
أولا أسأل الله العلي العظيم أن يغفر لي ويغفر لك
يا أختي كلنا لنا ذنوب الله يغفر لنا
نصيحه مني أنا مثلك ألحين دائما أتذكر ذنوبي ووالله أني أحس اللي أنا فيه من هم غم بسببهن لكن أتذكر دائما الحديث في صحيح مسلم الرجل اللي قتل مائة رجل يعني وش أعظم من القتل وربي غفر له ذنوبه ربي يغفر عن المشرك إذا اخلص النيه لله
وينك عن قصه قالها الشيخ العريفي يقول شاب مافيه ديانه ما أتخذها المسيحيه واليهوديه والنصرانيه وتعلم السحر وكان لا يغتسل من الجنابه يقول الشيخ وتاب لله توبه نسأل الله أن يقبلها.رجل من قوم نوح منعوا من المطر بسببه وبسبب ذنوبه تخيلي يعني قوم بأكملهم منعوا الخير والمطر بسبب ذنوب شخص واحد وسقاهم الله المطر بعد ماتاب
أختي ربي مايتعاظمه ذنب أبد
أنا ماأعلم وش ذنوبك بس ربي والله غفور أرحم منا من أنفسنا ومن أمهاتنا
أكثري الإستغفار والتوبه وخلي لك ساعه في وقت السحر ناجي ربي فيها أدي بكل شيء وقولي يارب سترة ذنوبي وأنت ستير فاأغفرلي ذنوبي فأنت الغفار
أسأل الله ربي العرش العظيم أن يغفر لي ويغفر لك يارب
مريم ريحانة بغداد
كل ابن ادم خطاء انت اذا عزمتي التوبة وانك ماتؤذي حد ان الله كريم وغفور بس انتي اعزمي عالتوبة الحقيقية وفي طريقة بالنسبة للناس اللي اخطأتي بحقهم ادعيلهم مثلا ابسط شيء اذا اغتبتي احد استغفري لك وله وحاولي تعاملين الناس بما يرضي الله واستغفري ليل نهار واذكري الله املي قلبك بذكر الله ويا اختي كلنا عندنا اخطاء وربي يستر علينا بس هذا مو مبرر انو نكمل ونيئس دام محد يعرف عنها لازم تحاولي تتودي للناس اللي ظلمتيهم وتساعديهم وتسانديهم وتقوليلهم على سبيل المثال سامحيني يافلانة اذا اخطات بحقك بدون ذكر التفاصيل وربي يغفر لي ولك ويهديني ويهديك اميييييييييييييين
هذي حياتي"
هذي حياتي"
الله يفرج همكم
يعني عادي مااقول لاحد فعايلي؟
خاصه اللي ظلمتهم واتهمتهم واذيتهم وكذبت عليهم
سألتكم بالله ابغى ردود ودعوات تثلج الصدر
مريم ريحانة بغداد
الله يفرج همكم يعني عادي مااقول لاحد فعايلي؟ خاصه اللي ظلمتهم واتهمتهم واذيتهم وكذبت عليهم سألتكم بالله ابغى ردود ودعوات تثلج الصدر
الله يفرج همكم يعني عادي مااقول لاحد فعايلي؟ خاصه اللي ظلمتهم واتهمتهم واذيتهم وكذبت عليهم سألتكم...
:35: لا مو لازم اذا الله ستر عليكي يعني معطيكي مهلة تتوبي وهذا دليل ان ربنا يحب عباده يحب يتوبو ويستغفرو بالله عليكي اختي يعني ليش من اسماء ربنا الغفور التواب تأملي شوية حتلاقن انو يعلم بضعفنا وانو حنذنب بس خير الخطائين التوابين والله ان عزمتي التوبة ورجعتي تؤدي الفرائض بوقتها وتتعاملي مع الناس بما يرضي الله حتشعري بالراحة لانو الا بذكر الله تطمئن القلووووب توبي الليلة كلما استعجلتي التوبة بتدحري خطط ابليس انو يستمر يوسوس لك بعضمة ذنوبك ترى مهما كان الذنب كبير فأن الله يغفره لانو غفوووور رحيم عالم بضعفنا وضعف انفسنا الله يهديكي وادعيلي انا ماخليت من الذنوب وربي يهدينا ويغفر لنا ويرضا عنا :27: ابشري :27: لنا رب كرييييييم رحيم:27:
ـ أم ريـــــم ـ
كثير من الناس يود ويتمنى التوبة، والرجوع إلى الله والبعد عن المعاصي والإقلاع التام عنها، لكن ترد عليه أفكار ووساوس كثيرة، تعوقه عن المضي فيما عزم عليه، هذه الأفكار والوساوس يعرضها ويرد عليها فضيلة الشيخ محمد المنجد فيقول:

التوبة تمحو ما قبلها
قد يقول قائل: أريد أن أتوب ولكن ماذا يضمن لي مغفرة الله إذا تبت، وأنا راغب في سلوك طريق الاستقامة ولكن يداخلني شعور بالتردد، ولو أني أعلم أن الله يغفر لي لتبت؟!.
فأقول له ما داخلك من هذه المشاعر داخل نفوس أناسٍ قبلك من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولو تأملت في هاتين الروايتين بيقين لزال ما في نفسك إن شاء الله.
روى الإمام مسلم (رحمه الله) قصة إسلام عمرو بن العاص (رضي الله عنه) وفيها:
" فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه فقبضت يدي قال: "مالك يا عمرو؟ " قال: أردت أن أشترط. قال: " تشترط بماذا؟ " قلت: أن يغفر لي. قال: " أما علمت يا عمرو أن الإسلام يهدم ما كان قبله وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟ ".
وروى الإمام مسلم عن ابن عباس (رضي الله عنهما): أن ناساً من أهل الشرك قتلوا فأكثروا، وزنوا فأكثروا ثم أتوا محمداً صلى الله عليه وسلم فقالوا: إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن، ولو تخبرنا أن لما عملنا كفارة، فنزل
قول الله تعالى: "والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر، ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاماً" (الفرقان الآية 68)
ونزل: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله"

هل يغفر الله لي؟
وقد تقول أريد أن أتوب ولكن ذنوبي كثيرة جداً ولم أترك نوعاً من الفواحش إلا واقترفته، ولا ذنباً تتخيله أو لا تتخيله إلا وارتكبته لدرجة أني لا أدري هل يمكن أن يغفر الله لي ما فعلته في تلك السنوات الطويلة؟!.
وأقول لك أيها الأخ الكريم: هذه ليست مشكلة خاصة بل هي مشكلة كثير ممن يريدون التوبة وأذكر مثالاً عن شاب وجه سؤالاً مرة بأنه بدأ في عمل المعاصي من سن مبكرة وبلغ السابعة عشرة من عمره فقط وله سجل طويل من الفواحش كبيرها وصغيرها بأنواعها المختلفة مارسها مع أشخاص مختلفين صغاراً وكباراً حتى اعتدى على بنت صغيرة، وسرق عدة سرقات ثم يقول: تبت إلى الله عز وجل، أقوم وأتهجد بعض الليالي وأصوم الإثنين والخميس، وأقرأ القرآن الكريم بعد صلاة الفجر فهل لي من توبة؟
والمبدأ عندنا أهل الإسلام أن نرجع إلى الكتاب والسنة في طلب الأحكام والحلول والعلاجات. فلما عدنا إلى الكتاب وجدنا قول الله
عز وجل: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له" (الزمر، الآيتان 53، 54)
فهذا هو الجواب الدقيق للمشكلة المذكورة وهو واضح لا يحتاج إلى بيان.
أما الإحساس بأن الذنوب أكثر من أن يغفرها الله فهو ناشئ عن عدم يقين العبد بسعة رحمة ربه أولاً.
ونقص في الإيمان بقدرة الله على مغفرة جميع الذنوب ثانياً.
وضعف عمل مهم من أعمال القلوب وهو الرجاء ثالثاً.
وعدم تقدير مفعول التوبة في محو الذنوب رابعاً.
ونجيب عن كل منها.
فأما الأول، فيكفي في تبيانه
قول الله تعالى "ورحمتي وسعت كل شيء" (الأعراف الآية 56)
وأما الثاني: فيكفي فيه الحديث القدسي الصحيح:
قال الله تعالى: "من علم أني ذو قدرة على مغفرة الذنوب غفرت له ولا أبالي، ما لم يشرك بي شيئاً" (رواه الطبراني في الكبير والحاكم انظر صحيح الجامع) وذلك إذا لقي العبد ربه في الآخرة.
وأما الثالث، فيعالجه هذا الحديث القدسي العظيم
"يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم لو أنك أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة" (رواه الترمذي انظر صحيح الجامع)
وأما الرابع، فيكفي فيه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "التائب من الذنب كمن لا ذنب له" (رواه ابن ماجه انظر صحيح الجامع)
وإلى كل من يستصعب أن يغفر الله له فواحشه المتكاثرة نسوق هذا الحديث:
توبة قاتل المائة
عن أبي سعيد بن مالك بن سنان الخدري رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: " كان فيمن قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفساً فسأل عن أعلم أهل الأرض فدُل على راهب. فأتاه فقال: إنه قتل تسعة وتسعين نفساً فهل له من توبة؟ فقال: لا ! فقتله فكمل به مائة، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدُل على رجل عالم فقال: إنه قتل مائة نفس فهل له من توبة؟ فقال: نعم، ومن يحول بينه وبين التوبة، انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن بها أناساً يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نَصَف الطريق أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله تعالى. وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيراً قط فأتاهم ملك في صورة آدمي فجعلوه بينهم – أي حكماً – فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيتهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة " (متفق عليه) وفي رواية في الصحيح " فكان إلى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها " وفي رواية في الصحيح " فأوحى الله تعالى إلى هذه أن تباعدي وإلى هذه أن تقربي وقال: قيسوا ما بينهما، فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له ".
نعم ومن يحول بينه وبين التوبة ! فهل ترى الآن يا من تريد التوبة أن ذنوبك أعظم من هذا الرجل الذي تاب لله عليه، فلم اليأس؟
بل إن الأمر أيها الأخ المسلم أعظم من ذلك، تأمل قول الله تعالى: "والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاماً يضاعف له العذاب ويخلد فيه مهاناً. إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً" (الفرقان، الآيتان 68 – 70)
ووقفة عند قوله: "فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات" (الفرقان، الآية 70)