السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخواتي ..
رأيت من واجبي كأخت أحبتكن بصدق .. وانتفعت كثيرا مما لديكن .. ألا أبخل عليكن بما عندي وأن أبذل كما بذلتن ..
لا سيما أني وجدت الكثيرات يبحثن عن مصورات ..
فأردت أن أضع بين أيديكن بعض أقوال أهل العلم ..
1\
الجواب المفيد في حكم التصوير!
2\
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد الصالح العثيمين إلى أخيه المكرم الشيخ . . . . . حفظه الله - تعالى - ، وجعله من عباده الصالحين، وأوليائه المؤمنين المتقين ، وحزبه المفلحين ، آمين.
وبعد فقد وصلني كتابكم الذي تضمن السلام والنصيحة ، فعليكم السلام، ورحمة الله وبركاته، وجزاكم الله عني على نصيحتكم البالغة التي أسأل الله- تعالى – أن ينفعني بها.
ولا ريب أن الطريقة التي سلكتموها في النصيحة هي الطريقة المثلى للتناصح بين الإخوان ، فإن الإنسان محل الخطأ والنسيان ، والمؤمن مرآة أخيه ، ولا يؤمن أحد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.
ولقد بلغت نصيحتكم مني مبلغاً كبيراً بما تضمنته من العبارات الواعظة والدعوات الصادقة ، أسأل الله أن يتقبلها ، وأن يكتب لكم مثلها.
وما أشرتم إليه- حفظكم الله- من تكرر جوابي على إباحة الصورة المأخوذة بالآلة : فإني أفيد أخي أنني لم أبح اتخاذ الصورة – والمراد صورة ما فيه روح من إنسان أو غيره – إلا ما دعت الضرورة أو الحاجة إليه ، كالتابعية ، والرخصة ، وإثبات الحقائق ونحوها.
وأما اتخاذ الصورة للتعظيم ، أو للذكرى، أو للتمتع بالنظر إليها ، أو التلذذ بها فإني لا أبيح ذلك ، سواء كان تمثالاً أو رقماً وسواء كان مرقوماً باليد أو بالآلة ، لعموم قول النبي ، صلى الله عليه وسلم ، -: "لا تدخل الملائكة بيتاً فيه صورة " . وما زلت أفتي بذلك وآمر من عنده صور للذكرى بإتلافها ، وأشدد كثيراً إذا كانت الصورة صورة ميت.
وأما تصوير ذوات الأرواح من إنسان أو غيره فلا ريب في تحريمه وأنه من كبائر الذنوب ، لثبوت لعن فاعله على لسان رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وهذا ظاهر فيما إذا كان تمثالاً – أي مجسماً – أو كان باليد ، أما إذا كان بالآلة الفورية التي تلتقط الصورة ولا يكون فيها أي عمل من الملتقط من تخطيط الوجه وتفصيل الجسم ونحوه ، فإن التقطت الصورة لأجل الذكرى ونحوها من الأغراض التي لا تبيح اتخاذ الصورة فإن التقاطها بالآلة محرم تحريم الوسائل ، وإن التقطت الصورة للضرورة أو الحاجة فلا بأس بذلك.
هذا خلاصة رأيي في هذه المسألة ، فإن كان صواباً فمن الله وهو المان به ، وإن كان خطأ فمن قصوري أو تقصيري ، وأسأل الله أن يعفو عني منه، وأن يهديني إلى الصواب ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وبعد أن علمت حكمه الشرعي ..
لالالالالالالالالالالا لن أصووووووور ..
أسأل الله أن يهدينا للحق وأن يثبتنا عليه
~عبير الخزامى~ @aabyr_alkhzam_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زهرة جدة
•
بارك الله بك اختي الحبيبه ~عبير الخزامى
أم أنوش
•
أختي الكريمة أين الحكم من القران؟؟؟؟؟؟
لابد من ايه تبين هذا التحريم من القران؟؟ و ما السنة الا تبعا للقران
فالرسول عليه الصلاة و السلام لن يحرم شيئا أو يشرع أمرا الا و قد سبق ذكره في القران ...
و الكثير من الأحاديث نسبت الى الرسول ، و هو منها بريء - عليه الصلاة و السلام ...
قال تعالى "يا رب إن قومي اتخذوا هذا القران مهجورا" الفرقان 25
و الهجر ليس فقط بالتلاوة ، فالقران نزل مشرعا للأحكام و جاء كاملا لكل الأحكام
قال تعالى"ما فرطنا في الكتاب من شيء" لكن الناس هجرته في استنباط أحكامها و هو المنزه من التحريف
و أخذت تهرول على الأحاديث التي و إن أقسموا بأغلظ الأيمان أنها صحيحه تظل تحت احتمال أنها نسبت
للرسول - عليه الصلاة و السلام - لأنها غير منزهه من التغيير و التحريف و الاختراع كما القران
قال تعالى "انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون" و الذكر هنا هو القران الكريم
يقولون هذه الأحاديث جاءت تفصيلا للقران ، و لكن قال تعالى "الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ(1) ." سورة هود
و قال تعالى
سورة الأنعام :
أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمْ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنْ الْمُمْتَرِينَ(114) .
و قال تعالى
سورة يوسف:
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ(1)
إذا هو كتاب كامل ، يشمل على كل الأحكام الشرعية ، كتاب مبين ، كتاب مفصل
فهو كتاب أحكمت اياته ثم فصلت ..............
إذا بعد هذا هل من الممكن أي يأتي عليه الصلاة و السلام بحكم لم يرد في القران؟؟؟
أختي الكريمة لا تغتري بكل الأحاديث التي يقولون عنها صحيحة
و نجعلها أساس أحكامنا و فتوانا
لو قرأت كتب البخاري و مسلم و غيرهما لتجدين أحاديث قالوا عنها صحيحة ونسبوها إلى رسولنا الكريم
و هو منها بريء ، فداه أبي و أمي
فتجدين أحاديث صحيحة تعارض بعضها بعضا ، بل و أكثر من ذلك تعارض القران الكريم؟؟؟
فكيف بالله ينسبونها إلى نبينا الكريم
و أستطيع أن أعطيك أدلة كثيرة على ذلك ..
إسلامنا سهل يسير ، إسلامنا جوهرة ثمينة و لكن تراكمت عليها ادعاءات المبطلين
و اختراعات المستهترين و الكثير الكثير من خزعبلات الاسرائيليات و اليونان و الرومان
أختي الكريمة تحري أي حكم تسمعينه حتى لو كان من أكبر شيوخ و علماء الدين في هذا العالم
لا أقول كذبي كلامهم بل تحري و تأكدي و استفسري و ارجعي للقران
لأن الله وهبنا عقلا يفكر لا أن ندع غيرنا يفكر
و تسلمون
على
لابد من ايه تبين هذا التحريم من القران؟؟ و ما السنة الا تبعا للقران
فالرسول عليه الصلاة و السلام لن يحرم شيئا أو يشرع أمرا الا و قد سبق ذكره في القران ...
و الكثير من الأحاديث نسبت الى الرسول ، و هو منها بريء - عليه الصلاة و السلام ...
قال تعالى "يا رب إن قومي اتخذوا هذا القران مهجورا" الفرقان 25
و الهجر ليس فقط بالتلاوة ، فالقران نزل مشرعا للأحكام و جاء كاملا لكل الأحكام
قال تعالى"ما فرطنا في الكتاب من شيء" لكن الناس هجرته في استنباط أحكامها و هو المنزه من التحريف
و أخذت تهرول على الأحاديث التي و إن أقسموا بأغلظ الأيمان أنها صحيحه تظل تحت احتمال أنها نسبت
للرسول - عليه الصلاة و السلام - لأنها غير منزهه من التغيير و التحريف و الاختراع كما القران
قال تعالى "انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون" و الذكر هنا هو القران الكريم
يقولون هذه الأحاديث جاءت تفصيلا للقران ، و لكن قال تعالى "الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ(1) ." سورة هود
و قال تعالى
سورة الأنعام :
أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمْ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنْ الْمُمْتَرِينَ(114) .
و قال تعالى
سورة يوسف:
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ(1)
إذا هو كتاب كامل ، يشمل على كل الأحكام الشرعية ، كتاب مبين ، كتاب مفصل
فهو كتاب أحكمت اياته ثم فصلت ..............
إذا بعد هذا هل من الممكن أي يأتي عليه الصلاة و السلام بحكم لم يرد في القران؟؟؟
أختي الكريمة لا تغتري بكل الأحاديث التي يقولون عنها صحيحة
و نجعلها أساس أحكامنا و فتوانا
لو قرأت كتب البخاري و مسلم و غيرهما لتجدين أحاديث قالوا عنها صحيحة ونسبوها إلى رسولنا الكريم
و هو منها بريء ، فداه أبي و أمي
فتجدين أحاديث صحيحة تعارض بعضها بعضا ، بل و أكثر من ذلك تعارض القران الكريم؟؟؟
فكيف بالله ينسبونها إلى نبينا الكريم
و أستطيع أن أعطيك أدلة كثيرة على ذلك ..
إسلامنا سهل يسير ، إسلامنا جوهرة ثمينة و لكن تراكمت عليها ادعاءات المبطلين
و اختراعات المستهترين و الكثير الكثير من خزعبلات الاسرائيليات و اليونان و الرومان
أختي الكريمة تحري أي حكم تسمعينه حتى لو كان من أكبر شيوخ و علماء الدين في هذا العالم
لا أقول كذبي كلامهم بل تحري و تأكدي و استفسري و ارجعي للقران
لأن الله وهبنا عقلا يفكر لا أن ندع غيرنا يفكر
و تسلمون
على
ديباجة
•
التصوير الفوتوغرافي ليس حرام سمعته بأذني في التلفزيون من أحد كبار المفتين فلا تعقدون حياتكم جذي وين إحنا عايشين في أي زمن...؟؟!! الإسلام دين يسر وليس عسر..والرسم والنحت هو التصوير المحرم..أما هذا فهو حبس الظلال هكذا قال المفتي..
زهرة جدة .. وفيك بارك الرحمن
أم أنوش.. أسأل الله لنا ولك الهداية والثبات على الحق ..
أود أن أوضح أولا أني لست بعالمة .. وإنما أنا أخت مسلمة أرادت الخير لأخواتها .. وقد لا احمل الحجة الكافية
أختي ان البخارى ومسلم- رحمهما الله رحمة واسعه-أفنيا حياتيهما لجمع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وكتابيها لم يتضمن الا الاحاديث الصحيحة .. حتى الحسنة لم يضعووها .. ولا أدري ان كنت تعرفين الفرق بينهما او لا .. على كل ليس هذا محله ..
والأصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل صحيح البخاري كما أجمع على ذلك علماء الامة من متأخرين ومتقدمين ولم أعلم احد عارض هذا أو طعن في الأحاديث الوارده فيه ..
ويقول عز من قائل "ماآتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا"
والله تكفل بحفظ السنة كما تكفل بحفظ القران الكريم .. وما جهود العلماء الافاضل من بيان مراتب الحديث وتحري انواعها الا حفظا لهذه السنة .. يا اختي لعلك تقرأين في مصطلح الحديث لتعلمي كم هي الجهود التي بذلت لحفظ كلام الرسول صلى الله عليه وسلم .. فقد بذلوا أرواحهم لذلك ..
وللسنة أختي الفاضله مع القران أحوال عدة
فتأتي موافقة لما ذكر في القران كالأمر باقامة الصلاة وايتاء الزكاة
وتاتي مفصلة لما أجمل في القران كبيان احكام الصلاة ومواقيتها واحكام والزكاه ... الخ
وتأتي مقيده لما جاء عاما في القران كتحديد حد السرقه بأن تكون قطع الكف ..
وتأتي بحكم جديد سكت عنه القران كتحريم الجمع بين البنت وعمتها والبيت وخالتها ..
أختي ليس من السهل أن نتكلم في هذه الامور ونصدر أحكاما بأن هذا حديث ضعيف أو موضوع ... فمن نحن؟!!!!
أأفنينا أعمرانا كما أفنوا؟أكادبنا المشاق في السفر وطلب العلم كما فعلوا؟!!! ها هو العلم بين أيدينا ونحن غافلون عنه والله المستعان ..
أختي استوقفني سؤالك .. "إذا بعد هذا هل من الممكن أي يأتي عليه الصلاة و السلام بحكم لم يرد في القران؟؟؟"
وأقول "ماينطق عن الهوى *إن هو الا وحي يوحى"
أرجو ألا تؤخذ المسأله شخصية فلم أرد الا اظهار الحق ..
ولعلك ترجعين تساؤلاتك حول صحة الاحاديث الى أحد العلماء الفضلاء ليجيبك عنها
والله أعلم
أم أنوش.. أسأل الله لنا ولك الهداية والثبات على الحق ..
أود أن أوضح أولا أني لست بعالمة .. وإنما أنا أخت مسلمة أرادت الخير لأخواتها .. وقد لا احمل الحجة الكافية
أختي ان البخارى ومسلم- رحمهما الله رحمة واسعه-أفنيا حياتيهما لجمع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وكتابيها لم يتضمن الا الاحاديث الصحيحة .. حتى الحسنة لم يضعووها .. ولا أدري ان كنت تعرفين الفرق بينهما او لا .. على كل ليس هذا محله ..
والأصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل صحيح البخاري كما أجمع على ذلك علماء الامة من متأخرين ومتقدمين ولم أعلم احد عارض هذا أو طعن في الأحاديث الوارده فيه ..
ويقول عز من قائل "ماآتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا"
والله تكفل بحفظ السنة كما تكفل بحفظ القران الكريم .. وما جهود العلماء الافاضل من بيان مراتب الحديث وتحري انواعها الا حفظا لهذه السنة .. يا اختي لعلك تقرأين في مصطلح الحديث لتعلمي كم هي الجهود التي بذلت لحفظ كلام الرسول صلى الله عليه وسلم .. فقد بذلوا أرواحهم لذلك ..
وللسنة أختي الفاضله مع القران أحوال عدة
فتأتي موافقة لما ذكر في القران كالأمر باقامة الصلاة وايتاء الزكاة
وتاتي مفصلة لما أجمل في القران كبيان احكام الصلاة ومواقيتها واحكام والزكاه ... الخ
وتأتي مقيده لما جاء عاما في القران كتحديد حد السرقه بأن تكون قطع الكف ..
وتأتي بحكم جديد سكت عنه القران كتحريم الجمع بين البنت وعمتها والبيت وخالتها ..
أختي ليس من السهل أن نتكلم في هذه الامور ونصدر أحكاما بأن هذا حديث ضعيف أو موضوع ... فمن نحن؟!!!!
أأفنينا أعمرانا كما أفنوا؟أكادبنا المشاق في السفر وطلب العلم كما فعلوا؟!!! ها هو العلم بين أيدينا ونحن غافلون عنه والله المستعان ..
أختي استوقفني سؤالك .. "إذا بعد هذا هل من الممكن أي يأتي عليه الصلاة و السلام بحكم لم يرد في القران؟؟؟"
وأقول "ماينطق عن الهوى *إن هو الا وحي يوحى"
أرجو ألا تؤخذ المسأله شخصية فلم أرد الا اظهار الحق ..
ولعلك ترجعين تساؤلاتك حول صحة الاحاديث الى أحد العلماء الفضلاء ليجيبك عنها
والله أعلم
أم أنوش
•
نعم أنا أعرف ما هو الحديث الصحيح
و أعرف كيف جمعت الأحاديث
أول من جمع الأحاديث هو البخاري أي بعد 220 سنة من وفاة الرسول-عليه الصلاة و السلام
لم تجمع في عهده ، لأنه نهى عن تدوين شيء غير القران
و لم يجمعها الصحابة أيضا
و فتحت الأمصار و دخل الإسلام البلدان ما نشر بينهم غير كتاب الله
و ما سنة رسول الله - عليه الصلاة و السلام إلا من كتاب الله
نعم البخاري أفنى حياته و هو يجمع الأحاديث و لكن يظل هو بشر و يظل الخطأ وارد في جمعه
و لوتقرأين صحيح البخاري لتجدين تناقضا غريبا و واضحا في الأحاديث
و أنا أتكلم عن أحاديث يقول أنها صحيحة ليست حسنة أو ضعيفة،
فكيف بالله صحيحة و هي تناقض بعضها بل و تناقض القران
و أنا مستعدة لإعطائك أمثلة على ذلك
و أنا أعترض على قولك "والله تكفل بحفظ السنة كما تكفل بحفظ القران الكريم " فالقران هو الذي تكفل الله بحفظه و ليست الأحاديث
ثقي أن الرسول ما كان فعله و قوله إلا من القران
و قول الله تعالى""ماينطق عن الهوى *إن هو الا وحي يوحى" هو القران الكريم و ليست الأحاديث التي نسبت له
صلى الله عليه وسلم
يا ريتكم ترجعون للايات التي وضعتها ، أريدكم أن تفهموها ، تعوا معناها
ثم أنا لا أقارن نفسي بالبخاري أو بعلماء الدين
لكن انا مسلمة لي عقل ، أقرأ القران ، أفكر بعقلي ، أتساءل عن مدى صحة هذه الكتب
مدى صحة هذه الفتوى
ليس البخاري هو الذي سيحاسب عني ، أو ابن عثيميين أو الباز .. رحمة الله عليهم أجمعين
أنا من سأحاسب ، لن أرمي ذنبي عليهم يوم القيامة
إن الله و رسوله أحب إلي مما سواهما ، لا يهمني علو شأن الشخص أو مدى تفانيه
لن يجعلني ذلك أسلم برأيه عالعمياء
لكن إن كان يرضي الله و رسوله بدليل قاطع من القران الكريم
فأنا أسلم برأيه مصغرة خدي ..
لكن فتاوي و أحكام لا تسمن أمتي و لا تغني من جوع و لا تقدم و لا تؤخر
فأنا حرة في تركها و مسؤولة أمام الله عن ذلك
يا ريتكم تعلمون أن من أهم أسباب ضياعنا هو انشغالنا في فروع الأمور بل في خيالات الأمور
و بعدنا عن الأصول
و تسلمين أختي العزيزة
و أعرف كيف جمعت الأحاديث
أول من جمع الأحاديث هو البخاري أي بعد 220 سنة من وفاة الرسول-عليه الصلاة و السلام
لم تجمع في عهده ، لأنه نهى عن تدوين شيء غير القران
و لم يجمعها الصحابة أيضا
و فتحت الأمصار و دخل الإسلام البلدان ما نشر بينهم غير كتاب الله
و ما سنة رسول الله - عليه الصلاة و السلام إلا من كتاب الله
نعم البخاري أفنى حياته و هو يجمع الأحاديث و لكن يظل هو بشر و يظل الخطأ وارد في جمعه
و لوتقرأين صحيح البخاري لتجدين تناقضا غريبا و واضحا في الأحاديث
و أنا أتكلم عن أحاديث يقول أنها صحيحة ليست حسنة أو ضعيفة،
فكيف بالله صحيحة و هي تناقض بعضها بل و تناقض القران
و أنا مستعدة لإعطائك أمثلة على ذلك
و أنا أعترض على قولك "والله تكفل بحفظ السنة كما تكفل بحفظ القران الكريم " فالقران هو الذي تكفل الله بحفظه و ليست الأحاديث
ثقي أن الرسول ما كان فعله و قوله إلا من القران
و قول الله تعالى""ماينطق عن الهوى *إن هو الا وحي يوحى" هو القران الكريم و ليست الأحاديث التي نسبت له
صلى الله عليه وسلم
يا ريتكم ترجعون للايات التي وضعتها ، أريدكم أن تفهموها ، تعوا معناها
ثم أنا لا أقارن نفسي بالبخاري أو بعلماء الدين
لكن انا مسلمة لي عقل ، أقرأ القران ، أفكر بعقلي ، أتساءل عن مدى صحة هذه الكتب
مدى صحة هذه الفتوى
ليس البخاري هو الذي سيحاسب عني ، أو ابن عثيميين أو الباز .. رحمة الله عليهم أجمعين
أنا من سأحاسب ، لن أرمي ذنبي عليهم يوم القيامة
إن الله و رسوله أحب إلي مما سواهما ، لا يهمني علو شأن الشخص أو مدى تفانيه
لن يجعلني ذلك أسلم برأيه عالعمياء
لكن إن كان يرضي الله و رسوله بدليل قاطع من القران الكريم
فأنا أسلم برأيه مصغرة خدي ..
لكن فتاوي و أحكام لا تسمن أمتي و لا تغني من جوع و لا تقدم و لا تؤخر
فأنا حرة في تركها و مسؤولة أمام الله عن ذلك
يا ريتكم تعلمون أن من أهم أسباب ضياعنا هو انشغالنا في فروع الأمور بل في خيالات الأمور
و بعدنا عن الأصول
و تسلمين أختي العزيزة
الصفحة الأخيرة