
رمز🌿
•

رمز🌿 :
rG0g055YyjQrG0g055YyjQ
أهلا بك حبيبتي
حياك الله
كما ذكرت وذكره العلماء الذين وضعت الفتاوي لهم بالدليل أنه ليس هناك دليل على قراءتها على مريض ولا تخصيص قراءتها بل يقرأ القرآن كله
ولكن تكون وقاية تحصن الشخص من السحر إن تعلمها وعمل فيها .
فيعمر الشخص البيت بالذكر والقرآن ، والشياطين تحب الاماكن المهجورة من الذكر
حياك الله
كما ذكرت وذكره العلماء الذين وضعت الفتاوي لهم بالدليل أنه ليس هناك دليل على قراءتها على مريض ولا تخصيص قراءتها بل يقرأ القرآن كله
ولكن تكون وقاية تحصن الشخص من السحر إن تعلمها وعمل فيها .
فيعمر الشخص البيت بالذكر والقرآن ، والشياطين تحب الاماكن المهجورة من الذكر

رمز🌿
•
لا نقصر بركتها على التعلم وحده
ولا نتطرف فنقول إن الرقية بالبقرة بدعة
فالله يقول عن القرآن "قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء"
فيكف نجيء وننفي الشفاء في جزء من القرآن بدون دليل؟
الإنسان يحذر أن يأخذه العزة برأيه ويضل الناس
الإنسان لا بد أن يتورع في كل كلمة يقولها
سورة البقرة لها فضل عظيم ولا يستطيعها البطلة
فالإنسان إذا لم يتمسك بالبقرة وبالقرآن فبأي شيء يتمسك ؟! بالمعالجين المشعوذين؟!
من حافظ على البقرة يوشك أن يحفظها وإن حفظها ففضلها عظيم تظله يوم القيامة مع آل عمرآن
وقد تكون سبب لإكماله حفظ القرآن
هذا غير البركة التي تنزل على حياته وأهله وصحته
وما هكذا يؤخذ العلم ولا هكذا يُنشر
أن نأتي لموضوع معين وننقل فيه الفتاوى حسب رأينا وتوجهنا
ونحارب عليه وندافع
لو سئل أحد هؤلاء العلماء عن امرأة مستمرة بالقيام بسورة البقرة هل سيقول لها توقفي؟! وهي مريضة وتريد الاستشفاء بها!
وقد كان أحد الصحابة يلازم سورة الإخلاص في كل ركعة في صلواته كلها وما نهاه النبي صلى الله عليه وسلم
وما قال له أنت مبتدع
بل أخبره أن الله يحبه ، وفي رواية قال إن حبك إياها أدخلك الجنة.
فاتقي الله في أخواتك المسلمات وقفي معهم وقفة صدق ونصيحة خالصة لوجه الله لا لإثبات رأي أو تعصب ضيق.
اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق
ولا نتطرف فنقول إن الرقية بالبقرة بدعة
فالله يقول عن القرآن "قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء"
فيكف نجيء وننفي الشفاء في جزء من القرآن بدون دليل؟
الإنسان يحذر أن يأخذه العزة برأيه ويضل الناس
الإنسان لا بد أن يتورع في كل كلمة يقولها
سورة البقرة لها فضل عظيم ولا يستطيعها البطلة
فالإنسان إذا لم يتمسك بالبقرة وبالقرآن فبأي شيء يتمسك ؟! بالمعالجين المشعوذين؟!
من حافظ على البقرة يوشك أن يحفظها وإن حفظها ففضلها عظيم تظله يوم القيامة مع آل عمرآن
وقد تكون سبب لإكماله حفظ القرآن
هذا غير البركة التي تنزل على حياته وأهله وصحته
وما هكذا يؤخذ العلم ولا هكذا يُنشر
أن نأتي لموضوع معين وننقل فيه الفتاوى حسب رأينا وتوجهنا
ونحارب عليه وندافع
لو سئل أحد هؤلاء العلماء عن امرأة مستمرة بالقيام بسورة البقرة هل سيقول لها توقفي؟! وهي مريضة وتريد الاستشفاء بها!
وقد كان أحد الصحابة يلازم سورة الإخلاص في كل ركعة في صلواته كلها وما نهاه النبي صلى الله عليه وسلم
وما قال له أنت مبتدع
بل أخبره أن الله يحبه ، وفي رواية قال إن حبك إياها أدخلك الجنة.
فاتقي الله في أخواتك المسلمات وقفي معهم وقفة صدق ونصيحة خالصة لوجه الله لا لإثبات رأي أو تعصب ضيق.
اللهم اهدنا لما اختلف فيه من الحق

غاليتي هذا ليس كلام برأي بل بقال الله وقال رسوله حبيبتي ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول )
فلا يوجد عندنا سنة بالرقية بالبقرة
الاحداث بالدين يكون بفعل شيء لم يفعله رسولنا صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه في الدين
كما في الحديث : من أحدث في أمرنا هذا مالس منه فهو رد )
وفي حديث آخر : ( ( وإياكم ومحدثات الأمور ؛ فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة )
نعم ، سورة البقرة لها فضل عظيم لمن تعلمها غاليتي وعمل بها فتكون وقاية له من السحر وليست كرقية ففرق بين الاثنين
وهذا معنى ( أخذها بركة ) هو قراءتها بتدبر وتعلم وعمل بما فيها فيحصل بذلك له الثواب الدنيوي والاخروي
والقرآن كله مبارك ، وذكر هنا عن البقرة بالذات لأنها أطول سورة ولان فيها أحكام أكثر وبالتالي الثواب فيه أكبر لمن عمل بها .
سؤالك : الانسان يتمسك بماذا ؟ يتمسك بما ورد من الرقية مثل المعوذات والفاتحة ومع التعويذات النبوية
ففعل الوارد غاليتي يضعف الشيطان أما فعل الذي لم يرد يجعل الشيطان أقوى ويقاوم أكثر
وقد يوهمه الشيطان بأعراض ليخدعه ويستمر عليه فالشيطان كذاب ويجري في الدم ويعرف أفكار الشخص ومخاوفه ويعرف كيف يضل الشخص حتى لو خرج من جسد الشخص مقابل أن يضل الشخص ويجلس على الخرافات وفعل البدع والذي لم يرد فيتسلط عليه بطرق اخرى .
فمن حفظ البقرة بدون ان يعمل بها يكون القرآن حجة عليه ، كما في الحديث : ( يؤتي يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما)
، مثله كمثل القرآن لذلك ذكر في الحديث عن قراءة القران وعن فضل صاحب القرآن وصاحب البقرة وآل عمران وبين فضل البقرة
أنا أأخذ غاليتي من الفتاوي ماكان عليه الدليل فالمؤمن مادام يتبع الدليل لن يضل لكن الذي يتبع هواه سيضل .
أما من يقرأ البقرة رجاء لبركتها الدنيويه وهمه الاكبر هو حصول بركتها في صحته أو ماله أو نحوه فهذا الشخص دافعه دنيوي فممكن يعطيه الله طلبه ومممكن لايعطيه ولكن في كلتا الحالتين يكون ربي غير راض عن عمله
أما لو كان همه هو الثواب الاخروي في قراءتها وتعلمها فهنا يعطيه الله ثواب الدنيا والاخرة تبعا لا قصدا .
قال تعالى : (مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا (18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (19) كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ ۚ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا)
قال ابن عباس رضي الله عنهما: (من عمل صالحاً التماس الدنيا، صوماً أو صلاة أو تهجداً بالليل لا يعمله إلا لالتماس الدنيا، يقول الله: أوفّيه الذي التمَسَ في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمل التمَاسَ الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين)
أما الشخص الذي لازم قراءة الإخلاص لاحظي سأله النبي على الدافع من عمله ، فقراءة الشخص لشيء يحبه لله فرق بين هذا وبين من يقراها لأهداف أخرى ، ولاحظي هنا أقره النبي صلى الله عليه وسلم ، ولاحظي الصحابة اشتكوا للنبي صلى الله لاعليه وسلم فعل الرجل يعني أنكروه ، وعرضوا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم والنبي أقره بعد سأله الدافع .
أما قراءة سورة البقرة مع ذكر فضلها هل وجدت حديث أو دليل صحيح على فعله يوميا هو أو الصحابة وهم خير القرون ؟؟ أم نحن خيرا منهم ؟
قال صلى الله عليه وسلم : (تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي)
حياك الله أختي
أسأل الله أن يهدينا إلى صراطه المستقيم
فلا يوجد عندنا سنة بالرقية بالبقرة
الاحداث بالدين يكون بفعل شيء لم يفعله رسولنا صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه في الدين
كما في الحديث : من أحدث في أمرنا هذا مالس منه فهو رد )
وفي حديث آخر : ( ( وإياكم ومحدثات الأمور ؛ فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة )
نعم ، سورة البقرة لها فضل عظيم لمن تعلمها غاليتي وعمل بها فتكون وقاية له من السحر وليست كرقية ففرق بين الاثنين
وهذا معنى ( أخذها بركة ) هو قراءتها بتدبر وتعلم وعمل بما فيها فيحصل بذلك له الثواب الدنيوي والاخروي
والقرآن كله مبارك ، وذكر هنا عن البقرة بالذات لأنها أطول سورة ولان فيها أحكام أكثر وبالتالي الثواب فيه أكبر لمن عمل بها .
سؤالك : الانسان يتمسك بماذا ؟ يتمسك بما ورد من الرقية مثل المعوذات والفاتحة ومع التعويذات النبوية
ففعل الوارد غاليتي يضعف الشيطان أما فعل الذي لم يرد يجعل الشيطان أقوى ويقاوم أكثر
وقد يوهمه الشيطان بأعراض ليخدعه ويستمر عليه فالشيطان كذاب ويجري في الدم ويعرف أفكار الشخص ومخاوفه ويعرف كيف يضل الشخص حتى لو خرج من جسد الشخص مقابل أن يضل الشخص ويجلس على الخرافات وفعل البدع والذي لم يرد فيتسلط عليه بطرق اخرى .
فمن حفظ البقرة بدون ان يعمل بها يكون القرآن حجة عليه ، كما في الحديث : ( يؤتي يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما)
، مثله كمثل القرآن لذلك ذكر في الحديث عن قراءة القران وعن فضل صاحب القرآن وصاحب البقرة وآل عمران وبين فضل البقرة
أنا أأخذ غاليتي من الفتاوي ماكان عليه الدليل فالمؤمن مادام يتبع الدليل لن يضل لكن الذي يتبع هواه سيضل .
أما من يقرأ البقرة رجاء لبركتها الدنيويه وهمه الاكبر هو حصول بركتها في صحته أو ماله أو نحوه فهذا الشخص دافعه دنيوي فممكن يعطيه الله طلبه ومممكن لايعطيه ولكن في كلتا الحالتين يكون ربي غير راض عن عمله
أما لو كان همه هو الثواب الاخروي في قراءتها وتعلمها فهنا يعطيه الله ثواب الدنيا والاخرة تبعا لا قصدا .
قال تعالى : (مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا (18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (19) كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ ۚ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا)
قال ابن عباس رضي الله عنهما: (من عمل صالحاً التماس الدنيا، صوماً أو صلاة أو تهجداً بالليل لا يعمله إلا لالتماس الدنيا، يقول الله: أوفّيه الذي التمَسَ في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمل التمَاسَ الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين)
أما الشخص الذي لازم قراءة الإخلاص لاحظي سأله النبي على الدافع من عمله ، فقراءة الشخص لشيء يحبه لله فرق بين هذا وبين من يقراها لأهداف أخرى ، ولاحظي هنا أقره النبي صلى الله عليه وسلم ، ولاحظي الصحابة اشتكوا للنبي صلى الله لاعليه وسلم فعل الرجل يعني أنكروه ، وعرضوا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم والنبي أقره بعد سأله الدافع .
أما قراءة سورة البقرة مع ذكر فضلها هل وجدت حديث أو دليل صحيح على فعله يوميا هو أو الصحابة وهم خير القرون ؟؟ أم نحن خيرا منهم ؟
قال صلى الله عليه وسلم : (تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي)
حياك الله أختي
أسأل الله أن يهدينا إلى صراطه المستقيم

الصفحة الأخيرة