تعقيب على اختي الغاليه النجلاء
نعم تفسير الرؤى علم يفضل الله به من يشاء من عباده
والرؤى الصالحه من المبشرات او المنذرات ان فسرت على وجهها الصحيح
رايت رؤيه فسرت بان احد اولادي معيون وطلب مني ارقيه وعرفت منهو من تعبه كان خامل وحزين
ورقيته لا قوة الا بالله اول الرقيه كان ينااام نوم عميق بفضل ربي داومت على الرقيه ولان هو سليم راحت الصفره والبهتان والخمول والنحل ربي لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
ومره كنت ارقي اختي كنت احس انها تعبانه وشفت رؤيا عجيبه مفسره نفسها يقشعر منها بدني والعجيب ان بعد الرؤيا جاني نزيف حاد وتنومت بالمستشفى وكنت ح اجهض جنيني لان بالحلم كنت اركل برجلي عرضتها على مفسر
بشرني ان اختي كانت مريضه وشفت بفضل الله ثم بفضلي
اللهم اجعلها من المبشرات
وفيه حلم شيطاني من علامته الاجهاد في المنام واثناء الحلم وبعد الاستيقاض وايضا حين النوم على غصب او زعل او كدر
اخبرنا الرسول المعلم نتعوذ وننفت 3 على الجنب الايسر لايضرنا بعدها ابدا
اللهم صل وسلم وبارك على الحبيب المصطفى
انصح اي وحده قبل ماترد تقرأهذاالكتاب ومن ثم تردعلي وهذااقتباس منه وسأصور منه بعض الاقتباسات المهمة وساعتمد التصويروالصور من مكتبتي في كل موضوع اواقتباس انزله مع البصمة الخاصة : ) حفاظاعلى الحقوقانصح اي وحده قبل ماترد تقرأهذاالكتاب ومن ثم تردعلي وهذااقتباس منه وسأصور...
حبيبتي راقية الفكر بارك الله فيكِ انت والأخت وردة شرقية
يعجبني فيكما انكن لا تكتبون ولا تنقلون علماً لنصرة النفس بل لنصرة الحق وبدليل من كتب أهل العلم والأخت كنز زوجها و أخوات لا أتذكر معرفهن الآن، منهجكن واضح ليس مبني عن قياس او استنباط او هوى بل عن ادلة واضحة ياليت كل الأخوات في المنتدى يفقهون ما تكتبوه من فقه وعلم ، لا حرمكن الله الأجر لنشر علم الله وزادكن الله جميعا العلم النافع ورفع الله من شأنكن في الدارين اللهم آمين ، استمري بارك الله فيكِ في نشر العلم وجاري التقيم وكالعادتي سأنقل بعض السنن المهجورة في علم الرؤى مع الفوائد
أختنا المعلقات قد تقصد كلام ابن تيمية هنا :
قال ابن تيمية رحمه الله في " الصفدية " : نحن لا ننكر أن النفس يحصل لها نوع من الكشف إما يقظة، وإما مناما بسبب قلة علاقتها مع البدن، إما برياضة أو بغيرها، وهذا هو الكشف النفساني. لكن قد ثبت أيضا بالدلائل العقلية مع الشرعية وجود الجن، وأنها تخبر الناس بأخبار غائبة عنهم كما للكهان المصروعين وغيرهم.
وعلى هذا الرابط تستطيع قراءة الكتاب لابن تيمية الذي فيه الكلام :
http://shamela.ws/browse.php/book-22874/page-195
وأما عن الغيب الجزئي وانكار البعض أن الجن تعلم شيء من الغيب ،
فهو غيب لنا وتعتبر للجن من الشهادة وليس غيبا لأنهم يرون ذلك ، كما قال تعالى : ( إنه يراكم هو وقبيله من حيث لاترونهم ) ، وقد يأخذ كلمة من السماء من الإستراق بالسمع قبل أن يحرقه الشهاب .
:
ذكر الشيخ عبد الرحمن البراك عند شرحه للغيب النسبي ( الجزئي ) : ومعلوم أن الجن لهم قدرة على الاطلاع على كثير من أحوال الناس الظاهرة والخفية، لأنهم يرون بني آدم من حيث لا يراهم بنو آدم، كما قال تعالى: {إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم}، ولهم قدرة على سرعة الانتقال، كما في قصة العفريت مع سليمان عليه السلام. انتهى .
أما لرؤيا الأنبياء فهي وحي فهوخاص بالأنبياء فقط ، فيكون فيه الأوامر ويأتيه الملك على هيئة الرجل ويكلم النبي ويتخاطب معه لأمر ما ، فيبين له أمرا سأل عنه مثلا ، فمثل مسألة سحر النبي صلى الله عليه وسلم جاءه الملكان جبريل وملك آخر ، على صورة رجل عندما سأل النبي الله تعالى ودعا الله ثلاثا ، فقيل أنه كان صلى الله عليه وسلم بين النائم واليقظان .
عن ابن عباس ـ رضي الله عنه ـ أنه قال: رؤيا الأنبياء وحي وتلا: إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر.
وهذا أيضا أنموذج لرؤى الأنبياء ، مارآه النبي صلى الله عليه وسلم والتي تفسر بخلاف ظاهرها ومنها أمثلة أخرى ذكرت في صحيح البخاري ولكن أضع مثال :
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( رأيتُ ثلمةً في سيفي ، ورأيت بقرا تُنحر)) ، فأول النبي صلى الله عليه وسلم الثلمة بالسيف : بأنه سيُستشهد أحد من أقربائه ، وبالفعل استشهد في غزوة أحد حمزة بن عبد المطلب .
وذلك لأن الإنسان يحتمي بأقاربه كما يحتمي بسيفه من أعدائه
(( ورأيت بقرا تُنحر )) فأولها النبي صلى الله عليه وسلم بما أُصيب به المسلمون يوم أحد من القتل .
وذلك لأن البقرة كثيرة المنافع ، فكذلك الصحابة رضي الله عنهم كثيرو المنافع ، ولو لم يحصل من ذلك إلا أنهم حملوا الشريعة إلى مَن بعدهم رضي الله عنهم .
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله " والرؤيا كالكشف ، منها رحماني ، ومنها نفساني ، ومنها شيطاني...، ورؤيا الأنبياء وحى معصومة من الشيطان وهذا بإتفاق الأمة ولهذا أقدم الخليل على ذبح ابنه إسماعيل بالرؤيا.."مدارج السالكين
قال ابن تيمية رحمه الله في " الصفدية " : نحن لا ننكر أن النفس يحصل لها نوع من الكشف إما يقظة، وإما مناما بسبب قلة علاقتها مع البدن، إما برياضة أو بغيرها، وهذا هو الكشف النفساني. لكن قد ثبت أيضا بالدلائل العقلية مع الشرعية وجود الجن، وأنها تخبر الناس بأخبار غائبة عنهم كما للكهان المصروعين وغيرهم.
وعلى هذا الرابط تستطيع قراءة الكتاب لابن تيمية الذي فيه الكلام :
http://shamela.ws/browse.php/book-22874/page-195
وأما عن الغيب الجزئي وانكار البعض أن الجن تعلم شيء من الغيب ،
فهو غيب لنا وتعتبر للجن من الشهادة وليس غيبا لأنهم يرون ذلك ، كما قال تعالى : ( إنه يراكم هو وقبيله من حيث لاترونهم ) ، وقد يأخذ كلمة من السماء من الإستراق بالسمع قبل أن يحرقه الشهاب .
:
ذكر الشيخ عبد الرحمن البراك عند شرحه للغيب النسبي ( الجزئي ) : ومعلوم أن الجن لهم قدرة على الاطلاع على كثير من أحوال الناس الظاهرة والخفية، لأنهم يرون بني آدم من حيث لا يراهم بنو آدم، كما قال تعالى: {إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم}، ولهم قدرة على سرعة الانتقال، كما في قصة العفريت مع سليمان عليه السلام. انتهى .
أما لرؤيا الأنبياء فهي وحي فهوخاص بالأنبياء فقط ، فيكون فيه الأوامر ويأتيه الملك على هيئة الرجل ويكلم النبي ويتخاطب معه لأمر ما ، فيبين له أمرا سأل عنه مثلا ، فمثل مسألة سحر النبي صلى الله عليه وسلم جاءه الملكان جبريل وملك آخر ، على صورة رجل عندما سأل النبي الله تعالى ودعا الله ثلاثا ، فقيل أنه كان صلى الله عليه وسلم بين النائم واليقظان .
عن ابن عباس ـ رضي الله عنه ـ أنه قال: رؤيا الأنبياء وحي وتلا: إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر.
وهذا أيضا أنموذج لرؤى الأنبياء ، مارآه النبي صلى الله عليه وسلم والتي تفسر بخلاف ظاهرها ومنها أمثلة أخرى ذكرت في صحيح البخاري ولكن أضع مثال :
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( رأيتُ ثلمةً في سيفي ، ورأيت بقرا تُنحر)) ، فأول النبي صلى الله عليه وسلم الثلمة بالسيف : بأنه سيُستشهد أحد من أقربائه ، وبالفعل استشهد في غزوة أحد حمزة بن عبد المطلب .
وذلك لأن الإنسان يحتمي بأقاربه كما يحتمي بسيفه من أعدائه
(( ورأيت بقرا تُنحر )) فأولها النبي صلى الله عليه وسلم بما أُصيب به المسلمون يوم أحد من القتل .
وذلك لأن البقرة كثيرة المنافع ، فكذلك الصحابة رضي الله عنهم كثيرو المنافع ، ولو لم يحصل من ذلك إلا أنهم حملوا الشريعة إلى مَن بعدهم رضي الله عنهم .
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله " والرؤيا كالكشف ، منها رحماني ، ومنها نفساني ، ومنها شيطاني...، ورؤيا الأنبياء وحى معصومة من الشيطان وهذا بإتفاق الأمة ولهذا أقدم الخليل على ذبح ابنه إسماعيل بالرؤيا.."مدارج السالكين
الصفحة الأخيرة
علم شريف جليل
خص الله بة انبيائه ..
ثم من اصطفي لحمل هذا العلم ..
لآينبغي .. لمن لآيحمل اصول هذا العلم
ان يتجرأ ويفتي فيمآإ لآيعلم ..
ذاك هدية الله لعبادة ..
فية البشارات والنذارات ..
فية التحذير .. والسلوى ..
لمن كآإن له قلب او القى السمع وهو شهيد ..
لايوجد هنآإك تصنيفات لانواع الرؤى والرموز
سوى م اخبرنا بة سيد الاولين والاخرين
محمد علية الصلاة والسلآم ..
حين اخبر ان الرؤى من الله والحلم من الشيطان ..
وم عدا ذاك من احاديث النفس ..
الفاضلة ..
راقية ..
ذكرتي ان من بة مس وسحر
تكون رؤاه غالبها كاشفة وتندرج ف علم الكهانة ..
وكعادتك تشددي وتهووولي .. وتنفري من رحمات الله
اختي الكريمة ..
الكل يعلم واتمني ان تكوني ملمة بما س اذكر
الكل يعلم .. ان رسول الله صلى الله علية وسلم
حين سحر .. لم يعلم ب امر سحرة .. ولا بطريقة العلآج
الا عن طريق رؤيا ضربت لة ..
وحين اصبح اخبر اصحابة بما راى فا نطلق رهط منهم واستخرجووا السحر وتم فكة وشفي علية السلآم
الان .. مع ضرب هذا المثال لاعظم من خلق
هل تدخل رؤياة ضمن الكهانة ؟؟!
هل تجدين وحي الله ورحمتة بعبدة .. شعوذة ومس ..؟؟!!
ي اختي ..
اتقي الله .. ولاتشكككي الاخرين
ف اجل العلوم .. ورسائل السماء
وتلطفات الخالق بعبيدة ..
والكثير .. والحوادث شاهدة
ان هناك من الصالحين .. من ضربت له رؤياة علاج .. او وصفة
ف اصبح يصفها للكثير .. وتم الشفاء بعد رحمة الله ..
نعم هناك احلام واضغاث تعتبر من الشيطان .. واحيان من المس
لكن تلك يعرفها المعبر وتكون شبة وسسوسة
لاتندرج تحت علم الرؤى ..
المس ي اختي لايعلم الغيب
فكيف لعلم نبوي يصنف بهذا .. !!
عتبي على اهل ذلك العلم
حين يرون من من يتعدى ويحرف
ولايتم التصدي له
وبودي .. لو تركتي عادتك المحبوبة ..
ونقلتي من فكرك وقلمك ..
دون اللجوء لنسسسسخ امور
لاصلة لها فيما تتحدثين عنه ..