اور 22 :

جندي أمريكي ثان يعترف بجريمة اغتصاب وقتل عبير الجنابي اعترف جندي ثان من جنود الاحتلال الأمريكي بدوره في جريمة اغتصاب وقتل الماجدة العراقية "عبير قاسم الجنابي" (14 عامًا )، وقتل أسرتها في مدينة "المحمودية", جنوبي بغداد, في مارس الماضي. وبحسب ما نقلته وكالة "رويترز", أقرّ السارجنت "بول كورتيز" (24 عامًا ) بما جاء في صحيفة الاتهام التي تلاها عليه القاضي العسكري, وبأقواله التي وصف فيها كيف أنه كان يمسك بالفتاة حتى يتمكن باقي رفاقه من اغتصابها، قبل أن يقتلوها هي وباقي أفراد أسرتها. وفي اعترافاته قال كورتيز: إنه أمسك بيدي الفتاة حتى يغتصبها الجندي جيمس باركر ـ الذي أقر في نوفمبر بالتهم المنسوبة إليه وحكم عليه بالسجن 90 عامًا في سجن عسكري ـ ثم اغتصبها هو أيضًا. أما الزعيم المخطط للجريمة الوحشية ـ التي ترجع وقائعها إلى 12 مارس 2006 ـ "ستيفن جرين" فقد قتل والد الفتاة ووالدتها وأختها الطفلة (ستة أعوام)، ثم بعد ذلك اغتصب الفتاة بينما كان "كورتيز" ممسكًا بها. واعترف جنديان أمريكيان بذنبهما لتفادي حكم الإعدام بالقضية التي يحاكم فيها ثلاثة جنود آخرين. وكشفت تحقيقات الادعاء العسكري أن الجنود شاهدوا الفتاة وتآمروا على اقتحام منزلها واغتصابها، وحاولوا إخفاء الجريمة بحرق جثتها، والزعم بأن والديها وشقيقتها قتلوا برصاص مسلحين. ويقول الادعاء عن "أليكس بيكاندز": إن الجنود "تحلقوا حول زجاجات الخمر وأوراق اللعب" العام الماضي وخرجوا بخطة اغتصاب وقتل الفتاة العراقية الصغيرة. ويواجه "كورتيز" الحكم بالسجن مدى الحياة دون إمكانية حصوله على عفو من تهمة الاغتصاب، وأربع وقائع قتل. وتعد هذه الجريمة ضمن مسلسل جرائم الاعتداء على الماجدات العراقيات تورّط فيها جنود الاحتلال الأمريكي، وجنود الحكومة العراقية، الموالية للاحتلال، وكان آخرها قيام قوات ما تعرف بـ"حفظ النظام" باغتصاب السيدة العراقية "صابرين الجنابي" بعد اختطافها في "حي العامل". وفي خطوة أكثر إجرامية, أقدم "نوري المالكي" رئيس الحكومة الصفوية, على تكريم المغتصبين ومنحهم مكافأة مالية, زاعمًا أنها كان قد صدر بحقها ثلاث مذكرات توقيف, وهو ما نفاه مسئولون آخرون بالحكومة، وأكدت تقارير طبية تعرض "صابرين" للاغتصاب. وكشف برلماني عراقي ـ يوم أمس الثلاثاء ـ عن جريمة اغتصاب أخرى تعرضت لها سيدة في مدينة "تلعفر" على يد الجنود العراقيين الصفويين, حيث أقدم خمسة جنود عراقيين على اقتحام أحد المنازل في المدينة، وقاموا بالتحقيق مع السيدة لعدة ساعات, ثم تناوبوا عليها بالاغتصاب. مفكرة الإسلام 21/2/2007 شبكة البصرة الاربعاء 4 صفر 1427 / 21 شباط 2007

جندي أمريكي ثان يعترف بجريمة اغتصاب وقتل عبير الجنابي اعترف جندي ثان من جنود الاحتلال...

السعودية ديرتي :

يا رب تقبل دعوت حبيبتنا عيوشة ..وعجل بنصر الإسلام والمسلمين...واجعل السيادة لدولة تحكم بشرعك...إنك على كل شئ قدير..

يا رب تقبل دعوت حبيبتنا عيوشة ..وعجل بنصر الإسلام والمسلمين...واجعل السيادة لدولة تحكم...

اور 22 :

بعد صابرين.. سيدة تلعفر تكشف تفاصيل اعتداء الصفويين عليها عرضت فضائية الجزيرة مساء اليوم الأربعاء سيدة عراقية، قام الجنود الصفويون بالاعتداء عليها ثم اغتصابها في مدينة تلعفر . وقالت السيدة التي تدعى "واجدة محمود أمين" أنها كانت في منزلها مع أولادها، وفجأة اقتحمه مجموعة من الجنود العراقيين، وقاموا باستجوابها لعدة ساعات بطريقة وحشية عن بعض الأشخاص . وتابعت "للجزيرة": إنني أقسمت لهم أنني لا أعرف أحدًا مما يسألون عنهم، إلا أنهم هددوني بقتلي أنا وأطفالي، ثم بعد ذلك أدخلوني في إحدى الغرف وقاموا باغتصابي وتصويري وهددوني بعرض الصور. وتأتي هذه الجريمة بعد الكشف عن عملية اغتصاب تعرضت لها فتاة تدعى "صابرين الجنابي" على يد الجنود العراقيين الصفويين الموالين للاحتلال الأمريكي. وقالت "الجنابي": إنها اغتصبت عدة مرات بعد أن تم اختطافها أثناء دهم قوات حفظ النظام لمنزلها في حي العامل جنوب غرب العاصمة. وتابعت: إن أحد عناصر قوات حفظ النظام قام بتصويرها وهددها بالقتل إن هي تحدثت عن عملية الاغتصاب، وأن ضابطًا آخر ضربها واغتصبها بعد أن عُرضت على قاضي التحقيق. مفكرة الإسلام 22/2/2007 السامرائي يؤكد اغتصاب ائمة سنة والمالكي يقيله من منصبه ازمة حادة سببتها قضية اغتصاب المواطنة العراقية صابرين الجنابي بين رئيس ديوان الوقف السني الذي رفض البيان الصادر عن الحكومة العراقية في بلاده والقاضي بإقالته من منصبه, مشيرا إلى أنه سيستمر في أداء مهامه لان اقالته ليست قانونية, ومفجرا فضيحة جديدة عندما اكد ان عشرات النساء وبعض آئمة المساجد من السنة تعرضوا للاغتصاب في الفترة الماضية, وفي المقابل افاد مكتب المالكي بأنه حصل على تقرير طبي يثبت عدم وجود أدلة على تعرض صابرين للاغتصاب. فضائح جديدة ومن جانبه قال أحمد عبدالغفور السامرائي في تصريحات خاصة لقناة العربية أن عشرات النساء وبعض آئمة المساجد من السنة تعرضوا للاغتصاب في الفترة الماضية، و"سنطرق الأبواب كلّها لفضح هذه المظالم", وتأتي إقالة السامرائي بعد أن أصداره الاثنين بيانا أكد فيه أن سيدة عراقية اغتصبت من قبل رجال شرطة عراقيين مشاركين في الخطة الأمنية الجديدة في بغداد, واعتبر ديوان الوقف السني أن هذه الجريمة البشعة دليل على فشل الخطة الأمنية. وأكد السامرائي " أن مجلس الأوقاف الأعلى الذي يشمل المعاونين والمستشارين والمدراء العامين والوجهاء والشخصيات الدينية أعلن في بيان رفضه الإقالة وتوقفه عن العمل حتى إشعار آخر لأن صدور القرار مخالف للقانون فالقانون يشير إلى أن تعيين رئيس الديوان صدر بقرار من رئاسة الجمهورية ولا يجوز لرئيس الوزراء أن يقدم على خطوة مماثلة". ومن جهة اخري أشار السامرائي إلى أن حادثة صابرين الجنابي ليست الوحيدة، إذ تعرض آئمة مساجد وعشرات من النساء للاغتصاب، غير أن الحياء والخشية من الفضيحة يمنعهم من ذلك, مضيفاً أن حادثة الجنابي سيكون لها ما بعدها فالأمور تجري على قدم وساق ولن نترك بابا حتى نطرقه من أجل فضح هذه المظالم. واضاف السامرائي "قابلت نساء وأقسمن بالقرآن أنهن تعرضن للاغتصاب لكنهن لا يستطعن التصريح بذلك لوسائل الإعلام تحاشيا للفضيحة, وقد تعرضت صابرين الجنابي للاغتصاب لانه لا يعقل أن تظهر سيدة في وسائل الإعلام لتعلن أنها اغتصبت, هي الوحيدة التي وافقت على ذلك بعد إلحاح كبير وبعد أن غيّرنا اسمها", وتابع "كنت لأبارك الخطة الأمنية لو بدأت بتطهير الشرطة والجيش من العناصر السيئة التي تغلغلت في هذه الأجهزة, وقرار رئيس الوزراء غير مستغرب لأن المالكي لا يتحمل أن تواجه سياسته أو أعماله بأي انتقاد." اغتصاب صابرين رسالة إلى أهلها الذين يتولون حراسة جامع أبي بكر الصديق في بيت قديم، يقع على مقربة من جامع أبي بكر الصديق في حي العامل جنوب غرب بغداد، تقطن الفتاة العراقية صابرين الجنابي، التي تقول إنها تعرضت للاغتصاب على يد جنود وضباط عراقيين، وفقا لراوية تداولتها وسائل الإعلام المرئية، قبل أن تنفيها الحكومة وتعيد تأكيدها مصادر رئاسية. بيتٌ يوحي بفقر العائلة التي تقطنه، والتي اضطرت إلى هجره عقب ظهور الشريط المتلفز لاعترافات صابرين، فالمنزل الذي يقع في محلة 342 بات يخشى من عمليات قتل انتقامية قد تطال بقية أفراد الأسرة، على الرغم من الحماية التي وفرها مكتب نائب الرئيس طارق الهاشمي. جيران الفتاة العراقية التي احتلت عناوين التلفزة العربية والعالمية، تحدثوا لموفد خاص من وكالة "قدس برس" عن حقيقة ما جرى صبيحة يوم الأحد (19/2)، حيث قال أبو طيبة الذي يقطن على مقربة من بيت صابرين: إن قوات حكومية تابعة للحرس الوطني العراقي دهمت المنطقة صبيحة ذلك اليوم، وقامت باعتقال ستة شبان عراقيين، بالإضافة إلى عمليات سطو على حلى ذهبية وأموال وجدت في بيوت تعرضت للتفتيش. وأضاف "قامت تلك القوات باعتقال الفتاة صابرين، بعد أن عبثت بمحتوياته وكسرت الأثاث، الأمر الذي أثار الأهالي، الذين بادروا للاتصال بكافة من يعتقدون أنهم يمكن أن يتدخلوا لإنقاذها". قال شخص قدم نفسه باسم "أبو حسين" وأنه شيعي، إن حادثة الاغتصاب رسالة إلى أهل الفتاة الذين يتولون حراسة الجامع، موضحا أن أهل المنطقة يعرفون من قام بهذه الفعلة، وأن عدد من عناصر ميليشيا "جيش المهدي" الموجودين داخل هذه القوة التي ترابط بالقرب من منطقة حي العامل وتحديدا في بناية "معسكر القدس" اشتركوا في هذه الفعلة. في غضون ذلك قال أحد أبناء عشيرة الجنابيين في المنطقة إن أبناء عشيرته وأربع عشائر أخرى تحالفت معها قررت الردّ بعنف على هذه "الجريمة" كما قال، مشيرا إلى أن أهالي المنطقة يعرفون جيدا من قام بها، وأن لديهم أسماء الضباط والجنود، مطالبا بتسليمهم إلى عشيرة الجنابيين لتقتص منهم، كما قال. وتابع المصدر العشائري أن الضباط والجنود هربوا من الموقع العسكري عقب ظهور الشريط، غير أنهم عادوا إليه بعد أن أعلنت حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي بأنهم "أبرياء" من هذه الفعلة وقررت تكريمهم باعتبارهم "ضباط شرفاء". وتشهد المنطقة التي تعيش وضعا أمنيا حرجا بسبب كثرة الهجمات والمداهمات التي تتعرض لها من قبل الميليشيات وقوات الحكومة العراقية، مزيدا من التوتر، حيث شوهد العشرات من مسلحي عشيرة الجنابيين وهم ينتشرون في أزقة وأحياء المدينة، متوعدين بالرد على عملية اغتصاب الفتاة التي تنتمي إلى العشيرة العربية الكبيرة في وقت غابت فيه دوريات الأمن العراقي وحتى القوات الأمريكية. قدس برس 21/02/2007 المليشيات الطائفية تقتل المواطن عامر جميل في حي العامل الهيئة نت – خاص قتلت مليشيا جيش المهدي صباح اليوم الخميس الموطن عامر جميل احد سكنة مدينة حي العامل عندما كان يروم حمل أغراضه المنزلية بعد أن قامت المليشيات نفسها بتهجيره. وأكد ذوو المقتول إن عامر جميل الذي يقطن محلة 803 زقاق 49 عاد إلى بيته بعد إن أعلنت قوات الحكومة إرجاع المئات من العوائل إلى عدة مدن ولكن الحقيقة هي إن المليشيات الطائفية قامت بالهجوم على عامر وقتلته عندما كان يروم اخذ أغراضه إلى المنطقة التي هجر إليها. ويذكر إن المليشيات التي قيل أنها هربت إلى إيران مازال أتباعها المؤثرون يعملون أمام أنظار قوات الحكومة وعلى الرغم من الفضيحة الكبيرة التي تلاحق قوات الحكومة في حي العامل خصوصا فان هذه القوات مازالت تقف موقف المتفرج والمساند لهذه المليشيات.

بعد صابرين.. سيدة تلعفر تكشف تفاصيل اعتداء الصفويين عليها عرضت فضائية الجزيرة مساء اليوم...

اور 22 :

عراقية تطعن جنديًا أمريكيًا حاول اقتحام منزلها وهي بمفردها بـ "حديثة" مفكرة الإسلام (خاص) : في خبرٍ عاجلٍ وردنا للتو، أفاد مراسل "مفكرة الإسلام" في "حديثة"، أن امرأة عراقية طعنت جنديًا من (المارينز ) في صدره أثناء تفتيش منزلها في "البو حيات"، بمدينة "حديثة" غرب العراق. وذكر مراسل المفكرة، أن الجندي أصيب بجرحٍ عميق وغائر بسبب طعن امرأة عراقية ـ تبلغ من العمر 22 عامًا ـ له بسكين عندما حاول اقتحام منزلها، وكانت بمفردها في المنزل. وأوضح مراسلنا أن المرأة هي "سعاد محمد الحديثي"، متزوجة ولها ولد وبنت. وقال مراسلنا: إن زملاء الجندي الذين هرعوا لنجدته وجدوا "سعاد" تحاول أن تطعنه مرة أخرى قبل أن يقوموا بقتلها أمام طفليها، أكبرهم "أحمد" ثلاث سنوات، و"مصطفى" سنتان. وأوضح المراسل ـ نقلاً عن جيران الضحية ـ أنه من المتوقع أن يكون الجندي قد قضى بسبب اختراق السكين لصدره. ويبحث الاحتلال الآن عن زوج الضحية، حيث إن قوة قامت بمداهمة محل للنجارة يعمل فيه الزوج في حي الشرطة وسط "حديثة". وقال مصدر طبي في مستشفى "حديثة": إن "سعاد" أصيبت برصاصة واحدة في رأسها؛ أدت إلى وفاتها على الفور. أربعة آلاف يحملون اسم "عمر" قتلوا بأيدي الصفويين ! مفكرة الإسلام (خاص): في دلالة على حقيقة الصفويين وميولهم الفارسية، كشف مدير مركز رصد جرائم الصفويين، الذي يتخذ من مدينة "الفلوجة" مقرًا له، أن أكثر من أربعة آلاف عراقي ممن يحملون اسم "عمر" قُتلوا على يد المليشيات الصفوية منذ الاحتلال وحتى الآن. ونقل مراسل "مفكرة الإسلام"، عن الشيخ "أحمد عبد الله المحمدي" مدير المركز قوله: إن الأرقام المعتمدة حصل عليها المركز من المستشفيات والمقابر في "بغداد"، و"ديالى"، و"الأنبار"، و"صلاح الدين"، و"الموصل"، ومناطق جنوبية وشمالية أخرى. وأوضح "المحمدي" أن عام 2006 كان الأكثر دمويًا للذين يحملون هذا الاسم، على حد وصفه، مشيرًا إلى أن 230 ممن يحملون هذا الاسم لا زالوا مفقودين، ولا يُعلم ما إذا كانوا في السجون أم قُتلوا وألقوا في "دجلة" كما يحدث لزملائهم. وأضاف المحمدي: إن العشرات من العائلات العراقية غيّرت أسماء أولادهم ممن يحملون اسم "عمر"، أو "أبو بكر"، أو "عثمان" إلى أسماء أخرى؛ خوفًا عليهم من نقاط التفتيش الصفوية. وقال الشيخ "المحمدي" رئيس مركز رصد جرائم الصفويين: إن أسماء الخلفاء الراشدين ـ رضي الله عنهم ـ أصبحت بمثابة صك مصدق بإعدامهم من قبل عصابات المهدي وبدر، وحثالة جلال الصغير وعبد الكريم المحمداوي، وغيرهم من رؤوس الكفر الصفوية، على حد وصفه. ويبغض الشيعة الروافض أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ لدوره في إسقاط دولة الفرس، ويقبع في إيران مشهد مزعوم لـ "أبي لؤلؤة المجوسي" قاتل عمر، يتقرب إليه الشيعة الروافض.

عراقية تطعن جنديًا أمريكيًا حاول اقتحام منزلها وهي بمفردها بـ "حديثة" مفكرة الإسلام (خاص) : في...