هل اصرخ؟!!!!!
ام ابكي؟!!!!!!
ام انادي؟!!!!!!
ولكن000
إن صرخت فهناك من صرخ قبلي صرخه استغاثه فلم يُلتفت اليه
وإن بكيت فهناك من بكى قبلي بكاء الم وحرقه فلم يبالا به
وإن ناديت فصرخات وامعتصماه لاتزال مدويه الى يومي هذا ولم يجيب
الا القليل000
اه ثو اه ثم اه من حال امتي
يعتصر فؤادي حال اولئك الرجال اقصد اشباه الرجال
ويدمي كياني حال اؤلئك الشباب اقصد المتشبهين بالشياب
كفا كفا
لن اكتب تعليقا على هذا الموضوع الا خاطره باسم
((الامن والسلام))
فانتظروها قريباباذن الواحد الاحد0


آرثر بلفور : (1848-1930)
ارتبط اسم آرثر بلفور بوعد بلفور الصادر في نوفمبر 1917م، الذي تضمن التصريح البريطاني الرسمي بالتعاطف مع الأماني اليهودية في إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، وذلك على شكل رسالة بعث بها اللورد بلفور الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية إلى اللورد روتشيلد المليونير اليهودي المعروف.
درس بلفور تعاليم العهد القديم، واهتم بالمسألة اليهودية خلال فترة توليه منصب رئاسة الوزراء في بريطانيا (1902-1905) وذلك عندما بدأت موجات هجرة شرق أوربا تجتاح بريطانيا، وكان بلفور معارضًا لهذه الهجرة؛ انطلاقًا من موقفه الذي يستند إلى فكرة: أن الشعب المختار هو أيضاً جماعة أجنبية معادية تؤمن بدين هو محل كره متوارث من المحيطين بها، وأنهم جماعة لا تندمج وتعاني ازدواج الولاء بل انعدامه أحياناً، وأنهم سيتسببون في كوارث قد تلحق بإنجلترا ؛ ولذلك فإن من الأفضل تحويلهم إلى مادة نافعة لخدمة التشكيل الحضاري الغربي من خارج أوربا.
استمر بلفور بدعم الصهيونية بعد إصدار تصريحه الشهير، لا سيما في المؤتمرات التي عُقدت بعد الحرب العالمية الأولى (1914-1918)؛ ففي سنة 1922م ألقى خطاباً في مجلس اللوردات البريطاني حثّ فيه بريطانيا على قبول فرض الانتداب على فلسطين، وتقدم بمسودة قرار الانتداب لعصبة الأمم، كما شارك في افتتاح الجامعة العبرية في القدس سنة 1925م.
وتقديرًا لإسهامه في خلق الدولة الصهيونية.. توجد في إسرائيل مزرعة تعاونية تُدعى ((بلفوريا)) أسسها مستوطنون من الولايات المتحدة، كما توجد شوارع في تل أبيب والقدس سُميت جميعها باسمه، ويُطلق كثير من اليهود على أبنائهم اسم ((بلفور)) مع أنه ليس اسماً عبريًّا أو يهوديًّا.
ارتبط اسم آرثر بلفور بوعد بلفور الصادر في نوفمبر 1917م، الذي تضمن التصريح البريطاني الرسمي بالتعاطف مع الأماني اليهودية في إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، وذلك على شكل رسالة بعث بها اللورد بلفور الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية إلى اللورد روتشيلد المليونير اليهودي المعروف.
درس بلفور تعاليم العهد القديم، واهتم بالمسألة اليهودية خلال فترة توليه منصب رئاسة الوزراء في بريطانيا (1902-1905) وذلك عندما بدأت موجات هجرة شرق أوربا تجتاح بريطانيا، وكان بلفور معارضًا لهذه الهجرة؛ انطلاقًا من موقفه الذي يستند إلى فكرة: أن الشعب المختار هو أيضاً جماعة أجنبية معادية تؤمن بدين هو محل كره متوارث من المحيطين بها، وأنهم جماعة لا تندمج وتعاني ازدواج الولاء بل انعدامه أحياناً، وأنهم سيتسببون في كوارث قد تلحق بإنجلترا ؛ ولذلك فإن من الأفضل تحويلهم إلى مادة نافعة لخدمة التشكيل الحضاري الغربي من خارج أوربا.
استمر بلفور بدعم الصهيونية بعد إصدار تصريحه الشهير، لا سيما في المؤتمرات التي عُقدت بعد الحرب العالمية الأولى (1914-1918)؛ ففي سنة 1922م ألقى خطاباً في مجلس اللوردات البريطاني حثّ فيه بريطانيا على قبول فرض الانتداب على فلسطين، وتقدم بمسودة قرار الانتداب لعصبة الأمم، كما شارك في افتتاح الجامعة العبرية في القدس سنة 1925م.
وتقديرًا لإسهامه في خلق الدولة الصهيونية.. توجد في إسرائيل مزرعة تعاونية تُدعى ((بلفوريا)) أسسها مستوطنون من الولايات المتحدة، كما توجد شوارع في تل أبيب والقدس سُميت جميعها باسمه، ويُطلق كثير من اليهود على أبنائهم اسم ((بلفور)) مع أنه ليس اسماً عبريًّا أو يهوديًّا.

عز الدين القسام: (1882-1935)
نشأ في "جبله" على الساحل السوري، وكان في صغره يميل إلى الانفراد والعزلة وإطالة التفكير .. ودرس في الأزهر حيث كانت مصر تموج بروح الثورة والتغيير.
عاد إلى موطنه يحمل رسالة التعليم والثورة إلى الصغار والكبار .. الشباب والشيبة على حد سواء .. معلماً حاذقاً وخطيباً مفوهاً.
قام بحشد الشباب للتطوع للجهاد في ليبيا عندما وطئتها أقدام الغزاة الإيطاليين، وحالت القوات الرسمية العثمانية دون سفرهم إلى هناك، وشارك في القوات المحتشدة ضد المحتل الفرنسي في سوريا، وخصوصًا ثورة الشيخ صالح العلي.
انتقل إلى حيفا على الساحل الفلسطيني حيث عاش بين الفقراء والفلاحين الذين اضطروا للنزوح من قراهم والعيش في ذلك المستوى المنخفض من الحياة بسبب الهجرة اليهودية، ومارس التدريس والخطابة في مسجد الاستقلال، الذي كان بؤرة الانتقاء للثوار فيما بعد، ثم انتسب لجمعية الشبان المسلمين التي تولى رئاستها عام 1926م، وعمل مأذونًا شرعيًا يجوب المدن والقرى. وقد مكنته هذه الوظائف من الاتصال بقواعد المجتمع وبث أفكاره الثورية، وانتقاء المجاهدين لتنظيم مسلح شديد السرية.
بعد ثورة البراق عام 1929 زادت قناعة القسام بحتمية المواجهة المسلحة، وتابع اتصالاته وعمله الجماهيري. وبعد حوادث عام 1923 بدأ يجمع التبرعات لابتياع كميات صغيرة من السلاح استعداداً للثورة محافظاً خلال اتصالاته وإعداداته على السرية التامة.
وما إن حل عام 1935 حتى كان قد نظم خمس لجان للدعاية، والتدريب العسكري، والتموين، والاستخبارات والعلاقات الخارجية. وكان على رأس كل فرقة واحد من رجالاته الأوفياء.
أعلن الثورة المسلحة ضد الإنجليز والصهاينة في آن واحد من منبر الاستقلال بحيفا: "باسم الله نعلن الثورة" واستشهد في أولى عمليات الثورة، حيث آثر الاستشهاد على الاستسلام للقوات المعادية وقال كلمته التاريخية: " إنه جهاد، نصر أو استشهاد" ليحيي في النفوس الروح إحياءً عمليًّا لا نظريًّا منبريًّا.
كان استشهاد القسام صعقة عنيفة لكل السياسات العربية ألقت بظلالها على المسرح الفلسطيني لترسم ملامح العلاقة بين المحتل والشعب وصورة المواجهة
نشأ في "جبله" على الساحل السوري، وكان في صغره يميل إلى الانفراد والعزلة وإطالة التفكير .. ودرس في الأزهر حيث كانت مصر تموج بروح الثورة والتغيير.
عاد إلى موطنه يحمل رسالة التعليم والثورة إلى الصغار والكبار .. الشباب والشيبة على حد سواء .. معلماً حاذقاً وخطيباً مفوهاً.
قام بحشد الشباب للتطوع للجهاد في ليبيا عندما وطئتها أقدام الغزاة الإيطاليين، وحالت القوات الرسمية العثمانية دون سفرهم إلى هناك، وشارك في القوات المحتشدة ضد المحتل الفرنسي في سوريا، وخصوصًا ثورة الشيخ صالح العلي.
انتقل إلى حيفا على الساحل الفلسطيني حيث عاش بين الفقراء والفلاحين الذين اضطروا للنزوح من قراهم والعيش في ذلك المستوى المنخفض من الحياة بسبب الهجرة اليهودية، ومارس التدريس والخطابة في مسجد الاستقلال، الذي كان بؤرة الانتقاء للثوار فيما بعد، ثم انتسب لجمعية الشبان المسلمين التي تولى رئاستها عام 1926م، وعمل مأذونًا شرعيًا يجوب المدن والقرى. وقد مكنته هذه الوظائف من الاتصال بقواعد المجتمع وبث أفكاره الثورية، وانتقاء المجاهدين لتنظيم مسلح شديد السرية.
بعد ثورة البراق عام 1929 زادت قناعة القسام بحتمية المواجهة المسلحة، وتابع اتصالاته وعمله الجماهيري. وبعد حوادث عام 1923 بدأ يجمع التبرعات لابتياع كميات صغيرة من السلاح استعداداً للثورة محافظاً خلال اتصالاته وإعداداته على السرية التامة.
وما إن حل عام 1935 حتى كان قد نظم خمس لجان للدعاية، والتدريب العسكري، والتموين، والاستخبارات والعلاقات الخارجية. وكان على رأس كل فرقة واحد من رجالاته الأوفياء.
أعلن الثورة المسلحة ضد الإنجليز والصهاينة في آن واحد من منبر الاستقلال بحيفا: "باسم الله نعلن الثورة" واستشهد في أولى عمليات الثورة، حيث آثر الاستشهاد على الاستسلام للقوات المعادية وقال كلمته التاريخية: " إنه جهاد، نصر أو استشهاد" ليحيي في النفوس الروح إحياءً عمليًّا لا نظريًّا منبريًّا.
كان استشهاد القسام صعقة عنيفة لكل السياسات العربية ألقت بظلالها على المسرح الفلسطيني لترسم ملامح العلاقة بين المحتل والشعب وصورة المواجهة
الصفحة الأخيرة
الله لا يحرمني منك .
واشكر اخواتي العضوات اللذين شاركوا بتعليقاتهم في الموضوع .
هذا وللحديث بقيه ... فلن تنتهي القضيه
أراكم تنظرون، وأيُّ جّدوَى
لنظرتكم إذا غفتِ القلوبُ؟
بني الإسلام هذي حربُ كفرٍ
لها في كل ناحيةٍ لهيب
يحركها اليهود مع النصارى
فقولوا لي: متى يصحو اللبيب؟
ستطحنكم مؤامرةُ الأعادي
إذا لم يفطن الرجلُ الأريبُ