السلام عليكم ورحمة الله
اخواتي الغاليات بعد السلام والتحية
احببت ان اهدي محبات الأشعار وخاصه الشعر الجهادي او الحماسي مجموعه من الأشعار الجهاديه الرائعه واتمنى من الله ان تنال استحسانكم ورضاكم والله ولي التوفيق ،،مع العلم انها منقوله .
اهداء خاص الى الأخوات الغاليات بلا استثناء وخاصه للغاليه شهد وفقها الله .
©«-.¸¸.-»© ¶ الجهاد سبيلنا ¶© «-.¸¸.-»©
أصهيل خيل أم زئير أسود أم غـــارة فتكتْ بجندِ يهودِ؟
أم ريح صرصر في الصباح هبوبها أم صعقة من قاتلات ِ ثمودِ؟
أم صخرة من شاهقٍٍ نزلــــــــت على رأس اللعين بقاتل جلمودِ؟
لا .. ليس هذا .. بل فتى من أهلنا من نسلِ يعرب جدنا المعدودِ
في قلبه الإيمان عزم صادق والسـاعدان تفوقا بجهــودِ
عيناه كالصقر المحّوم في الفضا يرمي العدو بفاتكِ الـــــــبارودِ
يغزو وحيدا .. يمتطي ظهر الربا ويُصيب حبات القلوبِ السودِ
حَصَد العدوَ بحاصد ٍفي كفهِ فأعجب له ولزرعهِ المحصودِ
إضربْ فديتكَ .. أنتَ منسوب إلى فرسانها أهل الفدا والجــــــودِ
كل الرصاص أصابهم في مقتلِ لم ينج من كمنوا وراء السدودِ
إضرب فديتك .. بل فداك جميعنا نحن الجلوس على دخان ِ العودِ
واهتف بقومك: يا لثارات التي صاحت ولم تسمع جواب جنودِ
واثأر لمجروحٍ تمدد نازفــــاً ولســــــــيدٍ في نعشـــه ممدودِ
ولأختـــــنا عند الحواجز عُذبت عادت بجثــة طفلها المولودِ
واهتف بنا (إن الجهاد سبيلنا) بالقول والأفعـــــــال والمجهودِ
فالموت خير ٌ من حياةٍ مذلةٍ قد بدلت غزلانها بقــــــــرودِ
واحصد برشاش الفداء حثالةٍ كفــرت بأنعم ربها المعبودِ
المؤلف؛ محمد أبو رية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
¨¨¨°~*§¦§ تركت الدار§¦§*~°¨¨¨
تركت الدار دار أبي وأمي وعفت الأهل مع خالي وعمي
وأعلنت الجهاد لأجل ديني وقاتلت الطغاة، طغاة قومي
وحبي للجهاد يفوق حبي لأوطاني ونصر الدين همي
ومرضاة الإله ببذل روحي ومرضاة الإله تزيل غمي
ومرضاة الإله بحرب كفر وبغض الكفر في روحي ولحمي
وفي الأحراش والغابات بيتي على البطحاء في الفلوات نومي
كتاب الله في ليلي أنيسي وأيامي بغارات وصوم
برشاشي أصول على كفور بألغامي عرين الدين أحمي
جيوش الكفر تتبعني نهارا فأسقيها بسيفي كأس سم
وأصليها برشاشي جهارا وأقتل منهم من كان يرمي
وأتبعهم وقد لاذوا فرارا بضرب يرعب الكفار يعمي
وأحيانا يطوقني جنود فينجيني من التطويق عزمي
أهاجمهم بعنف في ثبات برشاشي أمزقهم بلغم
فيضرب بعضهم رعبا ببعض وأخرج سالما من غير كلَمِ
أسود الغاب تخشانا لأنا أسود الله في حرب وسلم
وجند الكفر في مقت وجهل وجند الله في حب وعلم
وقتلى الكفر في نار تلظى وقتلانا بجنات ونعم
تركت الدار دار أبي وأمي وعفت الأهل مع خالي وعمي
وأعلنت الجهاد لأجل ديني وقاتلت الطغاة، طغاة قومي
وحبي للجهاد يفوق حبي لأوطاني ونصر الدين همي
ومرضاة الإله ببذل روحي ومرضاة الإله تزيل غمي
ومرضاة الإله بحرب كفر وبغض الكفر في روحي ولحمي
وفي الأحراش والغابات بيتي على البطحاء في الفلوات نومي
كتاب الله في ليلي أنيسي وأيامي بغارات وصوم
برشاشي أصول على كفور بألغامي عرين الدين أحمي
جيوش الكفر تتبعني نهارا فأسقيها بسيفي كأس سم
وأصليها برشاشي جهارا وأقتل منهم من كان يرمي
وأتبعهم وقد لاذوا فرارا بضرب يرعب الكفار يعمي
وأحيانا يطوقني جنود فينجيني من التطويق عزمي
أهاجمهم بعنف في ثبات برشاشي أمزقهم بلغم
فيضرب بعضهم رعبا ببعض وأخرج سالما من غير كلَمِ
أسود الغاب تخشانا لأنا أسود الله في حرب وسلم
وجند الكفر في مقت وجهل وجند الله في حب وعلم
وقتلى الكفر في نار تلظى وقتلانا بجنات ونعم
™®~©}-{ هبت رياح العاصفة }-{®~©™
هبت رياح العاصفة على الأيادي الخاطفة
واقتلعت جذورها مع السيول الجارفة
اليوم ويل من بغى اليوم ذل من طغى
اليوم يوم الإنتقام منه في ساح الوغى
اليوم يوم الغضبة اليوم يوم الوثبة
فساعة الصفر أتت لسحق تلك العصبة
هبت رياح صرصر عاتية تمزجر
تحالفت ووسطها إعصارنا المدمر
سمائنا تلبدت بغيمها ورددت
نشيدنا غاضبة فأبرقت وأرعدت
والأرض تحت الأرجل غلت كغلي المرجل
فثار بركان الثرى يحصدهم كالمنجل
ومن دمانا هدرت سيولنا وانحدرت
تسحقهم كأنها قنبلة وانفجرت
والبحر جاء بالمدد يقود موج البحر مد
يقصفهم بموجه فموجه بلا عدد
ترى الغزاة الكفرة كالحمر المستنفرة
لكنما المقلاع قد ودعهم بالمجزرة
بلادنا تحررت قيودنا تكسرت
أفواهنا صادحة قد هللت وكبرت
شمس كابول اشرقت وفي سمائنا ارتقت
ورفرفت رايتنا حيث الطيور حلقت
هب النسيم ناعماً داعب ثغراً باسماً
ثغر كابول باسماً بعدما داهم لصاً غاشماً
هبت رياح العاصفة على الأيادي الخاطفة
واقتلعت جذورها مع السيول الجارفة
اليوم ويل من بغى اليوم ذل من طغى
اليوم يوم الإنتقام منه في ساح الوغى
اليوم يوم الغضبة اليوم يوم الوثبة
فساعة الصفر أتت لسحق تلك العصبة
هبت رياح صرصر عاتية تمزجر
تحالفت ووسطها إعصارنا المدمر
سمائنا تلبدت بغيمها ورددت
نشيدنا غاضبة فأبرقت وأرعدت
والأرض تحت الأرجل غلت كغلي المرجل
فثار بركان الثرى يحصدهم كالمنجل
ومن دمانا هدرت سيولنا وانحدرت
تسحقهم كأنها قنبلة وانفجرت
والبحر جاء بالمدد يقود موج البحر مد
يقصفهم بموجه فموجه بلا عدد
ترى الغزاة الكفرة كالحمر المستنفرة
لكنما المقلاع قد ودعهم بالمجزرة
بلادنا تحررت قيودنا تكسرت
أفواهنا صادحة قد هللت وكبرت
شمس كابول اشرقت وفي سمائنا ارتقت
ورفرفت رايتنا حيث الطيور حلقت
هب النسيم ناعماً داعب ثغراً باسماً
ثغر كابول باسماً بعدما داهم لصاً غاشماً
™«®°•.¸.•°°•.¸ هل ترانا نلتقي ¸.•°°•.¸.•°®»™
((اهداء الى اخوتي الأعزاء ابوسهيل /ابوعمار/اسير الجهاد))
هل ترانا نلتقي أم :ـ: أنها كانت اللقيا على أرض السراب
ثم ولت وتلاشى ظلها :ـ: واستحالت ذكريات للعذاب
هكذا أسأل قلبي كلما:ـ: طالت الأيام من بعد الغياب
فإذا طيفك يرنو باسما:ـ: وكأني في استماع للجواب
أولم نمضي على الحق معا:ـ: كي يعود الخير للأرض اليباب
فمضينا في طريق شائك :ـ: نتخلى فيه عن كل الرغاب
ودفنا الشوق في أعماقنا :ـ: ومضينا في رضاء واحتساب
قد تعودنا على السير معا :ـ: ثم آعجلت مجيباً للذهاب
حين ناداني رب منعم :ـ: لي حياة في جنان ورحاب
ولقاء في نعيم دائم :ـ: بجنود الله مرحا بالصحاب
قدموا الأرواح والعمر فدا :ـ: مستجيبين على غير ارتياب
فليهب قلبك من غفلاته :ـ: فلقاء الخلد في تلك الرحاب
أيها الراحل عمراً في :ـ:شكاتي فإلى طيفك أنات عتاب
قد تركت القلب يدمي مثقلاً :ـ: تائهاً في الليل في عمق الضباب
وإذا أطوي وحيداً حائرا :ـ: أقطع الدرب طويلاً في اكتئاب
وإذا الليل خِضمٌّ موحش :ـ: تتلاقى فيه أمواج العذاب
لم يعد يبرق في ليلي سنا :ـ: قد توارت كل أنوار الشهاب
غير أني سوف أمضي مثلما:ـ: كنت تلقاني في وجه الصعاب
سوف يمضي الرأس مرفوعاً فلا :ـ: يرتضي ضعفاً بقول أو جواب
سوف تحدوني دماء عابقات :ـ: قد أنارت كل فج للذهاب
فضل الشهيد
إن الشهيد شفيع في قرابته سبعين منهم كما في مسند حصروا
والترمذي أتى باللفظ في سنن وفي كتاب أبي داود معتبر
مع ابن ماجة والمقدام ناقله في ضمن ست خصال ساقها الخبر
ما كل من طلب العلياء نائلها إن الشهادة مجد دونه حفر
وقد تردد في الأمثال من زمن لن تبلغ المجد حتى يلعق الصبر
ربي اشترى أنفساً ممن يجود بها نعم المبيع ورب العرش ما خسروا
هل من يموت بميدان الجهاد كما موت البهائم في الأعطان تنتحر
كلا وربي فلا تشبيه بينهما قد قالها خالد إذ كان يحتظر
أهل الشهادة في الآثار قد أمنوا من فتنة وابتلآت إذا قبروا
ويوم ينفخ صور ليس يزعجهم والناس قائمة من هوله ذعروا
وما سوى الدين من ذنب وسيئة على الشهيد فعند الله مغتفر
أرواحهم في علا الجنات سارحة تأوى القناديل تحت العرش تزدهر
وحيث شاءت من الجنات تحملها طير مغردة ألوانها خضرُ
إن الشهيد شفيع في قرابته سبعين منهم كما في مسند حصروا
والترمذي أتى باللفظ في سنن وفي كتاب أبي داود معتبر
مع ابن ماجة والمقدام ناقله في ضمن ست خصال ساقها الخبر
ما كل من طلب العلياء نائلها إن الشهادة مجد دونه حفر
وقد تردد في الأمثال من زمن لن تبلغ المجد حتى يلعق الصبر
ربي اشترى أنفساً ممن يجود بها نعم المبيع ورب العرش ما خسروا
هل من يموت بميدان الجهاد كما موت البهائم في الأعطان تنتحر
كلا وربي فلا تشبيه بينهما قد قالها خالد إذ كان يحتظر
أهل الشهادة في الآثار قد أمنوا من فتنة وابتلآت إذا قبروا
ويوم ينفخ صور ليس يزعجهم والناس قائمة من هوله ذعروا
وما سوى الدين من ذنب وسيئة على الشهيد فعند الله مغتفر
أرواحهم في علا الجنات سارحة تأوى القناديل تحت العرش تزدهر
وحيث شاءت من الجنات تحملها طير مغردة ألوانها خضرُ
الصفحة الأخيرة
ماضٍ ، وأعرف ما دربي وما هدفي والموت يرقص لي في كل منعطف
وما أبالي به حتى أحاذره فخشية الموت عندي أبرد الطرف
ولا أبالي بأشواكٍ ولا محنٍ على طريقي وبي عزمي ، ولي شغفي
أنا الحسام ، بريق الشمس في طرفٍ مني وشفرة سيف الهند في طرف
ورب سيل لحون سال من كلمي ورب سيل جحيم سال من صحفي
أهفو إلى جنة الفردوس محترقاً بنار شوقي إلى الأوفياء والغرف
يا دهر ! ماذا من الأيام أطمع في سعودهن ؟ وما فيهن يطمع في ؟
مضى الذين شغاف القلب يعشقهم من الأحبة ، من حولي ، فوا لهفي !
وصرت حقل هشيم غربة وأسىً يجتاحني شرر التحنان والأسف
وا حر شوقي إليهم كلما هجست نفسي ونفسي بهم مجنونة الكلف
إني سئمت هوى الدنيا وزهرتها ومل قلبي ذرا روضاتها الأنف
وقد بلوت لياليها وأنهرها فتىً وحزت لآليها من الصدف
فلم أجد غير درب الله درب هدىً وغير ينبوعها نبعـاً لمغــــترفِ
فطرت أسعى إليه أبتغي تلفي به ورب خلودٍ كان في تلفِ
والناس تصرخ أجحم ، والوغى نشبتْ والله يهتف بي : أقدم ولا تخفِ
ماضٍ ، فلو كنتُ وحدي والدنا صرختْ بي قِفْ ، لسرتُ فلم أبطئ ولم أقِفِ
سليم زنجير.