وجزاكم الله خيرا أخواتي الغاليات
في الجنة ألقاك
بدرية
سناء عمارة
حكاية حلم
وحياكم الله ، أسعدني زيارتكم


um joud
•
طيب ممكن اعرف مفهومك الخاص لحسن الظن بالله؟!
مابغا تعاريف وتفاسير العلماء الافاضل
احساسك انت وشعورك وانت تقرأي هذه الاحاديث
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .
(ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي
( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
وقول الله تعالى عن المنافقين والمشركين : { الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء } (الفتح: 6)
{وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية } (آل عمران: 154)
الخلط اللي صاير بين العلماء المسلمين واصحاب نظرية علم الطاقة
كل فرقه منهم رافضة تحط يدها بيد الاخرى لاثبات ان حسن الظن بالله مقدم على الدعاء نفسه وتمنى الامنيات من الله عزوجل
وتناسو جميعهم او غفلو ان رحمة الله تعالى ولطفه وكرمه شملت ووسعت الكون اجمعه
جن وانس نبات وحيوان وجماد
من رأيي واحساسي بهذا المعنى
ان حسن الظن بالله هو التفاؤل واليقين التام برحمة الله وكرمه بجلب لنا كل نفع ودفع كل ضر
ولو لم يتحقق لنا مطلب او دُفعت عنا مضرة
فالمؤمن هو الوحيد الذي يستشعر ان ما اصابه لا يخرج عن دائرة الخير ابدا
مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم
(عجبًا لأمر المؤمن إنَّ أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سرَّاء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضرَّاء صبر فكان خيرًا له)
مابغا تعاريف وتفاسير العلماء الافاضل
احساسك انت وشعورك وانت تقرأي هذه الاحاديث
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .
(ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي
( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
وقول الله تعالى عن المنافقين والمشركين : { الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء } (الفتح: 6)
{وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية } (آل عمران: 154)
الخلط اللي صاير بين العلماء المسلمين واصحاب نظرية علم الطاقة
كل فرقه منهم رافضة تحط يدها بيد الاخرى لاثبات ان حسن الظن بالله مقدم على الدعاء نفسه وتمنى الامنيات من الله عزوجل
وتناسو جميعهم او غفلو ان رحمة الله تعالى ولطفه وكرمه شملت ووسعت الكون اجمعه
جن وانس نبات وحيوان وجماد
من رأيي واحساسي بهذا المعنى
ان حسن الظن بالله هو التفاؤل واليقين التام برحمة الله وكرمه بجلب لنا كل نفع ودفع كل ضر
ولو لم يتحقق لنا مطلب او دُفعت عنا مضرة
فالمؤمن هو الوحيد الذي يستشعر ان ما اصابه لا يخرج عن دائرة الخير ابدا
مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم
(عجبًا لأمر المؤمن إنَّ أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سرَّاء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضرَّاء صبر فكان خيرًا له)

انا وحده تغيرت حياتي للاجمل والافضل ماشاء الله من كل النواحي
قبل كنت متشائمه يائسه وحالتي حاله واقول مستحيل يجيني شي و...الخ
ماشفت السعاده الا بعد مااحسنت الظن ب الله
الحمدلله اللي دلني على حسن الظن به ودايم اطلب من الله وانا محسنه الظن فيه وانه بيكرمني ويعطيني
والحمدلله مايردني خايبه حتى من غير دعاء احيانا يكون شي ف نفسي
ومحسنه الظن ب الله انه بيعطيني هذا الشي وفعلا تجي الحمدلله..
الحمدلله ان الله ربي
سبحان الله وبحمده..سبحان الله العظيم
قبل كنت متشائمه يائسه وحالتي حاله واقول مستحيل يجيني شي و...الخ
ماشفت السعاده الا بعد مااحسنت الظن ب الله
الحمدلله اللي دلني على حسن الظن به ودايم اطلب من الله وانا محسنه الظن فيه وانه بيكرمني ويعطيني
والحمدلله مايردني خايبه حتى من غير دعاء احيانا يكون شي ف نفسي
ومحسنه الظن ب الله انه بيعطيني هذا الشي وفعلا تجي الحمدلله..
الحمدلله ان الله ربي
سبحان الله وبحمده..سبحان الله العظيم
الصفحة الأخيرة
وإحدى العضوات نزلت موضوع عن الحدس والحاسه السادسه وبعد تنزيل العديد من العضوات مواقفهم نزلتي موضوع ترمين أصحاب الحاسه السادسه بالكهانه ,رجاء كفايه تشويه للدين وتشدد وتنطع أنتي بكذا تسيئين للدين ولاتخدمينه ,والصراحه أن أعتبر نوعيتك إبتلاء لأنكم تتخيلون إن الله ماهدى ناس سواكم .
التشدد هو الغلو والتنطع يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إياكم والغلو في الدين فإنما أهلك من كان قبلكم غلوهم في الدين) ويقول - صلى الله عليه وسلم -: (هلك المتنطعون، هلك المتنطعون، هلك المتنطعون)