الخير قادم......
والله يا خير اني مليت والمشكله حتى المعلمه ماله من وجهي وودها تطردني تعرفين تبي تاخذ راحتها مع البنات وانا صايره عذول بينهم الله يصلحها ويهديها بس
نواره....
لا والله يا عمري مو قصدي يأطعني القصد كان اني اضحكك بس شكلي عكيت الدنيا اعذريني والله اتمنى لك احلى توام وديما ادعيلك وربي شاهد
نونه....
بالعافيه تشكي تشيز ما احبه لا هو ولا فن تايم ازعـــــــــــــــــــاج موت اطلع منهم راسي بينفجر

غندوره .....:icon33: وانا بعد ادعيلي مع نواااره وصوت لا تنسين تكفين في سجودك
ترا دعوه في ضهر الغيب مستجاابه
ترا دعوه في ضهر الغيب مستجاابه

هل يتحدث التوائم اللغة ذاتها؟
كثيرة هي الدراسات والأبحاث التي تناولت موضوع لغة التوائم، الذي أثار اهتمام الناس لسنوات طويلة، حيث كان الاعتقاد السائد سابقاً هو أن التوائم يطوِّرون لغتهم الخاصة التي لا يدركها الآخرون. أما اليوم فتشير الأبحاث إلى أن لغة التوائم هي عبارة عن قيام أحد التوأمين بمحاكاة اللغة المضطربة أو غير الناضجة لأخيه التوأم، ما يؤدي إلى بروز أخطاء في النطق والقواعد لدى كلا التوأمين، وهذا أحياناً يجعل من يسمعهما يظن أنهما يتحدثان بلغة أجنبية.
لماذا إذن يواجه التوائم مشاكل في نطق الأصوات والكلمات؟ لقد أظهرت الأبحاث أن التوائم أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بإعاقات كلامية، وذلك لأنهم معرضون أكثر من غيرهم للمشاكل أثناء الولادة، مثل الولادة المبكِّرة وانخفاض الوزن، إلى جانب قلة التواصل الفردي مع آبائهم وأمهاتهم.
ما دور الأهل؟
يتجلى دور الأهل في مثل هذه الحالات في توفير بيئة غنية باستخدام اللغة؛ إذ يلعب الأهل دوراً حيوياً في التطور اللغوي لدى أبنائهم، وخاصة التوائم منهم. وفي هذا الإطار هناك الكثير من الأمور التي لابد للأهل من القيام بها بشكلٍ يومي. ويُعتبر وجود توأمين عاملاً مساعداً بالنسبة لهم، لأنهم بهذا ليسوا مضطرين للانشغال في توفير بيئة تحادث للتوأمين، إذ إن كلاً منهما يستطيع القيام بهذا الدور تجاه الآخر.
لكن يبقى الأهل العامل الأهم في إثراء اللغة لدى التوائم؛ فكلامهم وأسلوبهم في الحديث يتركان أثراً مباشراً على التطور اللغوي للتوائم. وفيما يلي بعض الاقتراحات التي من شأنها مساعدة الأهل على القيام بهذا الدور:
{ لابد من إعطاء وصفٍ دقيق لكل ما يجري أمام التوأمين. وهنا بإمكان الأب أو الأم التحدث عن كل ما يقومان به أو عما يقوم به توأميهما. على سبيل المثال، إذا كانت الأم تصب الحليب لتوأميها، بإمكانها أن تقول «الماما تصب الحليب لكما. لابد أنكما متعطشان لشرب الحليب». وعندما يكون التوأمان منشغلين بشرب الحليب، تستطيع القول لهما «يا له من حليب طيب المذاق. الحليب بارد؛ إذاً أنتما تشربان الحليب البارد». قد ينتاب الأم شعور بالملل والإرهاق عندما تجد أنه ينبغي عليها تأدية هذا الدور كل يوم، الذي قد ترى أنه لن يجدي نفعاً في نهاية المطاف. لكن بشيء من الصبر ستجد أن جهودها قد أفضت إلى نتائج ملموسة. فالتحدث مع التوائم يُعتبر من أهم السبل لتشجيعهم على استخدام اللغة بشكلٍ صحيح.
{ يجب على الأهل تجنب استخدام «لغة الطفل». وإذا قام التوأمان بنطق إحدى الكلمات بطريقة خاطئة، يجب على الأب أو الأم القيام بتكرارها أمامهما بالشكل الصحيح، مع إبراز مخارج الأحرف. كما لا يجدر بهما أن يتوقعا بأن توأميهما سيتقنان لفظ تلك الكلمة من المرة الأولى، فالأمر قد يستغرق زمناً. لكن يُفترض بهما أن يثنيا على كل المحاولات التي يقوم بها التوأمان للفظ تلك الكلمة. كما ينبغي على الأهل أن يتذكروا أن استمرارهم باستخدام لغة الطفل، لاسيما بعد تجاوز التوأم للثالثة أو الرابعة من العمر، قد يؤدي إلى تعميق تلك اللغة في أذهانهما ومواجهتهما صعوبات أكبر في التخلص من تلك اللغة.
{ ينبغي على الأبوين تشجيع التوأمين على التحدث. على سبيل المثال إذا قام أحد التوأمين بالإمساك بكوب فارغ، والتلويح به أمام الأم كإشارة منه بأنه يريدها أن تملأه له، فعليها ألا تستجيب له على الفور. بل ينبغي عليها أن تطرح عليه بعض الأسئلة، مثل «ماذا تريد؟ هيا، أخبر الماما بماذا تريد». خلال المراحل الأولى من التطور اللغوي للطفل، يبدأ الأطفال عادةً باستخدام بعض الأصوات للتواصل والتعبير عن احتياجاتهم، مثل «سي» بدلاً من كلمة «عصير». عندما يقوم التوأمان بمثل هذا الأمر علينا أن نساعدهما عبر التكرار حتى يتمكنا من لفظ كلمة «عصير»، وعندما يتقنان لفظ الكلمة يجب أن ننتقل إلى تدريبهما على قول جملة «أريد عصيراً»؛ وهكذا حتى يتعودا على استخدام اللغة للتعبير عن احتياجاتهما، بدلاً من استخدام لغة الإشارة.
{ يجب على الأبوين تخصيص وقتٍ يجلسان خلاله على الأرض مع توأميهما، واللعب معهما بالألعاب الخاصة بهما. بما أن الأطفال بشكلٍ عام يحبون اللعب، من المهم جداً أن نستغل هذه الناحية من أجل تطوير المفردات اللغوية وتنمية مهارات التواصل الاجتماعي لدى التوأمين. على سبيل المثال، بإمكاننا أن نجعلهما يتخيلون بأن الدمية تمشي وتأكل وتشرب وتنام وتطلب المساعدة وتشعر بالحزن والفرح وتقول «مرحباً» و«مع السلامة». يستمتع الأطفال كثيراً بمثل هذه الأمور التي من شأنها أن تساهم كثيراً في تطوير وصقل قدراتهم اللغوية والتواصلية.
اجعل من القراءة توأماً لتوأميك
إياك والقول إن الوقت مازال مبكراً للبدء بقراءة القصص لتوأميك. لقد أثبتت الأبحاث أنه حتى الأطفال الرضّع يمكن أن يستفيدوا من قراءة القصص لهم. يجب أن تجعل من قراءة القصص جزءاً لا يتجزأ من الروتين اليومي لتوأميك. ربما يواجه الأب أو الأم صعوبة في إيجاد الوقت الكافي للجلوس وقراءة قصة للتوأمين، لاسيما بعد الانتهاء من يوم عمل طويل، كما أنهما قد يجدان أن أخذهما إلى السرير أسهل بكثير من تخصيص وقتٍ لقراءة قصة لهما. لكن عليهما أن يتذكرا أن تمضية بضع دقائق في قراءة قصة معينة سيخلِّف على التوأمين أثراً إيجابياً مدى الحياة. فالقراءة لا تحسِّن القدرات اللغوية للتوأمين وحسب، بل أيضاً تطوِّر قدراتهما على تركيز الانتباه وتحقيق النجاح مستقبلاً في المجالات التي تتطلب قدراً من التركيز في القراءة.
وعند قراءة قصة للتوأمين يجب أخذ النصائح التالية بعين الاعتبار:
{ الحد قدر الإمكان من انشغال التوأمين ببعض الأمور، مثل الدمى والكتب الأخرى.
{ تغيير نبرة الصوت أثناء القراءة كي
لا يتشتت انتباههما.
{ التحدث عن الصور الموجودة في الكتب الأخرى، حتى ولو لم يكن لها علاقة بالقصة التي تُحكى لهما.
{ تشجيع التوأمين على المشاركة في القراءة، عندما تصبح الكتب مألوفة بالنسبة لهما.
{ السماح لهما بقراءة سطر أو فقرة من القصة، وأيضاً بتسمية بعض الصور.
{ طرح بعض الأسئلة عليهما حول القصة التي تتم قراءتها، والطلب منهما العثور على صور معينة في الكتاب.
وفي حال كان لدى الأهل شكٌّ بأن أحد التوأمين أو كليهما يعاني من إعاقة لغوية، ينبغي عليهم استشارة طبيب الأطفال على الفور؛ فطبيب الأطفال هو الذي يستطيع أن يحدد ما إذا كانت هناك حاجة لإجراء تقويم لغوي للطفل أم لا، وبإمكانه أيضاً أن يوصي الأهل بمراجعة مركز متخصص في الإعاقات اللغوية إذا دعت الحاجة لذلك.
عن: «بارينتنغ»
كثيرة هي الدراسات والأبحاث التي تناولت موضوع لغة التوائم، الذي أثار اهتمام الناس لسنوات طويلة، حيث كان الاعتقاد السائد سابقاً هو أن التوائم يطوِّرون لغتهم الخاصة التي لا يدركها الآخرون. أما اليوم فتشير الأبحاث إلى أن لغة التوائم هي عبارة عن قيام أحد التوأمين بمحاكاة اللغة المضطربة أو غير الناضجة لأخيه التوأم، ما يؤدي إلى بروز أخطاء في النطق والقواعد لدى كلا التوأمين، وهذا أحياناً يجعل من يسمعهما يظن أنهما يتحدثان بلغة أجنبية.
لماذا إذن يواجه التوائم مشاكل في نطق الأصوات والكلمات؟ لقد أظهرت الأبحاث أن التوائم أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بإعاقات كلامية، وذلك لأنهم معرضون أكثر من غيرهم للمشاكل أثناء الولادة، مثل الولادة المبكِّرة وانخفاض الوزن، إلى جانب قلة التواصل الفردي مع آبائهم وأمهاتهم.
ما دور الأهل؟
يتجلى دور الأهل في مثل هذه الحالات في توفير بيئة غنية باستخدام اللغة؛ إذ يلعب الأهل دوراً حيوياً في التطور اللغوي لدى أبنائهم، وخاصة التوائم منهم. وفي هذا الإطار هناك الكثير من الأمور التي لابد للأهل من القيام بها بشكلٍ يومي. ويُعتبر وجود توأمين عاملاً مساعداً بالنسبة لهم، لأنهم بهذا ليسوا مضطرين للانشغال في توفير بيئة تحادث للتوأمين، إذ إن كلاً منهما يستطيع القيام بهذا الدور تجاه الآخر.
لكن يبقى الأهل العامل الأهم في إثراء اللغة لدى التوائم؛ فكلامهم وأسلوبهم في الحديث يتركان أثراً مباشراً على التطور اللغوي للتوائم. وفيما يلي بعض الاقتراحات التي من شأنها مساعدة الأهل على القيام بهذا الدور:
{ لابد من إعطاء وصفٍ دقيق لكل ما يجري أمام التوأمين. وهنا بإمكان الأب أو الأم التحدث عن كل ما يقومان به أو عما يقوم به توأميهما. على سبيل المثال، إذا كانت الأم تصب الحليب لتوأميها، بإمكانها أن تقول «الماما تصب الحليب لكما. لابد أنكما متعطشان لشرب الحليب». وعندما يكون التوأمان منشغلين بشرب الحليب، تستطيع القول لهما «يا له من حليب طيب المذاق. الحليب بارد؛ إذاً أنتما تشربان الحليب البارد». قد ينتاب الأم شعور بالملل والإرهاق عندما تجد أنه ينبغي عليها تأدية هذا الدور كل يوم، الذي قد ترى أنه لن يجدي نفعاً في نهاية المطاف. لكن بشيء من الصبر ستجد أن جهودها قد أفضت إلى نتائج ملموسة. فالتحدث مع التوائم يُعتبر من أهم السبل لتشجيعهم على استخدام اللغة بشكلٍ صحيح.
{ يجب على الأهل تجنب استخدام «لغة الطفل». وإذا قام التوأمان بنطق إحدى الكلمات بطريقة خاطئة، يجب على الأب أو الأم القيام بتكرارها أمامهما بالشكل الصحيح، مع إبراز مخارج الأحرف. كما لا يجدر بهما أن يتوقعا بأن توأميهما سيتقنان لفظ تلك الكلمة من المرة الأولى، فالأمر قد يستغرق زمناً. لكن يُفترض بهما أن يثنيا على كل المحاولات التي يقوم بها التوأمان للفظ تلك الكلمة. كما ينبغي على الأهل أن يتذكروا أن استمرارهم باستخدام لغة الطفل، لاسيما بعد تجاوز التوأم للثالثة أو الرابعة من العمر، قد يؤدي إلى تعميق تلك اللغة في أذهانهما ومواجهتهما صعوبات أكبر في التخلص من تلك اللغة.
{ ينبغي على الأبوين تشجيع التوأمين على التحدث. على سبيل المثال إذا قام أحد التوأمين بالإمساك بكوب فارغ، والتلويح به أمام الأم كإشارة منه بأنه يريدها أن تملأه له، فعليها ألا تستجيب له على الفور. بل ينبغي عليها أن تطرح عليه بعض الأسئلة، مثل «ماذا تريد؟ هيا، أخبر الماما بماذا تريد». خلال المراحل الأولى من التطور اللغوي للطفل، يبدأ الأطفال عادةً باستخدام بعض الأصوات للتواصل والتعبير عن احتياجاتهم، مثل «سي» بدلاً من كلمة «عصير». عندما يقوم التوأمان بمثل هذا الأمر علينا أن نساعدهما عبر التكرار حتى يتمكنا من لفظ كلمة «عصير»، وعندما يتقنان لفظ الكلمة يجب أن ننتقل إلى تدريبهما على قول جملة «أريد عصيراً»؛ وهكذا حتى يتعودا على استخدام اللغة للتعبير عن احتياجاتهما، بدلاً من استخدام لغة الإشارة.
{ يجب على الأبوين تخصيص وقتٍ يجلسان خلاله على الأرض مع توأميهما، واللعب معهما بالألعاب الخاصة بهما. بما أن الأطفال بشكلٍ عام يحبون اللعب، من المهم جداً أن نستغل هذه الناحية من أجل تطوير المفردات اللغوية وتنمية مهارات التواصل الاجتماعي لدى التوأمين. على سبيل المثال، بإمكاننا أن نجعلهما يتخيلون بأن الدمية تمشي وتأكل وتشرب وتنام وتطلب المساعدة وتشعر بالحزن والفرح وتقول «مرحباً» و«مع السلامة». يستمتع الأطفال كثيراً بمثل هذه الأمور التي من شأنها أن تساهم كثيراً في تطوير وصقل قدراتهم اللغوية والتواصلية.
اجعل من القراءة توأماً لتوأميك
إياك والقول إن الوقت مازال مبكراً للبدء بقراءة القصص لتوأميك. لقد أثبتت الأبحاث أنه حتى الأطفال الرضّع يمكن أن يستفيدوا من قراءة القصص لهم. يجب أن تجعل من قراءة القصص جزءاً لا يتجزأ من الروتين اليومي لتوأميك. ربما يواجه الأب أو الأم صعوبة في إيجاد الوقت الكافي للجلوس وقراءة قصة للتوأمين، لاسيما بعد الانتهاء من يوم عمل طويل، كما أنهما قد يجدان أن أخذهما إلى السرير أسهل بكثير من تخصيص وقتٍ لقراءة قصة لهما. لكن عليهما أن يتذكرا أن تمضية بضع دقائق في قراءة قصة معينة سيخلِّف على التوأمين أثراً إيجابياً مدى الحياة. فالقراءة لا تحسِّن القدرات اللغوية للتوأمين وحسب، بل أيضاً تطوِّر قدراتهما على تركيز الانتباه وتحقيق النجاح مستقبلاً في المجالات التي تتطلب قدراً من التركيز في القراءة.
وعند قراءة قصة للتوأمين يجب أخذ النصائح التالية بعين الاعتبار:
{ الحد قدر الإمكان من انشغال التوأمين ببعض الأمور، مثل الدمى والكتب الأخرى.
{ تغيير نبرة الصوت أثناء القراءة كي
لا يتشتت انتباههما.
{ التحدث عن الصور الموجودة في الكتب الأخرى، حتى ولو لم يكن لها علاقة بالقصة التي تُحكى لهما.
{ تشجيع التوأمين على المشاركة في القراءة، عندما تصبح الكتب مألوفة بالنسبة لهما.
{ السماح لهما بقراءة سطر أو فقرة من القصة، وأيضاً بتسمية بعض الصور.
{ طرح بعض الأسئلة عليهما حول القصة التي تتم قراءتها، والطلب منهما العثور على صور معينة في الكتاب.
وفي حال كان لدى الأهل شكٌّ بأن أحد التوأمين أو كليهما يعاني من إعاقة لغوية، ينبغي عليهم استشارة طبيب الأطفال على الفور؛ فطبيب الأطفال هو الذي يستطيع أن يحدد ما إذا كانت هناك حاجة لإجراء تقويم لغوي للطفل أم لا، وبإمكانه أيضاً أن يوصي الأهل بمراجعة مركز متخصص في الإعاقات اللغوية إذا دعت الحاجة لذلك.
عن: «بارينتنغ»

خير.....
قولي اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يالله يا كريم يا حنان يا منان يا ذا الجلال والاكرام انك ترزق الخير وصوت ونواره التوام الصالح كامل الخلق والخلقه بدون زياده ولا نقصان عاجل غير اجل سبحانك انك على كل شئ قدير وانت اكرم الاكرمين
قولي اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يالله يا كريم يا حنان يا منان يا ذا الجلال والاكرام انك ترزق الخير وصوت ونواره التوام الصالح كامل الخلق والخلقه بدون زياده ولا نقصان عاجل غير اجل سبحانك انك على كل شئ قدير وانت اكرم الاكرمين
الصفحة الأخيرة
تعرفين ذكرتيني ,,بــــــــ العريفه . :nerd:..ايااام المدرسه ...خخخخخخخخخ :S_45:
:kiss2: