وردة شرقية
وردة شرقية
مو شرط إنا الرؤيا الصالحة تكون رموز وما تكون واضحة .. لأن قصة الأذان معروفة إن بلال شاف الأذان في المنام مثل ماهو فأمره الرسول بالأذان الي شافه أو بالأصح سمعه في المنام >> مثل الي تقول اشوف الارقام واللاقيها عند زوجي .. ثانيا التفسير العلمي للحاسة السادسة .. هو إن بعض الناس عندهم الجهاز العصبي حسساااس جدا فيلقط إشارات من المحيط الي حوله .. وأنا داائما أشوف أحلام وتتحقق مثل ماهي وأشوف ناس في غرفتي يقولون بيصير لك كذا وفعلا يصير مو معقول إنه أنا بأصير كاهنة بهالطريقة ولا أدعي علم الغيب ولا أستعين بغير الله ولا أصلا أصدق إنه هذا الي جاني شيطان .. سبحان الله جسم الإنسان غريب ومعقد وللحين العلم في تطوور واكتشافات ومخ الإنسان وجهازه العصبي مركب بطريقة أعجزت العلم سبحان الخالق فيما خلق ,, بصراحة وبدون ما أطول شرح الشياطين ماهي شماعة تتعلق عليها كل فكرة ما لقينا لها تفسير .. وماصارت حادثة في عهد الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام تثبت كلامك هذا .. بالعكس ذكرت لك حادثة الأذان لبلال.. هذي كرامة من الله إذا أراد أطلعنا على بعض غيبه بطريقه أو بأخرى وما يهم الطريقة .. جن أو ملك أو حاسة سادسة لكن السؤال هو .. هل لقمع هذي الحاسة دليل وااضح بحت جلي من القرآن أو السنة ؟؟؟؟؟ إذا لا مع احترامي ماله داعي للتشدد .. وأكرر الشيطان ماهو شماعة لكل شي ماله تفسير .. مثل الي تقول اسمع أصوات أو أشوف شغلات أو الجواثيم .. أنا أكثر وحدة في العالم تعرضت لهالمواقف لكن الحمد لله أعرف تفسيرها العلمي فما أخاف ولا أعلقها في الشيطان .. مثل الجاثوم (شلل النوم المؤقت) دااايما أتعرض لهذا الشي وكنت سابقا أعتقد إنه الشيطان مثل ما أسمع لكن عندما بحثت ووجدت تفسير منطقي أدركت أني كنت مخطئة .. تفسيره ببساطة إن المخ يكون قد استيقظ تماما بينما جسم الانسان لا يزال مسترخي فيدخل المخ في حالة أحلام وهلوسة نادرة من نوعها ولأن الاغلبية تخاف من الشيطان فإنها سترى ما يرعبها وما أثبت لي ذلك فعلا إن وحدة من قريباتي عندها فوبيا من عمال النظافة فهي لما يجيها الجاثوم يجيها ع هيئة عامل نظافة وليس شيطان سبحان الله ..
مو شرط إنا الرؤيا الصالحة تكون رموز وما تكون واضحة .. لأن قصة الأذان معروفة إن بلال شاف الأذان في...
غاليتي أنا معبرة رؤى
بالنسبة لرؤيا بلال رضي الله عنه كانت فيها رموزمع الكلمات ، وسأضع لك الرموز باللون الأحمر غاليتي ، وليست أحداث تحصل طبقا الأصل، ففي الحقيقة والواقع لم يرى رجل عليه ثوبان أخضران وفي يده ناقوس .
اقرئي الحديث الصحيح عن رؤيا بلال رضي الله عنه .

لحديث عبد الله بن زيد بن عبد ربه : لما أجمع رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يضرب بالناقوس وهو له كاره لموافقته النصارى طاف بي من الليل طائف وأنا نائم رجل عليه ثوبان أخضران وفي يده ناقوس يحمله قال فقلت : يا عبد الله أتبيع الناقوس ؟ قال وما تصنع به ؟ قال قلت : ندعو به إلى الصلاة . قال : أفلا أدلك على خيرٍ من ذلك فقلت : بلى . قال تقول : الله اكبر …. (إلى نهاية الأذان )… قال : فلما أصبحت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بما رأيت فقال : إنها لرؤيا حق إن شاء الله فقم مع بلال فألْقِ عليه ما رأيت فإنه أندى صوتاً منك قال فقمت مع بلال فجعلت ألقيه عليه ويؤذن به قال : فسمع ذلك عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو في بيته فخرج يجرّ رداءه يقول : والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل الذي أُرِي . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلله الحمد . رواه أحمد ( 15881 ) والترمذي ( 174 ) وأبو داود ( 421 ) و ( 430 ) وابن ماجه ( 698 ) .


أما إيمانك لتفسير العلمي فالتفسير العلمي مبني على فلسفات ظنية لأنهم أصلا لايؤمنون بالجن وبعالم الجن يا عزيزتي ، لن تجدي التفسير الصحيح لذلك إلا في ديننا
وكوني درست علم النفس والأمراض النفسية أقول لك لا يؤمنون اطلاقا بالجن والمس ..فيحاولون يلفون ويدورون لأيجاد تفسير لما يحصل بفلسفات وظنيات .


قال ابن تيمية رحمه الله في " الصفدية " : نحن لا ننكر أن النفس يحصل لها نوع من الكشف إما يقظة، وإما مناما بسبب قلة علاقتها مع البدن، إما برياضة أو بغيرها، وهذا هو الكشف النفساني. لكن قد ثبت أيضا بالدلائل العقلية مع الشرعية وجود الجن، وأنها تخبر الناس بأخبار غائبة عنهم كما للكهان المصروعين وغيرهم.
http://shamela.ws/browse.php/book-22874/page-195


أما رؤيا الأخت الذي رأت فيها أرقام بجوال زوجها وحفظته وعندما صحت ذهبت إلى جوال زوجها وفتحته ورأت نفس الأرقام ، فواضح أن هذا الحلم من الشيطان لأن الله لا يأمر المرأة أن تفتش جوال زوجها لأن الله نهى عن التجسس ( ولا تجسسوا ) ، فالله سبحانه لا يأمر بالسوء
قال تعالى (وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ * قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ ..)
وهذه قاعدة مستمدة من القرآن الكريم ، لو عرفتيها تستطيعين معرفة حيل الشيطان وتلاعبه في المنامات .



حياك الله يا عسل
سعدت بتواجدك ومشاركتك معي غاليتي
وردة شرقية
وردة شرقية
neras neras :
بسم الله الرحمن الرحيم صراحه موضوع قيم واول مره اسمع فيه😳😳 كلامك صحيح وموثق بادله وهذا مايخلي فيه مجال للشك تسلم دياتك 😘
بسم الله الرحمن الرحيم صراحه موضوع قيم واول مره اسمع فيه😳😳 كلامك صحيح وموثق بادله وهذا مايخلي...
حياك الله غاليتي
ربي يبارك فيك
الله يهدي الجميع
أسعدني تواجدك العطر عزيزتي
وردة شرقية
وردة شرقية
جزى الله خيرا كل أخت قيمت الموضوع ورفعته
في سحابة
في سحابة
الفراسة غاليتي لابد أن يكون هناك توقع حصول شيء بعلامات ودلائل لشيء حتى يتنبأ فيقول كذا والفراسة أنواع ، والفراسة الإيمانية نور يقذفه الله في قلب المؤمن وله أسباب وتأتي لسبب لإثبات الحق وابطال الباطل ولا تأتي لتدعي الغيب هكذا والمستقبل . لعلك لما تسمعي جيدا لكلام الشيخ في المقطع فيه توضيح أيضا . أما قولك أن الحاسة السادسة لا يؤمنون أن ما سيحصل قطعا فهذا غير صحيح ، لذلك أظنك غاليتي لم تفهمي الموضوع . الذي لا يجزم أن ذلك سيحصل جزما ولكن يتوقع حصوله بعلامات ودلائل ركز عليها هذا اسمه الفراسة وقد يسميها ابعض الحدس . أنا قصدت نوع آخر أخيتي ، وهو أن الشخص يصير له احساس قوي جدا أنه مثلا فلان سيدق عليه الهاتف بدون سابق انذار أو تنبيه من الشخص ، ويمشي بناء على حاسته إلى الهاتف ويستعد أن يرن ليرفعه . واقرئي هذا واقرئي هنا كلام ابن القيم الذي ذكره الشيخ ابن باز رحمه الله : من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن، وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين...) المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/8175 أسأل الله أن يهدينا جميعا إلى صراطه المستقيم وحياك الله والشرح الذي وضعته في موضوعي هو شرح لداعية عالمة تلقت علمها من العلماء وموجزة من الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، وكان هذا عندما شرحت كتاب التوحيد عن الكهانة .
الفراسة غاليتي لابد أن يكون هناك توقع حصول شيء بعلامات ودلائل لشيء حتى يتنبأ فيقول كذا والفراسة...
لا عزيزتي فاهمة كلامك جيدا

والحدس والفراسة هما الحاسة السادسة الفارق في حداثة المصطلحات والترجمة

وللعلم لايوجد احد يذهب ينتظر الهاتف ليرن قبل أن يرن بناء على توقعه بل حينما يرن الهاتف يقول في نفسه او لغيره لابد انه فلان كما توقعت وقد يصيب وقد يخطئ !

على كل واضح انك متمسكة برأيك وليس لديك استعداد للشك فيه وهذا يخالف العلمية لأن العلم بشقيه النظري والتطبيقي يقوم على الشك في المعلومة ما لم تثبت بالأدلة والأدلة التي قدمتيها فسرت اعتسافا على غير وجهها والواقع يناقضها وحتى أحاديث الرسول عليه الصلاة فيها ما يناقض هذا التفسير .. رغم انك ألمحت لفراسة المؤمن وهي هي الحاسة السادسة !

أشكرك.
وردة شرقية
وردة شرقية
لا عزيزتي فاهمة كلامك جيدا والحدس والفراسة هما الحاسة السادسة الفارق في حداثة المصطلحات والترجمة وللعلم لايوجد احد يذهب ينتظر الهاتف ليرن قبل أن يرن بناء على توقعه بل حينما يرن الهاتف يقول في نفسه او لغيره لابد انه فلان كما توقعت وقد يصيب وقد يخطئ ! على كل واضح انك متمسكة برأيك وليس لديك استعداد للشك فيه وهذا يخالف العلمية لأن العلم بشقيه النظري والتطبيقي يقوم على الشك في المعلومة ما لم تثبت بالأدلة والأدلة التي قدمتيها فسرت اعتسافا على غير وجهها والواقع يناقضها وحتى أحاديث الرسول عليه الصلاة فيها ما يناقض هذا التفسير .. رغم انك ألمحت لفراسة المؤمن وهي هي الحاسة السادسة ! أشكرك.
لا عزيزتي فاهمة كلامك جيدا والحدس والفراسة هما الحاسة السادسة الفارق في حداثة المصطلحات...
غاليتي من خلال كلامك اتضح لي أنك أنت تقصدين شيء آخر وأنا أقصده شيء آخر، وقد يكون لم يمر عليك لذلك لا تعرفينه .
الفراسة تختلف عن الذي أقصده

الحاسة السادسة التي أقصدها ويسميها كثير من الناس هو ذلك الشعور القوي الذي يأتي للشخص ويكون متأكد وليس ظني ويسمى عند البعض كشوفات ، أما الذي يكون ظني فهو حدس وفراسة وتكون بسبب قرائن وقد تصيب وتخطأ
أما الذي أقصده فهو شعور قوي ومتأكدة أنه سيصيب

وهؤلاء يأتيهم شعور قوي مثل رن الهاتف أن فلانة ستدق عليها وتترقب بقلبها أو تجلس عند الهاتف
وهذا حتى أنا شخصيا كانت تحصل لي في السابق وحصلت لناس كثيرين أعرفهم ولما عرفت أنها من الشيطان والكشوفات الشيطانية ، تعوذت بالله من الشيطان الرجيم كلما يأتيني ذلك الشعور ، وكنت أتذكر أنه لايعلم الغيب إلا الله فيتوقف كل شيء ، وتوقف تماما والحمد لله
فهي حيلة الشيطان لتحويل الناس إلى كهنة ، وهو ما تلاعب على كثير من الصوفية فظنوا أنها كشوفات من الله .

قال صلى الله عليه وسلم ( ليس منا تطير أو تطير له أو تكهن أوتكهن له )


قال ابن تيمية رحمه الله في " الصفدية " : نحن لا ننكر أن النفس يحصل لها نوع من الكشف إما يقظة، وإما مناما بسبب قلة علاقتها مع البدن، إما برياضة أو بغيرها، وهذا هو الكشف النفساني. لكن قد ثبت أيضا بالدلائل العقلية مع الشرعية وجود الجن، وأنها تخبر الناس بأخبار غائبة عنهم كما للكهان المصروعين وغيرهم.
http://shamela.ws/browse.php/book-22874/page-195


أما التفسيرات العلمية يا عزيزتي هو عبارة عن فلسفات ظنية فلا يؤمنون أصلا بالجن ويحاولون أن يفسرون ما يحصل ويحاولوا أن يجدوا لها تفسيرا
أنا أكلمك لأني درستها وتعلمت علم النفس والأمراض النفسية .


أما في ديننا فلها تفسير وبين العلماء الفرق بين الفراسة والكشوفات التي تحصل للناس ويسمونها الحاسة السادسة


حياك الله عزيزتي