وردة شرقية
وردة شرقية
بصراحه موضوعك مشربك يعني مع انك استدليتي ب احاديث والموضوع من رؤية شيخ بشر مثلنا ووراد جدا الخطا والصواب خليني من الكلام هذا كله مافي احد يقدر يفرق وياكد مليون بالميه ان اذا جاك مثل هاذي الاحاسيس الي تتوقعين الشي انها فراسه او حاسة سادسه والاهم من هذا كله كل الاثنين من الله ميز فيها خلق عن خلق وفي نقطه مهمه جدا فاتتك ياما ناس انقذو انفسهم من مواقف خطيره ومصايب مع قوة الحاسة السادسه ف كيف يكون قرين شيطاني ويساعد للخير وفيه معلومه بضيفها الله يرسلنا اشارات بحياتنا كانه ينبهنا بس في ناس تتجاهلها ولمن يصير الشي يقول ولله كنت حاس ومتوقع يحمينا ربي بطرق كثيرره ويجعلنا سبب نساعد ناس كمان كم واحد قوة حاسة السادسة خلته ينقذ انسان ويروح لمكانه ويحس ان في شي غلط مثل كان شي يصحيك وينبهك ماتسوين شي معين ويصير شر وتحمدين الله الف مره او تصحين فجاءه وتروحين تطلين على امك وتكون تعبانه ومحتاجتك ولاقدرت تنادي اواغمي عليها الموضوع عميق جدا وبداخل النفس البشريه ومكنوناتها ماهو مجرد تحليللات الله يخص ناس بهبات قويه مثل هاذي ل سبب وهم اعلم به سبحانه شكرا لطرحك
بصراحه موضوعك مشربك يعني مع انك استدليتي ب احاديث والموضوع من رؤية شيخ بشر مثلنا ووراد جدا...
وجزاك الله خيرا يا غالية ، ونور الله بصيرتك أيضا دين ودنيا
حياك الله
أسعدني تواجدك العطر

وجزاك الله خير يا غاليتي
وجعله ربي في ميزان حسناتك
أسعدني تواجدك العطر

حياك الله يا قمر
مسائل العقدية لا تقبل الإجتهادات اطلاقا لأنها مبنية على الأدلة من الكتاب والسنة ، فالعلماء يستنبطون الأحكام والعقيدة الصحيحة من الكتاب والسنة، كما قال تعالى : ( وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا )



في الشرع يوجد تفريق مية بالمية ، وضحها العلماء
وهو أن الفراسة لاتكون يقينا وقطعيا ولكنها ظنية وشعور وقد تصيب وقد تخطيء ، يعني صاحبها لايجزم ولكنه يحكم بناء على علامات يراها .

أما الحاسة السادسة الذي أقصده الذي يكون فيه شعور قوي أن ذلك الشيء سيحصل ويجزم الشخص بذلك وينتظر بقلبه أو يتحرك لذلك الشعور الذي متأكد منه .
وهذا هو الذي من الكشوفات الشيطانية وإن واصل الشخص عليها واستمر على تصديق هذه الأحاسيس مع السنين يحوله الشيطان إلى كاهن إذا جلس عند الناس وصار يتنبأ لهم ما يصير ، أو يصاب بمرض نفسي ..


إن كان احساس بسيط وظني وليس جزم، فهي من الله وفراسة والفراسة الإيمانية تكون بحسب قوة إيمان الشخص .
أما لو كان إحساس قوي وتكونين متأكدة ، فهذا هو من الشيطان ولا يغرك إن كان إنقاذ من موقف أو غيره فهذا من حيل الشيطان وتلاعبه ليوهمك أن هذا من الله ، وليظهرك أن عندك ميزة ، ويعطيك من الكشوفات الأخرى لتقعي في شباكه .
وسؤالك كيف يكون قرين شيطاني ويساعدك للخير ، يساعدك لإعطاء معلومات غيبية وليس قصده الخير قصده ينبأك عن شيء ، وقصد القرين الشيطاني أن تصدقي نفسك أنك عندك علم بالغيب أعطاءه الله لك ، وقصده يوقعك في الشرك في علم الغيب .
فهدف الشيطان هدف كبير من وراء ما يفعل .

ولو انبسطت من اعانة هذا القرين الشيطاني لك في إعطاء المعلومات لك ، فسيتمر معك ثم يقوم بتحويل الشخص إلى كاهن مع السنين ، وممكن يصيبه بالمس والأذى .وممكن يحوله إلى مريض نفسي .
( وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا )
وأنا كنت قبل أن أعرف الحكم في أول سنوات زواجي ، كان يأتي شعور قوي أن زوجي سيأتي الساعة التاسعة صباحا وهو أصلا يكون موعد خروجه مختلف الساعة الواحدة أصلا ، فلما أكون نايمة الصبح فأفتح عيني فجأة ويأتيني شعور قوي أن زوجي سيأتي الساعة التاسعة فأقوم وأستعد وأجهز بيتي بسرعة وفعلا يحضر بالوقت الذي أنتظرته وبدون سابق انذار.


فهذا مثال على الذي من الشيطان ، ومع أن في ظاهره شيء خير أن تعرفي عن الزوج أنه سيأتي قبل موعده لتستعد الوحدة ولكن هذه لعبة الشيطان وهدفه أكبر من ذلك وهو التدريب على الكهانة .


حياك الله غالتي قمورة
أسعدني تواجدك
وردة شرقية
وردة شرقية
أسعدني تواجدكم جميعا وتفاعلكم أخواتي
وحياكم الله