أول مره أعرف هذا
موضوع حلو
جزاك الله خير
أول مره أعرف هذا
موضوع حلو
جزاك الله خير
جزاك الله على هذه المشاركة العطرة
صحيح أنه لا يعني أن الشخص كاهن ولكن بتصديق ذلك يخدش عقيدته كما ذكرت بالضبط والله تعالى يقول ( قل لايعلم من في السموات والأرض والغيب إلا الله ) فيكون بتصديقه ذلك دخل في الشرك في علم الغيب ، وأما الناس الذين حوله لو أخبرهم وصدقوه أو سألوه عن شيء من علم الغيب وصدقوه خدش عقيدتهم لقول النبي لى الله عليه وسلم ( من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد ) أوكما قال ، وقال صلى الله عليه وسلم ( ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له ..) و مع السنين والإستمرار ومطاوعة الشيطان يحول الشيطان ذلك الشخص إلى إما كاهن أومريض نفسي .
فتجلس المرأة مثلا وتقول أستطيع أقول لك ماذا سيحصل لكم إن ذهبتم غدا إلى الحفلة وسيموت لكم فلان وفلان وسيصطدم سيارته مثلا وأستطيع أن أقول لكم عن الضيوف إن كانوا سيأتون لكم أم لا ، وأستطيع أن ... بعد أن تعجب بنفسها وتظن أن هذا من الله وكرامة من الله .
أو يتحول إلى مرض نفسي
مثله مثل الوسوسة لو صار الشخص يطاوع وسواس الشيطان ويعيد الوضوء في كل مرة يقول له الشيطان لم تتوضأ جيدا ، فمع السنين يتحول لمرض نفسي صعب التخلص منه .
لاحظوا الناس الذين تأتيهم هذه الشعور كلما تحركوا لها ولم يتعوذوا بالله من الشيطان أن الشيطان يستمر معهم ويزيد بكثرة إلى أن تظن أنها من المصطفين الأخيار بعلم الغيب !
حياك الله أختي الغالية أخت الصبر وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا على الأمثلة التي ذكرتيها
أسعدني تواجدك ومشاركتك القيمة .
وفعلا أيضا يحتاج الشخص إلى كثرة ذكر الله والتعوذ بالله من الشيطان الرجيم عندما نشعر بوسوسته وتلاعبه ( إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون )
الشيطان سماه الله في القرآن بالوسواس الخناس ، فهو جاثم على قلب الإنسان فيخنس بذكر الله وإن توقف تلاعب على فكره وقام بوسوسته .
والذكر إن لم يكن بحضور القلب لايفيد فلابد في الذكر حضور القلب واللسان .
العفو يا غالية
وربي ينور دربك أيضا ويفتح عليك ويشرح صدرك إلى الحق
حياك الله
حياك يا قلبي
أسعدني تواجدك مرة أخرى
قد يحوله الشيطان مع السنين والإستمرار على مطاوعته إلى كاهن أو مريض نفسي .
ليس كاهنا بادي بدء ،ولكن خدش لعقيدة الشخص في البداية لتصديقه للشيطان ومطاوعة الشيطان ، والله تعالى يقول ( قل لا يعلم من في السموات والأرض والغيب إلا الله )
وهي تكون في البداية تدريب من الشيطان إلى أن يصدق الشخص نفسه أن له ميزة وأنها كرامة اصطفاه الله في التنبؤ في الأمور المستقبليه إلى أن يغتر بنفسه ويبدأ يقول للناس عن الذي شعره الشعور القوي وعن الذي يتوقعه التوقع القوي فيصبح الناس تصدقه وتسأله وهكذا من خطوات الشيطان ومع السنين يتحول إلى كاهن .
قال صلى الله عليه وسلم ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ أَوْ تُطُيِّرَ لَهُ ، أَوْ تَكَهَّنَ أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ ، أَوْ سَحَرَ أَوْ سُحِرَ لَهُ ، وَمَنْ عَقَدَ عُقْدَةً أَوْ قَالَ عُقِدَ عُقْدَةً ، وَمَنْ أَتَى كَاهِنًا ، فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "
في المعجم للغة العربية
تكهن : يعني تنبأ
تكهَّن الشَّخصُ / تكهَّن بكذا قال ما يُشبه قولَ الكَهَنَة
وانقل لك كلام ابن القيم رحمه الله الذي ذكره الشيخ ابن باز رحمه الله :
قال ابن القيم رحمه الله: (من اشتهر بإحسان الزجر عندهم سموه عائفا وعرافا، والمقصود من هذا: معرفة أن من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن، وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين...)
المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/8175
الله يهديك ويشرح صدرك إلى الحق
حياك الله
الله يهدينا جميعا إلى صراطه المستقيم
وجزاك الله خيرا وحياك الله يا قلبي
سعدت بتواجدك الطيب
صحيح أنه لا يعني أن الشخص كاهن ولكن بتصديق ذلك يخدش عقيدته كما ذكرت بالضبط والله تعالى يقول ( قل لايعلم من في السموات والأرض والغيب إلا الله ) فيكون بتصديقه ذلك دخل في الشرك في علم الغيب ، وأما الناس الذين حوله لو أخبرهم وصدقوه أو سألوه عن شيء من علم الغيب وصدقوه خدش عقيدتهم لقول النبي لى الله عليه وسلم ( من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد ) أوكما قال ، وقال صلى الله عليه وسلم ( ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له ..) و مع السنين والإستمرار ومطاوعة الشيطان يحول الشيطان ذلك الشخص إلى إما كاهن أومريض نفسي .
فتجلس المرأة مثلا وتقول أستطيع أقول لك ماذا سيحصل لكم إن ذهبتم غدا إلى الحفلة وسيموت لكم فلان وفلان وسيصطدم سيارته مثلا وأستطيع أن أقول لكم عن الضيوف إن كانوا سيأتون لكم أم لا ، وأستطيع أن ... بعد أن تعجب بنفسها وتظن أن هذا من الله وكرامة من الله .
أو يتحول إلى مرض نفسي
مثله مثل الوسوسة لو صار الشخص يطاوع وسواس الشيطان ويعيد الوضوء في كل مرة يقول له الشيطان لم تتوضأ جيدا ، فمع السنين يتحول لمرض نفسي صعب التخلص منه .
لاحظوا الناس الذين تأتيهم هذه الشعور كلما تحركوا لها ولم يتعوذوا بالله من الشيطان أن الشيطان يستمر معهم ويزيد بكثرة إلى أن تظن أنها من المصطفين الأخيار بعلم الغيب !
حياك الله أختي الغالية أخت الصبر وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا على الأمثلة التي ذكرتيها
أسعدني تواجدك ومشاركتك القيمة .
وفعلا أيضا يحتاج الشخص إلى كثرة ذكر الله والتعوذ بالله من الشيطان الرجيم عندما نشعر بوسوسته وتلاعبه ( إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون )
الشيطان سماه الله في القرآن بالوسواس الخناس ، فهو جاثم على قلب الإنسان فيخنس بذكر الله وإن توقف تلاعب على فكره وقام بوسوسته .
والذكر إن لم يكن بحضور القلب لايفيد فلابد في الذكر حضور القلب واللسان .
العفو يا غالية
وربي ينور دربك أيضا ويفتح عليك ويشرح صدرك إلى الحق
حياك الله
حياك يا قلبي
أسعدني تواجدك مرة أخرى
قد يحوله الشيطان مع السنين والإستمرار على مطاوعته إلى كاهن أو مريض نفسي .
ليس كاهنا بادي بدء ،ولكن خدش لعقيدة الشخص في البداية لتصديقه للشيطان ومطاوعة الشيطان ، والله تعالى يقول ( قل لا يعلم من في السموات والأرض والغيب إلا الله )
وهي تكون في البداية تدريب من الشيطان إلى أن يصدق الشخص نفسه أن له ميزة وأنها كرامة اصطفاه الله في التنبؤ في الأمور المستقبليه إلى أن يغتر بنفسه ويبدأ يقول للناس عن الذي شعره الشعور القوي وعن الذي يتوقعه التوقع القوي فيصبح الناس تصدقه وتسأله وهكذا من خطوات الشيطان ومع السنين يتحول إلى كاهن .
قال صلى الله عليه وسلم ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ أَوْ تُطُيِّرَ لَهُ ، أَوْ تَكَهَّنَ أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ ، أَوْ سَحَرَ أَوْ سُحِرَ لَهُ ، وَمَنْ عَقَدَ عُقْدَةً أَوْ قَالَ عُقِدَ عُقْدَةً ، وَمَنْ أَتَى كَاهِنًا ، فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "
في المعجم للغة العربية
تكهن : يعني تنبأ
تكهَّن الشَّخصُ / تكهَّن بكذا قال ما يُشبه قولَ الكَهَنَة
وانقل لك كلام ابن القيم رحمه الله الذي ذكره الشيخ ابن باز رحمه الله :
قال ابن القيم رحمه الله: (من اشتهر بإحسان الزجر عندهم سموه عائفا وعرافا، والمقصود من هذا: معرفة أن من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن، وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين...)
المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/8175
الله يهديك ويشرح صدرك إلى الحق
حياك الله
الله يهدينا جميعا إلى صراطه المستقيم
وجزاك الله خيرا وحياك الله يا قلبي
سعدت بتواجدك الطيب
كلامك مناف للواقع أعرف كثيرين معهم الحاسه السادسه ولم يتحولو لكهنه ولا لمرضى نفسسين على حد قولك .
بالعكس هم مؤمنين بأن الغيب عند الله لكن الله يفتح باب علم لمن يشاء ,الذكاء والفطنه وحسن التوقع كانت من صفات بعض السلف الصالح والقصص عديده ولم يتجرء أحد على المساس بعقيدتهم أو وصفهم بالكهنه والمرضى النفسيين سواك ,أرجو منك التثبت وعدم المساس بعقيده ناس وهبهم الله علم لحكمه عند الله في علم الغيب .
هناك أشياء وأحداث تحدث للبشر لاتفسير لها ولايعلمها إلا الله ,البعض يقع مايحدث بنفسه والبعض عن طريق الروئ ,وهي من المبشرات
والرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعون جزء من النبوة
فعن عائشة -رضي الله عنها -أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:<<لا يبقى بعدي من النبوة شيء إلا المبشرات>>قالوا ::يا رسول الله وما المبشرات؟قال :<<الرؤيا الصالحة يراها الرجل أو ترى له >>(1)
وصدق الرؤيا وكونها بشارة للمؤمن هي علامة على قرب الساعة ونهاية العالم حيث تكون الرؤيا أكثر صدق ومطابق للواقع والمؤمن أكثر صلاحا وغربة بين الناس وكأن الرؤيا أنيس له لما أصبح غريبا بين الناس فقلما تكذب رؤياه
قال صلى الله عليه وسلم :<<إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثا ورؤيا المسلم جزء من خمس وأربعين جزءا من النبوة والرؤيا ثلاث :فالرؤيا الصالحة بشرى من الله ورؤيا تحزين من الشيطان ورؤيا مما يحدث المرء نفسه فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم ولينفل ولا يحدث بها أحد من الناس وأحب القيد من النوم أكره الغل القيد ثبات الدين>>(2)
قال الحافظ بن حجر :<< معنى كون رؤيا المؤمن في آخر الزمان لا تكاد تكذب :أنها تقع غالبا على صفة واضحة المعنى لا يحتاج معها إلى تعبير فلا يدخلها الكذب بل تكون صادقة غير كاذبة لأنها طابقت الواقع بخلاف الرؤى الأخرى فإنها قد يخفى تأويلها فيعبرها العابر فلا تقع كما عبر فتكون كاذبة غير صادقة والحكمة في اختصاص ذلك بآخر الزمان أن المؤمن في ذلك الوقت يكون غريبا كما في الحديث <<بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا>>فقيل أنبس المؤمن ومعينه فيكرم الله المؤمن بالرؤيا الصالحة التى تثبته على الحق وتبشر به>>(
أرأيتي البعض رؤياه تقع مثل فلق الصبح دائما فهل معنى هذا أنه سيتحول لكاهن على حد قولك ؟؟!!!لاسيما وأن الرول عليه الصلاه والسلام أخبر عن ذلك بحديث صحيح .
بالعكس هم مؤمنين بأن الغيب عند الله لكن الله يفتح باب علم لمن يشاء ,الذكاء والفطنه وحسن التوقع كانت من صفات بعض السلف الصالح والقصص عديده ولم يتجرء أحد على المساس بعقيدتهم أو وصفهم بالكهنه والمرضى النفسيين سواك ,أرجو منك التثبت وعدم المساس بعقيده ناس وهبهم الله علم لحكمه عند الله في علم الغيب .
هناك أشياء وأحداث تحدث للبشر لاتفسير لها ولايعلمها إلا الله ,البعض يقع مايحدث بنفسه والبعض عن طريق الروئ ,وهي من المبشرات
والرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعون جزء من النبوة
فعن عائشة -رضي الله عنها -أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:<<لا يبقى بعدي من النبوة شيء إلا المبشرات>>قالوا ::يا رسول الله وما المبشرات؟قال :<<الرؤيا الصالحة يراها الرجل أو ترى له >>(1)
وصدق الرؤيا وكونها بشارة للمؤمن هي علامة على قرب الساعة ونهاية العالم حيث تكون الرؤيا أكثر صدق ومطابق للواقع والمؤمن أكثر صلاحا وغربة بين الناس وكأن الرؤيا أنيس له لما أصبح غريبا بين الناس فقلما تكذب رؤياه
قال صلى الله عليه وسلم :<<إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثا ورؤيا المسلم جزء من خمس وأربعين جزءا من النبوة والرؤيا ثلاث :فالرؤيا الصالحة بشرى من الله ورؤيا تحزين من الشيطان ورؤيا مما يحدث المرء نفسه فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم ولينفل ولا يحدث بها أحد من الناس وأحب القيد من النوم أكره الغل القيد ثبات الدين>>(2)
قال الحافظ بن حجر :<< معنى كون رؤيا المؤمن في آخر الزمان لا تكاد تكذب :أنها تقع غالبا على صفة واضحة المعنى لا يحتاج معها إلى تعبير فلا يدخلها الكذب بل تكون صادقة غير كاذبة لأنها طابقت الواقع بخلاف الرؤى الأخرى فإنها قد يخفى تأويلها فيعبرها العابر فلا تقع كما عبر فتكون كاذبة غير صادقة والحكمة في اختصاص ذلك بآخر الزمان أن المؤمن في ذلك الوقت يكون غريبا كما في الحديث <<بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا>>فقيل أنبس المؤمن ومعينه فيكرم الله المؤمن بالرؤيا الصالحة التى تثبته على الحق وتبشر به>>(
أرأيتي البعض رؤياه تقع مثل فلق الصبح دائما فهل معنى هذا أنه سيتحول لكاهن على حد قولك ؟؟!!!لاسيما وأن الرول عليه الصلاه والسلام أخبر عن ذلك بحديث صحيح .
كلامك مناف للواقع أعرف كثيرين معهم الحاسه السادسه ولم يتحولو لكهنه ولا لمرضى نفسسين على حد قولك . بالعكس هم مؤمنين بأن الغيب عند الله لكن الله يفتح باب علم لمن يشاء ,الذكاء والفطنه وحسن التوقع كانت من صفات بعض السلف الصالح والقصص عديده ولم يتجرء أحد على المساس بعقيدتهم أو وصفهم بالكهنه والمرضى النفسيين سواك ,أرجو منك التثبت وعدم المساس بعقيده ناس وهبهم الله علم لحكمه عند الله في علم الغيب . هناك أشياء وأحداث تحدث للبشر لاتفسير لها ولايعلمها إلا الله ,البعض يقع مايحدث بنفسه والبعض عن طريق الروئ ,وهي من المبشرات والرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعون جزء من النبوة فعن عائشة -رضي الله عنها -أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:<<لا يبقى بعدي من النبوة شيء إلا المبشرات>>قالوا ::يا رسول الله وما المبشرات؟قال :<<الرؤيا الصالحة يراها الرجل أو ترى له >>(1) وصدق الرؤيا وكونها بشارة للمؤمن هي علامة على قرب الساعة ونهاية العالم حيث تكون الرؤيا أكثر صدق ومطابق للواقع والمؤمن أكثر صلاحا وغربة بين الناس وكأن الرؤيا أنيس له لما أصبح غريبا بين الناس فقلما تكذب رؤياه قال صلى الله عليه وسلم :<<إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثا ورؤيا المسلم جزء من خمس وأربعين جزءا من النبوة والرؤيا ثلاث :فالرؤيا الصالحة بشرى من الله ورؤيا تحزين من الشيطان ورؤيا مما يحدث المرء نفسه فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم ولينفل ولا يحدث بها أحد من الناس وأحب القيد من النوم أكره الغل القيد ثبات الدين>>(2) قال الحافظ بن حجر :<< معنى كون رؤيا المؤمن في آخر الزمان لا تكاد تكذب :أنها تقع غالبا على صفة واضحة المعنى لا يحتاج معها إلى تعبير فلا يدخلها الكذب بل تكون صادقة غير كاذبة لأنها طابقت الواقع بخلاف الرؤى الأخرى فإنها قد يخفى تأويلها فيعبرها العابر فلا تقع كما عبر فتكون كاذبة غير صادقة والحكمة في اختصاص ذلك بآخر الزمان أن المؤمن في ذلك الوقت يكون غريبا كما في الحديث <<بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا>>فقيل أنبس المؤمن ومعينه فيكرم الله المؤمن بالرؤيا الصالحة التى تثبته على الحق وتبشر به>>( أرأيتي البعض رؤياه تقع مثل فلق الصبح دائما فهل معنى هذا أنه سيتحول لكاهن على حد قولك ؟؟!!!لاسيما وأن الرول عليه الصلاه والسلام أخبر عن ذلك بحديث صحيح .كلامك مناف للواقع أعرف كثيرين معهم الحاسه السادسه ولم يتحولو لكهنه ولا لمرضى نفسسين على حد قولك ....
كلامك أنت المناف للواقع يا عزيزتي !
فأنت تعرفين ناس ما تحولوا إلى كهنة أو مرضى نفسين، فقد يكونون في طور التدريب من قبل الشيطان ، بس أنا أعرف ناس تحولوا إلى كهنة وصارت الناس تسألهم وتثق فيهم ظنا منهم أنهم أولياء الله ولهم كرامات .
وهنا اقرئي السؤال هنا الذي عرض للشيخ عبد الرحمن البراك عن امرأة صالحة وجالسة تخبر الناس عن الأمور الغيبية التي تحصل لهم وووو وتتنبأ ووو
وانظري بماذا رد الشيخ :
http://ar.islamway.net/fatwa/33757/%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%85%D9%86-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%8A%D8%A8
واقرئي جيدا كلام ابن القيم رحمه الله الذي ذكره الشيخ ابن باز رحمه الله :
من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن، وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين...)
المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/8175
أما بالنسبة للرؤيا التي تكون مثل فلق الصبح فهي وهي مختلفة عن التي تكون من الشيطان وفيها فروقات بين الرؤيا الصادقة والتي تكون من الشيطان ، يميزها المعبر الحاذق العالم بالكتاب والسنة
ورؤيا الأنبياء وحي من الله ووهي مختلفة عن رؤى غيرهم
وكان النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم يرى الرؤيا فتحقق مثل فلق الصيح
و العلماء قالوا إذا رأى النبي قبل البعثة رؤيا فهي من إرهاصات النبوة أما إن رآها بعد البعثة فهي من أنواع الوحي، و هي لِلأنبياء وحدهم.
تقول السيدة عائشة كان النبي صلى الله عليه وسلم:
(( عن عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ أَوَّلُ مَا بُدِئَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مـِنَ الْوَحْيِ الرُّؤْيَا الصَّادِقَةَ فِي النَّوْمِ فَكَانَ لا يَرَى رُؤْيَا إِلا جَاءَتْ مِثْلَ فَلَقِ الصُّبْحِ))
أما التي تأتي من الشيطان فمختلفة فتكون فيها تفاصيل وبترتيب الأحداث كما تحصل في الواقع
مثل الحلم الذي رأته الأخت الذي ذكرته في الصفحة الأولى :
فالتي رأت أرقام بجوال زوجها فمن يقول أن هذا من الله ، فهل الله يأمرها بالتجسس على جوال زوجها أم هذا من الشيطان ليوقع بينها وبين زوجها ؟؟!!! وقد قال تعالى ( ولا تجسسوا )
ومن هنا يتبين أن هذا من الشيطان أن ترى الشيء كما هو وتجده كما رأته للتحريش بينها وبين زوجها .
وهناك ناس تشوف أسئلة اختبار للإمتحان في المنام وترى الأحوبة بالترتيب !!!فمن يقول هذا من الله يدعي أن الله يغشش الأسئلة !!وهل الله يغشش الناس ؟؟!! تعالى الله عن ذلك وعما يقولون علوا كبيرا، فهذا كله من الشيطان والله لا يأمر بالسوء . ( قل أمر ربي بالقسط )
الأحلام على ثلاثة أقسام ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث :
ثبت في الصحيح -صحيح مسلم- أنّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال «الرؤيا ثلاثة أقسام فمنها ما هو حق يضربه الملك ومنها ما هو تلاعب يتلاعبه الشيطان بأحدكم، ومنها ما هو حديث نفس)
الذي يضربه الملك عبارة عن أمثال ورموز وهناك قرائن ودلائل تدل على أنها رؤيا يعرفها المعبرون الحاذقين ممن عنده ركيزة علمية قوية بالعقيدة الصحيحة .
وحياك الله
فأنت تعرفين ناس ما تحولوا إلى كهنة أو مرضى نفسين، فقد يكونون في طور التدريب من قبل الشيطان ، بس أنا أعرف ناس تحولوا إلى كهنة وصارت الناس تسألهم وتثق فيهم ظنا منهم أنهم أولياء الله ولهم كرامات .
وهنا اقرئي السؤال هنا الذي عرض للشيخ عبد الرحمن البراك عن امرأة صالحة وجالسة تخبر الناس عن الأمور الغيبية التي تحصل لهم وووو وتتنبأ ووو
وانظري بماذا رد الشيخ :
http://ar.islamway.net/fatwa/33757/%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%85%D9%86-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%8A%D8%A8
واقرئي جيدا كلام ابن القيم رحمه الله الذي ذكره الشيخ ابن باز رحمه الله :
من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن، وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين...)
المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/8175
أما بالنسبة للرؤيا التي تكون مثل فلق الصبح فهي وهي مختلفة عن التي تكون من الشيطان وفيها فروقات بين الرؤيا الصادقة والتي تكون من الشيطان ، يميزها المعبر الحاذق العالم بالكتاب والسنة
ورؤيا الأنبياء وحي من الله ووهي مختلفة عن رؤى غيرهم
وكان النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم يرى الرؤيا فتحقق مثل فلق الصيح
و العلماء قالوا إذا رأى النبي قبل البعثة رؤيا فهي من إرهاصات النبوة أما إن رآها بعد البعثة فهي من أنواع الوحي، و هي لِلأنبياء وحدهم.
تقول السيدة عائشة كان النبي صلى الله عليه وسلم:
(( عن عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ أَوَّلُ مَا بُدِئَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مـِنَ الْوَحْيِ الرُّؤْيَا الصَّادِقَةَ فِي النَّوْمِ فَكَانَ لا يَرَى رُؤْيَا إِلا جَاءَتْ مِثْلَ فَلَقِ الصُّبْحِ))
أما التي تأتي من الشيطان فمختلفة فتكون فيها تفاصيل وبترتيب الأحداث كما تحصل في الواقع
مثل الحلم الذي رأته الأخت الذي ذكرته في الصفحة الأولى :
فالتي رأت أرقام بجوال زوجها فمن يقول أن هذا من الله ، فهل الله يأمرها بالتجسس على جوال زوجها أم هذا من الشيطان ليوقع بينها وبين زوجها ؟؟!!! وقد قال تعالى ( ولا تجسسوا )
ومن هنا يتبين أن هذا من الشيطان أن ترى الشيء كما هو وتجده كما رأته للتحريش بينها وبين زوجها .
وهناك ناس تشوف أسئلة اختبار للإمتحان في المنام وترى الأحوبة بالترتيب !!!فمن يقول هذا من الله يدعي أن الله يغشش الأسئلة !!وهل الله يغشش الناس ؟؟!! تعالى الله عن ذلك وعما يقولون علوا كبيرا، فهذا كله من الشيطان والله لا يأمر بالسوء . ( قل أمر ربي بالقسط )
الأحلام على ثلاثة أقسام ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث :
ثبت في الصحيح -صحيح مسلم- أنّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال «الرؤيا ثلاثة أقسام فمنها ما هو حق يضربه الملك ومنها ما هو تلاعب يتلاعبه الشيطان بأحدكم، ومنها ما هو حديث نفس)
الذي يضربه الملك عبارة عن أمثال ورموز وهناك قرائن ودلائل تدل على أنها رؤيا يعرفها المعبرون الحاذقين ممن عنده ركيزة علمية قوية بالعقيدة الصحيحة .
وحياك الله
بلوزة :
وااو موضوع اكثر من رائع جزاك الله خيراوااو موضوع اكثر من رائع جزاك الله خيرا
حياك الله عشوقة وبارك الله فيك
سعدت بتواجدك غاليتي
بالنسبة للعقل الباطن فهو لا يعلم الغيب ليتنبأ بأمور تحصل في المستقبل أو بعد قليل .
واقرئي هنا كلام ابن القيم الذي ذكره الشيخ ابن باز رحمه الله :
من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن، وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين...)
المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/8175
وحياك الله
الأروع تواجدك العطر غاليتي
حياك الله
وجزاك الله خيرا ورفع الله قدرك في الدارين
سعدت بتواجدك غاليتي
بالنسبة للعقل الباطن فهو لا يعلم الغيب ليتنبأ بأمور تحصل في المستقبل أو بعد قليل .
واقرئي هنا كلام ابن القيم الذي ذكره الشيخ ابن باز رحمه الله :
من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن، وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين...)
المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/8175
وحياك الله
الأروع تواجدك العطر غاليتي
حياك الله
وجزاك الله خيرا ورفع الله قدرك في الدارين
الصفحة الأخيرة
موضوع اكثر من رائع
جزاك الله خيرا