و الله قصة رائعة انا ادرس لغة فرنسية بس عمري ما قريت عنها او صادفتها قصة الواقع المرير
الصفحة الأخيرة
ليس لضيق الوقت..ولالظروف أخرى
بل للإنحطاط الأخلأقي الذي لامسته في هذه الإنساتة مليكة
ولســــــــــوء أدبها مع الله عز وجل
ظهرت منها كلمات سخيفة ووقحة تجرأت فيها على الله عزوجل
لدرجة أنني أصابني النفور الشديد والتقزز منها مما جعلني أرمي هذه الرواية بعيدأ عن عني
خشية من غضب الله علي...أستغفرك ياربي
كما أنها في أسلوبها نعارض وتنافر واضح في الأحداث...تتدعي القوة والصمود ورقي الفكر وعلو الأخلاق وهي إنساتة فارغة أظهرت التسخط والجزع والإعتراض على الله عزوجل...روحانيتها قائمة على الرقص والغناء....فهل من هذه نأخذ التجارب ونتعلم منها دروس الحياة؟؟؟؟سؤال يبحث عن إجابة؟؟؟
الحقيقة أنني لم أشعر بأي تعاطف معها
ومافعله الحسن الثاني لها لعائلتهاكان أهلاُ لها,,,,بغض النظر عن مقصده
وعلى قولة صدام حسين (من لايحترم لا يُحترم)
كل ما أريد قوله أنها من أسخف وأقبح ماقرأت من روايات
نعم وأكررها لكم عشر مرات
أخت شموخ والأخوات الباقيات...لاتستغربن من هذا الهحوم الشرس مني على هذه القاصة
فلو سمعت واحده منكن..أن أحداً قد ألف كناباً وأنه قد تتطاول فيه على أحد والديك؟؟؟؟؟؟؟
بالله عليكم ماهي ردة فعلكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ستقرأين الكتاب؟؟؟
هل ستحترمين هذا الكاتب السخيف؟؟؟؟؟؟
هل ستتحتفظين بهذا الكتاب...وتعيرنه لكل من أراده؟؟؟
أو هل ستعلتين عته في المنتديات؟؟؟؟؟
الآن لا أعتقد أن واحدة منا ستجيب بالقبول على أسئلتي
فإذا كان هذا في حق والديك
فكيف إذن في حق اللــــــــــــــــــه عزوجل
وشكراً لكم وأرجو منكن تقبل وجهة نظري ودمتم بود:26: