& أم أنوسي &
& أم أنوسي &
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


موضوع في غاية الأهمية للجميع و النقاش فيه إثراءمن تجارب الأخرين

الغيرة ,, نوعين 1 / الغيرة الطبيعية :

صفة خلقت في الإنسان منذ الولادة و تخرج في سني طفولته الأولى كغيرة الطفل من أخيه الأصغرعندما يستحوذ على اهتمام و حب الوالدين

2 / الغيرة المرضية أو " الحقد "

تبدأ عندما يستحوذ الطفل الأصغر أو " الأجمل "
على أشياءه و العابه ليلعب بها ثم يحطمها أو يضيعها
و عدم اهتمام الوالدين بردة فعل الطفل فكل شيء مسموح للأخر
هنا يبدأ يظهر حب الملكية و عدم السماح لأي كان بمشاركته العابه حتى
و ان كان أخيه
يزداد هذا الشعور تعززا عندما يبدأالطفل بالملاحظة و التجربة
في الطريقة في التعامل و العقاب من قِبل الوالدين
من ناحية الإهتمام و الرعاية و توجيه الحب للأخرو الخوف عليه
و يصبح هو محط الردع و الزجر و ربما الضرب إن جهل أو أخطأ
فتمنو صفة الغيرة المرضية " الحقد " و التدقيق على اخطاء الاخر
وتنبيه الوالدين و الشكوى لهم منه
وان اهملت شكواه و لم يتعاون معه الوالدين فسيتطور للامر للشعور
بالظلم و القهر فيحقد على أخيه
و يبدأ بالتصرف معه بنفسه دون الرجوع للوالدين

الطفل يولد نظيف و سليم الفطرة طبيعي النزعات
والأسرة و خاصة الأم تبدأ بتحويل هذا المسار إلى مسار أخر سيء

فهي تتجه في تربية أطفالهاعلى حسب ميولها والصفات التي تحبها
و الموجودة في ابن و يفتقر لها الاخر
فيستمر التفريق في المعاملة حتى في الكبر ,,

يبدأ التفريق و إحياء صفة الغيرة بـ ..

بتوجيه الاهتمام و تلبية رغبات الابن المحبوب و إهمال الأخر
القاءاللوم على الابن المهمل والتغاضي عن الابن الاخر حتى
و ان كان خطأه أكبر
التنابز بالالقاب
تسمي الام او الاب ابنهم بمسمى غير تربوي للابن المهمل
و مناداة الاخر بأحبها إليه

هناك تصرفات عديدة لا يمكن حصرها تأتي من قِبل الوالدين تعزز
و تنمي صفة الحقد و الغيرة بين الأخوة

لذلك ننادي بالمساااواااة في التعامل
اذا ما انتبه الانسان لتصرفاته و طريقة تعامله لن يكون هناك غيرة مرضية
و لا امراض نفسية و لا تمني زوال نعمة عن أخ أو أخت
لابد من التعلم و تطوير الذات في معرفة طريقةالتعامل مع الابناء
لأن نتيجة كل تربية سواء كانت إيجابية أو سلبية سيقع عبئها
على الوالدين وهما من أول المتضررين من هذه النتائج
التي أفرزتها هذه التربية
الموضوع شائك و حله سهل جدا وهو " المساواة " متى ما وجدت نجح كل شيء
جزاك الله خير رحولة و بارك فيك و لك فلقد استمتعت بمشاركتك
و الحوار معكم
و استفدت منكم فلكم جميعا حبي و تقديري

آهات رحلة
آهات رحلة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الغالية الرائعة المتألقة " أم أنوسي "'
لقد قرأت ما رسمت بريشتك القزحية الالوان .. انا ومن معى نكابد الكلمات والمعانى لعلها تفيض علينا ببعض اسرارها .. اما انت فقد دخلت خزاءنها ووردت مهاطلها وجمعت ازهارها وياسمينها ..
لتقدمي لنا من مداد قلمك الباذخ هذا السكب الجميل طبت وطآآب نزف قلمك غاليتي


كل النقاط التي ذكرتيها اتفق معك بشدة فيها وخصوصاً الالقاب
هذه الالقاب تترك اثر نفسي خطير على نفس الطفل ويولد لديه حقد وكراهيه شديدة الاخوته وقد يلتصق فيه طول العمر ويسبب له عقدة وفجوة بينه وبين اخوته وحتى امه وابوه

مشاركتك اضفت للموضوع إثراء خاص

شكراً لك من الاعماق
tear&smile
tear&smile
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته موضوع في غاية الأهمية للجميع و النقاش فيه إثراءمن تجارب الأخرين الغيرة ,, نوعين 1 / الغيرة الطبيعية : صفة خلقت في الإنسان منذ الولادة و تخرج في سني طفولته الأولى كغيرة الطفل من أخيه الأصغرعندما يستحوذ على اهتمام و حب الوالدين 2 / الغيرة المرضية أو " الحقد " تبدأ عندما يستحوذ الطفل الأصغر أو " الأجمل " على أشياءه و العابه ليلعب بها ثم يحطمها أو يضيعها و عدم اهتمام الوالدين بردة فعل الطفل فكل شيء مسموح للأخر هنا يبدأ يظهر حب الملكية و عدم السماح لأي كان بمشاركته العابه حتى و ان كان أخيه يزداد هذا الشعور تعززا عندما يبدأالطفل بالملاحظة و التجربة في الطريقة في التعامل و العقاب من قِبل الوالدين من ناحية الإهتمام و الرعاية و توجيه الحب للأخرو الخوف عليه و يصبح هو محط الردع و الزجر و ربما الضرب إن جهل أو أخطأ فتمنو صفة الغيرة المرضية " الحقد " و التدقيق على اخطاء الاخر وتنبيه الوالدين و الشكوى لهم منه وان اهملت شكواه و لم يتعاون معه الوالدين فسيتطور للامر للشعور بالظلم و القهر فيحقد على أخيه و يبدأ بالتصرف معه بنفسه دون الرجوع للوالدين الطفل يولد نظيف و سليم الفطرة طبيعي النزعات والأسرة و خاصة الأم تبدأ بتحويل هذا المسار إلى مسار أخر سيء فهي تتجه في تربية أطفالهاعلى حسب ميولها والصفات التي تحبها و الموجودة في ابن و يفتقر لها الاخر فيستمر التفريق في المعاملة حتى في الكبر ,, يبدأ التفريق و إحياء صفة الغيرة بـ .. بتوجيه الاهتمام و تلبية رغبات الابن المحبوب و إهمال الأخر القاءاللوم على الابن المهمل والتغاضي عن الابن الاخر حتى و ان كان خطأه أكبر التنابز بالالقاب تسمي الام او الاب ابنهم بمسمى غير تربوي للابن المهمل و مناداة الاخر بأحبها إليه هناك تصرفات عديدة لا يمكن حصرها تأتي من قِبل الوالدين تعزز و تنمي صفة الحقد و الغيرة بين الأخوة لذلك ننادي بالمساااواااة في التعامل اذا ما انتبه الانسان لتصرفاته و طريقة تعامله لن يكون هناك غيرة مرضية و لا امراض نفسية و لا تمني زوال نعمة عن أخ أو أخت لابد من التعلم و تطوير الذات في معرفة طريقةالتعامل مع الابناء لأن نتيجة كل تربية سواء كانت إيجابية أو سلبية سيقع عبئها على الوالدين وهما من أول المتضررين من هذه النتائج التي أفرزتها هذه التربية الموضوع شائك و حله سهل جدا وهو " المساواة " متى ما وجدت نجح كل شيء جزاك الله خير رحولة و بارك فيك و لك فلقد استمتعت بمشاركتك و الحوار معكم و استفدت منكم فلكم جميعا حبي و تقديري
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته موضوع في غاية الأهمية للجميع و النقاش فيه إثراءمن تجارب...
رووووووووووعة
ربي يسعدك و يجازيك خييييييييييير
Lol xD
Lol xD
قصدك مطبق التفرقة بين الاخوة مما يولد في الكبر غيرة مرضية بينهم ؟؟!!
قصدك مطبق التفرقة بين الاخوة مما يولد في الكبر غيرة مرضية بينهم ؟؟!!
قولتها بتريقه يعني قصدي العكس احنا كفايا عاداتنا هي اساس الكره والغيره
آهات رحلة
آهات رحلة
Lol xD Lol xD :
قولتها بتريقه يعني قصدي العكس احنا كفايا عاداتنا هي اساس الكره والغيره
قولتها بتريقه يعني قصدي العكس احنا كفايا عاداتنا هي اساس الكره والغيره
رفع