هند67 :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
معها
وصاحبة الموضوع انا مثلك في ناحية الشعر والقصائد
الافضل الاستشهاد بالايات الكريمه وكلام الله عزوجل والاحاديث النبويه الشريفه بدلا من النصوص الشعريه الادبيه المشكوك بامرها
هناك شاعر للرسول صل الله عليه وسلم وهو حسان بن ثابت
وله قصيده مشهوره منها عدمنا خيلنا الم تروها
وغيرها
وفي حديث ان الرسول قال لحسان بن ثابت اهجهم وجبريل معك
وصاحبة الموضوع انا مثلك في ناحية الشعر والقصائد
الافضل الاستشهاد بالايات الكريمه وكلام الله عزوجل والاحاديث النبويه الشريفه بدلا من النصوص الشعريه الادبيه المشكوك بامرها
هناك شاعر للرسول صل الله عليه وسلم وهو حسان بن ثابت
وله قصيده مشهوره منها عدمنا خيلنا الم تروها
وغيرها
وفي حديث ان الرسول قال لحسان بن ثابت اهجهم وجبريل معك
الصفحة الأخيرة
سردت فاطلت ، ، لكن بينت وأفدت
حقا بدون مجاملة
وانا اقرأ أسطرك ايقنت ان العلم وادب الأخلاق متلازمان
لا ينفك احدهما عن الاخر ،
لقد جال بخاطري واستوقفتني مشاهد للعالم الرباني احمد بن حَنْبَل
كما جاء في اثر سيرته عن ابن الجوزي
أن عدة من كانوا يستمعون إلى درس احمد بن حَنْبَل
نحو خمسة آلاف ،
وأنه كان يكتب منهم نحو خمسمائة فقط ،
والباقي يتعلمون من خلقه وهديه وسمته ،
فكذلك الحوار والنقاش في مواضيعنا ،
نستفيد من علوم بَعضنا البعض
لكن المفيد ايضا ان نرقى بأخلاقنا وآدابنا وان نترك اثرا حسنا
حتى وان اختلفنا في صميم الأفكار
بالرغم مِم يفصلنا من بحار وأقطار الا اننا على الحق والحب في الله نلتقي
كما انه ما دفعني لقراءة ردّك المطول فهو من باب الانصاف حتى أتمكن
من فهم كلامك المبسوط
و أفِيَهُ حقه ولا اهضمه
خلاصة رأي أبسطها في ابي فراس التي لم تظهر لي من قبل
وخاصة ان نظرتي للشطر كانت شرعية اكثر من كونها بيانية
وقد ايقنت ان عاطفته كانت صادقة جدا نحو سيف الدولة بحكم القرابة
والنسب فهو ابن عّم له وعلمت انه وظف صورة بيانية وتعبيرا بليغا
ليبين له مدى مشاعره الجياشة وشدة حرارة الكلمة بتوظيفه للمحسن البديعي
الظاهر في العمار والخراب مع ما كان يعانيه من الم الشوق والتنائي
ما جعله يلجأ لنسج تقارب وتنافر في العواطف
وقد استحضرت بيتا شعريا يشابهه أورده تأبط شرا الصعلوك
بعدما اضطهدته قبيلته التي الحق بها العار والشنار حيث يقول
عَوَى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عَوَى*** وَصَوَّتَ إنسانٌ فكدتُ أطيرُ
فهويوحي للأذى الذي نأله من بني جنسه ما جعله يفضل صحبة الوحش على
صحبة الأنسان إلا أنه رأي شاذ فالناس ليسوا سواء ,,,,,
(و أتحداه إذا سمع عواء ذئب و ما يجري هاربا هههه
او لكثرة معاشرته للوحوش في الصحراء، صار مستانسا لصوت الذئاب
يمكن ان يصدق هذا البيت في وقتنا الحاضر لمن ناله اذى بشار وعصابته ،
فهنا نقول صدق الشاعر كثيرا
ليس لي مزيدا من الكلام اذكره لاحقا ، اتمنى ان تكون ردودي الاخيرة على ارتباط
بالموضوع الاول حتى تتضح الفكرة جيدا في الجمع بين ظاهر البيت الشعري
ومعناه الخفي
فالشكر اولا واخرا اختي بنت صلالة لإثرائك لموضوعي ، حيث حلقتي بي
في سماء البيان والبديع والبلاغة ، حقا استمتعت بفوائدك العطرة
وأشكر ثانية اختي هند وزينة على إطلالتيهما الفواحة
كما لا أنسى الفاضلة والعزيزة على قلبي - راقية الغالية - التي رقت بفكرها
وزادت موضوعي رقيا
وفقني الله واياكن للحق والانقياد له