وش رايكن يابنات كل وحده تستعرض لنا بعض شقاوتها يوم هي في سن الطفوله البريئة

أقول لكم أنا أبدا
أتذكر يوم كنا صغار نستانس إذا صارت القايلة وناموا أهلنا

صرنا نتلاحق وطردي أنا وخواتي وبنات أخوتي وبنات خواتي

مرة نصب على بعضنا ماء ومرة نلون وجيه بعضنا بالوان
المهم كنت مرة من المرات أنا الي أطردهن
وخذ طردي بالحوش وراهن وراهن بالدرج وراهن بالسطح
الصراحة تعبت وأنا أطرد وراهن وهالجدايل طايرةٍ وراي
يوم شفت مافيه فايدة .
اخطرت لي فكرة إنما أيه
فكرة مهبوووووووووووووله

أخذت شوي صابون وما عندنا هكالايام إلا صابون تايت (تايد)
واخلطه مع شوي ماء
والله واصبه بزوايا الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوش
وبالــــــــــــــــــــــــــــــدرج
وجميع التقاطعات والعيَّــــــــــــر ( العيَّر :جمع عاير وهو الَّلفه الخطيرة هكذا ذكره المقرود في كتاب حوادث الأحيا والسدود )
داخل بيتنا المصون
وبسم الله دبكه وراهن ( الدبكه هي خبط الأرجل على أرض صلبه ، ذكره أبو سمنت المخفي في كتاب اللهجات المنقرضة)
واذا شفت الوحده منهن وصلت المنطقة الملغمة بالصابون
يتبــــــــــــــــــــــــــــع
وهي المسكينة مجلعدة (الجلعدة وردت في قاموس المجلعدين بمعنى حاطتاً رجله)
الله لايوريكن مايمديه تحط رجله على الصابون إلآّ
قرررررررررررررربع (صوت قوي يصدر عندما تكون سرعة الشخص 1000كم وينطحه شيء قاسي جداً
مجاوبة بالجدار
وخذ من هالصعارييييير ( جمع صعرور ورد في قاموس الفيرقشطة بمعنى كمخه بالجبهه)
اللي انكسر خشمه
واللي طاحت اسنونه
واللي قرطة السانه من قوة الصقعه بالجدار ( قرطة وردة في معجم الحواري بمعنى عضَّت)
واللي جحمت اعيونه ( جحمت، يقول صاحب المعجم الدَّبي لم نجد لها معنى واضح وقال ربما أنها مشتقة من الجحيم ويكون المعنى أنها أحمرت كالجحيم )
يتبـع