NO-OR7
NO-OR7
ياليت التفاعل من الاخوات يستمر

ويتحفونا بالمزيد من الاجوبه

وحلول الاسئله الصعبه

safo :$
safo :$
+ امممممم عن التآريخ احس انو مو وآضح فيهه تعقيد ششوي ><
الدين للحين م اخذنآ ششيء وامم النحو سسهل بقووة وبلاغه م اخذنا :|
ي رب توفيقكك <3
وجدان فهد
وجدان فهد
السسلام عليكم
مـآ ادري اذا مكـآني غلط ولا لا : )

بس آبي موضوع تعبير : (
( الندوه )
عن اي موضوع
بس مـآيكون طويل ع غير سنع
يعني مو ممل وكذا يعني
شموخ انساااانه
وجدآآن فهد حبييبتي
نقلتك هااااذي الندووه ****لله تنآآل رضأأكِ وإإذأأ لا
إنشآآالله البنآآت هنااااامآآآآآراح يقصروؤن وياآآكي

ندوه عن ( التواضع (

الحمد لله معز من أطاعه، ومذل من عصاه ، أكرم من شاء بامتثال أوامره والبعد عما عنه نهاه ، أحمده سبحانه وأشكره على ما أولاه،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له العزة والكبرياء، و أشهد أن سيدنا محمداَ عبده ورسوله أفضل الأنبياء وأبعد الخلق عن الكبر والرياء،
اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه، أهل التواضع والفضل والوفاء ومن تبعهم بإحسان. أما بعد:ـ فاتقوا الله عباد الله ،
اتقوه واستقيموا إله ، واسغفروه، واعلوا أن عبادته وإخلاص العبودية له لا تكمل إلا بامتثال طاعته في أمره ونهيه، ولا يتم ذلك إلا بالذل والخضوع
له وحده، والقيام بحقه الواجب له، فمن اتصف بالعبودية لله وخضع للحق الذي جاء من عند الله في أصل الدين وفروعه فهو المتواضع الخاضع لله
ومن أعرض عنه أو عارضه فهو المتكبر المستنكف عن عبادته ((ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعاَ ))
والنار قد أعدها الله مثوى للمتكبرين عليه ، المستكبرين عن عبادته ، فالتواضع لله هو أصل الدين وروحه، والتكبر مناف للدين ،
وبهذا يتضح معنى الحديث ((لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر)) ومن لم يخضع لله ولعبوديته و طاعة رسوله فهو مستكبر،
ومن بطر الحق ، فرده ولم ينقد له وغمط الناس ، فاحتقرهم ، وازدراهم بقلبه وقوله وفعله فهذا هو المتكبر ، ففتش نفسك هل أنت سالم منه ،
وعليك أن تجتهد وتجاهد نفسك على التحقق والاتصاف بخلق التواضع لله ولعباد الله ، لتكون من المفلحين ، واحذر أن تكون من الخاسرين.

إن التواضع أعظم نعمة أنعم الله بها على عبده. إن للمتكبر و للمتواضع علامات لا تخفى ، المتواضع ينقاد للحق مع من كان ،
ولا يبالي بترك قول كان يقوله وينصره إذا اتضح له الصواب ، والمتكبر يتعصب لأقواله ، و أفعاله ، ويعجب بقوله ومقاله.

المتواضع يسلم على الصغير والكبير والشريف والوضيع ، ويعاشر كل أحد بالمعاشرة الحسنة ، و المتكبر لا يبدأ بالسلام ، ولا يقبل بوجهه الفقير

والحقير ، وينأى بجانبه عن مجالستهما ، ولا يهتم بشأنهما ، وإنما يتصدى للأغنياء ، ويعظم الرؤساء والكبراء، خاضعا لهم بقلبه،

معظما لهم بلسانه، وهذا الفعل برهان على رذيلته وانحطاط خلقه . إن المتكبرين خسروا ما أعده الله للمتواضعين من الثواب ،

وحصلوا على الوبال والعقاب ،خسروا محبة الناس على اختلاف طبقاتهم ، فالناس جبلوا على محبة المتواضعين ومقت المتكبرين ،
ومن أظهر من الناس محبتهم وتعظيمهم فذلك زور ونفاق ، وهو وقتي يذهب ويزول سريعا. إن المتواضع حبيب إلى الله حبيب إلى عباد الله ،
قريب من الخيرات ، بعيد من الشرور والمنكرات ، والمتكبر بغيض إلى الله ، بغيض إلى الله ، بعيد عن الإحسان والخيرات ،
قريب من الشرور والمنكرات . ما توضع أحد لله إلا رفعة ، ولا تكبر أحد إلا وضعه . التواضع خلق الأنبياء والمرسلين وصفة المتقين والمهتدين ،
والتكبر خلق الجبارة والظالمين . طرد إبليس ولعن بتكبره ، ورحم آدم بذله لربه و انكساره، لقد سعد المتواضعون في الدنيا و الآخرة،
ورجع المتكبرون بالذل والصفقة الخاسرة (( ولا تعصر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحاَ إن الله لا يحب كل مختال فخور *
واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير )) نفعني الله وإياكم بالذكر الحكيم وبهدي النبي الكريم ،
أقول قولي هذا و أستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين ، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
غـ dodi ــلا
غـ dodi ــلا
صباحكم عسل

كنت بسالكم كيف اذاكرر البلاغه دررس الخااامس مره يتوووه

الله يسهل عليناا ويوفقنااا يارب