قمراهلي
قمراهلي
كيف تغير نفسك للأفضل ؟



كل واحد منا يرغب في تغيير سلوكيات من حوله كما يرغب في تغيير سلوكه وحياته


، ويذكر لنا القرآن الكريم " أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " ،

وباختصار أننا لا نستطيع أن نغير إي إنسان آخر

ولكن نستطيع أن نوجد مناخ للتغيير ونوجد الحافز للتغيير

ونوجد أيضاً الدافع الذي يؤدي للتغيير ، فلو كان بمقدور إي إنسان أن يغير إنسان

آخر لاستطاع النبي أن يغير أقرب الناس إليه وهو عمه

" إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء "


إذاً قضية تغيير الآخرين ليست ممكنة ،

إذا كانوا هم لا يرغبوا بذلك ولكن تستطيع أن تغير نفسك إلى الأفضل ،

إذا رغبت أنت بذلك

1-

أنظر نظرة إيجابية للحياة

2-

أستمع لمن حولك وفكر فيما يقول بإيجابية حتى ولو كان ينتقدك

3-

تحسس الأشياء الإيجابية في الحياة وقدمها هدية لنفسك

فأنت تستحق ذلك





هذه عدة أسئلة أريدك أن تجيب عليها بصراحة
س / هل أنت سعيد ؟

بغض النظر عن احترام الناس لك وحبهم

وسؤالهم الدائم عليك فهل أنت سعيد !!



س / هل أنت راض عن المستوى الذي وصلت إليه ؟

فكل واحد منا وصل إلى مستوى معين من الإنجاز والعطاء وإلى منصب معين

وإلى مشاريع معينة ، فهل أنت راض عن ما وصلت إليه في كل جوانب حياتك

في منصبك ، في إيمانك ، في علاقتك بالله سبحانه وتعالى ،

في علاقتك مع الأهل والأصدقاء !!!





س / هل يمكن أن تكون أفضل ؟

كل إنسان يستطيع أن يصل إلى الأفضل في علاقته مع نفسه ، مع ربه ، مع أهله ،

ويصل للأفضل في إنجازاته وعطائه ...................

إذا هو قرر ذلك

أحد الأمريكان الزنوج حدثت معه مقابلة وكان فقير وخلال سنوات بسيطة أصبح

مليونير ، فتعجب الناس !! فقالوا له : كيف أصبحت مليونير ؟

قال : أنا فعلت أمرين أي شخص يفعلهما سوف يصبح مليونيراً .

قالوا : ما هما الأمرين ؟



قال : الأمر الأول



أنا قررت أن أصير مليونير " فهناك فرق بين أرغب وأتمنى وبين أقرر"



الأمر الثاني



بعدما قررت كان القرار جاداً فحاولت محاولة جادة نحو القرار الجاد

فأصبحت مليونيراً موجود .

إذا شيئين يحتاجهما الإنسان لعملية التغيير

" القرار الجاد + المحاولة الجادة "

ومشكلة التغيير الكبيرة أن بعض الناس إرادتهم ضعيفة



س / ما هي الإنجازات والعطاءات التي تريد أن تتركها ورائك في الحياة ؟

كل إنسان منا سيموت ولكن قد يفكر هذا الإنسان بالإنجازات التي أنجزها وعاش من أجلها أي هل هناك

هدف عنده في هذه الحياة ؟؟؟ " بمعنى آخر" أتمنى أن نكون أسعد الناس ،

وأن نكون راضين ومرضيين ، وأن تكون لدينا مشاريع لها أثر طيب في حياة

البشرية وتخدمها أجيال وراء أجيال .



س / هل يستطيع إي شخص منكم إضحاك شخصاً آخر ؟

طبعاً ، لا يستطيع لأن الشخص الآخر قرر أنه لن يضحك



س / هل يستطيع إي شخص أثارة أعصاب زميله في العمل ؟

طبعاً لا ، لأن زميله ذكي وقرر أن لا يغضب ولا يعطي مجالاً لأي أحد

أن يستفزه أوينرفزه .

إذاً سلوك الإنسان نابع من قرارات الإنسان نفسه ، وقرارات الإنسان تنبع من قيمه ،

إذاً أنا أستطيع أن أتغير ولا يوجد سلوك مفروضاً علي .

" الولد الكسول في المدرسة هو الذي قرر أن يكون كسولاً ، ونحن لن نستطيع

أن نغير الناس ونجعل ذلك الولد نشيطاً ، ولكن نستطيع أن نوجد له مناخ وبيئة

مناسبة وحافز مناسب لكي يتغير ، فالتغيير لا ينبع إلا من داخل النفس البشرية .



يقول إنشتاين : ( لن نستطيع حل المشاكل المزمنة التي نواجهها بنفس العقلية

التي أوجدت تلك المشاكل )

فإذا أردنا أن نطور مؤسسة أو مشروع يجب أن نضيف عقولاً جديدة فالعقلية

نفسها ستؤدي إلى نفس النتيجة

الاحتكاك مع المتميزين يجعل الإنسان يتعلم باستمرار

أحيانا يكون من السهل على الإنسان أن يحيط نفسه بمجموعة من الضعفاء

حتى لا يعارضوا أبداً ، لكن هؤلاء الضعفاء لا ينفعون بشيء.

وكذلك الاحتكاك بالمتميزين شيء متعب لأنهم يقولون للغلط هذا غلط !

( قامت بتجربة إحدى الجامعات فأخذت مجموعتين وأعطوا نفس المعلومات

ونفس المشكلة وطلبوا منهم حل المشكلة ، فبدأت المجموعة الأولى تناقش

وتتحاور وتوصلوا إلى حل وكتبوه وقدموه ،

أما المجموعة الثانية فقد قامت الجهة المنظمة بالاتفاق مع أحد أفرادها أن يعارض

باستمرار ويخالف إي مقترح ويحاول أن يقدم سلبياته ويقدم انتقادات ،

وقد أتعبهم هذا الشخص فعلاً وفي النهاية توصلوا إلى حل بعد قضاء

وقت أطول في النقاش والمداولة )

س / إذا أيهما أفضل الحل الذي قدمته المجموعة الأولى أم الثانية ؟

بالطبع ، سيكون الحل الذي قدمته المجموعة الثانية بسبب الإنتقادات التى

طرحها زميلهم فى كل حل قدموه.



س / ما هو الشيء الثابت في البشرية اليوم ؟

التغير

فنحن نعيش حياة ديناميكية وديننا والحمد لله متواكب معها

وهذا من مزايا هذا الدين العظيم فمشكلتنا ليست في الإسلام بل في المسلمين

أنفسهم الذين لا يواكبوا التقدم والتغير الذي يحدث في العالم اليوم

والطريقة الصحيحة لمواكبة التقدم أن نتقدم بسرعة وأن نبدأ من حيث انتهى العلم
ام جــــواد
ام جــــواد
كان عندك هم لاترفع تقوول
يــإله الكون همي كم كبر

قل يااهمي ترى مهما تصوول عندنا ربٍ كبير ٍ يابشر

كل هالدنيا ترى مثل الفصول
ضيقتين وفرحتين وكم كدر

القهر لوطال في يومٍ يزول
كن ماجانا بدنيتنا قهر
قمراهلي
قمراهلي
الحياه حلوه بس فكر
ليش الطفش ليش الكدر"
اذا كنت متعافي غيرك طريح الفراش
اذا كنت ضيئل البصر والسمع ترى غيرك ما يشوف ولا يسمع
اذا كنت فاقد ابوك غيرك فاقد امه
اذا كنت يتيم غيرك ما يعرف من امه وبوه
اذا كنت مبتلى فعلم ان الله يحبك لان الله اذا احب عبداً ابتلاه
فهل تريد غير حب الله لك"
ابتسم للحياه"
لا تجعل احزانك تكسرك"
لاتجعل املك مفقود
ابتسم رغم الالم رغم الجراح فان الحياه نعمه"

((اللهم لك الحمد ولك الشكر ولكالثناء حتى ترضى))


قمراهلي
قمراهلي
هناك رواية خيالية تدعى الكرة (او sphere ) تتحدث عن اكتشاف البحرية الامريكية لمركبة فضائية غرقت في المحيط . وبسرية تامة تشكل فريقا من العلماء المتخصصين للنزول لتلك المركبة وكشف تقنياتها المتقدمة . وسرعان ما يكتشف فريق العلماء انها مركبة فضائية (من صنع ارضي) قادمة من المستقبل البعيد . وكان واضحا انها تعرضت لحادث فضائي غريب غرقت على اثره في البحر - وعادت بسببه الى الماضي - .. وفي مستودع التخزين يجدون كرة ذهبية كبيرة متموجة - اشبه بنقطة زئبق كاملة الاستدارة - وجدتها المركبة المنكوبة في الفضاء الخارجي . وشيئا فشيئا تسيطر هذه «الكرة» على افكارهم وتدخلهم تحت سطوتها بطريقة غامضة .. ليس هذا فحسب بل اتضح ان لهذه «الكرة» قدرة عجيبة على تجسيد افكارهم ومخاوفهم وخلقها بشكل مادي حقيقي .. فاحد افراد الطاقم مثلا كان يسلي نفسه بقراءة رواية تدعى (02 الف قدم تحت البحر) حيث تتعرض احدى الغواصات لهجوم شرس من مجموعة من الحبار العملاق .. وحين يقرا هذه الفقرة بالذات تبدا مجموعة من الحبار العملاق بالتجسد حول غواصتهم بشكل فعلي وتهاجمهم بشكل شرس!!
.. هذه الرواية (التي كتبها مايكل كريتشونس) هي في الحقيقة مجرد نموذج لفكرة فيزيائية وفلسفية قديمة تدعي ان لافكارنا القدرة على التجسد في ظروف معينة .. وحسب هذا الراي فان مجرد تفكيرنا في امر ما يساهم (مع بقية الافكار) في بلورة او خلق جزء من الواقع الذي نعيشه او نتوقعه ..
والتقنيات الطبية الحديثة اثبتت اليوم ان للافكار الانسانية طاقة كهربائية وعصبية يمكن قياسها . كما تثبت اجهزة التصوير المغناطيسي ان الدماغ يفقد ويستهلك طاقة حقيقية حين ينغمس في التفكير . وطالما ثبت ذلك يصبح من المقبول القول ان رغباتنا الملحة (تساهم) في تغيير الواقع المادي من حولنا - ولو بجزء يسير من الطاقة !
ولعلك لاحظت شخصيا انه كلما زادت ثقتك في الحصول على شيء توافقت الظروف وتهيات الاسباب لتحقيقه . فانت تفوز في الغالب حين تكون واثقا من الفوز وتحصل على ما تريد حين ترغب فيه بشدة (وحين تفكر بعمق بصديق قديم يرن الهاتف او تفتح الباب فتجده امامك) !!
ورغم ان معظمنا مر بحوادث توكد هذه الظاهرة الا ان معظم الناس لايدركون وجودها ولا يحاولون توظيفها لصالحهم . وفي المقابل هناك من ادرك وجودها وحاول تنظيمها بشكل جماعي وواع - من خلال توجيه عدة عقول نحو هدف واحد - واذكر قبل عدة اعوام انني قرات عن مجموعة من الفي شخص اجتمعت قي نيويورك ل (تركيز نياتها) على احلال السلام في البلقان وتدعى ان توقيع اتفاقية دايتون تمت بفضل (اصرارها) على ذلك !!!
... وفي الحقيقة توجد في السنة المطهرة احاديث كثيرة تصب في هذا المعنى ؛ فقد ورد عن المصطفى صلى الله عليه وسلم قوله : (ماء زمزم ؛ لما شرب له) ، وجاء في صحيح البخاري حديث بهذا المعنى : (انا عند حسن ظن عبدي بي) وجاء كذلك : (لا يرد القدر الا بالدعاء) وغالبا ما يقف خلف الدعاء رغبة شديدة في تغيير الحال ..
.. ايضا جاء في سنن البيهقي (تحت باب لم يكن له ان يتعلم شعرا ولا يكتب) عن عائشة انها قالت ما جمع رسول الله بيت شعر قط الا بيتا واحدا :
تفاءل بما تهوى يكن
فقلما يقال لشيء كان الا تحقق
... كل هذه النماذج والشواهد تثبت تاثير الرغبة واليقين على تغيير الية الاحداث حولنا .. ولا ادعي هنا ان رغباتنا هي صاحبة التاثير الاكبر في اقدارنا ؛ ولكنها بالتاكيد تاخذ زمام المبادرة في مواقف معينة - وترجح مواقف اخرى حين تتساوى المسببات !!
.. وقبل ان انسى ..
(تفاءلوا بالخير تجدوه)!!
قمراهلي
قمراهلي
فتآره تطمئن قبيك ..وتآره تريح نفسك .. وتأره تبث الامل في نفسك

كم هي رآئعة ! وكم هي تجمع بين آالبلأغة و الحكمة ..

آالتي هي والله الخير زالكثير .. لابد وان تكون واحه منهن قد لامست مافي قلبك

باب ليس ينغلق:

« إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزق الشك قلبك واستبد بك، وتلفّتَ فلم تجد من تثق، وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريب منك غريب، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب، ولفك ليل وحزن ولهف، وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا، فكنْ موقناً بأن هنالك باب يفيض رحمة ونوراً وهدى ورحاب.. باب إليه قلوب الخلق تنطلق فعند ربك باب ليس ينغلق » .

لا تكن بخيلاً :

« إذا لم يكن لديك شيئاً تعطيه للآخرين ، فتصدّق بالكلمة الطيبة ، والابتسامة الصادقة ، وخالق الناس بخلق حسن

عجائب الاستغفار :

« لو شعرت يوماً بانقباض ، فحاول أن تستبدل مشاعرك السلبية بأخرى إيجابية ، وإذا لم تستطع فجرب الاستغفار بهدوء وتروّي 10 مرات فأكثر » .

احكم نفسك :

« النفس ليس لها ضابط إلا صاحبها ، فهي كسولة ، خمولة ، تشتهي المعاصي والسوء ، لا تستقر على رأي ، إذا هوت شيئاً طوعت له كل طاقة ، وإذا عافت أمراً نصبت له شراكاً جسورة . فكن حاكماً حازماً في قيادتها تسلم ، قال تعالى : { ونهى النفس عن الهوى } » .

رد القضاء :

« لو قُدّر لك قضاء ، فكل محاولاتك الجهيدة لردّه لن تفلح إلا بسلاح عتيد قوي واحد : هو الدعاء : فالدعاء يرد القضاء » .

بعد العسر يسراً :

« إذا اسودت الدنيا في وجهك ، وشعرت بألم الانقباض في صدرك تذكر أن بعد الليل لا بد أن يشرق الصباح ، وتذكر أن مع العسر يسراً » .

معصية بأخرى :

« إذا عصيت الله فلا تقبل معصيتك له بمعصية أخرى ، وتذكر أنه أرحم الراحمين ، وأنه لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ، واعلم أنك المحتاج الفقير إليه ، وهو غني عن العالمين » .

عظمة لا دلال :

« إذا دلّلت نفسك وأعطيتها كل ما تهوى ، فسيصعب عليك فطامها ، عندها ستشعر بضَعَتِهَا وقلة شأنها ، أما إذا دربّتها على مغالبة الصعاب فستكون عظيمة ولن تخذلك أبداً » .

لا تجرب الحسد :

« وطّن نفسك على العطاء وافرح لفرح الآخرين ، واحذر من أن تحسد الآخرين ، فإذا سكن الحسد قلبك ، فسترى النعمة نقمة ، والفرح حزناً ، ولن تهنأ بحياتك أبداً

لا تشغل نفسك بالغد :

« اترك غداً حتى يأتيك ، فلا تشغل نفسك مما فيه من حوادث وكوارث ومصائب ، ولا تستبق الأحداث قبل مجيئها ، ولا تتوقع شراً حتى لا يحدث ، وتفاءل بالخير تجده أمامك ، واشغل نفسك بيومك فإنه لم ينته بعد ! » .

تعساء :

« ما أتعس أولئك الذين أبلوا اجسادهم في غير طاعة الله ، وما أتعس تلك الوجوه العاملة الناصبة التي لم تسجد لله سجدة ، بل ما أتعس الذين كبّلوا أنفسهم بذل المعاصي فأثقلتهم في الدنيا قبل الآخرة » .

اقض على مخاوفك :

« إذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق والمخاوف فاجعل لسانك رطباً بذكر الله ، واعمل عملاً مفيداً مضاعفاً حتى لا تدع وقتاً للتفكير في أوهامك ومخاوفك » .

حامل الحقيقة :

« كن حامل حقيقة لا تهاب الآخرين ، فحامل الحقيقة لا يخشى إلا الله ، وكن حراً في أفكارك وتوجيهاتك ، واعمل بما تقول ، ولا تكن عبداً إلا لخالقك » .

لا تظن نفسك عالماً :

« من ظن أنه نال العلم ، وهو قد نال طرفاً منه فهو أجله الجاهلين . فلا تحسب للعلم وقتاً ، واعمل حياتك متعلماً ولو كنت عالماً ، فإذا خِلْتَ بنفسك العلم فقد جهلت » .

عظمت أو صغرت :

« إذآ عظمِـت مِـصيبتڪ أۈ حَقُرت ، فآجعل ذآتڪ في ڪنف آلله ۈآستمِـد قۈتڪ مِـن أنۈآره بقۈلڪ : حسبنآ آلله ۈنعمِـ آلۈڪيل ، فمِـن يتۈڪل على آلله فهۈ حسبه » .

اتق الله :

« إذآ تعسّرت أمِـۈرڪ ، ۈخآلجتڪ آلهمِـۈمِـ ۈآلأحزآن فآتق آلله ، فهۈ ڪفيل بتفريج همِـل ، ۈتيسير أمِـۈرڪ { ۈمِـن يتق آلله يجعل له مِـن أمِـره يسرآً } » .

الشكر لصاحب الفضل :

« حينمِـآ تفتح أبۈآب آلدنيآ للعبد ۈيغدق آلله عليه مِـن فضله ، ۈتتۈآلى آلنعمِـ فعليه أن يجعل ڪل هذآ آلفضل إلى صآحب آلفضل ، ۈيشڪر ليل نهآر حتى يزيد مِـن عطآيآه : { ۈإذ تأذن ربڪمِـ لئن شڪرتمِـ لأزيدنڪمِـ ۈلئن ڪفرتمِـ إن عذآبي لشديد } » .

اختر اختيار الله :

« آدعُ آلله بثبآت ، ۈآستشعر آليقين في آلإجآبة ، فإن لمِـ يجب آلمِـآلڪ آلحڪيمِـ فقد أخّر بمِـقتضى حڪمِـته ، ۈليعلمِـ آلعبد أن آختيآر آلله عز ۈجل خير مِـن آختيآره لنفسه » .

هي ڪلمِـآت لمِـ آحبذ آن تقف عند قرآءتي لهآ ~
قد تڪۈن في حآجتهآ فتبث آلآمِـل في نفسڪ

تحياتي