كتبت احدى الاخوات هذه العبارت حينما وصفت ماتمر به من هموم وكربات فاعجبني كلامها واحببت نقله
فرج الله همومنا وهمومها
جزى الله الشدائد عني كل خير..
لا أدري كيف سأحيا لو لم تمر بي هذه الشدائد
يكفي إني إذا سجدت لله و تذكرت ضائقتي
طولت سجودي..
يكفي إذا غطيت راسي للنوم ذكرت ربي وهمي
و بكيت لله..
يكفي إني صرت أعرف وش الهم ودعاءه
يكفيني حفظت أوقات إجابة الدعاء وأسبابها ..
ربي لك الحمد لا أحصي ثناء عليك ..
والشدة زائلة
إما بزوالها عنا بكرم الله
أو بزوالنا عنها..
لكن الشأن كل الشأن
بعدما تزول
هل يبقى مفعولها الإيماني
أو نكون ممن : (إذا كشفنا عنه ضره مرّ كأن لم يدعنا إلى ضر مسه)
اللهم اجعلنا من الصابرين الحامدين..
محبة المبرأه @mhb_almbrah
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزى الله الشدائد عني كل خير..
لا أدري كيف سأحيا لو لم تمر بي هذه الشدائد
يكفي إني إذا سجدت لله و تذكرت ضائقتي
طولت سجودي..