ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله أشكرك أم فارس، أتمنى تقديم المزيد و المزيد حتى نوفي فلسطين حقها و لا نهملها. أتمنى أن تظل هذه القرى في ذاكرة كل الأجيال و ليس جيل من عاصروها فقط.
السلام عليكم و رحمة الله أشكرك أم فارس، أتمنى تقديم المزيد و المزيد حتى نوفي فلسطين حقها و لا...
خِرْبَة لِد (لد العوادين)

المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 32
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 75
ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 13218 مزروعة: 13138

يهودية: 0 (% من المجموع): (97)

مشاع: 354 مبنية: 52

ــــــــــــــ

المجموع: 13572


عدد السكان:

1931: 451

1944/1945: 640

عدد المنازل (1931): 87


القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تقع في رقعة مستوية من الأرض، وسط مرج ابن عامر. ويقع في الجزء الشرقي من أرضها مستنقع النويطر. وكانت طريق فرعية تصلها بطريق عفولاه- مغدو العام. كان سكان خربة لِد من المسلمين، ولهم مسجد فيها. وكانت منازلهم، المبنية بالحجارة والطين أو بالحجارة والأسمنت، متقاربة بعضها من بعض. وكانوا يتزودون المياه للاستخدام المنزلي من بئر تقع في الطرف الجنوبي الشرقي للقرية. وكان اقتصاد خربة لِد يعتمد على تربية المواشي وعلى الزراعة، وكانت الحبوب المحصول الرئيسي. في 1944/1945، كان ما مجموعه 13063 دونماً مخصصاً للحبوب، و103 دونمات مروية أو مستخدَمة للبساتين. ويقع على بعد ثلاثة كيلومترات، إلى الغرب من القرية، خربة المناطر، على سطح أرض بركانية غير متحاتة في مرج ابن عامر. وتتضمن البقايا الأثرية في هذا الموقع أدلة موقع بيزنطي كان آهلاً في السابق.

احتلالها وتهجير سكانها

تسللت قوة يهودية إلى القرية مساءً 26 شباط/1948، في الأسابيع الأولى للحرب. وقد نُشر تقرير عن هذه الغارة في صحيفة ((فلسطين)) اليومية، جاء فيه أن سكان القرية أطلقوا النار بكثافة على المهاجمين، فأجبروهم على الانسحاب بعد مناوشة قصيرة. ولم يعلن وقوع إصابات.
وعلى الرغم من عدم وجود رواية واضحة عن احتلال خربة لِد فمن الممكن أن تكون، إذا أخذنا موقعها بعين الاعتبار، واحدة من القرى التي تم الاستيلاء عليها عقب معركة مشمار هعيمك. وقد دمّرت هذه القرى جميعها فور احتلالها في أثناء تلك العملية نفسها.
وثمة احتمال أكثر ضعفاً، هو أن القرية احتُلت في أثناء عملية ديكل، التي قام الصهاينه بها.

المستعمرات على أراضي القرية

أنشأت إسرائيل مستعمرة ها-يوغف غربي القرية في سنة 1949؛ وقد شُيّد بعض منازلها على أراضي القرية.

القرية اليوم

كل ما تبقى من القرية اليوم ركام من الحجارة المبعثرة على الأرض، بالقرب من بعض أشجار الكينا والزيتون الكبيرة. وهناك بناء مشيّد حديثاً فوق بئر القرية.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
خِرْبَة لِد (لد العوادين) المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 32 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 75 ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية: 13218 مزروعة: 13138 يهودية: 0 (% من المجموع): (97) مشاع: 354 مبنية: 52 ــــــــــــــ المجموع: 13572 عدد السكان: 1931: 451 1944/1945: 640 عدد المنازل (1931): 87 القرية قبل سنة 1948 كانت القرية تقع في رقعة مستوية من الأرض، وسط مرج ابن عامر. ويقع في الجزء الشرقي من أرضها مستنقع النويطر. وكانت طريق فرعية تصلها بطريق عفولاه- مغدو العام. كان سكان خربة لِد من المسلمين، ولهم مسجد فيها. وكانت منازلهم، المبنية بالحجارة والطين أو بالحجارة والأسمنت، متقاربة بعضها من بعض. وكانوا يتزودون المياه للاستخدام المنزلي من بئر تقع في الطرف الجنوبي الشرقي للقرية. وكان اقتصاد خربة لِد يعتمد على تربية المواشي وعلى الزراعة، وكانت الحبوب المحصول الرئيسي. في 1944/1945، كان ما مجموعه 13063 دونماً مخصصاً للحبوب، و103 دونمات مروية أو مستخدَمة للبساتين. ويقع على بعد ثلاثة كيلومترات، إلى الغرب من القرية، خربة المناطر، على سطح أرض بركانية غير متحاتة في مرج ابن عامر. وتتضمن البقايا الأثرية في هذا الموقع أدلة موقع بيزنطي كان آهلاً في السابق. احتلالها وتهجير سكانها تسللت قوة يهودية إلى القرية مساءً 26 شباط/1948، في الأسابيع الأولى للحرب. وقد نُشر تقرير عن هذه الغارة في صحيفة ((فلسطين)) اليومية، جاء فيه أن سكان القرية أطلقوا النار بكثافة على المهاجمين، فأجبروهم على الانسحاب بعد مناوشة قصيرة. ولم يعلن وقوع إصابات. وعلى الرغم من عدم وجود رواية واضحة عن احتلال خربة لِد فمن الممكن أن تكون، إذا أخذنا موقعها بعين الاعتبار، واحدة من القرى التي تم الاستيلاء عليها عقب معركة مشمار هعيمك. وقد دمّرت هذه القرى جميعها فور احتلالها في أثناء تلك العملية نفسها. وثمة احتمال أكثر ضعفاً، هو أن القرية احتُلت في أثناء عملية ديكل، التي قام الصهاينه بها. المستعمرات على أراضي القرية أنشأت إسرائيل مستعمرة ها-يوغف غربي القرية في سنة 1949؛ وقد شُيّد بعض منازلها على أراضي القرية. القرية اليوم كل ما تبقى من القرية اليوم ركام من الحجارة المبعثرة على الأرض، بالقرب من بعض أشجار الكينا والزيتون الكبيرة. وهناك بناء مشيّد حديثاً فوق بئر القرية.
خِرْبَة لِد (لد العوادين) المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 32 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 75...
صور من القرية



مقبرة القرية



بئر القرية
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
صور من القرية مقبرة القرية بئر القرية
صور من القرية مقبرة القرية بئر القرية
خِربَة سَعْسَع


المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 15
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 50

عدد السكان:

1931: 1197 (ضمنه وَعْرة السريس وثماني قرى أُخرى)
1944/1945: 130
عدد المنازل (1931): 234 (ضمنه القرى المذكورة أعلاه)

القرية قبل سنة 1948

كانت القرية مبنية على هضبة مستديرة قليلة الارتفاع، تشرف على الطرف الشرقي لسهل حيفا. ولمّا كان العلماء يعتبرون أن هذا هو موقع كفار ساساي (Kefar Sasai) الروماني، فمن المرجح أن جزءاً على الأقل من الآثار الظاهرة في خربة سعسع يعود تاريخه إلى القرون الميلادية الأولى. ومن المعروف أن كفار ساساي كان قرية قريبة من التخوم القديمة لبتوليمايس (Ptolemais) (عكا)، وسفّوريس (Sepphoris) (صفورية، لاحقاً، في قضاء الناصرة). وقد صُنّفت خربة سعسع مزرعةً في (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس)، في فترة الانتداب. وتشتمل الآثار الباقية في الموقع على أُسس أبنية دارسة، وقبور منقورة في الصخر، وصهاريج، وكهوف. وإلى الجنوب من القرية تقع خربة جبياثا؛ وهي تل أثري تبرز منه أجزاء سور.

احتلالها وتهجير سكانها

كانت خربة سعسع تقع في منطقة تم احتلال بعض قراها في الأسابيع الأولى من الحرب. إلا أن الاستيلاء على معظم القرى المجاورة تم بعد سقوط حيفا، في الأسبوع الأخير من نيسان/ أبريل 1948. ولئن ظلّت القرية غير محتلة حتى آخر نيسان/ أبريل، فمن المرجح أن تكون احتلّت وقت سعت وحدات الهاغاناه لإحكام قبضتها على حيفا.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية ، لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية، التي دُمجت في أراضي بلدة شفاعمرو العربية.


القرية اليوم

تُشاهد أشجار التين ونبات الصبّار مبعثرة في أنحاء الموقع كما يشاهد بعض الحيطان الحجرية المنهارة جزئياً، وفي أحدها بوابة كبيرة مقوسة، وتُستعمل الأراضي المحيطة مرعى للمواشي.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
خِربَة سَعْسَع المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 15 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 50 عدد السكان: 1931: 1197 (ضمنه وَعْرة السريس وثماني قرى أُخرى) 1944/1945: 130 عدد المنازل (1931): 234 (ضمنه القرى المذكورة أعلاه) القرية قبل سنة 1948 كانت القرية مبنية على هضبة مستديرة قليلة الارتفاع، تشرف على الطرف الشرقي لسهل حيفا. ولمّا كان العلماء يعتبرون أن هذا هو موقع كفار ساساي (Kefar Sasai) الروماني، فمن المرجح أن جزءاً على الأقل من الآثار الظاهرة في خربة سعسع يعود تاريخه إلى القرون الميلادية الأولى. ومن المعروف أن كفار ساساي كان قرية قريبة من التخوم القديمة لبتوليمايس (Ptolemais) (عكا)، وسفّوريس (Sepphoris) (صفورية، لاحقاً، في قضاء الناصرة). وقد صُنّفت خربة سعسع مزرعةً في (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس)، في فترة الانتداب. وتشتمل الآثار الباقية في الموقع على أُسس أبنية دارسة، وقبور منقورة في الصخر، وصهاريج، وكهوف. وإلى الجنوب من القرية تقع خربة جبياثا؛ وهي تل أثري تبرز منه أجزاء سور. احتلالها وتهجير سكانها كانت خربة سعسع تقع في منطقة تم احتلال بعض قراها في الأسابيع الأولى من الحرب. إلا أن الاستيلاء على معظم القرى المجاورة تم بعد سقوط حيفا، في الأسبوع الأخير من نيسان/ أبريل 1948. ولئن ظلّت القرية غير محتلة حتى آخر نيسان/ أبريل، فمن المرجح أن تكون احتلّت وقت سعت وحدات الهاغاناه لإحكام قبضتها على حيفا. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية ، لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية، التي دُمجت في أراضي بلدة شفاعمرو العربية. القرية اليوم تُشاهد أشجار التين ونبات الصبّار مبعثرة في أنحاء الموقع كما يشاهد بعض الحيطان الحجرية المنهارة جزئياً، وفي أحدها بوابة كبيرة مقوسة، وتُستعمل الأراضي المحيطة مرعى للمواشي.
خِربَة سَعْسَع المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 15 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 50 عدد...
خِرْبَة المَنارَة

المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 19
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 50
عدد السكان:

1931: 2160 (ضمنه إجزم، قمبازة، خربة الوشاهية، الشيخ بريك، المزار)
1944عدد المنازل (1931): 442 (ضمنه المواقع المذكورة أعلاه)

القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تنتصب على تل ينحدر شرقاً، بالقرب من الطريق العام الساحلي. وثمة إلى الجنوب من القرية واد ينحدر في اتجاه الغرب. وكانت خربة المنارة تشرف غرباً على البحر الأبيض المتوسط، من مسافة كيلومترين. ولعلها سُمّيت المنارة لعلو ارتفاعها وقربها من البحر. وفي حقبة الانتداب صُنّفت مزرعةً، بحسب ما ورد في (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس).

احتلالها وتهجير سكانها

مع أن تاريخ احتلال خربة المنارة ليس معروفاً على وجه الدقة، إلاّ أن من الممكن التوصل إلى تاريخ تقريبي؛ وذلك بتفحص أحوال القرى المجاورة. فبينما احتُلّت المنطقة الساحلية الواقعة دون القرية إلى جهة الغرب، ظلّت مجموعة من القرى المتجاورة القريبة منها صامدة حتى نهاية تموز/يوليو 1948، في أثناء الهدنة الثانية. وقد سُمّي هذا الطوق المثلث الصغير لأنه كان يتألف من ثلاث قرى (جبع وعين غزال وإجزم). ولمّا كانت خربة المنارة تقع على طرف هذا المثلث، جنوبي جبع وشمالي عين غزال، فمن الممكن أن تكون قاومت ما دامت جاراتها قاومت. لكن من الأرجح أن تكون خربة المنارة احتُلّت في وقت أبكر من ذلك كثيراً. والأرجح من ذلك أن يكون احتلالها جرى في الأسبوع الأخير من أيار/مايو، عندما تم الاستيلاء على قرية الطنطورة المجاورة لها، والتي كانت آخر القرى التي احتُلّت في هذا القطاع من الساحل.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

استُخدم بعض أراضي القرية من أجل بناء مستعمرة عوفر، التي أُنشئت في سنة 1950. وبني على جزء آخر من أراضي القرية مدرسة تستفيد من خدماتها مستعمرة كيرم مهرال، التي أُنشئت في سنة 1949.

القرية اليوم

تشغل المدرسة المِنطَقية جزءاً مسيجاً من الموقع، وتشاهَد بقايا منزل داخل مجموعة من أشجار السرو. وثمة خارج الجزء المسيّج مزيد من شجر السرو، تتخله بقايا أربعة منازل حجرية. وينمو هناك أيضاً نبات الصبّار وشجر اللوز وتتناثر أنقاض منزلين آخرين قرب الجزء الجنوبي من الموقع وهناك منزل قرب بئر تقع على بعد نصف كيلومتر من الموقع أيضاً.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله

أين أنتن من الموضوع؟؟ لاحظت في الآونة الأخيرة اختفاء بعض العضوات اللاتي لديهن حضورهن القوي في الموضوع.
الرجاء العودة سريعا.