الله يسسسعدك ويوووفقك وين مااا وجهتي وجهك
حبيبتي صحيييح ما فيه اسد او حيوان مفترس في البيت بس الوساوس اللي تقهرني وتغلب تفكيري وتقنعني ان الحيوان المفترس هذا هررب من حديقة حيوانات ودخل بيييتي خخخخخ صحيح شر البلية ما يضحك بس من جد احيانا اصدق هالافكااار واخاااف منها واتخيل انه فعلا هجم علي اي احد من افراد العائله الله يكفييينا الشر

الين انت متاكدة 100%انك ماتمارسين الرياء شعورك بالخوف من الرياء وكراهيه هذا الشى هو دليل على عدم ريائك المراى يفعل هذا الشى وهو سعيد
تغلبتى على وسواس الطهارة والوضوء وقادرة باذن الله تتخلصين من هذا
نجاحك فى اداء بعض الصلوات امام اهلك بدايه للنجاح باذن الله
وبالتدريج راح تتحسنين
اول شى حاولى تضغطين على نفسك تصلين لو كم فرض عند اهلك مثلا صلاةالعصر والمغرب والباقى فى غرفتك
لاتقطعين صلاتك ابداء حتى لو شعرتى انك ترائ بها اكمليها
وبعدها قومى على طول من مكان صلاتك واشغلى نفسك راح تتوترين فى الايام الاولى لكن راح تشعرين براحه مع الاستمرار
احتقرى الفكرة وانها بسب الوسواس وليست بسببك وانها افكار سخيفه
غاليتى الوسواس عبارة عن دوامه فكرة_ثم فعل لتخيف التوتر_ثم راحه موقته_ثم توتر وتانئب بسب الفعل_ثم فكرة مرة اخرى
ولن تخرجى منه مادام تدورين فى هذى الدائرة
فشلك مرة ليس دليل على ضعفك لكن قولى لنفسك انه بسب الوسواس والفرض الاخر ساتغلب عليه
لكن انتبهى من قطع الصلاة والاعادة ستفتحين على نفسك وسواس جديد وهو قطع الصلاة واعادتها
كل فعل يبداء بفكرة بسيطه لكن نفذها الموسوس ووقع فى اعصارها
وانت الان مريضه لاتتعاملين مع اى شعور بانك انسانه طبيعيه هذا هو الى يوخر شفاء الكثير من مرضى الوسواس القهرى

وهنافتوى لمثل حالتك
السؤال: إنني أحياناً في قيامي بعبادتي، وخاصة التي تكون أمام الناس أكون في صراع مع نفسي، هل أنا مراءٍ أم لا؟
هذا من جملة ما يقع لأكثر العبَّاد، ونرجو أن يكون ذلك من علامة التقوى، لأنه كما قال الحسن البصرى رحمه الله عن النفاق ] .

فالخوف من الرياء من سمات المتقين الصالحين، ولا ينبغي للعبد المؤمن أن يمنعه شبهة الخوف من الرياء أو أن الناس ينظرون إليه عن عمل من أعمال الخير أو الصلاح.
إن كنت تقرأ القرآن، أو تصوم، أو تصلي، أو تتصدق, أو تعمل أي عمل من أعمال الخير، تفعله أنت عن إيمان وعن محبة لهذه الطاعة، وتقرب إلى الله تبارك وتعالى, فلا يمنعنك من ذلك خشية كلام الناس، فتخشى أن تقع في الرياء، فتقول: لا أعمل الطاعة، فهذا باب من أبواب الشيطان التي قد يدخل بها على الإنسان، ولهذا قد ورد عن بعض السلف أنهم قالوا: 'العمل لأجل الناس رياء، وترك العمل لأجل الناس كفر'
فالشيطان يُلَبِّس على كثير من الشباب في هذا، فبعض طلبة العلم ترك حفظ القرآن, لأن الشيطان أوهمه بأن حفظه جيد، وقراءته جميلة، فلو حفظت القرآن لافتنت.
فليس هذا هو التعامل الصحيح الذي سنه لنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولا صحابته الكرام,



امين ولك مثل ذلك
عارفه ومتاكدة انك عارفه سخافه فكرتك وانها ساذجه لكن تواجدها هو مايضايقك
انا قلت استخدمى التفكير المنطقى لانه راح يحقق لك احتقار الفكرة وسخافتها احد الاطباء اتصلت به مريضه تقول انها تخاف ان تمد يدها تحت السرير تخاف ان يكون تحته احد قال لها هل سمعتى او حصل لااحد من اقاربك او لك ان مسك يدك احد تحت السرير عندما تطمئن نفسها بهذى الفكرة راح يقل شعورها بالقلق
ثانيا تقبلى وجود الفكرة(فكرة الحيوان المفترس))تقبلى وجودها فى نفسك وانها من بسبب الوسواس ولست من قناعاتك راح يساعدك ايضا
تقبلها ليس معناته العمل على اساس انها صحيح وجود حيوان مفترس لا
ولكن عليك مقاومة الإلحاح مع تجنبها أو معادلتها . فقبول وجود الفكرة يتطلب ترك هذه الفكرة بدون تقييمها أو الحكم عليها أو التأثر بها
استخدمى الوقت حافز للنجاح مثلا كل يوم حاولى تطولين فى الحوش حتى لو شعرتى بالقلق وبالتدريج تزيد المدة
وهذا ماراح يطبق فى العلاج السلوكى باذن الله

بارك الله فيك على الدرس المفيد يالغلا,

لكن حبيت اقولك انا اخااااف من اللبه تكون طافيه لما انام دايم من فتره طويله امس انا خواتي ماشاء نايمين في غرفه وحده اختي طفت اللبه بغيت اتجنن وتخيل يجيني ولا احد يعطني كف وقلبي احسه يدق من الخوف مقدرت صراحه )

احلى شوفى ردى على سابى سال
هو نفس ماراح تطبقينه لحالتك
والله يبارك فيك

نزل الدرس الثالث
ويوم الاحد باذن الله الدرس فى معوقات الشفاء والاسس لنجاح العلاج
ثم العلاج السلوكى وتطبيقه