lawsi
lawsi
أين أنت يا موج..من قبل...فلماذا لم اكتشف هذا القلم الرائع المعطاء الا هذه الفترة..فتبارك الله وزادك الله من فضله
بمجرد الحديث عن الاهداف أجد متعة رائعه(هل وجدتم ذلك وانت تعقبون على هذا المحور بالذات )
اني ابتسم بصدق الان وانا اقرأ كلامك يا موج..واستمتع
وبالتأكيد افكر في اعادة برمجة اهدافي وتحديثها..
فعلا الهدف اختلط بالحق والأحلام والأمنيات؟؟
بينما أجد ان الهدف أكثر واقعيه...واجده اسهل بكثير نظرا للتركيز عليه ويجب ان لايخص الا شخصي انا فقط
بعد فترة طويلة من موضوعي عن الدفتر وووو..
ارسلت لي قريبة لي ..تقول قررت اقوم بالدفتر
قلت ممتاز
فقالت عندي ثلاث اهداف ..وهي
ان يصلي زوجي واولادي في المسجد
وان يستقر اولادي في بيت الزوجية..
وان احفظ القران
قلت لها
حفظ القران هو الهدف الوحيد الذي بأمكانك تحقيقك لأنه يخصك انت....
اما ماذكرت فهي امنيات..يتركون معك فيها وبيدهم أكثر منك تحقيقها خصوصا لو وضعوها في ذهنهم
قالت نعم هي امنياتي وهدفي
قلت لا ركزي على هدفك
اما امنياتك فاسالي الله الدعاء لهم بما تتمنين...لهم...فليس لك الا باب او بابين في هذا المجاال وكأمنية وليس كهدف
بينما حفظ كتاب الله فهي ئ يخصك وسينفعك انت..وسيغنيك أنت
والان اقول سيحقق استقلاليتها لتفكر بنفسها وبشكل مستقل أكثر
نحن لاندعو للأنانيه في التفكيرولكن للواقعيه...ولأنتاج بشكل اقوى
البارحه
كانت عندي....وبعد العشاء رأيت اختي الصغرى تسمع لها ايات من سورة البقرة؟؟
هذه تجربة حديثه كنت اتعايش معها لهذا السبوع الذي انتهى هذا اليوم
lawsi
lawsi
نعم كما ذكرت يا خلود
يتناسب الاستقلال الدنيوي طرديا مع الأستقلال الديني..
حتى لدى الغرب....تجد الأشخاص المترفعين عن الفسق والأخطاء أكثر استقلالية وانتاج لأهدافهم
قرأت كثيرا للـــ د. جاري رجل ديني في امريكا..يعالج قضايا اسرية وبطريقه رائعه
لو لم أعرف انه نصراني لقلت أنه يقرأ في كتب المسلمين حقا
ومن قرأ كتب المعالجين في تطوير الذات سيجد انهم يهتمون جدا بالجانب الديني....بل ويرون ان ذلك عامل مهم لتحقيق الأهداف وللاستقرار النفسي والأستقلال الذاتي
dolai
dolai
ماشاءالله لاقوة الابالله كلامك مدربتى الفاضله كلام مشجع كلام يدل على مدى فهمك للحياه زادك الله ووفقك لمايحبه ويرضاه
عندما ذكتى هنا دفترك تذكرت انى كان لى دفتر لكن يبدوان دفترى لايشبه دفترك سوى انه ورق دفتر اعتبرته صديقتى لانى لم استطع ان املك صديقه بمعنا الكلمه .زلكن لااظن انى فى يوم ن الايام قداخبرته بهدف محدد لكن ساارجع ابحث بين طياته قداجدنى كتبت هدفا وتحقق لكن قديكون هذا الدفتر هو استقلالى الذى لايدرى عنه احد استقليت فيه بأفكارى فرحاتى همومى قديصعب على الانسان فىبعض الاحيان ان يكون مستقلا حتى لوكانت صدقه اوعمل خيري ديكون اعتماد على مساعدت الاخرين لى فى كل شيء لايدعنى استقل لكن هذا لانى لست ممن تستطيع الخروج لوحدها
قداكون م اجدالكلام عمايدورفى خاطرى كن سألخص لك بعض ااريد
هل استطيع تعليم ابنائي الاستقلال وكيف
lawsi
lawsi
؛ كم هو جميل أن يرسم الإنسان له هدف سامي يسعى للوصول إليه ؟ و الأجمل أن يكون هذا الهدف مجزأ إلى أهداف صغيره تبلغه ما يريد .. و أن تكون له نفس تواقه كلما حقق هدف سعى لآخر كما كان عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه ـ : " إن لي نفساً تواقة، وما حققت شيئاً إلا تاقت لما هو أعلى منه ،تاقت نفسي إلى الزواج من ابنة عمي فاطمة بنت عبد الملك فتزوجتها، ثم تاقت نفسي إلى الإمارة فوليتها، وتاقت نفسي إلى الخلافة فنلتها،والآن يا رجاء تاقت نفسي إلى الجنة فأرجو أن أكون من أهلها" أوافقك الرأي أن يحتفظ المرء بخبايا من الأعمال الصالحه فهي المنجيه له من المهالك بإذن الله .. و أن يدخر شيئاً من خبايا أهدافه في داخله محظور لكائن من كان الوصول إليها .. لئلا يتلقى صفعة ترديه المهالك فيتوقف في منتصف الطريق .. أسعي لتحقيق أهدافك بخطى واثقه و صمت مطبق و أتركي اثراً جميلاً دون أن يشعر بك أحدهم .. سأدع موضوعي هذا يتحدث بكثير مما يجول بداخلي : لم أشأ أن أدون شيئاً شخصيا هنا لكني آثرت إحضاره لتعم الفائده .. سؤالي مدربتنا الفاضله : ذكرت لي إحداهن قصة إصابتها بمرض روحي و رحلة علاجها و شفائها من المرض .. كيف أساعد في نشر وعي ثقافي في مجتمعي بأن تُدفـــن أسرار البيت عند عتبة الباب بالترغيب لا الترهيب ؟ الحمد لله مع إستقلالي الديني أستقرت أموري كثيراً .. الإستقلال الديني أقصر الطرق لتحقيق الإستقلال الدنيوي .. همسة لكل الحلوات : أكثروا من قول : " اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء .. و درك الشقاء .. و سوء القضاء .. و شماتة الأعداء " ؛
؛ كم هو جميل أن يرسم الإنسان له هدف سامي يسعى للوصول إليه ؟ و الأجمل أن يكون هذا الهدف مجزأ إلى...
عظيم نقلك لهذه المقوله ولو اكتفينا بها في المحور الثالث فقد أغنت وكفت

كان عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه ـ : " إن لي نفساً تواقة، وما حققت شيئاً إلا
تاقت لما هو أعلى منه ،تاقت نفسي إلى الزواج من ابنة عمي فاطمة
بنت عبد الملك فتزوجتها، ثم تاقت نفسي إلى الإمارة فوليتها، وتاقت
نفسي إلى الخلافة فنلتها،والآن يا رجاء تاقت نفسي إلى الجنة فأرجو
أن أكون من أهلها
"

بارك الله فيك...
وردك غالبا ما يحمل فوائد يا ضياء..فماشاء الله لك من اسمك نصيب
lawsi
lawsi
؛ كم هو جميل أن يرسم الإنسان له هدف سامي يسعى للوصول إليه ؟ و الأجمل أن يكون هذا الهدف مجزأ إلى أهداف صغيره تبلغه ما يريد .. و أن تكون له نفس تواقه كلما حقق هدف سعى لآخر كما كان عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه ـ : " إن لي نفساً تواقة، وما حققت شيئاً إلا تاقت لما هو أعلى منه ،تاقت نفسي إلى الزواج من ابنة عمي فاطمة بنت عبد الملك فتزوجتها، ثم تاقت نفسي إلى الإمارة فوليتها، وتاقت نفسي إلى الخلافة فنلتها،والآن يا رجاء تاقت نفسي إلى الجنة فأرجو أن أكون من أهلها" أوافقك الرأي أن يحتفظ المرء بخبايا من الأعمال الصالحه فهي المنجيه له من المهالك بإذن الله .. و أن يدخر شيئاً من خبايا أهدافه في داخله محظور لكائن من كان الوصول إليها .. لئلا يتلقى صفعة ترديه المهالك فيتوقف في منتصف الطريق .. أسعي لتحقيق أهدافك بخطى واثقه و صمت مطبق و أتركي اثراً جميلاً دون أن يشعر بك أحدهم .. سأدع موضوعي هذا يتحدث بكثير مما يجول بداخلي : لم أشأ أن أدون شيئاً شخصيا هنا لكني آثرت إحضاره لتعم الفائده .. سؤالي مدربتنا الفاضله : ذكرت لي إحداهن قصة إصابتها بمرض روحي و رحلة علاجها و شفائها من المرض .. كيف أساعد في نشر وعي ثقافي في مجتمعي بأن تُدفـــن أسرار البيت عند عتبة الباب بالترغيب لا الترهيب ؟ الحمد لله مع إستقلالي الديني أستقرت أموري كثيراً .. الإستقلال الديني أقصر الطرق لتحقيق الإستقلال الدنيوي .. همسة لكل الحلوات : أكثروا من قول : " اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء .. و درك الشقاء .. و سوء القضاء .. و شماتة الأعداء " ؛
؛ كم هو جميل أن يرسم الإنسان له هدف سامي يسعى للوصول إليه ؟ و الأجمل أن يكون هذا الهدف مجزأ إلى...
احيانا الترهيب ضروري..
فمثل هؤلاء يحتاجون حوار يرغبهم ويرهبهم في نفس الوقت
وللاسف يا ضيـــــــــاء فأننا لا نفطن معار الناس الا بعد اللدغ وتجرع الألم
في كثير من مجالات الحياة وليس المرض وحسب...!!
في صحيح البخاري: لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين.
فهذا حديث كفيل بأن يفطن المرء...وغالبا ما تحدث مسببات لكل علة في بيوتنا..
فمن الواجب اننا مع أول علة وابتلاء نفطن..والا وقعنا في اللدغ مرارا
وهنا قد نضيع على أنفسنا صفة من صفات المؤمن...

اتمنى ان ارى مشروعك يا ضياء في ترغيب وترهيب المرأه..بأن حياتها بين يديها بعد الله
وأنه ليس لأحد أن يؤذيها طالما هي لم تعرض نفسها لذلك؟
اعتقد انك ستفتحين افاق رائعه للفطنة في هذا المجال...