انتهينا من النقطتين الاولى والثانية
ولقد كانت الثانية متشعبه لستة محاور....
والان سابدأ بالنقطة الثالثه..وهي مريحة وليست متشعبه ابــــــــــــدا
لكن قد نتشعب معا في حوارنا الممتع

lawsi
•

lawsi
•
النقطة الثالثه.... كونــــي صــادقه مع نفســك
وبالتالي ستضيفين عناصر القوة لذاتك دون أي مؤثرات خارجيه
الصدق مع النفس لن يكون الا بعد الصدق مع الله في الرجوع اليه والانابة اليه وسؤاله دوما رضاه والجنه
كوني أكثر التزاما بالمواعيد والمواثيق
لتكوني أكثر صلابه في مواجة التحديات
لا بأس بوجود مذكرة خاص لتدوين المواعيد...وتحديد الأولويات ...
والحرص بشده على الوفاء بالعهود والمواثيق
فذلك من شأنه ان يعزز ثقة الناس بك وبالتالي نعترف بأنك بالفعل قوية مستقله تجيدين الوفاء والألتزام حقا
كوني اكثر تنظيما في حياتك
لتكوني أكثر صلابه لتقبل أي ضغوط اخرى مفاجئة....
حينما يكون لك جدولك الخاص بالتنظيم ولديك جدولك الخاص بيومك ...لن تكوني مرتعا في جداول الاخرين ولن تكوني اختيارا موفقا لتفريغ الشحنات او لتنفيس اللاهيين
لكل شئ حدود حتى مع نفسك.....وكونك أكثر تنظيما فأنك ادعى لأحترام الاخرين ..وادعى لأن تكوني محل ثقه واجدر بأن تكوني بالفعل مستقلة ذاتيا
فلديك حياتك المستقله وحتما ستكونين اكثر تقبل للضغوط الخارجيه التي احيانا تأتينا بحكمة من الله عزوجل.......
هل لديك قصــور من ذلك الجــــانب ؟؟
لابأس بالأعتراف...والأهتمام بتطوير هذا الجانب...
ببعض القراءة..فهناك كتب عديده تهتم بهذا الجانب ...
الاستعانه بمن هم أكثر تنظيما واكثر دقه كمرشدين
تتبعي أثر هؤلاء وحاولي أن تتعلمي منهم....ولاتحتقري ايا كان..او حتى مكانا ما؟؟
وبالتالي ستضيفين عناصر القوة لذاتك دون أي مؤثرات خارجيه
الصدق مع النفس لن يكون الا بعد الصدق مع الله في الرجوع اليه والانابة اليه وسؤاله دوما رضاه والجنه
كوني أكثر التزاما بالمواعيد والمواثيق
لتكوني أكثر صلابه في مواجة التحديات
لا بأس بوجود مذكرة خاص لتدوين المواعيد...وتحديد الأولويات ...
والحرص بشده على الوفاء بالعهود والمواثيق
فذلك من شأنه ان يعزز ثقة الناس بك وبالتالي نعترف بأنك بالفعل قوية مستقله تجيدين الوفاء والألتزام حقا
كوني اكثر تنظيما في حياتك
لتكوني أكثر صلابه لتقبل أي ضغوط اخرى مفاجئة....
حينما يكون لك جدولك الخاص بالتنظيم ولديك جدولك الخاص بيومك ...لن تكوني مرتعا في جداول الاخرين ولن تكوني اختيارا موفقا لتفريغ الشحنات او لتنفيس اللاهيين
لكل شئ حدود حتى مع نفسك.....وكونك أكثر تنظيما فأنك ادعى لأحترام الاخرين ..وادعى لأن تكوني محل ثقه واجدر بأن تكوني بالفعل مستقلة ذاتيا
فلديك حياتك المستقله وحتما ستكونين اكثر تقبل للضغوط الخارجيه التي احيانا تأتينا بحكمة من الله عزوجل.......
هل لديك قصــور من ذلك الجــــانب ؟؟
لابأس بالأعتراف...والأهتمام بتطوير هذا الجانب...
ببعض القراءة..فهناك كتب عديده تهتم بهذا الجانب ...
الاستعانه بمن هم أكثر تنظيما واكثر دقه كمرشدين
تتبعي أثر هؤلاء وحاولي أن تتعلمي منهم....ولاتحتقري ايا كان..او حتى مكانا ما؟؟

قرأت محورنا الثالث الذي ينطبق علي تماما من حيث أني ألتزم جدا بالمواعيد
وأحرص بشدة على الايفاء بما أعد و أجند كل طاقاتي لأكون عند الطلب
بصراحة أنا من النوع المعطاء جدا و لا أبخل على من يستشيرني و أقف مع من يحتاج للدعم
و أسخر كل شيء على حساب نفسي لإراحة من أوليهم الاهتمام
وأتحرى الدقة في كل شيء وأرهق نفسي بالمتابعة
صحيح للعطاء اللامحدود طعم و شعور لا يوصف ولكن مع الوقت أضررت نفسي
فاحتجت لوقفة صارمة في وجه نفسي لأقول لها
كفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
أجل اكتفيت وعلي إعادة توزيع جدول حياتي بحيث لا ضررو لا ضرار
وتعلمت شيء جديد اسمه الاعتـــــــــذار
اي والله مدربتي كان صعب جدا علي أن أقول للآخر أعتذر اليوم مشغولة مثلا
أعتذر لدي موعد هام وقد يكون هذا الموعد مع نفسي لأجلي أنا
أليس نفسي بذات الأهمية!!!
ثم شيئا فشيئا حينما أكون مضغوطة أقول لا أقدر ..لست متوفرة .. سأحاول في وقت آخر
لا يمكنني الآن...................
بالبداية كان الأمر صعب فوق التصورلشخص تعود البذل بلا توقف
لكن مع الوقت بدأت أشعر بالراحة و بدأت أتنفس..!!!!!
كنت أظن من حولي سيغضب و..خفت أجرح مشاعرهم .. استغربوا بالبداية
لكن تقبلوا الأمر واحترموا موقفي بالتالي مع الوقت وشيئا فشيئا تغيرت طلباتهم
وأصبحت مثل ..متى يمكنني مكالمتك أو هل لديك التفرغ لمقابلتك ولم أعد بحاجة
للتبرير و لا للانشغال لما سيظنوه عني ..
يعني الوقت كفيل بتمحيص المشاعر وصهرها بتعريضها لمثل هذه التجارب
فنخرج من دائرة الاستغلال لضوء الاستقلال
جميل ما حدث من تغير فأنا من الداخل نفس الشخص لكن وضعت بعض الرتوش
حتى لا يقع الاعتماد علي بالكامل حتى لا أستتنفر كل جهودي و لا أستفرغ كل طاقاتي
وأحافظ على توازني
هذه المعادلة جعلتني أكثر حرية إي والله عادت علي بالحرية
تحررت من قيود طلباتهم المستمرة و حافظت على علاقتي الجيدة بهم
وضربت عصفورين بحجر واحد!!
وأحرص بشدة على الايفاء بما أعد و أجند كل طاقاتي لأكون عند الطلب
بصراحة أنا من النوع المعطاء جدا و لا أبخل على من يستشيرني و أقف مع من يحتاج للدعم
و أسخر كل شيء على حساب نفسي لإراحة من أوليهم الاهتمام
وأتحرى الدقة في كل شيء وأرهق نفسي بالمتابعة
صحيح للعطاء اللامحدود طعم و شعور لا يوصف ولكن مع الوقت أضررت نفسي
فاحتجت لوقفة صارمة في وجه نفسي لأقول لها
كفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
أجل اكتفيت وعلي إعادة توزيع جدول حياتي بحيث لا ضررو لا ضرار
وتعلمت شيء جديد اسمه الاعتـــــــــذار
اي والله مدربتي كان صعب جدا علي أن أقول للآخر أعتذر اليوم مشغولة مثلا
أعتذر لدي موعد هام وقد يكون هذا الموعد مع نفسي لأجلي أنا
أليس نفسي بذات الأهمية!!!
ثم شيئا فشيئا حينما أكون مضغوطة أقول لا أقدر ..لست متوفرة .. سأحاول في وقت آخر
لا يمكنني الآن...................
بالبداية كان الأمر صعب فوق التصورلشخص تعود البذل بلا توقف
لكن مع الوقت بدأت أشعر بالراحة و بدأت أتنفس..!!!!!
كنت أظن من حولي سيغضب و..خفت أجرح مشاعرهم .. استغربوا بالبداية
لكن تقبلوا الأمر واحترموا موقفي بالتالي مع الوقت وشيئا فشيئا تغيرت طلباتهم
وأصبحت مثل ..متى يمكنني مكالمتك أو هل لديك التفرغ لمقابلتك ولم أعد بحاجة
للتبرير و لا للانشغال لما سيظنوه عني ..
يعني الوقت كفيل بتمحيص المشاعر وصهرها بتعريضها لمثل هذه التجارب
فنخرج من دائرة الاستغلال لضوء الاستقلال
جميل ما حدث من تغير فأنا من الداخل نفس الشخص لكن وضعت بعض الرتوش
حتى لا يقع الاعتماد علي بالكامل حتى لا أستتنفر كل جهودي و لا أستفرغ كل طاقاتي
وأحافظ على توازني
هذه المعادلة جعلتني أكثر حرية إي والله عادت علي بالحرية
تحررت من قيود طلباتهم المستمرة و حافظت على علاقتي الجيدة بهم
وضربت عصفورين بحجر واحد!!

ضيـاء
•
موج البنفسج :
قرأت محورنا الثالث الذي ينطبق علي تماما من حيث أني ألتزم جدا بالمواعيد وأحرص بشدة على الايفاء بما أعد و أجند كل طاقاتي لأكون عند الطلب بصراحة أنا من النوع المعطاء جدا و لا أبخل على من يستشيرني و أقف مع من يحتاج للدعم و أسخر كل شيء على حساب نفسي لإراحة من أوليهم الاهتمام وأتحرى الدقة في كل شيء وأرهق نفسي بالمتابعة صحيح للعطاء اللامحدود طعم و شعور لا يوصف ولكن مع الوقت أضررت نفسي فاحتجت لوقفة صارمة في وجه نفسي لأقول لها كفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى أجل اكتفيت وعلي إعادة توزيع جدول حياتي بحيث لا ضررو لا ضرار وتعلمت شيء جديد اسمه الاعتـــــــــذار اي والله مدربتي كان صعب جدا علي أن أقول للآخر أعتذر اليوم مشغولة مثلا أعتذر لدي موعد هام وقد يكون هذا الموعد مع نفسي لأجلي أنا أليس نفسي بذات الأهمية!!! ثم شيئا فشيئا حينما أكون مضغوطة أقول لا أقدر ..لست متوفرة .. سأحاول في وقت آخر لا يمكنني الآن................... بالبداية كان الأمر صعب فوق التصورلشخص تعود البذل بلا توقف لكن مع الوقت بدأت أشعر بالراحة و بدأت أتنفس..!!!!! كنت أظن من حولي سيغضب و..خفت أجرح مشاعرهم .. استغربوا بالبداية لكن تقبلوا الأمر واحترموا موقفي بالتالي مع الوقت وشيئا فشيئا تغيرت طلباتهم وأصبحت مثل ..متى يمكنني مكالمتك أو هل لديك التفرغ لمقابلتك ولم أعد بحاجة للتبرير و لا للانشغال لما سيظنوه عني .. يعني الوقت كفيل بتمحيص المشاعر وصهرها بتعريضها لمثل هذه التجارب فنخرج من دائرة الاستغلال لضوء الاستقلال جميل ما حدث من تغير فأنا من الداخل نفس الشخص لكن وضعت بعض الرتوش حتى لا يقع الاعتماد علي بالكامل حتى لا أستتنفر كل جهودي و لا أستفرغ كل طاقاتي وأحافظ على توازني هذه المعادلة جعلتني أكثر حرية إي والله عادت علي بالحرية تحررت من قيود طلباتهم المستمرة و حافظت على علاقتي الجيدة بهم وضربت عصفورين بحجر واحد!!قرأت محورنا الثالث الذي ينطبق علي تماما من حيث أني ألتزم جدا بالمواعيد وأحرص بشدة على الايفاء بما...
؛
بدأت الضغوطات من حولي صبــاح هذا اليوم ..
و هذه الضغوطات تتكرر مره كل حيـــن تقريباً ..
و أحمد الله أن ألتحقت بهذه الدورة المباركه
و الآن أثق إني سأتغلب عليها عن بكرة أبيها ..
صباح / مساء معطر بنسائم الإيمان و أريج الغفران ..
هههه حيلك فيه يا حلوه و إن شاء الله يتفعل معك ..
صدقتي ضربة حظ لا أقل و لا أكثر ..
تظهر و تختفي تلقائياً ..
و ما ذكرتي عن أم أحمد صحيح ..
أحييك على ما طرحتي هنا ..
نفس مبدئي في الحياه لا أريد أن أشغل وقتي و فكري فيما
يرضيهم على حساب رضا ربي و رضاي عن نفسي و راحتي ..
أرفض أن أقوم بعمل ما خوفاً من كلام الناس إن لم يكن لي رغبه
كما أرفض أن أفعل الشيء إرضاء لشخص معين دون رضا تام مني ..
أصدقك القول لي رأي مختلف عن من حولي يجعلني أتميز عليهم
لكني أؤثر الصمت في كثير من الأحيان ع الجدال العقيم معهم ..
فحواري معهم يحدث حواجز كبيره بيني و بينهم فأكون الذي يسكب
البنزين فوق النار لتزداد توقداً ..
تذكرت موقف على جابر ـ رحمه الله ـ عندما عارض بعض العلماء
في جواز الظهور على شاشات التلفزيون و نقل التلاوات حيه
و الصلوات مباشره لنجدهم الآن يفعلون ما كانوا يعارضونه ..
لي عودة بإذن الله للتعقيب ع المحور الثالث ..
" اللهم أسألك علماً نافعاً ,
و رزقاً طيباً ,
و عملاً متقبلاً "
؛
الصفحة الأخيرة
فغالبا ما تدعمين رأينا بطريقه رائعه واقرب للتمكين والأفاده...
فهنئيا لك هذا الأسلوب المميز في التوضيح والتركيز على كل فائدة واحتواءها..
انت بالفعل صاحبة احتواء رائع يا صيدلانية..وتجيدين الاحتواء بكل معانيه
فزادك الله من فضله