همسات الحنايا
رائعه مداخلاتكن اخواتي 
وفقكن الرحمن ...
lawsi
lawsi
رائعه مداخلاتكن اخواتي  وفقكن الرحمن ...
رائعه مداخلاتكن اخواتي  وفقكن الرحمن ...
توقعت ان منكن من لديها حس المحور الثالث وبشده
الا أنهن اصبحن فريسة لهذا الأمر بدقته وجماله..

احببت هذه النقطة وبشده من كلامك
كنت أظن من حولي سيغضب و..خفت أجرح مشاعرهم .. استغربوا بالبداية
لكن تقبلوا الأمر واحترموا موقفي بالتالي مع الوقت وشيئا فشيئا تغيرت طلباتهم

فعلا ياموج
ما جعلنا نتردد في ألأستقلال بأنفسنا هو خوفنا من ردة الفعل او لعله مزيد من التفاني الغير مشروط
ولكن حقا كما ذكرت أكتشفنا أن الأمر ليس بذاك الصعوبة وردة الفعل كانت غير متوقعه
اوحيت لنا
ان بحقيقة ان العلاج يبدأ من أنفسنا...
لن يضيرنا أن اعترفنا بحاجتنا للاستقلال أحيانا كي نكون اكثر عطاء مع الوقت
واذكراني عالجت هذا الأمر سابقا وفي مواضع عدة..وعن تجربتي الشخصية






اتعلمين يا ضياء أني اتيت من زيارات متتالية لبعض ألقارب بصحبة ابني ولا اخفيك مرحهقه الا ني أتيت متلهفه للدورة
وها أنا أجد متعتي في قراءة ردك وردود ألآخوات بارك الله فيكن

أحببت أسئلتك وبشده

كيف تتعاملين مع أشخاص ما يلتزمون بالمواعيد
و تجبرينهم على الإلتزام بها-
؟
امنـــــــــــت بشئ واحد يا ضياء أن ليس بأمكاني تغيير أحد..بالرغم أني كنت أسعى وبشده لذلك خاصة لو اضطر الأمر لأجتماعنا
لكن اكتشفت أني أجلس متضايقة مستاءه ...واحيانا قد تكون لي ردة فعل سيئة وهي ندمي على الأجتماع بهم
من خلال هؤلاء (ورب ضارة نافعه)
بدأت ألتمس الفائدة من وقت الانتظار...فأنا أتيت في وقتي...وهم ما زالوا
حاولت أن اوحي لنفسي في البداية على مضض ان هذا وقت جيد للأستفاده منه..
وحاولت ادرب نفسي على الصبر(ولا أخفيك على مضض )
والان لاأقول لك أني استطعت التكيف 100% مع هؤلاء....الا أني حقا أفضل من السابق بنسبة لاباس بها؟..
سبق كتبت كلمات في تويتر لموقف صادفني في تأخر البعض؟؟ وفي نفس اللحظه؟؟
واحسست براحة لأني فرغت شيئا من شحناتي السلبية ...!!


كيف تتصرفين مع أشخاص يفاجئونك بالحضور لمنزلك
بدون إذن مسبق-ربما تكونين غير مستعدهـ لزيارتهم
أو تهمين بالخروج كأن يكون لديك موعد مع طبيب؟؟

هؤلاء على ما أعتقد أنهم قلوا بنسبه جيده عن عشر سنوات مضت!! أوليس كذلك
ولكن البعض مازال يفرض نفسه؟.؟
وقد يسبب الضيق اكثر في الوقت الراهن كون الناس أصبحوا أفضل من السابق في فن الاستئذان؟؟
الأمر بسيط للغاية يا ضيــــــــــــــاء
واكرر أنه لابد ان يكون بسيط...عفوا انا مرتبطة....!!
فهذا أفضل لهم ولك ..
وكما قالت موج...احيانا نكون على موعد مع أنفسنا..
ان لا نستقبل زورانا خيرا من ان نستقبلهم وفي أنفسنا الكثير من عدم التقبل والقبول
طبعا نتفق ان الامر يختلف مع ضيوف الترحال...!!

كنت في زيارة لأهلك لأيام و لا تملكين ملابس زيارات
و تفاجأتي بزيارة أشخاص لكم بدون إذن مسبق و طلبت-
والدتك منك أستقبالهم هل تلبين طلبها أم تتجاهليه؟

أن كنت من ذوي الزيارات ألاسبوعية لأهلك فأني افضل ان تأخذ احدانا احتياطا لمثل هذه الزيارات
او على الأقل ترك ملابس للأستقبال كجلابية او شئ من ذلك مخصصة للأستقبال واستبدالها بين فترة وفترة..
لكن فرضا لو لم يكن هناك مجال..فأعتقد انك مضطرة للأعتذار..من الوالدة...
بحيث اني غير مهيأة للأستقبال ...ولاداعي لأخبار الضيوف بوجودك أصلا..
وعلى فكرة تصير هذه الأمور كثيرا في بيوت الحارات والجيران المتقاربين عشرة ومعروف!!


- في عملك انجزت عملاً مبدعاً و طلبته منك إحداهن
بدون حقوق هل تسايرينها أم لا؟


لاأخفيك ان مثل هذا الموقف أزعج ابنتي ...واضطرت للموافقه اول مرة وثاني مرة
لكن لكون شخصيتها أكثر استقلالا مني....تداركت الأمر..فأعتذرت..!!
وكان حديثها معي..
وافقت برغبتي...اولا وثانيا وكون الأمر لن يضيرني ولكن حينما أحسست ان الأمر زاد فلقد اعتذرت برغبتي...ولم يزعجني ذلك أمي!!

لذا ما ذا تشعرين به حيال ذلك يا ضياء..!!
فأحيانا تكون لديك رغبة شديده في اعطاء من يجهل ويحتاج المساعده..
لكن البعض فعلا لااراه يستحق ذلك؟؟
وسبحان الله
السؤال اصلا لغير حاجة امر غير جيد بتاتا وقد يفتح مجال للتكرار !!
lawsi
lawsi
lawsi lawsi :
توقعت ان منكن من لديها حس المحور الثالث وبشده الا أنهن اصبحن فريسة لهذا الأمر بدقته وجماله.. احببت هذه النقطة وبشده من كلامك كنت أظن من حولي سيغضب و..خفت أجرح مشاعرهم .. استغربوا بالبداية لكن تقبلوا الأمر واحترموا موقفي بالتالي مع الوقت وشيئا فشيئا تغيرت طلباتهم فعلا ياموج ما جعلنا نتردد في ألأستقلال بأنفسنا هو خوفنا من ردة الفعل او لعله مزيد من التفاني الغير مشروط ولكن حقا كما ذكرت أكتشفنا أن الأمر ليس بذاك الصعوبة وردة الفعل كانت غير متوقعه اوحيت لنا ان بحقيقة ان العلاج يبدأ من أنفسنا... لن يضيرنا أن اعترفنا بحاجتنا للاستقلال أحيانا كي نكون اكثر عطاء مع الوقت واذكراني عالجت هذا الأمر سابقا وفي مواضع عدة..وعن تجربتي الشخصية اتعلمين يا ضياء أني اتيت من زيارات متتالية لبعض ألقارب بصحبة ابني ولا اخفيك مرحهقه الا ني أتيت متلهفه للدورة وها أنا أجد متعتي في قراءة ردك وردود ألآخوات بارك الله فيكن أحببت أسئلتك وبشده كيف تتعاملين مع أشخاص ما يلتزمون بالمواعيد و تجبرينهم على الإلتزام بها- ؟ امنـــــــــــت بشئ واحد يا ضياء أن ليس بأمكاني تغيير أحد..بالرغم أني كنت أسعى وبشده لذلك خاصة لو اضطر الأمر لأجتماعنا لكن اكتشفت أني أجلس متضايقة مستاءه ...واحيانا قد تكون لي ردة فعل سيئة وهي ندمي على الأجتماع بهم من خلال هؤلاء (ورب ضارة نافعه) بدأت ألتمس الفائدة من وقت الانتظار...فأنا أتيت في وقتي...وهم ما زالوا حاولت أن اوحي لنفسي في البداية على مضض ان هذا وقت جيد للأستفاده منه.. وحاولت ادرب نفسي على الصبر(ولا أخفيك على مضض ) والان لاأقول لك أني استطعت التكيف 100% مع هؤلاء....الا أني حقا أفضل من السابق بنسبة لاباس بها؟.. سبق كتبت كلمات في تويتر لموقف صادفني في تأخر البعض؟؟ وفي نفس اللحظه؟؟ واحسست براحة لأني فرغت شيئا من شحناتي السلبية ...!! كيف تتصرفين مع أشخاص يفاجئونك بالحضور لمنزلك بدون إذن مسبق-ربما تكونين غير مستعدهـ لزيارتهم أو تهمين بالخروج كأن يكون لديك موعد مع طبيب؟؟ هؤلاء على ما أعتقد أنهم قلوا بنسبه جيده عن عشر سنوات مضت!! أوليس كذلك ولكن البعض مازال يفرض نفسه؟.؟ وقد يسبب الضيق اكثر في الوقت الراهن كون الناس أصبحوا أفضل من السابق في فن الاستئذان؟؟ الأمر بسيط للغاية يا ضيــــــــــــــاء واكرر أنه لابد ان يكون بسيط...عفوا انا مرتبطة....!! فهذا أفضل لهم ولك .. وكما قالت موج...احيانا نكون على موعد مع أنفسنا.. ان لا نستقبل زورانا خيرا من ان نستقبلهم وفي أنفسنا الكثير من عدم التقبل والقبول طبعا نتفق ان الامر يختلف مع ضيوف الترحال...!! كنت في زيارة لأهلك لأيام و لا تملكين ملابس زيارات و تفاجأتي بزيارة أشخاص لكم بدون إذن مسبق و طلبت- والدتك منك أستقبالهم هل تلبين طلبها أم تتجاهليه؟ أن كنت من ذوي الزيارات ألاسبوعية لأهلك فأني افضل ان تأخذ احدانا احتياطا لمثل هذه الزيارات او على الأقل ترك ملابس للأستقبال كجلابية او شئ من ذلك مخصصة للأستقبال واستبدالها بين فترة وفترة.. لكن فرضا لو لم يكن هناك مجال..فأعتقد انك مضطرة للأعتذار..من الوالدة... بحيث اني غير مهيأة للأستقبال ...ولاداعي لأخبار الضيوف بوجودك أصلا.. وعلى فكرة تصير هذه الأمور كثيرا في بيوت الحارات والجيران المتقاربين عشرة ومعروف!! - في عملك انجزت عملاً مبدعاً و طلبته منك إحداهن بدون حقوق هل تسايرينها أم لا؟ لاأخفيك ان مثل هذا الموقف أزعج ابنتي ...واضطرت للموافقه اول مرة وثاني مرة لكن لكون شخصيتها أكثر استقلالا مني....تداركت الأمر..فأعتذرت..!! وكان حديثها معي.. وافقت برغبتي...اولا وثانيا وكون الأمر لن يضيرني ولكن حينما أحسست ان الأمر زاد فلقد اعتذرت برغبتي...ولم يزعجني ذلك أمي!! لذا ما ذا تشعرين به حيال ذلك يا ضياء..!! فأحيانا تكون لديك رغبة شديده في اعطاء من يجهل ويحتاج المساعده.. لكن البعض فعلا لااراه يستحق ذلك؟؟ وسبحان الله السؤال اصلا لغير حاجة امر غير جيد بتاتا وقد يفتح مجال للتكرار !!
توقعت ان منكن من لديها حس المحور الثالث وبشده الا أنهن اصبحن فريسة لهذا الأمر بدقته...
يسر الله امرك ...وحياك الله معنا ....في أي وقت
وننتظرك فيكفينا أنك من صوحيبات الهمم حفظكن الله ورعاكن




اللهم صل عليه وسلم تسليما كثيرا
فالحديث عنه عليه الصلاة والسلام يجعل المرء يهيم في الطموح والأاهداف نحو الفردوس ونحو لقياه

حقيقة افتقدتك يا خلود......!!



مثال حي وقوي يا خلود
احببت هذه الحقيقة العلمية للغزال والأسد....
فتبارك الله..اختيار موفق



نحن بالفعل محتاجين لتخلص من عقدة نظرات الغير..والمجاملات الوهمية..
حقيقة تربينا عليها.....واقتبسناها من مجتمع عاش على هذا الحال
ولكن الوقت تغير والضغوط اصبح منشأها من عدة جهات
والمهم ان نعلم أننا اصبحنا كنساء محل نظر المتفلسفين والعلمانيين
لذا نحن بحاجة لتغيير بعض قناعاتنا...ولا باس ابدا من تغيير بعض مبادئنا التي لاتخالف الكتاب والسنة وتبعا للظروف التي نعيش فيها اليوم

استمري يا خلود...فقلمك تبارك الله لاحدود لحبره!!
ضيـاء
ضيـاء

؛

أجزل الله لك الأجر و ضاعف لك المثوبه
لتواصلك مع أحبتك ..

أسعد الله قلبك لحسن تفاعلك معنا
و تجاوبك الطيب مع الأخوات هنا
رغم إرتباطك بالكثير من المهام ..

تعليقك حول :
- كيف تتعاملين مع أشخاص ما يلتزمون بالمواعيد ؟
و تجبرينهم على الإلتزام بها ؟

أوافقك بأن الإنتظار كالإحتضار .. و أن الحوار معهم
كمن يسكب البنزين على النار ..

تعليقك حول :
- كيف تتصرفين مع أشخاص يفاجئونك بالحضور لمنزلك
بدون إذن مسبق ؟ ربما تكونين غير مستعدهـ لزيارتهم
أو تهمين بالخروج كأن يكون لديك موعد مع طبيب ؟
فعلاً الأمر أفضل بكثير من عشر سنوات مضت ..
لكن الأمر مزعج في ظل تواجد وسائل الإتصالات الحديثه
الآن أصبح الصغير قبل الكبير يمتلك جهاز جوال خاص به ..
فما الذي يجعلهم يفرضون أنفسهم ؟ شعور بالنقص أم ماذا ؟

تعليقك حول :
- كنت في زيارة لأهلك و لا تملكين ملابس زيارات
و تفاجأتي بزيارة أشخاص لكم بدون إذن مسبق و طلبت
والدتك منك أستقبالهم هل تلبين طلبها أم تتجاهليه ؟

ربما تجري الأمور بما تشتهي السفن .. كأن تكون السفرة
مفاجأه و هناك من يعلم بمجيئك حتى لو لم تبلغيه ..
أعجبني إقتراحك بوجود ستره لك في بيت أهلك ..

- في عملك أنجزت عملاً مبدعاً و طلبته منك إحداهن
بدون حقوق هل تسايرينها أم لا ؟

أعجبني موقف إبنتك ـ حفظها الله و رعاها ـ
البعض يرغب في إحتساب الأجر بنشر أعماله
لكن يصطدم بالواقع عندما ينسبها غيره إلى نفسه ..

" اللهم لا تجعل بيني وبينك في رزقي أحداً سواك ,
واجعلني أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك ,
وهبّ لي غنى لا يُطغى , وصحة لا تُلهى "


؛
ضيـاء
ضيـاء

؛

من روائع خالد المنيف حول إستقلالية المرأه

ما أروع أن تمتلك الزوجة شخصية قوية وعقلية ناضجة ورؤية عميقة تستطيع معها أن تصنع لنفسها مجداً،
وأن تحلِّق بقدراتها إلى فضاء رحب وأن تدفع من حولها للارتقاء والنجاح.
وللأسف ما أراه الآن من كثير من الزوجات من تبعيّة مقيتة وتعلُّق فاضح والتفاف خانق وتمحور كامل
حول الزوج ، وهذا أمر يدعو للتوقف وإعادة النظر، وعندما تُدار
الحياة بهذه الطريقة فسوف نكون أمام شخصيات ضعيفة تعيش في قلق دائم وخوف مستمر وتوتر لا ينقضي.
إضافة إلى أنّ الرجال يسأمون من المبالغة في الاعتماد العاطفي عليهم و ينزعجون أيّما انزعاج عندما يُضرب
حصاراً مشاعرياً عليهم، فبعض النساء تجعل الرجل يتنفس من سم خياط ملتصقة فيه 24 ساعة!
حتى أنها تقتصد في زيارة أهلها حتى لا تفارقه فأي حياة تلك؟! وبعضهن تقيم الدنيا ولا تقعدها لو أراد الزوج
أن يسافر لوحده وكأنّ الصُّور قد نفخ فيه! وأحسب أنّ هذا مؤشر ضعف والزوج لا يحترم المرأة الضعيفة الهشّة،
فهذا السلوك يشكِّل قوة ضاغطة عليهم تزهدهم ولاشك في زوجاتهم.!.

خلاف صغير مع الزوج يقضي على أنسها!

مشكلة مع زوجها تنغص حياتها وتقض مضجعها!

لماذا تنتهي الحياة وتغلق النوافذ وتتوقف الأرض عن الدوران إذا ابتليت الزوجة بزوج عصبي؟!

لماذا تسكن الرياح وتذوي الورود وتجف الينابيع إذا كان الزوج يعاني خرساً زوجياً؟

لماذا يسدل الستار على مسرحية السعادة إذا امتدت يد القدر وأخذت الزوج؟!

لماذا تضيق الدنيا بما رحبت وتتجلل أركانها بالسواد وتهاجر الابتسامة دون رجعة
إذا تزوج الزوج بأخرى؟!

لماذا يطول الحزن ويدوم الغم ويشتد الكرب إن سافر الزوج؟!

ولست أقلل من قدر المشاعر أو أدعو للتمرد العاطفي حاشا لله، ولكنني أحذِّر من الذوبان الكامل في الزوج
( أو غيره حتى لو كانت أماً ) أدعو لمزيد من النضج وإلى مزيد من ذكاء المشاعر والسيطرة عليها والتحكم
بها وقيادتها لا أن تقودنا هي، وتلك الانضباطية في المشاعر مظنّة الحياة السعيدة وستقوى معها حبال الود
بيننا وبين من نحب.

الإسلام علّمنا فن التوازن وربّانا على الاستقلالية النفسية وأن لايكن مصدرها نبعاً واحداً تجف معه العاطفة
إذا جف! وأن لا نجعل من شخص واحد القوة الدافعة الوحيدة في حياتنا.

يقول ستيفن كوفي: إنّ الذين يعتمدون على الآخرين عاطفياً يستمدون شعورهم بقيمتهم وطمأنينتهم من
رأي الآخرين فيهم! فإذا كانوا لا يحبونهم كانت النتيجة مدمرة وقد يتطور الأمر وحدوث إعاقة فكرية تتمثّل
في الركون التام على الآخر والاعتماد عليه في التفكير في كل ما يخص الحياة!..

ارفعي راية الاستقلال ولا تسلمي قياد قلبك لكائن من كان، ولا تنجرفي في تيار العاطفة الأعمى،
عيشي حياتك كما تريدين لا كما يراد لك، فهذا أدعى لحب ناضج وعلاقة دائمة متوقّدة!


ومضة قلم:

السعيد هو الذي يحمل طقسه معه لا يهمه إن كانت السماء صحواً أو مطراً!

؛