اوصانى خليلى
اوصانى خليلى
ارى ان من تمام الاستقلال الافصاح عن مشاعرنا كما اننى ارى ان هذه الاخيرة سواءا كانت ايجابية فهى تعطى الطرف الاخر شحنة موجبة وتعزز الثقة بالنفس وتعمل العجب العجاب اوكانت سلبية فهي تعطى فرصة للطرف الاخر التدارك والاصلاح ,فى الحقيقة نحن بحاجة للافصاح قولا وفعلا فالفعل من شانه يعزز القول ,كما انه قيل ان الامراة تحتاج الى 13 كلمة ايجابية فى اليوم وسترى منها ابداع فى كل المجالات كما ان الطفل يحتاج من 12 الى 14 ضمة فى اليوم لنموه العاطفى والحسي لاعرف لماذا الجفاء من صفات مجتماعتنا ما شاء الله اللهم بارك عندما يرون منك تقصير فى شىء ولو كان تافه تسمعين وترين كل شيء مثبط ومحطم للامال لدي سؤال مدربتى فرضا ان هناك زوجة او ابنة اواي شخص كان يكاد يشحت كلمة حب او ثناء كيف تقوم هي بفعل ذلك ؟ كيف لها ان تستمر فى العطاء ولا تاخذ علما انها تعرف تماما ان العطاء بحد ذاته ايجابية لكن هل تستطيع ان تتنازل وان كان ليس هناك حل الا التنازل كيف تستطيع تعويض حاجتها لاننى لا اخفيك مدربتى اننى اراها من حاجيات المرء الاساسية ؟
ارى ان من تمام الاستقلال الافصاح عن مشاعرنا كما اننى ارى ان هذه الاخيرة سواءا كانت ايجابية فهى...
ما شاء الله اختى قادمون خطوة رائعة نحو الاستقلال سدد الله خطاك
ضيـاء
ضيـاء

؛

جفاف المشاعر آفه تعاني منها المجتمعات العربيه بشكل عام
و تزداد وضوحاً في مجتمعنا .. حيث ثقافة العيب هي السائدة ..

جميل أن يكون لكل منا في قلوب من حوله " رصيد عاطفي "
بكلمـه ، همسه ، دعوة ، إحتضان ، ينمو الرصيد بمرور الأيام ،
فإن حدثت مشكله ما كان الرصيد العاطفي أعظم من المشكله ..
فتمحو الحسنة السيئة عندئذ ..

عبري عن مشاعرك الصادقه لأمك ، زوجك ، إبنك ، إبنتك عن حبك
لها بالتعامل الراقي .. و العاطفة الصادقه غير المتكلفه ..

يقال في الأمثال : " من غاب عن عنزه جابت تيس "
ليس المقصود إن المرأه تيس و الرجل عنز حاشاهما .. و المعنى
من لم يشبع عاطفة المرأه بالحب لأستجابت لغيره من أصحاب
الكلام المعسول .. و وقعت فريسه لهم ..
و كذلك الحال بالنسبة للأطفال و المراهقين إن لم نشبعهم
بالعاطفة الصادقه و الكلمة الطيبه و الدفء و الحنان سيقعوا في
السلوكيات الخاطئة إن لم يصلوا للإنحراف الأخلاقي ..

الياسمين 68
رحبت بك بالأمس على عجل ..
و اليوم قرأت ردودك برويه فأقول :
لله درك ما أروع إنتقاءك و إثرائك
فحياك الله و جزاك الله خير لدررك ..
كشفت لنا مشاركاتك القيمة عن كفاح
رائعه غيرت مجرى حياتك للأفضل
رغـم ما أعتــراها من سحب ركاميه ..
أمد الله عمر والدتك في طاعته ..
و أسكن والدك في جنة الفردوس ..


بالنسبة لإشباع أبنائك بالعاطفه فأوافقك الرأي فيها
و قد ذكرت مشكلتين سأتطرق لحلها بإختصار :
المشكلة الأولى : ضبط الأعصاب :
لعلاجها حاولي ممارسة التأمل و الإسترخاء ..
المشكلة الثانيه : الخوف على الأبناء :
سبحان الله واجهتني هالمشكله فتره من الزمن
تغلبت عليها بالإستيداع مع اليقين بقدرة الله على
حفظهم و حمايتهم و الآن أنا أكثر طمأنينه ..
و لله الحمد حتى يبلغ الحمد منتهاه ..

موج البنفسج
لله درك عالجت هذا المحور من جميع جوانبه
و لنا في رسول الله إسوة حسنه ..

أوصاني خليلي
أحبك الله الذي أحببتينا فيه ..

فطوم فطاطيم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
" إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ "
مهما بلغت عقول البشر فإنها تظل قاصره أمام إرادة الله ..


و أسعد الله قلبك في الدارين ..
حياك الله مشاركه و متابعه ..
نعم أمامك الفرصه أغتنميها لتكسبي ذاتك
و إستقلاليتك و عائلتك دون تطفلهم ..
طالما شخصتٍ العلّه أبتعدي عن جلد الذات و بادري
بالعلاج حسب ما يتطلب الموقف و هذه بعض الحلول :
* أجيبي بأجوبة مقتضبه دون الإسهاب في التفاصيل عند سؤال أحدهم ..
* إستخدمي أسلوب التصامم بين فينه و أخرى عند عدم
الرغبة في الإجابة ع السؤال ..
* طنشيهم و تظاهري بالإنشغال إن أستدعى الأمر ذلك ..
و أوافق الحلوه صيدلانيه سنفوره في هذه النقطه

بعضاً مما عندكم أسعدك الله ..


+


الكل متفق على أن الإنكماش العاطفي
سمة من سمات أسلافنا إلا من رحم الله ..

لكن في عصرنا هذا في ظل العالم قرية واحده
و التكنولوجيا الحديثه و الفضائيات و غيرها ..
لا بد أن نقول : " سددوا و قاربوا "
إن لم نستطيع إحتواء أبناءنا بالكلمة الطيبه
و البسمة الصادقه و الحضن الدافئ .. فلا نلوم
أنفسنا عندما ينجرفون في تيار الرذيله ..


مُبارك يا موج ..
الله يديمها نعمة و يحفظها من الزوال ..
لله درك يا موج ..
أوافقك الرأي يا حلوه ..


حياك الله معنا و بقوووووه ..


ما شاء الله تبارك الرحمن ..
نعم ما أنتقيت لنا حكمة بليغه ..
إنطلاقة موفقه و القادم أجمل ..


جزاك الله خير ع الإضافة القيمه ..
لهالسبب نقول ليكن لديك رصيد عاطفي
بكلمة ، بسمه ، همسة في القلوب عندها
ستمحى السئية الحالية بحسناتك السابقه ..

الإحسان إلى الناس هو سر ذلك ..
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم
................ لطالما ملك الإنسان إحسان
وطنت نفسي عندما أعطي فإني لا أنتظر المقابل
و أثق بأن عاقبة عملي خير في دنياي و آخرتي ,,

؛
صيدلانية سنفورة
أم أحمد
أبعد الله عنك الحيرة وهدأ بالك ... انا معك في أنه رائع ان تكون الأم
ثرموستات البيت .. ألمسه عند اخواتي الكبار . هذا لأن أبناءكم كبروا
وأصبح بمقدورهم احتواءكم .. أما طفلي الصغير ذي الخمس سنوات
فلا يفهم معنى الاحتواء ولا يستطيع ان يتفاعل مع امه إن هي غضبت
لا يستطيع ان يتفهم المعاني العميقة وتلتصق بذهنهم المشاهد السلبية
ولذلك أحاول أن اسيطر على مشاعري السلبية أمامهم .. أما الايجابية
فلمن ستكون إن لم تغمرهم ؟؟
مع العلم أن الموقف الطريف لم أذكره أبدا ليعكس أمرا أو اقتناعا شخصيا أو ادعاء
من احد بأنه لا يحتاج إلى الاحتضان والقبلات !!!! ذكرته فقط لأدلل أن احجامنا بسبب
عدم التعود على هذه المشاهد وحسب وليس لجفاف المشاعر


الياسمين .. أسعد الله قلبك
من قال ياجميلة أنني ناديت بأن نجفو ابناءنا أو نحرمهم الاحتضان او القبلات ؟؟!!!
اقرئي ردي جيدا .. كل ما ركزت عليه
الاحتضان والقبلات ليست هي وحدها ما ينتج الاشباع العاطفي والاستقرار
وكل ما كبر الشخص تعقدت العاطفة عنده .. وأصبح إشباعها يتحقق بعدد من الأمور
من ضمنها الحسية
ولذلك أرفض بأن تضخم هذه الحاجات بالمشاهد التي تركز فقط على الاحساس
كم يحدث في المسلسلات التركية لأن الحياة الحقيقية أعظم من ذلك
لا اسراف ولا تقتير
وبالتأكيد ان والدتك عملت الكثير لتدلل على حبها
لكن ربما فاتت عليك
أسأل الله ان يغفر لوالديك ..
وصدقا لا علاقة تستطيع التعويض عن علاقة .. فأبجديات الحب بين الزوجين
غيرها مع الأهل .. غيرها مع الابناء .. وإلا لاكتفينا بأحداها عن الاخرى
بالرغم من أنني ذهبت بعيدا في علاقتي العاطفية مع زوجي وأبنائي إلا ان ذلك
لم يعوضني أبدا عن حنان والدي

موج الجميلة .. المعذرة أنني هيجت مشاعرك ولا أخفيك انت كذلك بل اكثر
وكما قالت ام أحمد لا أود أن تتحول النقطة لتهييج مشاعر
في البداية ليس شرطا ان نتفق في كل شيء أوليس كذلك ؟؟
طالما الود باقٍ .. وصدقا لم تكوني بحاجة ابدا لسرد كل هذه التفاصيل
الأساسية في كل أسرة .. كيف أجهلها وقد ادعيتُ أن أكثر ما أفخر به
أسرة مسلمة أزعم انها قائمة على الحب والمودة والرحمة بكل معانيها
ولأعمق مما ذكرت من أمثلة .. ومن هنا لا نختلف أبدا في المبدأ لكن في فهم الموضوع
ولم أفهم حديثك لاول مرة لكن صرختك الثانية بدت واضحة جلية
وتذكرت تعليقك على سيطرة الأهل واختلافك معهم على التخصص والزوج وووووو
ولذلك فالمشكلة التي عانيتها هي ( الاحتواء ) بمعناه الكامل وليس ( الاحتضان والقبلات )
وهذا ما حاولت ان اوصله .. نعم الاحتواء شيء كبير يدخل في كل جوانب الحياة الأسرية
ونتلمسه حسيا ومعنويا .. لكن لأن الموضوع لامس وترا حساسا عندك وأجج نارا مشتعلة أصلا
اندفعت في حديثك
قد اكون افكر بطريقة مختلفة نوعا ما .. وصدقا من بعد ان اصبحت اما
وخاصة في السنوات الأخيرة نمت عاطفتي كثيرا حتى استطعت ان
أحتوي والدي .. وفي كل خطوة من خطواتي كنت أفهم لم قالا ذلك .. لم فعلا هذا
بالرغم من انه كان لا يلائمني ؟؟؟!!! أستطيع ان أقول لك وبصدق انني وصلت لمرحلة
أنظر فيها الى صحائفهما فأجدها بيضاء إلا من كل خير
نعم والله محيت كل قسوة وإساءة .. سيطرة او سوء تفاهم .. اهمال أو جفوة
وجدت لها كلها عذرا .. ولن اجازيهم ولو ( بطلقة ) !!
ولذلك كتبت كلماتي هذه وما سبق في ذكر تسلط الاهل وأقول
انشروا الحب لكن لا تنسوا آباء لطالما نثروه عليكم
سامحوا .. ولا تستمروا في ذكر مساوئهم في كل محفل !
حقيقة هزتني كلماتك كثيرا وتخيلت ابنائي بعد الحمل والولادة والتعب والسهر
إن طال الزمان بي وودعتهم إلى بيوتهم ان يقولوا ( قد فارقنا مقبرة المشاعر ) !
أو يقفون يوم العرض يقتصون مني لأني قصرت في احتضانهم !!
تعلموا بر ابائكم كما تتعلموا محبة الأزواج والأبناء
سأقول لك ما الذي سيطفيء نارك حقا .. وخذيها من اخت ناصحة .
ليس ان تغدقي ابناءك وزوجك بالعاطفة بل ..
انسي اي اساءة لوالديك .. سامحيهم ليس بالكلام فقط لا.. فعلا ويقينا
ليس لانك كريمة .. بل لأن ذلك حقا هو البر
البر بالوالدين ليس الاحسان لمن أحسن واحتضن
بل هو البر حتى بمن اخطأ
لا تجلدوا آباءكم حتى لا يجلدكم أبناءكم
وإن لم تنالي منهم الكلمة الطيبة والحضن فهلا بادرتهم بذلك !!

المعذرة أن مشاعري متاججة فوالدي قد تجاوزا السبعين ..
وأمي قد انهكتها هشاشة العظام
فلا تستطيع ان تضمني بقوة ولا انا كذلك
بيني وبين رؤيتهم بضع اشهر ولا ادري ما تحمله لنا الأقدار !!

أشهد الله انني سامحت والدي على كل خطأ وتقصير ماكان منهم وما سيكون
رب اغفر لهما وارحمهما كما ربياني صغيرا


كتبت فقط لأزيل ما علق من لبس .. ولا طاقة لي على الحديث في هذا الموضوع
فالمعذرة إن لم أرد

أسأل الله ان يغفر لي ولكن
قادمون
قادمون
على سيرة اظهار المحبة لا ننسى انها وصية رسولنا..الم يقل (واذا احببت احدا فاخبره انك تحبه)...او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
lawsi
lawsi
على سيرة اظهار المحبة لا ننسى انها وصية رسولنا..الم يقل (واذا احببت احدا فاخبره انك تحبه)...او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
على سيرة اظهار المحبة لا ننسى انها وصية رسولنا..الم يقل (واذا احببت احدا فاخبره انك تحبه)...او...
ماشاء الله تبارك الله يا القدمون انت متقدمه فعلا علينا كونك تطبقين عمليا وبشكل رائع تبارك الله
احببت تنازلك عن النظرة العامة للمسؤولات عن النادي لأنك تسعين لنفسك حاليا..



بالنسبه لسؤال
اعتقد تقصدين حاجة المرأه الأيجابية للحب والتقدير ممن حولها
فعلا هذه حاجة مهمه ولا يستهان بها؟؟
لن نقول الخلل في التربية ووو
ولكن بمجرد ان احتاج لذلك فساسعى لغرسه في نفسي اولا ثم ممن حولي ولو احتجت لأن اقولها علانية فلا بأس؟؟
اولا...الاجتهاد في اظهار الحب لمن حولي....فقمة السعاده ان ترى السعاده فيمن حولك وتجاوبا معك..

ثانيا..الافصاح عن ذلك الـثتأير الذي أحدثته بنفسك لفظيا...مثل أني اشعر بالسعاده حينما اراكم سعداء
بيتنا ملئ بالمشاعر الجميله....وهكذا...

ثالثا ..اظهار حاجتك وبقوة....لزوجك اولا..ثم لأبناءك...وتحفيزهم على ذلك
لامانع بأن تسألي زوجك؟؟ كيف ترى الحب بيننا؟
هل ما زلت امتلك أغلبية الحب في قلبك
حفزيه لأن يظهر مشاعره نحوك(فذلك سيريحه ايضا وسيشعره بالسعاده)
ابدئي بأبناءك واحدا واحدا...
اجعليهم يعبرون
قد لايكون ذلك بألمر السهل
لكن اعتقد أن ذلك هدف جميل ورائع يستحق الآجتهاد والعمل لأجله؟؟

صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام كانوا يسألون الرسول من أحب الناس اليك؟؟
الأمر جميل وما ذكر الا لأهميته فعلا في بناء علاقات عظيمة ورائعه ومريحة....