السلام عليكم ورحمة الله
اخواتي كل وحده تقول لا والف لا او لا اوافق
حبيبتي زوجك اذا قررالزواج ماراح يستشيرك او يسمع رايك....في هذي اللحظه يكون زوجك يعطيك خبر بس
يعني الخيار لا يرجع لك
اما بخصوص طللب الطلاق هذا ليس بالسهوله هذي .....لاتنسي انه بيكون فيه اولاد بينكم.
هل فكرت فيهم .....هل بيت اهلك مفتوح لك دايم...هل والديك الله يطول بعمرهم باقين لك الى الابد.....هل انت قادره على التحكم بالمصاريف الماليه
وان كان بالبيت مراهق فهو يحتاج الى رجل واب...
انا لا اتمنى ان يتزوج علي....بل وسيحترق قلبي.....لكني سابقى ببيتي .......الا في حالة وحده ان كنت قادره على الانجاب ولم ارزق بمولود بعد فانا فربما ارحل لاني قادره على تحمل مسؤولية نفسي لوحدي
هذا رايي

XشهدX
•


أم سومه
•
لا ما رح ارضى انه يتزوج علي
مع انه هل ايام جالس يمر بمراهقة الخمسين ويا كثر ما كفشت عليه اشياء
لكن ما اقول الا صبــــــــــــــــــــــــــــــرا جميل والله المستعان
مع انه هل ايام جالس يمر بمراهقة الخمسين ويا كثر ما كفشت عليه اشياء
لكن ما اقول الا صبــــــــــــــــــــــــــــــرا جميل والله المستعان

اخواتي العزيزات
شكراً لكل من أبدت رأيها في الموضوع صراحةً وكل وحده بقدر شخصيتها وعقلها ومدى حبها لله ومدى قوة ايمانها بما شرعه الله تعالى
رايت ردودكن واعجبني كثيراً كلام اختي الفاضلة بنت الشيخة والذي ينم عن شخصية متزنة متدينة تقية تحب الله ورسولة لذا تتمسك بكل ما جاء في القرآن والسنة حتى وان لم يكن على هواها او لا يُرضي نفسها فمثلها لا يبحث عن رضى النفس لان (النفس امارة بالسوء) ولكنها تبحث عن رضى الله ورسولة وتؤمن بكل ما جاء في القرآن كاملاً
يقول الله تعالى (أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ)
وتأكدي بان النقص الذي تُتهمين به ما هو الا كمال دين وتمسك بالحق..
فتحية اكبار لك اختي ولامثالك
قبل أن نبدأ الكلام في خصوص تلك المسألة، يجب علينا أن نعلم علم اليقين بأن الأحكام الشرعية كلها حِكَم وكلها في موضعها، وليس فيها شيء من العبث، أو السفه؛ ذلك لأنها من لدُن حكيم خبير.
ولكن هل الحِكم كلها معلومة للخلق؟
إن الآدمي محدود في علمه، وتفكيره، وعقله، فلا يمكن أن يعلم كل شيء، ولا أن يُلهم معرفة كل شيء، قال الله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً .
إذن فالأحكام الشرعية التي شرعها الله لعباده يجب علينا الرضا بها، سواء علمنا حكمتها، أم لم نعلم، لأننا إذا لم نعلم حكمتها، فليس معناه أنه لا حكمة فيها في الواقع، إنما معناه قصور في عقولنا، وأفهامنا عن إدراك الحكمة.
وإن النفوس البشرية عالم غامض لا يعرف كنهه إلا الله تعالى، وتختلف كثيرًا فيما بينها، وتتغير هي نفسها من وقت لآخر، ولا تثبت على حال.. ولا يدري بأمر هذا التغير الداخلي في النفوس إلاَّ خالقها وحده سبحانه وتعالى.
هذه النفوس البشرية التي يتأبى على غير الله تعالى فهمها. (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)، (وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ * أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ).
هذا الخالق العظيم العالم بدقائق الخفايا وصغائر كل النفوس وأدق الهواجس هو أيضًا الرحيم بخلقه، الكريم بفضله، المتفضل دائمًا بسابغ نعمته. (يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفاً)، (لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا).
وهو سبحانه لا يكبت النفوس المسلمة كبتًا، ولا يضيق عليها الخناق، وهو لرحمته الإلهية لا يجعلها تحيا حياتها أسيرة اختيار قد يخطئ وقد يصيب وقد يجد عليه من ظروف الحياة ما يجعله خيارًا يستلزم التعديل كله أو بعضه .
والتعدد في الإسلام خيار لم يحرم ، ولم يشجبه الإسلام أو يعتبره نقيصة أو ذريعة للازدراء.
إن التعدد هو أحد مظاهر الرحمة الإلهية الكبيرة بهذه النفوس المسلمة، من مظاهر رحمته تعالى بالزوجين الرجل والمرأة.
يقول الله تعالى (أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ )
ومن رحمة الله تعالى أنه لم يحرم هذه الخطوة، خطوة الزواج الثاني، لكنه أيضًا لم يشترط لها طلاق الزوجة الأولى حتى لا يُهْدَم بيت دعائمه الحب والإخلاص والتواد والتماسك ليقوم بيت ثانٍ على أنقاضه فلا يستفيد المجتمع بقدر ما يتألم بعض أفراده.
إن الكثير الذين يتصايحون اليوم حرصًا على ما يزعمون من مشاعر الزوجة الأولى.. وكرامتها هم أعدى أعدائها، فالله سبحانه وتعالى أرحم بها منهم..
وأرحم بها من نفسها التي بين جنبيها.
وإن الواقع من حولنا ليشهد وجود زوجات مؤمنات أقدمن على اختيار زوجة ثانية لأزواجهنَّ حتى لا يعنتوا عليهم ويحملوهم فوق ما يطيقون، وليسعدن كذلك بتربية وليد صغير يعطي لحياتهنَّ امتدادًا جديدًا ، وقوة دافعة....
إن وزن الأمور كلها بمقياس الحلال والحرام يجعل المؤمن يعيش حياة هانئة تخلو من كل مشاعر الغيظ والحنق أو الثورة والهم. يقول تعالى للمؤمنين: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ)،
(فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً).
وللحديث بقية...
شكراً لكل من أبدت رأيها في الموضوع صراحةً وكل وحده بقدر شخصيتها وعقلها ومدى حبها لله ومدى قوة ايمانها بما شرعه الله تعالى
رايت ردودكن واعجبني كثيراً كلام اختي الفاضلة بنت الشيخة والذي ينم عن شخصية متزنة متدينة تقية تحب الله ورسولة لذا تتمسك بكل ما جاء في القرآن والسنة حتى وان لم يكن على هواها او لا يُرضي نفسها فمثلها لا يبحث عن رضى النفس لان (النفس امارة بالسوء) ولكنها تبحث عن رضى الله ورسولة وتؤمن بكل ما جاء في القرآن كاملاً
يقول الله تعالى (أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ)
وتأكدي بان النقص الذي تُتهمين به ما هو الا كمال دين وتمسك بالحق..
فتحية اكبار لك اختي ولامثالك
قبل أن نبدأ الكلام في خصوص تلك المسألة، يجب علينا أن نعلم علم اليقين بأن الأحكام الشرعية كلها حِكَم وكلها في موضعها، وليس فيها شيء من العبث، أو السفه؛ ذلك لأنها من لدُن حكيم خبير.
ولكن هل الحِكم كلها معلومة للخلق؟
إن الآدمي محدود في علمه، وتفكيره، وعقله، فلا يمكن أن يعلم كل شيء، ولا أن يُلهم معرفة كل شيء، قال الله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً .
إذن فالأحكام الشرعية التي شرعها الله لعباده يجب علينا الرضا بها، سواء علمنا حكمتها، أم لم نعلم، لأننا إذا لم نعلم حكمتها، فليس معناه أنه لا حكمة فيها في الواقع، إنما معناه قصور في عقولنا، وأفهامنا عن إدراك الحكمة.
وإن النفوس البشرية عالم غامض لا يعرف كنهه إلا الله تعالى، وتختلف كثيرًا فيما بينها، وتتغير هي نفسها من وقت لآخر، ولا تثبت على حال.. ولا يدري بأمر هذا التغير الداخلي في النفوس إلاَّ خالقها وحده سبحانه وتعالى.
هذه النفوس البشرية التي يتأبى على غير الله تعالى فهمها. (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)، (وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ * أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ).
هذا الخالق العظيم العالم بدقائق الخفايا وصغائر كل النفوس وأدق الهواجس هو أيضًا الرحيم بخلقه، الكريم بفضله، المتفضل دائمًا بسابغ نعمته. (يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفاً)، (لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا).
وهو سبحانه لا يكبت النفوس المسلمة كبتًا، ولا يضيق عليها الخناق، وهو لرحمته الإلهية لا يجعلها تحيا حياتها أسيرة اختيار قد يخطئ وقد يصيب وقد يجد عليه من ظروف الحياة ما يجعله خيارًا يستلزم التعديل كله أو بعضه .
والتعدد في الإسلام خيار لم يحرم ، ولم يشجبه الإسلام أو يعتبره نقيصة أو ذريعة للازدراء.
إن التعدد هو أحد مظاهر الرحمة الإلهية الكبيرة بهذه النفوس المسلمة، من مظاهر رحمته تعالى بالزوجين الرجل والمرأة.
يقول الله تعالى (أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ )
ومن رحمة الله تعالى أنه لم يحرم هذه الخطوة، خطوة الزواج الثاني، لكنه أيضًا لم يشترط لها طلاق الزوجة الأولى حتى لا يُهْدَم بيت دعائمه الحب والإخلاص والتواد والتماسك ليقوم بيت ثانٍ على أنقاضه فلا يستفيد المجتمع بقدر ما يتألم بعض أفراده.
إن الكثير الذين يتصايحون اليوم حرصًا على ما يزعمون من مشاعر الزوجة الأولى.. وكرامتها هم أعدى أعدائها، فالله سبحانه وتعالى أرحم بها منهم..
وأرحم بها من نفسها التي بين جنبيها.
وإن الواقع من حولنا ليشهد وجود زوجات مؤمنات أقدمن على اختيار زوجة ثانية لأزواجهنَّ حتى لا يعنتوا عليهم ويحملوهم فوق ما يطيقون، وليسعدن كذلك بتربية وليد صغير يعطي لحياتهنَّ امتدادًا جديدًا ، وقوة دافعة....
إن وزن الأمور كلها بمقياس الحلال والحرام يجعل المؤمن يعيش حياة هانئة تخلو من كل مشاعر الغيظ والحنق أو الثورة والهم. يقول تعالى للمؤمنين: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ)،
(فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً).
وللحديث بقية...
الصفحة الأخيرة
والظاهر انه كل الحريم والبنات هنيه يعرفون انفسهم
انهم مب قادرين يتحملون زواج ازواجهم عليهم..!!!
فاختاروا الطلاق....
يا حبيباتي وينه الصبر...!!! انزين مافيه وحدة منكم جربت ومرت بهالموقف؟؟؟
تقولنا تجربتها وشعورها وشو صار معاها....
بنت الشيخة