لـجــونه
لـجــونه
هل تقبلين بان يتزوج عليك زوجك امرأة اخرى؟

أكيد لا ... إلا إذا لاسمح الله طلع في مرض

هل تقبلين بان تتزوجي برجل متزوج بغيرك؟

لا ... مستحيل أبني سعادتي على خراب بيت إنسانه زي

وسلامتكم
*$*$بنت العين$*$*

يقول الله تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً (الرعد:38)
وقد تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: (إني أتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني)

ولذلك قال العلماء: (إن التزويج مع الشهوة أفضل من نوافل العبادة؛ لما يترتب عليه من المصالح الكثيرة والآثار الحميدة)

وقد يكون النكاح واجباً في بعض الأحيان، كما إذا كان الرجل قوي الشهوة، ويخاف على نفسه من المحرم إن لم يتزوج، فهنا يجب عليه أن يتزوج؛ لإعفاف نفسه وكفِّها عن الحرام.
ويقول النبي : { يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوّج؛ فإنه أغضّ للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع، فعليه بالصوم، فإنه له وجاء }.

وكلنا يعلم بان الإسلام كفل حقوق المرأة في كل شيء فبعد ان كانت سلعة تباع وتشترى وتوّرث أصبحت لها مكانتها في المجتمع وكفل لها الإسلام حقوقها كاملة ومن هذه الحقوق ان لا يتم تزويج المرأة إلا برضاها

فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تزويج المرأة بدون رضاها، سواء أكانت بكراً أم ثيباً، إلا أن الثيب لا بد من نطقها بالرضا، وأما البكر فيكفي في ذلك سكوتها؛ لأنها ربما تستحي عن التصريح بالرضا وإذا امتنعت عن الزواج فلا يجوز أن يجبرها عليه أحد ولو كان أباها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: { والبكر يستأذنها أبوها } .

ولا إثم على الأب إذا لم يزوجها في هذه الحال؛ لأنها هي التي امتنعت، ولكن عليه أن يحافظ عليها ويصونها

وإذا خطبها شخصان، وقالت: أريد هذا، وقال وليّها: تزوّجي الآخر، زُوّجت بمن تريد هي إذا كان كفؤاً لها، أما إذا كان غير كفء فلوليها أن يمنعها من زواجها به، ولا إثم عليه في هذه الحال.

ولا يصحّ النكاح بدون ولي، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا نكاح إلا بولي )، فلو زوجت المرأة نفسها، فنكاحها باطل سواء باشرت العقد بنفسها أم وكلت فيه، وهذا اكراماً لك اختي الفاضلة فهل بعد هذه الكرامة من كرامة.

ويرادُ من النكاح الاستمتاع، وتكوين أسرةٍ صالحةٍ ومجتمعٍ سليمٍ، وعلى هذا فالمرأة التي ينبغي نكاحها هي التي يتحقق فيها استكمال هذين الغرضين، وهي التي اتصفت بالجمال الحسي والمعنوي.

فالجمال الحسي: كمال الخلقة، لأن المرأة كلما كانت جميلة المنظر، عذبة المنطق، قرّت العين بالنظر إليها، وأصغت الأذن إلى منطقها، فيفتح لها القلب، وينشرح لها الصدر. وتسكن إليها النفس، ويتحقق فيها قوله تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً .

والجمال المعنوي: كمال الدين، والخُلُق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خُلقاً، كانت أحبّ إلى النفس، وأسلم عاقبة.

فالمرأة ذات الدين، قائمة بأمر الله، حافظة لحقوق زوجها، وفراشه، وأولاده، وماله، مُعينة له على طاعة الله تعالى، إن نسي ذكرته، وإن تثاقل نشطته، وإن غضب أرضته.

والمرأة الأديبة تتودد إلى زوجها، وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يحبّ أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.

ولقد سُئل النبي صلى الله عليه وسلم، أي النساء خير؟ قال: { التي تسرّه إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها، ولا ماله فيما يكره }،

وقال صلى الله عليه وسلم: { تزوّجوا الودود الولود، فإني مكاثر بكم الأنبياء } أو قال: { الأمم }.

فإذا أمكن تحصيل إمرأة يتحقق فيها جمال الظاهر، وجمال الباطن، فهذا هو الكمال والسعادة بتوفيق الله.

وتعدد الزوجات معروف في الشرائع السابقة، فلم يكن الإسلام أول من شرع تعدد الزوجات.
وعرف المصريون القدماء تعدد الزوجات، وعرفه الهنود كذلك .. ولقد عرف الأوربيون التعدد بعد دخولهم النصرانية كما عرفه العرب قبل الإسلام.

لقد كان لسيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام تسع وتسعون زوجة كما أخبر بذلك القرآن الكريم.

ولمّا كان إطلاق العنان للشخص في تزوّج ما شاء من العدد أمراً يؤدي إلى الفوضى، والظلم، وعدم القدرة على القيام بحقوق الزوجات، وكان حصر الرجل على زوجة واحدة قد يُفضي إلى الشر، وقضاء الشهوة بطريقة أخرى محرمة، أباح الله التعدد إلى أربع فقط اي أنه يحرم على الرجل أن يكون عنده أكثر من أربع زوجات في وقت واحد، لأنه العدد الذي يتمكن به الرجل من تحقيق العدل، والقيام بحق الزوجية، ويسدّ حاجته إن احتاج إلى أكثر من واحدة.
قال الله تعالى: فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً .

وفي عهد النبي صلى الله عليه وسلم، أسلم غيلان الثقفي وعنده عشر نساء فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يختار منهن أربعاً، ويفارق البواقي، وقال قيس بن الحارث: أسلمت وعندي ثمان نسوة فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له ذلك فقال: { اختر منهن أربعاً }.

*$*$بنت العين$*$*
وقبل ان اذكر لكن اخواتي الفاضلات شروط التعدد
لنعرف اولاً الحكمة من التعدد

حكمة تعدد الزوجات:
حكمة تعدد الزوجات ظاهرة جليلة بالنسبة للرجل والمرأة وبالنسبة للمجتمع وفيما يلي بعض وجوه الحكمة فيما ظهر لنا والله أعلم:

1 - أنه قد يكون ضرورياً في بعض الأحيان، مثل: أن تكون الزوجة كبيرة السن، أو مريضة، لو اقتصر عليها لم يكن له منها إعفاف، وتكون ذات أولاد منه، فإن أمسكها خاف على نفسه المشقة بترك النكاح أو ربما يخاف الزنا، وإن طلقها فرّق بينها وبين أولادها، فلا تزول هذه المشكلة إلا بحلّ التعدد.

2 - أن النكاح سبب للصلة والارتباط بين الناس، وقد جعله الله تعالى قسيماً للنسب فقال تعالى: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً . فتعدد الزوجات يربط بين أسر كثيرة، ويصل بعضهم ببعض، وهذا أحد الأسباب التي حملت النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزوج بعدد من النساء.

3 - يترتب عليه صون عدد كبير من النساء، والقيام بحاجتهن من النفقة والسكن، وكثرة الأولاد، والنّسل، وهذا أمر مطلوب للشارع.

4 - من الرجال من يكون حاد الشهوة لا تكفيه الواحدة، وهو شاب ملتزم وتقيّ نزيه، ويخاف الزنا، ولكن يريد أن يقضي وطراً في التمتع الحلال، فكان من رحمة الله تعالى بالخلق أن أباح لهم التعدد على وجه سليم.

ولكن التعدد مع كونه مباحاً فله شروط وهي:

1ـ الشرط الأول: العدل قال تعالى: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً} فقد أفادت الآية الكريمة أن 'العدل' شرط لإباحة التعدد، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة كان محظورًا عليه الزواج بأكثر من واحدة. والمراد أن يغلب على ظنه أنه لن يعدل ولا يشترط اليقين من عدم العدل لحرمة الزواج بالثانية.

2ـ الشرط الثاني: القدرة على الإنفاق قال تعالى: {وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} .
فقد أمر الله عز وجل من لا يجد ما يتزوج به من مهر، ولا قدرة له على الإنفاق بالاستعفاف.
وقوله تعالى: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا} قال الشافعي رحمه الله تعالى: معنى 'ألا تعولوا' أي ألا يكثر عيالكم.
وهذا يدل على شرط الإنفاق؛ لأن الخوف من كثرة العيال هو بسبب ما تؤدي إليه هذه الكثرة من ضرورة كثرة الإنفاق التي قد يعجز عنها من يريد الزواج بأكثر من واحدة وعليه فالقدرة على الإنفاق عند إرادة التعدد شرط لإباحة التعدد



رجاءً اعيد عليكن بان هذا الموضوع طُرح للنقاش فيه
فمن لديها كلام بعد كلام الله ورسوله
ومن لديها تعليق
فلتقل رايها وبكل جرأة وصراحه
وسيكون الرد عليها بكتاب الله وسنة نبيه

فيا اختي المتزوجة اتقي الله في نفسك وفي زوجك ولا تحرّمي ما احل الله وشرّع
ولا تتحايلي على شريعته وترددي ما يبثه الاعلام الغربي والعلامانيون من افكار سامة تحت مسمى حقوق المرأة وكرامتها فكرامتك قد حفظها رب العالمين لك من فوق سبع سماوات
واعلمي انك ناقصة عقل فالعاطفة تغلب عليك ولا تعطي النفس هواها وترفضي ما شرعه الله من شرائع بحجة انها ليست على هوى نفسك ولا تمنعي زوجك من ان يحصن نفسه بالحلال ولا تدفعيه الى البحث عن عشيقة وكثيرات هن من ترضى لزوجها عشيقة بالحرام على ان يتزوج عليها بالحلال..

ولك يا من تنادين بالطلاق اتسائل اترفضين الحلال وتنادين بابغض الحلال؟
اتريدين ان تعودي الى بيت اهلك مطلقة دليلة وتشردين ابنائك وتهدمين بيتك واسرتك فقط لان زوجك اراد الحلال ؟!
اما تخافين الله عزوجل بمعارضتك لشريعته؟
اليس الزواج حلال أوليس التعدد حلال ايضا وشريعه شرعها الخالق عزوجل وهو سنة من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم ام انك تأخذين الشرع على هواك؟
الم يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم بعد امنا عائشة رضي الله عنها وهي احب نسائه اليه فهل يعني هذا لتقصير منها او لنقص فيها؟
هل تنكرين على مجتمع تفاقم مشكلة العنوسة والتي تعتبر كالنار التي تأكل في صُلب المجتمع
هل تنكرين ان التعدد هو السبيل الوحيد لحل هذه المشكلة؟ وان كنت لا ترينه الحل فما الحل برايك؟
ام ستقولين وما دخلي انا بهذه المشكلة .. حسناً لا تحسي باختك او صديقتك او قريبتك العانس
ولكن ان رزقك الله بالبنات ستفهمين معنى هذه الكلمة
والإسلام دين التعاون والرحمة (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان)
فما تعليقك الآن؟؟

وانت يامن ترفضين الزواج بالشاب ذو الدين والأخلاق والمتزوج لماذا رفضك ؟ وبماذا غرورك اتملكين جمالاً خالداً ام شباباً لا يشيخ ؟

ان رفضك لذو الخُلق والدين بسبب كونه متزوجاً حرام عليك لانك ترفضين شريعة الله ترفضين سنة النبي صلى الله عليه وسلم (من رغب عن سنتي فليس مني)

قد ترفضين الآن وانت في سن شبابك وقد تغترين الآن لوجود عدد لا بأس به من الخطّاب - هذا ان وُجد -
ولكن ماذا ان استمريت في الرفض ومضى عمرك واصبحت فوق الثلاثين؟ ستعانين وتتألمين وتتلوين من الحسرة والندم ولكن بصمت
لن تتجرأي على الكلام والبوح لاحد بانك تشتاقين الى سماع كلمة (امي)
لن تتجراي على البوح برغبتك بوجود زوج يقف بجانبك ويحسسك بالامان والحب
مثلما تتخيلين ان زوجك يمكن ان يتزوج عليك
تخيلي ما ذكرته وتلمسي غيرك من البنات
فلا يخلوا بيت الان من وجود عانس فيه

ادري ان الموضوع جداً حساس
والبعض منكن تكتفي بالقراءة ولا تتجرأ بالخوض فيه
ولكنه حق الله ورسوله
وسأتكلم بكل قوة
ابتغي فيه وجه الله تعالى

وما زال للحديث بقية
أم عبودي
أم عبودي
أختي بنت الشيخه0000
لا تستطيع أي وحده من البنات مناقشة الموضوع فهم يعتبرون ان الموضوع منتهي بمجرد زواجه يعني الموت لهم (( ولي طبعا )) :27:

فهم لم يمروا في التجربه 00وأعتقد عندمايحدث ((لاسمح الله )) وتكون امام الامر الواقع سيكون هناك مواقف أخرى وردود فعل أخرى لايعلمها الا الله 00
فالخوات تنقصهم التجربه الحقيقية والواقعيه000
لذالك أقترح أنه من مرت في هذه التجربه وعايشتها ان تخبرنا عنها لتعم الفائده ويكون لدينا تصور حقيقي للموقف 00
وتخبرنا عن موقفها قبل ان يتزوج عليها وموقفها بعد زواجه0
Miss_sFer
Miss_sFer
اكييييييد لا

انا مو متزوجه بس اكيد ما ارضى ايتزوج علي او انه انا اتزوج واحد عنده مره لانه ما ابني سعادتي على تعاسة غيري

بس لاسمح الله اذا انا ما اجيب اعيال او لاسمح فيه شي من حقه يتزوج اذا ما قصرت وياه

اكيد الوحده ماتحب تشاركها احد بشي لا وزوجها بعد مستحيل اذا امج او ابوج اتغارين منه اذا دلع خواتج او اخوانجد شلون الزوج اللي مالج غيره :)