البحار
البحار
******نجد في القرآن الكريم تفريقاًعجيباًبين النجم والكوكب..
وهذا التفريق موافق لما يقوله العلماء اليوم!!!!
،قال تعالى((والسماء والطارق وما أدراك ما الطارق،النجم الثاقب))..
،والنجم الثاقب يحترق ويلتهب ويتوقد ويثقب الظلام بنوره..
وهذه إشارة تفهم من القرآن عن طبيعة النجم؟؟؟؟؟
،كما قال تعالى((الله نور السموات والأرض,
مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجه,
الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونه))...
،إذاً فالزجاجة بسبب ما يسقط عليها من نور الفتيلة أو السراج
الذي يشتعل،وبسبب ما ينعكس عليها من هذا النور
تصير مشابهة للكوكب الدري المتلألئ؟؟؟؟؟؟
فالزجاجة شُبهت هنا بالكوكب!!!!إذاٍ فالكوكب يتلألأ بما يسقط عليه
من نور غيره!!!!!!
فالنجم إذا ملتهب ومتقد من نفسه وهو السراج سراج وهاج يشع نورا وحرارة!!!!!!!!!!!!!!!!
أما الكوكب فهو كالزجاجة العاكسة لضؤ السراج!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فتشبيه الزجاجة بالكوكب تشبيه دقيق جدا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كما أن هناك تفريق بليغ ودقيق أخر...
فيقول سبحانه وتعالى((فإذا النجوم طمست))؟؟؟؟
وقوله((وإذا الكواكب انتثرت))؟؟؟؟؟؟؟
وفي الآيتين يبين الله لنا أن النجوم تنتهي بالطمس..
والكواكب تنتهي بأن تتناثر....
وهذا ما توصل إليه علماء الفلك الآن!!!!!!!!!!!
حيث شاهدوا نهاية بعض الكواكب والنجوم.....
فوجدوا النجوم يذهب ضوءها وتتحول إلى كتل سوداء(أي تُطمس)!!!!!!
وأما الكواكب فتتناثر وتتمزق إلى أشلاء!!!!!
وهذا ما جاء في القرآن يُشاهد الآن في السماء((((سبحانك ياالله))))..
يتبع,,
............................................................
هل كان سيدُنا صلوات الله عليه وسلم عالمَ فلك لكي يشرح تلك النظريات
التي لم يكتشفها العلم الا في وقتنا الحاضر..
............................................................
الأخوة والأخوات:أبو الحسن,memo ,شام,ذكرى,عبدالعزيز,البندري
,الدين النصيحة,الشيشاني,عزيزة....
(جزاكم الله الف خير على مشاركاتكم الرائعة)
وأتمنى منكم التنبه لحجم السطور لكي يبقى السطر داخل المربع سعياً
لجعل القارئ يقرأ بسهولة ويسر..وتقبلوا تحياتي وإكباري
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,<br><font size=1 color="#800000" face="tahoma"></font>
شروق
شروق
جزاك الله خير أخي البحار ..وهذه مشاركتي .
لحم الخنزير .. ولماذا نهانا الله عنه ؟!! إن زيارة واحدة لحظائر الخنازير كفيلة بأن تجعل الإنسان يعاف رؤية هذا الحيوان القذر . فهو يتغذى بالقمامة والجيف .وتنبعث منه رائحة منفرة , والخنزير العين .أي تحتاج الطهارة منه إلى غسل اليدين سبع مرات إحداهن بالتراب ,كما نفعل مع الكلاب تماما. ومن خصال الخنزير أنه- إلى جانب قذارته ونجاسته- حيوان بارد الطبع , فلا يغار على أنثاه ,وقد ثبت أن آكل لحم الخنزير يكتسب منه هذه الصفة فلا يغار على امرأة ,ويصبح ديوثاً .
الأضرار التي تسببها للبشرية والتي اكتشفها الأطباء المعاصرون تجعل الإنسان يقف مبهوراً ومشدوهاً أمام إعجاز القرآن الكريم .
فقد تبين من الدراسات التي أجراها الأطباء أن لحم الخنزير يحتوي على كمية كبيرة من الدهون تبلغ ثلث وزنه تقريبا. ولذلك فإن تناول لحم الخنزير يؤدي إلى السمنة التي يترتب عليها ألا صابة بأخطر الأمراض مثل تصلب الشرايين والذبحة الصدرية أو القلب ومرض البول السكري ,كما أثبتت الدراسات أن دهن الخنزير له علاقة قوية بسرطان الثدي ,وسرطان البنكرياس والمرارة وبطانة الرحم .وقد اكتشف د. محمود العمراني أن أمراض الخنازير لا يمكن علاجها وأن دودة واحدة من ديدان عدواه مازال العالم عاجزا عن القضاء عليها .وهناك أمراض تصيب الخنزير وتنتقل عدواها إلى من يأكل لحمه مثل : مرض الحمرة ,وحمى الخنزير والسل والحمى الفحمية وغير ذلك .
وحين نلقي نظرة على الإحصائيات العالمية الخاصة بالأوبئة التي تلتهم ملايين البشر بسبب انتقال فيروس هذه الأوبئة من الخنازير إلى الناس ,تتضح أمامنا حقائق رهيبة :
1-أن الوباء الذي حدث سنة 1918 وانتشر في العالم وقتل أكثر من 21مليون شخص كان سببه فيروس الأنفلونزا الخنزيري .
2-أن مرض التهاب الدماغ الذي ينتشر في اليابان ومنطقة شرق آسيا سببه فيروس خنزيري ينتقل من الخنزير إلى الإنسان عن طريق البعوض .ونسبة الوفيات بهذا المرض عالية جداً حيث بلغت 28% من الحالات المصابة .
وبعد .. لو أن الإنسان وضع أمامه قائمة بهذه الأمراض التي تسببها الخنازير ,وفكر ملياً في نعمة الإسلام التي حصنته ضد هذه الأمراض ,ألا يسجد لله شكراً, ويطيل السجود,فقد حرم عليه الخنزير ليقيه شر الإصابة بأمراض فتاكة تبدد صحته وتدمر حياته.(نقل من كتاب التداوي بالقرآن ..لعبد المنعم قنديل )
ودليل على تحريم لحم الخنزير .... قوله تعالى :{حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير ...} المائدة-3
شيوخ
شيوخ
قال تعالى (( ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها
للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم،إلا من استرق
السمع فأتبعه بشهاب مبين )),,
حفظ الله الأرض من كـل شيطان مارد وجعل من الشهب والنيازك المحرقة رجوما لها ,
ويذكر سيد قطب ( نحن لا نعرف كيف يتسمع الشيطان المارد
ولا كيف يخطف الخطفة ولا كيف يرجم بالشهاب الثاقب
لان هـذا كله غيبيات تعجز طبيعتنا البشرية عن تصور كيفياتها),,
ويذكرنا القران الكريم في قصص بعض القوم السابقين
بأن الله قد عاقب بعض الكافرين بأن انزل عليهم أحجارا نارية
من بقايا الشهـاب والنيازك المحرقة حيث وقع العذاب على جنود
ابرهه حين أرسل عليهم جماعات مـن الطيـر ترميهم بتلك الحجارة
وكذلك قوم لوط حين دمر الله قريتهم وجعل عاليها سافلها,,
قال تعالى ( افلم يروا إلى ما بين أيديهم وما خلفهم من السماء والأرض إن نشاء نخسف بهـم الأرض أو نسقـط عليهم كسفا من السماء إن في ذلك لأية لكل عبد منيب ).
ويتراوح قطر الشهـب ما بيـن المئات من الأمتار إلى عشرات الكيلو مترات وينتج عن احتكاكها بالغلاف الجوي تحويـل كـل موادها
إلى أبخرة وغازات، آما النيازك فهي اكبر حجما ولا تحترق
كل موادها عنـد احتكاكهـا بالغلاف الجوي ويصل بعض أجزاءها إلى سطح الأرض حيث كان قد عثر على اكبر النيـازك التي سقطت على الأرض فوق جزيرة جرين لاند وكان يبلغ وزنها نحو 26 طنا وقد حفظت بقايا تلك النيازك في متحف التاريخ الطبيعي الأمريكي بنيويورك,,
===============جزاكم الله خير جميعا=================
شام
شام
السلام عليكم
حقيقة موضوع جميل جدا وقيم جدا
فما رأيكم لو نعمل له تصنيف وترتيب بحيث يكون الإعجاز القرآني عن الجبال في ملف وعن الطب في ملف وعن الطبيعة في ملف وو......وهكذا
ويمكن من الأعضاء إعادة مشاركتهم ضمن الملف الملائم حتى يسهل علينا الوصول للمعلومة التي نريدها
ولكم الرأي أولا وأخيرا .......
عزيزة
عزيزة
<FONT color="#FF0068">الأذن...والحياة...والبعث</FONT><FONT color="#1800FF">فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا</FONT>
اذن هذه المعجزة الاولى في هذه الايات ...فالله سبحانه وتعالى يريد ان يخبرنا ان الشيء الذي لاينام في الحواس هو الاذن ...انت حين تغمض عينيك لاترى ..ولكن لاتستطيع ان تغمض اذنيك...الاذن تظل مفتوحة تؤدي وظيفتها شئت ام ابيت.
ولو فصلت الاذن عن ضوضاء الدنيا
فإن الانسان سينام فترة طويل
ومن هنا فان الله سبحانه وتعالى
حين اراد من اهل الكهف ان يناموا
سنين طويلة فإنه لم يأخذ ابصارهم
ولم يجعل قلوبهم تهبط ولكنه ضرب
علىآذانهم وكان كافياً ليفصل بينهم
وبين الدنياتماماً طوال فترة نومهم
والاذن هي اداة الاستدعاء في الاخرة
ولنا عودة في الايه التي تليها