جميل صدقي الزهاوي.
هو جميل صدقي بن محمد فيضي بن الملا أحمد بابان الزهاوي. ولد في بغداد عام 1863م وتوفي بها في 24 فبراير 1936م
شاعر، نحى منحى الفلاسفة، من طلائع نهضة الأدب العربي في العصر الحديث، كان أبوه مفتياً، وبيته بيت علم ووجاهة في العراق
شاعر سبَّاق في حلبة البلاغة، يُصَوِّر ما يخفق به قلبه في أبياتٍ عامراتٍ وقوافٍ مُحكمات، وينظم منثورات الحقائق العلمية في قلائد شعرية ليجمع بين العلم والفن
من أشعاره.....
يا سرحة الماء أَنتَ اليوم وافرةٌ
وانت ناعِمة خضراء ناضرةٌ
لا تأمني الدهر فالايام غادِرةٌ
يا سرحة الماء ان جاء الخَريف غَداً
فإنما هذه الأَوراق تنتثرُ
ليلاي بانَت وَما للبين من سببِ
فساء من بعد ذاكَ البين منقلبي
قد كانَ لي أَن أَجِد السير في الطَلَب
اذا اِجتَمَعتُ وَلَيلى عند رجعتها
فَقَد تعاتبني لَيلى وأَعتَذِرُ
قابَلتُ لَيلى فَلَم تمدد إِليَّ يدا
يا وَيلَتا إِنَّ أَتعابي ذهبن سُدى
لا كنتُ من شاعرٍ لَمّا أَهين شدا
أَزور لَيلى إليها الوجد يدفعني
وإن حظيَ من لَيلى هُوَ النظرُ
من قصيدة لا تـَطرُق ِالباب
للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
يا أدمـُعَ العَين .. مَن منكـُم يُشـاطِرُني
هـذا المَسـاء ، وَبـَدْرُ الحُزن ِيَكتـَمِلُ ؟
هـا بَيتيَ الواسـِعُ الفـَضفاضُ يَنظرُ لي
وَكلُّ بـابٍ بـِه ِ مِزلاجـُهـا عـَجـِلُ
كـأنَّ صـَوتاً يـُناديـني ، وأسـمَعـُه ُ
ياحارِسَ الدّار..أهلُ الدارِ لن يـَصِلوا
الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد..
ولد في (1 تموز 1930 توفي في 8 تشرين الثاني 2015) شاعر عراقي ولد في بغداد،
وانتقلت عائلته من بعد ولادته إلى محافظة ميسان جنوب العراق حيث عاش طفولته هناك، ولُقب بشاعر القرنين، والمتنبي الأخير
للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
يا أدمـُعَ العَين .. مَن منكـُم يُشـاطِرُني
هـذا المَسـاء ، وَبـَدْرُ الحُزن ِيَكتـَمِلُ ؟
هـا بَيتيَ الواسـِعُ الفـَضفاضُ يَنظرُ لي
وَكلُّ بـابٍ بـِه ِ مِزلاجـُهـا عـَجـِلُ
كـأنَّ صـَوتاً يـُناديـني ، وأسـمَعـُه ُ
ياحارِسَ الدّار..أهلُ الدارِ لن يـَصِلوا
الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد..
ولد في (1 تموز 1930 توفي في 8 تشرين الثاني 2015) شاعر عراقي ولد في بغداد،
وانتقلت عائلته من بعد ولادته إلى محافظة ميسان جنوب العراق حيث عاش طفولته هناك، ولُقب بشاعر القرنين، والمتنبي الأخير
الصفحة الأخيرة
لم اكن اعلم انه يكتب شعرا جميلا كالذي اوردتي ظننت انه
يكتب الاغاني