
"اجعل تفكيرك في هدفك جادا ومستمرا
فهدفــك حقيــقة وليس خيال"
إذا أكثر الأنسان التفكير في شيء ما..فإنه يسهل عليه تحقيقه مع الوقت .

بارك الله فيك استاذتي الغاليه بصراحه انا كنت متردده اكتب هذا الكلام لكن لما عرفت معنى النجاح وانه
لايعيقه شي اذا حصلت اراده صادقه وعزيمه واصرار تحقق
بصراحه اهدافي وطموحاتي لاتختلف كثيرا عن باقي البنات لكن مشكلتي هي اني وضعت امامي معوق كبير ولكن لاوجود له
يعني مثلا انا لما انهيت دراستي تزوجت وانجبت وكل مره اقول فيها بابحث عن عمل او اعمل مشروع احس ان عمري راح او اني
كبرت برغم اني لسى دخلت الثلاثين واقول المفروض اسوي كل هذا لما كنت في العشرينات يعني اقول لو كنت ابي ابتدي المفروض ابتدات من قبل
انا الحين عرفت اني انا اللي صنعت هذا المعوق
اتمنى تعليقك
لايعيقه شي اذا حصلت اراده صادقه وعزيمه واصرار تحقق
بصراحه اهدافي وطموحاتي لاتختلف كثيرا عن باقي البنات لكن مشكلتي هي اني وضعت امامي معوق كبير ولكن لاوجود له
يعني مثلا انا لما انهيت دراستي تزوجت وانجبت وكل مره اقول فيها بابحث عن عمل او اعمل مشروع احس ان عمري راح او اني
كبرت برغم اني لسى دخلت الثلاثين واقول المفروض اسوي كل هذا لما كنت في العشرينات يعني اقول لو كنت ابي ابتدي المفروض ابتدات من قبل
انا الحين عرفت اني انا اللي صنعت هذا المعوق
اتمنى تعليقك

شوقي لك يايمه :
بارك الله فيك استاذتي الغاليه بصراحه انا كنت متردده اكتب هذا الكلام لكن لما عرفت معنى النجاح وانه لايعيقه شي اذا حصلت اراده صادقه وعزيمه واصرار تحقق بصراحه اهدافي وطموحاتي لاتختلف كثيرا عن باقي البنات لكن مشكلتي هي اني وضعت امامي معوق كبير ولكن لاوجود له يعني مثلا انا لما انهيت دراستي تزوجت وانجبت وكل مره اقول فيها بابحث عن عمل او اعمل مشروع احس ان عمري راح او اني كبرت برغم اني لسى دخلت الثلاثين واقول المفروض اسوي كل هذا لما كنت في العشرينات يعني اقول لو كنت ابي ابتدي المفروض ابتدات من قبل انا الحين عرفت اني انا اللي صنعت هذا المعوق اتمنى تعليقكبارك الله فيك استاذتي الغاليه بصراحه انا كنت متردده اكتب هذا الكلام لكن لما عرفت معنى النجاح...
حياك اختي ..
بصراحه انتي ظلمتي نفسك بهالدافع السلبي لنفسك انتي كدا تحطمين نفسك بدون ماتحسين ..
اسفه ع هالكلام
بس هدا الواقع
كبر السن ليس معوق لتحقيق الاحلام بل اكبر معوق لك هو الرسائل السلبيه التي ترسلينها لذاتك الداخليه ..
انتي ياختي في بداية مشوار حياتك فلا تثبطي همتك .. كوني دائما المثل الاعلى لاطفالك .. فنجاحك هو مجاهم ...
وتقدمك يعني تقدم لهم ..
والنجاح ليس بالعمر .. بل هو لمن سعى له كبير كان او صغيرا ..
بصراحه انتي ظلمتي نفسك بهالدافع السلبي لنفسك انتي كدا تحطمين نفسك بدون ماتحسين ..
اسفه ع هالكلام
بس هدا الواقع
كبر السن ليس معوق لتحقيق الاحلام بل اكبر معوق لك هو الرسائل السلبيه التي ترسلينها لذاتك الداخليه ..
انتي ياختي في بداية مشوار حياتك فلا تثبطي همتك .. كوني دائما المثل الاعلى لاطفالك .. فنجاحك هو مجاهم ...
وتقدمك يعني تقدم لهم ..
والنجاح ليس بالعمر .. بل هو لمن سعى له كبير كان او صغيرا ..

القاعدة الخامسة :
إبداع ومنطقية أم أحلام ؟
إن التفكير من الأهمية في حياة البشر إلى حد أن جعل الفيلسوف الفرنسي ديكارت يقول : أنا أفكر إذن فأنا موجود
أما أمرسون الفيلسوف فيقول: إذا أخبرتني بما يفكر الرجل ؟ أقول لك : أي رجل هو ؟!
وماركوس أدرسيليوس أحد أباطرة الرومان يقول : حياتنا من صنع أفكارنا ..
التفكير الجاد :
وأنت في طريق إدارة الذات لابد من أن تحدد أي نوع من التفكير يقود تصرفاتك ؟!
هل هو تفكير واقعي أم خيالي ؟ إيجابي أم سلبي ؟ منطقي أم عاطفي؟ متزن أم أحمق ؟
1- أما التفكير الواقعي : فيقوم على الخبرات الحسية المباشرة ، أو على الصورة العقلية التي يزودنا بها الإدراك الحسي ، ويرتبط هذا التفكير بالواقع ، ويحاول تغييره أو التوافق معه .
2- أما التفكير الخيالي: فهو لا يكاد يلمس الأرض ، وليس هناك أي اعتبار للإمكانيات ، وحتى لا يهتم هل يمكن تحقيقه أم لا؟ إن قمة اللذة والشعور بالسعادة هو مجرد الحلم ؛ لأن الأحلام هي نوع من استبدال ما يجب أن يحدث بما يتمنى أن يحدث دون بذل مجهود .
3- والتفكير الإيجابي : يقوم على دراسة الأسباب ووضع الحلول الممكنة في ضوء الإمكانيات مع وضع أكثر من بديل .
4- وأما التفكير السلبي : فهو الهروب !! وهو طريق إلى اليأس يبدأ بحماس زائد يمنع عن الدراسة الجيدة وينتهي بتهافت وسقوط مزر...
5- التفكير المتزن : يقول كحارنيجي عنه: إن التفكير المتزن يفترق عن التفكير الأحمق في نقطة أساسية لا يمكن عدم ملاحظتها ، وهي أن الأول يعالج الأسباب والنتائج ويؤدي بفضل تلك المعالجة إلى وضع خطة منظقية بناءة عند المفكر..
6- وأما الثاني الأحمق: فيتسم بالوتر وعدم الرؤية ، ويفضي إلى الانهيار العصبي وهو أولى درجات الإخفاق والفشل.
هكذا يجب أن تكون خطوتك الخامسة على طريق إدارة الذات :
أن تصحب معك تفكيرا
ولكن ليس أي تفكير ، فلا بد أن يكون واقعيا .. إيجابيا .. متزنا .. وأخيرا منطقيا بعيدا عن العاطفة ..
مفعول العاطفة :
فيجب أن يقف مفعول العاطفة عند التفكير .. وحتى تصل بالتفكير إلى الحقائق لابد أن تسلك الطريق المحايد وإليك بعض معالمه :
1- الموازنة بين العقل والعاطفة .
2- الموازنة بين التوكل والأسباب .
فلا تكونا قوتين متضادتين ولكن يقوي كل منهما الآخرى..
(( هل تظن أن السماء تمطر ذهبا أو فضة .؟؟ ))
هذا القول تقوله ببساطة لمن جلس دون عمل وقال أتوكل على الله...
وهل كانت مريم الحامل تستطيع أن تهز جذع نخلة عندما قال لها ربها :
(( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا ))
ولكنه قانون السبب .. والتحفيز إلى بذل الجهد . إنها الأسباب والوسائل التي هي سبيل إلى قدر الله ..
3- لا تسلم بصحة شيء إلا بدليل :
وفرق بين الحقيقة العلمية التي دخلت المختبر واستخدمت حواسك في معرفتها وبين النظرية التي لازالت في طور الدراسة ولم تكشف الأيام بعد أبعادها ..
4- وإليك طريقة للتفكير المحايد :
أ- أستخلص الحقائق كأنها لغيري وليست لي .
ب- أستخلص من الحقائق ما هو ضد مصلحتي ، كأنني متهم .
والآن أصبح عندك نوعان من الحقائق :
1- الحقائق التي تؤيد مصلحتك .
2- الحقائق التي تناقض مصلحتك ..
والرأي الصحيح هو ما يتوسط النوعين ..
وبداية المنطقية وضع الهدف القابل للتحقيق ، وكنا قد تحدثنا حول هذا في الخطوة الأولى ( تحديد الهدف ) والآن في هذه الخطوة لابد أن تتعرف على سمات الهدف الفعال ..
واسأل نفسك هذه الأسئلة عند وضع الهدف الإيجابي المنطقي:
1- هل الهدف شرعي يرضي الله ، غير مخالف للتقاليد ، وموافق للقوانين .
2- هل هو واضح محدد؟
3- هل هو واقعي ؟
4- ما مدى ملاءمته لحياتك العامة ؟
5- هل هو قابل للقياس؟
6- هل هو موضوعي مرتبط بنتيجة ؟
7- هل هو محدد زمنيا ؟
ويقول ريدير كلينج : عندي ستة من الخدام الأوفياء عنهم أخذت كل ما أعلم من العلوم وهذه أسماؤهم :
مــاذا ؟ لمـــاذا؟ متـى؟؟ كيف؟؟ أيــن؟؟ مــن؟؟
هذه خدامك الأوفياء في إعداد تفكيرك الجاد فاسأل دائما :
ماذا تريد؟
ولماذا أريده؟
ومتى يتحقق؟
وكيف أحققه ؟
وأين أحققه؟
ومن سيعينني على تحقيقه ؟
والإبداع :
هكذا كان تفكيرك جادا .... يتصف بصفات أربع أساسية :
واقعي............ إيجابي ...............متزن ............... منطقي
التفيكر يكون :
في نطاق مألوف >>> 98%
في نطاق غير مألوف >>> 2% >>> إبداع
واحذر الإيحاءات السلبية :
# أنا طاقتي محدودة ..
# أنا رأيي غير مسموع ..
# لايمكن أن أغير الواقع ..
# لا أستطيع مقاومة التيار..
# أخاف الإحراج ..
#أنا جندي أطيع الأوامر..
احذر عند التفكير الإبداعي :
1- إيحاءات داخلية سلبية .
2- عبارات الآخرين لقتل الفكرة .
ودائما ... راجع الفكرة مع النفس
@@ التفكير الجيد وحل المشكلات ..
يكون الحل الإبداعي لأي مشكلة له ثلاث مراحل تحتوي على ست خطوات كالأتي..
أولا : فهم المشلكة :
يشعر الإنسان أحيانا بصداع قيأخذ مسكنا ، ليذهب ألم الصداع .
هل حل المشكلة؟
لا لأن هذا الشخص تعامل مع أعراض المشكلة وليس ذاتها، فصداع معناه أن هناك خللا في الجسم ، وهذه هي المشكلة .
فلابد في البداية من هم المشكلة والذي يتكون من خطوات :
1- الشعور بأن هناك مشكلة .
2- جمع البيانات حول هذه المشكلة وذلك بوضع ما سماه علماء الإدارة check list حول مكان المشكلة وزمان المشكلة ، والأشخاص المتعلقة بهم المشكلة ..
3- صياغة المشكلة وتعريفها .
ثانيا: اقتراح الحلول الممكنة :
وذلك من البيانات التي جمعت حول المشكلة ولاحظ:
أ- كلما وضعت حلولا أكثر كان تحقيق الهدف أفضل.
ب- استحدث حلولا جديدة ، ولا تستخدم نفس الحلول السابقة لمشاكل مشابهة .
جـ- لاتستخدم حلا لأنه الأسهل والأسرع .
د- لا تستخدم حلولا نظرية وضع أمامك أساسيات عامة.
هـ إياك وحل يؤدي إلى مشكلة جديدة.
ثالثا : الحل المثالي:
1- تقييم الحلول المقترحة لاختيار الحل المثالي ويراعى بعض الاعتبارات:
أ- التمهل وحساب الأعباء قبل الاستبعاد.
ب- كمال المعلومات ودقتها يؤدي إلى حسن الاختيار.
جـ- التنبؤ بالنتائج المترتبة على تطبيق كل بديل تعطى مراجعة أفضل للاختيار .
2- تنفيذ الحل المقترح وخطوات التنفيذ :
أ- تحديد أكفأ الأشخاص. >>>> من؟
ب- تحديد المدى الزمني. >>>> متى؟
ج- تحديد التكلفة المادية. >>>> كم؟
د- تحديد المكان. >>>> أين؟
هـ- متابعة تنفيذ الحل >>>> كيف؟
وإذا لم ينفذ الحل .. فلماذا ؟ ما هو الحل البديل؟
وتذكر ليست هناك مشكلة بلا حل ..وليس هناك حل واحد للمشكلة
وعليك أن تختار الحلول وتوافقها مع إمكاناتك
خريطة مراحل حل المشكلة
3 مراحل >>>>>>>> 6 خطوات.
المرحلة الأولى : ما هي المشكلة؟
1- الشعور بأن هناك مشكلة >>>>> المواجهة
2- جمع البيانات >>>>> البيانات
3- صياغة المشكلة >>>>> التعريف
المرحلة الثانية : ما هي الحلول المقترحة؟
4- إيجاد أفكار واحتمالات ممكنة للحل >>> المقترحات
المرحلة الثالثة : ما هو الحل المثالي:
5- تقييم الحلول واختيار الحل الأمثل >>> الاختيار
6- تنفيذ الحل المقترح >>> التنفيذ
ضع خطة التنفيذ ولا تنس البدائل إذا فشل الحل المقترح
إبداع ومنطقية أم أحلام ؟
إن التفكير من الأهمية في حياة البشر إلى حد أن جعل الفيلسوف الفرنسي ديكارت يقول : أنا أفكر إذن فأنا موجود
أما أمرسون الفيلسوف فيقول: إذا أخبرتني بما يفكر الرجل ؟ أقول لك : أي رجل هو ؟!
وماركوس أدرسيليوس أحد أباطرة الرومان يقول : حياتنا من صنع أفكارنا ..
التفكير الجاد :
وأنت في طريق إدارة الذات لابد من أن تحدد أي نوع من التفكير يقود تصرفاتك ؟!
هل هو تفكير واقعي أم خيالي ؟ إيجابي أم سلبي ؟ منطقي أم عاطفي؟ متزن أم أحمق ؟
1- أما التفكير الواقعي : فيقوم على الخبرات الحسية المباشرة ، أو على الصورة العقلية التي يزودنا بها الإدراك الحسي ، ويرتبط هذا التفكير بالواقع ، ويحاول تغييره أو التوافق معه .
2- أما التفكير الخيالي: فهو لا يكاد يلمس الأرض ، وليس هناك أي اعتبار للإمكانيات ، وحتى لا يهتم هل يمكن تحقيقه أم لا؟ إن قمة اللذة والشعور بالسعادة هو مجرد الحلم ؛ لأن الأحلام هي نوع من استبدال ما يجب أن يحدث بما يتمنى أن يحدث دون بذل مجهود .
3- والتفكير الإيجابي : يقوم على دراسة الأسباب ووضع الحلول الممكنة في ضوء الإمكانيات مع وضع أكثر من بديل .
4- وأما التفكير السلبي : فهو الهروب !! وهو طريق إلى اليأس يبدأ بحماس زائد يمنع عن الدراسة الجيدة وينتهي بتهافت وسقوط مزر...
5- التفكير المتزن : يقول كحارنيجي عنه: إن التفكير المتزن يفترق عن التفكير الأحمق في نقطة أساسية لا يمكن عدم ملاحظتها ، وهي أن الأول يعالج الأسباب والنتائج ويؤدي بفضل تلك المعالجة إلى وضع خطة منظقية بناءة عند المفكر..
6- وأما الثاني الأحمق: فيتسم بالوتر وعدم الرؤية ، ويفضي إلى الانهيار العصبي وهو أولى درجات الإخفاق والفشل.
هكذا يجب أن تكون خطوتك الخامسة على طريق إدارة الذات :
أن تصحب معك تفكيرا
ولكن ليس أي تفكير ، فلا بد أن يكون واقعيا .. إيجابيا .. متزنا .. وأخيرا منطقيا بعيدا عن العاطفة ..
مفعول العاطفة :
فيجب أن يقف مفعول العاطفة عند التفكير .. وحتى تصل بالتفكير إلى الحقائق لابد أن تسلك الطريق المحايد وإليك بعض معالمه :
1- الموازنة بين العقل والعاطفة .
2- الموازنة بين التوكل والأسباب .
فلا تكونا قوتين متضادتين ولكن يقوي كل منهما الآخرى..
(( هل تظن أن السماء تمطر ذهبا أو فضة .؟؟ ))
هذا القول تقوله ببساطة لمن جلس دون عمل وقال أتوكل على الله...
وهل كانت مريم الحامل تستطيع أن تهز جذع نخلة عندما قال لها ربها :
(( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا ))
ولكنه قانون السبب .. والتحفيز إلى بذل الجهد . إنها الأسباب والوسائل التي هي سبيل إلى قدر الله ..
3- لا تسلم بصحة شيء إلا بدليل :
وفرق بين الحقيقة العلمية التي دخلت المختبر واستخدمت حواسك في معرفتها وبين النظرية التي لازالت في طور الدراسة ولم تكشف الأيام بعد أبعادها ..
4- وإليك طريقة للتفكير المحايد :
أ- أستخلص الحقائق كأنها لغيري وليست لي .
ب- أستخلص من الحقائق ما هو ضد مصلحتي ، كأنني متهم .
والآن أصبح عندك نوعان من الحقائق :
1- الحقائق التي تؤيد مصلحتك .
2- الحقائق التي تناقض مصلحتك ..
والرأي الصحيح هو ما يتوسط النوعين ..
وبداية المنطقية وضع الهدف القابل للتحقيق ، وكنا قد تحدثنا حول هذا في الخطوة الأولى ( تحديد الهدف ) والآن في هذه الخطوة لابد أن تتعرف على سمات الهدف الفعال ..
واسأل نفسك هذه الأسئلة عند وضع الهدف الإيجابي المنطقي:
1- هل الهدف شرعي يرضي الله ، غير مخالف للتقاليد ، وموافق للقوانين .
2- هل هو واضح محدد؟
3- هل هو واقعي ؟
4- ما مدى ملاءمته لحياتك العامة ؟
5- هل هو قابل للقياس؟
6- هل هو موضوعي مرتبط بنتيجة ؟
7- هل هو محدد زمنيا ؟
ويقول ريدير كلينج : عندي ستة من الخدام الأوفياء عنهم أخذت كل ما أعلم من العلوم وهذه أسماؤهم :
مــاذا ؟ لمـــاذا؟ متـى؟؟ كيف؟؟ أيــن؟؟ مــن؟؟
هذه خدامك الأوفياء في إعداد تفكيرك الجاد فاسأل دائما :
ماذا تريد؟
ولماذا أريده؟
ومتى يتحقق؟
وكيف أحققه ؟
وأين أحققه؟
ومن سيعينني على تحقيقه ؟
والإبداع :
هكذا كان تفكيرك جادا .... يتصف بصفات أربع أساسية :
واقعي............ إيجابي ...............متزن ............... منطقي
التفيكر يكون :
في نطاق مألوف >>> 98%
في نطاق غير مألوف >>> 2% >>> إبداع
واحذر الإيحاءات السلبية :
# أنا طاقتي محدودة ..
# أنا رأيي غير مسموع ..
# لايمكن أن أغير الواقع ..
# لا أستطيع مقاومة التيار..
# أخاف الإحراج ..
#أنا جندي أطيع الأوامر..
احذر عند التفكير الإبداعي :
1- إيحاءات داخلية سلبية .
2- عبارات الآخرين لقتل الفكرة .
ودائما ... راجع الفكرة مع النفس
@@ التفكير الجيد وحل المشكلات ..
يكون الحل الإبداعي لأي مشكلة له ثلاث مراحل تحتوي على ست خطوات كالأتي..
أولا : فهم المشلكة :
يشعر الإنسان أحيانا بصداع قيأخذ مسكنا ، ليذهب ألم الصداع .
هل حل المشكلة؟
لا لأن هذا الشخص تعامل مع أعراض المشكلة وليس ذاتها، فصداع معناه أن هناك خللا في الجسم ، وهذه هي المشكلة .
فلابد في البداية من هم المشكلة والذي يتكون من خطوات :
1- الشعور بأن هناك مشكلة .
2- جمع البيانات حول هذه المشكلة وذلك بوضع ما سماه علماء الإدارة check list حول مكان المشكلة وزمان المشكلة ، والأشخاص المتعلقة بهم المشكلة ..
3- صياغة المشكلة وتعريفها .
ثانيا: اقتراح الحلول الممكنة :
وذلك من البيانات التي جمعت حول المشكلة ولاحظ:
أ- كلما وضعت حلولا أكثر كان تحقيق الهدف أفضل.
ب- استحدث حلولا جديدة ، ولا تستخدم نفس الحلول السابقة لمشاكل مشابهة .
جـ- لاتستخدم حلا لأنه الأسهل والأسرع .
د- لا تستخدم حلولا نظرية وضع أمامك أساسيات عامة.
هـ إياك وحل يؤدي إلى مشكلة جديدة.
ثالثا : الحل المثالي:
1- تقييم الحلول المقترحة لاختيار الحل المثالي ويراعى بعض الاعتبارات:
أ- التمهل وحساب الأعباء قبل الاستبعاد.
ب- كمال المعلومات ودقتها يؤدي إلى حسن الاختيار.
جـ- التنبؤ بالنتائج المترتبة على تطبيق كل بديل تعطى مراجعة أفضل للاختيار .
2- تنفيذ الحل المقترح وخطوات التنفيذ :
أ- تحديد أكفأ الأشخاص. >>>> من؟
ب- تحديد المدى الزمني. >>>> متى؟
ج- تحديد التكلفة المادية. >>>> كم؟
د- تحديد المكان. >>>> أين؟
هـ- متابعة تنفيذ الحل >>>> كيف؟
وإذا لم ينفذ الحل .. فلماذا ؟ ما هو الحل البديل؟
وتذكر ليست هناك مشكلة بلا حل ..وليس هناك حل واحد للمشكلة
وعليك أن تختار الحلول وتوافقها مع إمكاناتك
خريطة مراحل حل المشكلة
3 مراحل >>>>>>>> 6 خطوات.
المرحلة الأولى : ما هي المشكلة؟
1- الشعور بأن هناك مشكلة >>>>> المواجهة
2- جمع البيانات >>>>> البيانات
3- صياغة المشكلة >>>>> التعريف
المرحلة الثانية : ما هي الحلول المقترحة؟
4- إيجاد أفكار واحتمالات ممكنة للحل >>> المقترحات
المرحلة الثالثة : ما هو الحل المثالي:
5- تقييم الحلول واختيار الحل الأمثل >>> الاختيار
6- تنفيذ الحل المقترح >>> التنفيذ
ضع خطة التنفيذ ولا تنس البدائل إذا فشل الحل المقترح
الصفحة الأخيرة
اتمنى لكم جميعا النجاح
وانتظروني في الاهداف المتبقيه