تصوير للواقع فوق العادة تبارك الله
ألم وقهر إنه إحساس قاتل و فقد أمان ..
من الحرمان ..
من حنان أب و حضن أم و لمسة حب
خوف و رعب من معلم أجيال لا يراعي قلب طفل فقد حنان
خوف و إنكسار وذل من مجتمع لا يرحم ولا يفرق بين صغير وكبير و فاقد حب وملآن
لله دره ليس له إلا الصبر و تحدي الواقع بالجد والاجتهاد
ورفع أكفاً بالدعاء لرب رحيم فهو أولى بأن نلجأ إليه وقت الضيق



بوركتي غاليتي فقد صغتي واقعاً مؤلماً لا مس الوجدان فجزاك الله كل خير يا الحبيبة ونفع بك ,

مشرفتنا أم أنوسي....


يعجز اللسان عن شكرك على كلماتك الرقيقة
وعلى تثبيت الموضوع وإعطاءه شعار التميز


أسعدك المولى أينما كنت ونفع بك
تقبلي مني كل تحية و تقدير

أنصح بمشاهدة الفيديو التالي


فهو رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى







×××
تم تعديل الرابط من قِبل مشرفة القسم

وصلت متأخرة فالعذر منك أختي الغالية
قصتك رائعة وتعبر عن شريحة كبيرة من الاطفال
يتم إغتيال براءتهم وطفولتهم بشكل يومي!!
فما أقسى من شخص يمارس جبروته وقوته ضد
طفل لا حول له ولا قوة!!!!
فعلاً ألم تعلم أن الله يرى!!

لو وضع كل مربي أبنائه نصب عينيه عندما يمارس
العنف مع أطفال الآخرين لما فعل فعلته.. ولكن الضمائر
في إندثار في هذا الزمن العجيب
بارك الله فيك يانور وحمى الله أطفال المسلمين أينما كانوا!!

حياك الله غاليتي نعمة في كل حين...


فطلتك تعني لي الكثير في أي وقت كان...


وصدقت فبعض الضمائر نسأل الله لنا ولهم الهداية قد ماتت في هذا الزمن
ولو أنهم وضعوا أبنائهم نصب أعينهم لما فعلوا فعلتهم
ولقد أشار القرآن لهذا المعنى حيث قال الله تعالى(وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا)