امبراتريث
امبراتريث
جريمتنا هويتناو فينا الجرح يرتحلو ولا ندري لنا رشدا وقد ضاقت بنا السبلو يطارد ظلنا الداء وتجثم فوقنا العللو جريمتنا لنا وطن على الطرقات منسحلو لنا حق باءن نحي ونور الحق معتقلو ومحتلون في دمنا على اشلائنا احتفلوا على اجفاننا ناموا وتحت جلودنا انسلوا وسفاح يطاردنا يقيم الحد يستلو يصادر لون بشرتنا يطارد دمع من صلوا مطالبنا لنا ارض لنا وطن لنا امل نريد لحلمنا وطن فهل احلامنا خللو هنا في ساحة الاقصى لنا خل لنا اهلو لنا زيتونة تبكي يعانق نصفها الطللو وام ملئ عينيها تاصويرا لمن رحلوا لنا ثقب من الجرح ترشف نبضه الرملو ومنديل من الحزن على اكتاف من صلوا لنا مهد من القلق وزاوية لها مقلو تفاصيل ستذكرنا الى ان ينتهي الاجلو تراب القدس قدسيا سيشهد اننا الاهلو زرعنا ارضنا صبرا ففاض الصبر والكيلو لنا خمسون ناءتكلو على عصف وهم اكلوا وليل فينا يستشري فكيف سيهتدي الاملو وفينا الزاجر الناهي وفينا الغي والهبلو يتبع
جريمتنا هويتناو فينا الجرح يرتحلو ولا ندري لنا رشدا وقد ضاقت بنا السبلو يطارد ظلنا الداء وتجثم ...
بلا ولا شي
اهلا بك وشكرا لمشاركتك زما لنا الا الدعاء بتوحيد صفوف ابناء فلسطين:26:
امبراتريث
امبراتريث
جريمتنا هويتناو فينا الجرح يرتحلو ولا ندري لنا رشدا وقد ضاقت بنا السبلو يطارد ظلنا الداء وتجثم فوقنا العللو جريمتنا لنا وطن على الطرقات منسحلو لنا حق باءن نحي ونور الحق معتقلو ومحتلون في دمنا على اشلائنا احتفلوا على اجفاننا ناموا وتحت جلودنا انسلوا وسفاح يطاردنا يقيم الحد يستلو يصادر لون بشرتنا يطارد دمع من صلوا مطالبنا لنا ارض لنا وطن لنا امل نريد لحلمنا وطن فهل احلامنا خللو هنا في ساحة الاقصى لنا خل لنا اهلو لنا زيتونة تبكي يعانق نصفها الطللو وام ملئ عينيها تاصويرا لمن رحلوا لنا ثقب من الجرح ترشف نبضه الرملو ومنديل من الحزن على اكتاف من صلوا لنا مهد من القلق وزاوية لها مقلو تفاصيل ستذكرنا الى ان ينتهي الاجلو تراب القدس قدسيا سيشهد اننا الاهلو زرعنا ارضنا صبرا ففاض الصبر والكيلو لنا خمسون ناءتكلو على عصف وهم اكلوا وليل فينا يستشري فكيف سيهتدي الاملو وفينا الزاجر الناهي وفينا الغي والهبلو يتبع
جريمتنا هويتناو فينا الجرح يرتحلو ولا ندري لنا رشدا وقد ضاقت بنا السبلو يطارد ظلنا الداء وتجثم ...
منى
سلمت يداك اللتي خطت قصة فلسطين بكلمات قليلة
ما اروعها من كلمات وما اروعك من فلسطينية

ننتظر البقية:26:
mona1988
mona1988
استقبلت البرازيل دفعة أولى من اللاجئين الفلسطينيين الذين كانوا عالقين في مخيم الرويشد على الحدود العراقية الأردنية، وقالت إنهم سيتمتعون بنفس حقوق المواطنة التي يتمتع بها البرازيليون.


وقالت وزارة العدل البرازيلية إن الدفعة الأولى وصلت يومي 21 و22 سبتمبر/أيلول الجاري وتتألف من 35 فلسطينيا من أصل 117 موجودين في المخيم.


وأوضحت الوزارة أنها قدمت الرعاية الطبية اللازمة للقادمين، مشيرة إلى أنهم سيستلمون الأسبوع القادم هويات شخصية وجوازات سفر، كما سيحصلون على مساعدات مالية شهرية لمدة عامين فضلا عن منحهم خدمات صحية مجانية وإعطائهم حصصا لتعلم البرتغالية.


وأكدت الوزارة على لسان أمينها العام لويز باولو باريتو أن الفلسطينيين سيستقرون في ولايتي ساو باولو وريو غراند دو سيل جنوبي البرازيل.

ويتوقع أن يصل باقي الفلسطينيين الموجودين حاليا في مخيم الرويشد إلى البرازيل على دفعتين في منتصف أكتوبر/تشرين الأول القادم وسيستقرون في نفس الولايتين اللتين استقرت فيهما الدفعة الأولى.

ويقيم في البرازيل نحو 12 مليون عربي معظمهم من أصول لبنانية وسورية.

يذكر أن المبادرة البرازيلية لاستقبال لاجئي مخيم الرويشد جاءت بعد رفض الأردن استقبالهم إثر فراراهم من تهديدات تلقوها من مليشيات شيعية بالعراق.
امبراتريث
امبراتريث
استقبلت البرازيل دفعة أولى من اللاجئين الفلسطينيين الذين كانوا عالقين في مخيم الرويشد على الحدود العراقية الأردنية، وقالت إنهم سيتمتعون بنفس حقوق المواطنة التي يتمتع بها البرازيليون. وقالت وزارة العدل البرازيلية إن الدفعة الأولى وصلت يومي 21 و22 سبتمبر/أيلول الجاري وتتألف من 35 فلسطينيا من أصل 117 موجودين في المخيم. وأوضحت الوزارة أنها قدمت الرعاية الطبية اللازمة للقادمين، مشيرة إلى أنهم سيستلمون الأسبوع القادم هويات شخصية وجوازات سفر، كما سيحصلون على مساعدات مالية شهرية لمدة عامين فضلا عن منحهم خدمات صحية مجانية وإعطائهم حصصا لتعلم البرتغالية. وأكدت الوزارة على لسان أمينها العام لويز باولو باريتو أن الفلسطينيين سيستقرون في ولايتي ساو باولو وريو غراند دو سيل جنوبي البرازيل. ويتوقع أن يصل باقي الفلسطينيين الموجودين حاليا في مخيم الرويشد إلى البرازيل على دفعتين في منتصف أكتوبر/تشرين الأول القادم وسيستقرون في نفس الولايتين اللتين استقرت فيهما الدفعة الأولى. ويقيم في البرازيل نحو 12 مليون عربي معظمهم من أصول لبنانية وسورية. يذكر أن المبادرة البرازيلية لاستقبال لاجئي مخيم الرويشد جاءت بعد رفض الأردن استقبالهم إثر فراراهم من تهديدات تلقوها من مليشيات شيعية بالعراق.
استقبلت البرازيل دفعة أولى من اللاجئين الفلسطينيين الذين كانوا عالقين في مخيم الرويشد على الحدود...
العشرين من شهر تشرين ثاني ألفين وسبعة ، رحلت عن عالمنا الكاتبة والشاعرة والمربية الفاضلة سهام العارضة عن ستين عاما من العمر الذي أمضته في محراب الدراسة ، وتلقي العلم ، والتربية والتعليم ، والإدارة المدرسية ، والكتابة الإبداعية في مجالات المسرح ، والقصة القصيرة، والرواية التسجيلية ، والمقالة ، والشعر .


ولدت الأديبة الراحلة عام ألف وتسعمئة وسبعة وأربعين في مدينة حيفا ، وهي من سكان بلدة عرابة في محافظة جنين . درست اللغة العربية وآدابها في جامعة القاهرة ، وعملت معلمة في مدرسة بنات جنين الثانوية ، منذ سنة اثنتين وسبعين وتسعمئة وألف ، ثم تولت إدارتها سنة سبع وتسعين ، حتى عام ألفين وستة . وقد تخرجت على يديها الكريمتين آلاف الطالبات من محافظة جنين واللواتي أصبحن أمهات ومعلمات وعاملات، في مختلف مناحي الحياة ، وفي شتى بقاع الوطن والعالم .


بدأت سهام العارضة الكتابة في المرحلة الثانوية ، ونشرت العديد من القصص والقصائد والمقالات والخواطر في صحفنا ومجلاتنا في فلسطين ، وهي عضو في الاتحاد العام للكتاب الفلسطينيين . أصدرت الأديبة سهام العارضة على نفقتها الخاصة العديد من الكتب الأدبية ، ففي مجال المسرح ، نشرت المسرحيات التالية : خذوني ببركم ، ومسرح المدرسة ( ثلاث مسرحيات تربوية) عام 1993 م ، الرؤيا عام 1994م ، ولم تتمكن من نشر مسرحية حريصة والجزء الثاني من مسرح المدرسة تحت عنوان ( صانعو التاريخ ) . وفي مجال القصة القصيرة ، نشرت المجموعات القصصية التالية : جمل المحامل عام 1994م ، دروب الشتات ، عن منشورات المركز الفلسطيني للثقافة والإعلام في جنين عام 1995م ، والباب السري وقصص أخرى عام ألفين ، وفي الشعر أصدرت مجموعة شعرية بعنوان ( كلمات من ذاكرة سجين ) عام ألفين وواحد ، وأصدرت رواية تسجيلية تحت عنوان ( البيت الأبيض ) سنة 2001م ، ولها مجموعة مقالات لم تنشر في كتاب بعنوان ( سوانح وذكريات ) ، بالإضافة إلى أعمال أدبية أخرى .


والقاريء لكتابات الأديبة الراحلة سهام العارضة يلحظ تركيزها على هموم أبناء شعبنا الوطنية والاجتماعية والإنسانية ، واهتمامها بالجانب التربوي ، من موقع الإنسان المرهف الذي يعيش الحياة ، ويتفاعل مع الأحداث ، ويحس بها ، ويعبر عنها ، ولعل في إهدائها لكتاب ( دروب الشتات) ما يشير إلى مضامين أدبها ، فقد كتبت ما يلي : ( إلى كل من فرقتهم الدروب ، وعصفت بهم ريح الشتات ، وأبعدهم القهر والظلم والطغيان ، فعاشوا غرباء تلوعهم الفرقة ، ويكويهم الحنين ، ويجمد برد الحرمان فيهم دماء العروق ) .


رحم الله أديبتنا سهام العارضة ، فقد كانت ، وستبقى قامة أدبية فلسطينية سامقة ، وكانت لها بصماتها الواضحة في المشهد الثقافي المحلي ، حيث كانت تشارك بحيوية في الفعاليات الثقافية التي تنظمها وزارة الثقافة في محافظة جنين ، من خلال مشاركتها الشخصية في القراءات الشعرية ، والندوات الأدبية ، وفي استضافة الأنشطة الثقافية في قاعة مدرسة بنات جنين الثانوية التي كانت تتولى إدارتها بكفاءة عالية . رحلت أديبتنا بجسدها ، ولكنها خالدة بأدبها وإبداعها الذي تقرؤه الأجيال ، ونتمنى أن تتمكن مؤسساتنا ووزاراتنا من تنفيذ مشروع ثقافي وطني كبير ومهم جدا ، يتمثل في تجميع وطباعة ونشر إبداعات كتابنا وشعرائنا ومبدعينا الأحياء والراحلين ، ومن بينهم أديبتنا المعطاءة الراحلة سهام العارضة