اختي ام بدر.. هذا الموقع أتمنى ان يفيد لهذ المرض وتمنياتي للجميع بالصحة والعافية .
http://www.islamtoday.net/medical/show_question_content.cfm?id=4450

إشراق 55
•

mermaid
•
أثبتت الدراسات في مجال العلاج الطبيعي أن الانتظام في إقامة الصلوات من تكبير وسجود يكفل للمرضى الذين يعانون من مشكلات في العمود الفقري وتيبس الرقبة أو آلام الركبتين يوفر علاجا للتخفيف من آلامهم.
وأكدت الدراسة التي أجرتها رئيسة قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري بدولة البحرين الأستاذة فريدة البلوشي حسب مجلة الصحة والطب ... أن أداء الصلوات ركوعا وسجودا رغم كل ما يتعرض له المرضى وكبار السن من متاعب هو أفضل بكثير من الصلاة جلوسا باستثناء المصابين بشلل لا يمكنهم من الركوع أو السجود. وقالت إن أداء الصلاة بهذه الحركات من تكبير ووقوف وركوع وسجود خمس مرات يومياً يوفر علاجا طبيعيا أكيدا للمرضى الذين يشكون من آلام الظهر والركبتين والرقبة.
وأوضحت رئيسة قسم العلاج الطبيعي أن الاعتقاد بأن الركبتين أو الظهر يؤلمان إذا خضعا للضغط عليهما أثناء الصلاة في حالة المرض وهم كاذب فقد ثبت أن المفاصل إذا ضغطنا عليهما تقوى ولا تضعف بل على العكس فإن الضعف يصيبها بعدم الاستعمال.
وأشارت فريدة البلوشي إلى أن حركات آدا الصلاة منذ البداية وعند التكبير وحتى السجود والقيام يفيد الجسم وعضلاته ويساعد الذين يعانون من آلام في الجسم والعضلات على تخطي آلامهم والشفاء منها.
وأضافت أن التكبيرة ورفع اليدين إلى أعلى عند بداية الصلاة يقوم خلالهما المصلي بعملية شد لعضلات الصدر إلى أعلى وبذلك فإنه عند أداء الصلاة خمس مرات في اليوم وعند التكبير تنشد عضلات الصدر ويتحرك مفصلا الكتفين إلى الخلف وتقوي عضلات لوحة الكتفين من الخلف مشيرة إلى أن اختصاصيي العلاج الطبيعي يقومون بتعريف المرضى بهذا التمرين لتقوية واستقامة حركة الظهر وهي نفس الحركة التي تكفلها التكبيرة عند أداء الصلاة.
وأوضحت فريدة البلوشي أن الحركة الثانية بعد التكبيرة وهي وقوف المصلي ووضع يده على صدره لقراءة سورة الفاتحة تكون بعكس حركة الكتفين وهي حركة مهمة في العلاج الطبيعي لصحة القوام والمفصل.
أما الحركة الثالثة في الصلاة وهي الوقوف في حالة توازن لقراءة الفاتحة فهي حركة مطلوبة في العلاج الطبيعي لتوازن حركة الجسم واتزانه أثناء الوقوف .... أما حركة الركوع في الصلاة فتقول أن وضع اليدين على الركبتين في الركوع له فوائد جمة لا حصر لها أهمها تعريض الركبتين للحركة عند وضع اليدين مباشرة فوق صابونتي الركبتين والضغط عليهما مما يساعد على دفع الصابونتين إلى الخلف وبالتالي تدفق الدم إلى هاتين الصابونتين حيث لا يوجد بهما دم أما في حالة ضغطهما باليدين إلى الوراء فإن الغذاء يصل إليهما.
أما بالنسبة لوضع الظهر في حالة الركوع فإن الركوع يتيح لفقرات العمود الفقري التفكك وعدم التكلس وشد عضلات الظهر وعضلات الساقين والفخدين، وهي حركة يقوم بها اختصاصي العلاج الطبيعي مع مرضى العمود الفقري والساقين عند التعرض للضغط على العصب الذي يتسبب في آلام الظهر.
وقالت رئيسة العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري فريدة البلوشي أن السجود له فوائد العضلية أكثر من الركوع وأن حركة اليدين وضغطهما على الأرض يضغطان على مفاصل اليدين بشكل كامل مع السجود مما يقوي وينشط الدورة الدموية بالإضافة إلى أن السجود يكفل ضغطا متصلا على الحوض والركبتين والكاحلين مما يؤدي إلى تقوية المفاصل في هذه المناطق ويمنعها من التآكل.
وأشارت إلى أن الجزء الأعلى من الظهر يتمدد بالسجود وتتمدد عضلاته وفقراته كما أن العضلات الأمامية للرجلين أثناء السجود تشد بشكل كامل وعضلات القدمين التي تسبب أحيانا آلاما في الكعب يتم علاجها باستمرار السجود .... أما السلام في نهاية الصلاة وتحريك الرقبة يمينا ويسارا فإنه يكفل حركة الرقبة حركة كاملة كما أن السجود يفتح فقرات الرقبة ويقوي عضلاتها.
وأكدت الدراسة التي أجرتها رئيسة قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري بدولة البحرين الأستاذة فريدة البلوشي حسب مجلة الصحة والطب ... أن أداء الصلوات ركوعا وسجودا رغم كل ما يتعرض له المرضى وكبار السن من متاعب هو أفضل بكثير من الصلاة جلوسا باستثناء المصابين بشلل لا يمكنهم من الركوع أو السجود. وقالت إن أداء الصلاة بهذه الحركات من تكبير ووقوف وركوع وسجود خمس مرات يومياً يوفر علاجا طبيعيا أكيدا للمرضى الذين يشكون من آلام الظهر والركبتين والرقبة.
وأوضحت رئيسة قسم العلاج الطبيعي أن الاعتقاد بأن الركبتين أو الظهر يؤلمان إذا خضعا للضغط عليهما أثناء الصلاة في حالة المرض وهم كاذب فقد ثبت أن المفاصل إذا ضغطنا عليهما تقوى ولا تضعف بل على العكس فإن الضعف يصيبها بعدم الاستعمال.
وأشارت فريدة البلوشي إلى أن حركات آدا الصلاة منذ البداية وعند التكبير وحتى السجود والقيام يفيد الجسم وعضلاته ويساعد الذين يعانون من آلام في الجسم والعضلات على تخطي آلامهم والشفاء منها.
وأضافت أن التكبيرة ورفع اليدين إلى أعلى عند بداية الصلاة يقوم خلالهما المصلي بعملية شد لعضلات الصدر إلى أعلى وبذلك فإنه عند أداء الصلاة خمس مرات في اليوم وعند التكبير تنشد عضلات الصدر ويتحرك مفصلا الكتفين إلى الخلف وتقوي عضلات لوحة الكتفين من الخلف مشيرة إلى أن اختصاصيي العلاج الطبيعي يقومون بتعريف المرضى بهذا التمرين لتقوية واستقامة حركة الظهر وهي نفس الحركة التي تكفلها التكبيرة عند أداء الصلاة.
وأوضحت فريدة البلوشي أن الحركة الثانية بعد التكبيرة وهي وقوف المصلي ووضع يده على صدره لقراءة سورة الفاتحة تكون بعكس حركة الكتفين وهي حركة مهمة في العلاج الطبيعي لصحة القوام والمفصل.
أما الحركة الثالثة في الصلاة وهي الوقوف في حالة توازن لقراءة الفاتحة فهي حركة مطلوبة في العلاج الطبيعي لتوازن حركة الجسم واتزانه أثناء الوقوف .... أما حركة الركوع في الصلاة فتقول أن وضع اليدين على الركبتين في الركوع له فوائد جمة لا حصر لها أهمها تعريض الركبتين للحركة عند وضع اليدين مباشرة فوق صابونتي الركبتين والضغط عليهما مما يساعد على دفع الصابونتين إلى الخلف وبالتالي تدفق الدم إلى هاتين الصابونتين حيث لا يوجد بهما دم أما في حالة ضغطهما باليدين إلى الوراء فإن الغذاء يصل إليهما.
أما بالنسبة لوضع الظهر في حالة الركوع فإن الركوع يتيح لفقرات العمود الفقري التفكك وعدم التكلس وشد عضلات الظهر وعضلات الساقين والفخدين، وهي حركة يقوم بها اختصاصي العلاج الطبيعي مع مرضى العمود الفقري والساقين عند التعرض للضغط على العصب الذي يتسبب في آلام الظهر.
وقالت رئيسة العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري فريدة البلوشي أن السجود له فوائد العضلية أكثر من الركوع وأن حركة اليدين وضغطهما على الأرض يضغطان على مفاصل اليدين بشكل كامل مع السجود مما يقوي وينشط الدورة الدموية بالإضافة إلى أن السجود يكفل ضغطا متصلا على الحوض والركبتين والكاحلين مما يؤدي إلى تقوية المفاصل في هذه المناطق ويمنعها من التآكل.
وأشارت إلى أن الجزء الأعلى من الظهر يتمدد بالسجود وتتمدد عضلاته وفقراته كما أن العضلات الأمامية للرجلين أثناء السجود تشد بشكل كامل وعضلات القدمين التي تسبب أحيانا آلاما في الكعب يتم علاجها باستمرار السجود .... أما السلام في نهاية الصلاة وتحريك الرقبة يمينا ويسارا فإنه يكفل حركة الرقبة حركة كاملة كما أن السجود يفتح فقرات الرقبة ويقوي عضلاتها.

mermaid
•
يا لها من فكرة رائعه و سوف اشترك معكم
البدايه ستكون بهذا الموضوع
الصلاة .. علاج لآلام العمود الفقري والركبتين والعنق
أثبتت الدراسات في مجال العلاج الطبيعي أن الانتظام في إقامة الصلوات من تكبير وسجود يكفل للمرضى الذين يعانون من مشكلات في العمود الفقري وتيبس الرقبة أو آلام الركبتين يوفر علاجا للتخفيف من آلامهم.
وأكدت الدراسة التي أجرتها رئيسة قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري بدولة البحرين الأستاذة فريدة البلوشي حسب مجلة الصحة والطب ... أن أداء الصلوات ركوعا وسجودا رغم كل ما يتعرض له المرضى وكبار السن من متاعب هو أفضل بكثير من الصلاة جلوسا باستثناء المصابين بشلل لا يمكنهم من الركوع أو السجود. وقالت إن أداء الصلاة بهذه الحركات من تكبير ووقوف وركوع وسجود خمس مرات يومياً يوفر علاجا طبيعيا أكيدا للمرضى الذين يشكون من آلام الظهر والركبتين والرقبة.
وأوضحت رئيسة قسم العلاج الطبيعي أن الاعتقاد بأن الركبتين أو الظهر يؤلمان إذا خضعا للضغط عليهما أثناء الصلاة في حالة المرض وهم كاذب فقد ثبت أن المفاصل إذا ضغطنا عليهما تقوى ولا تضعف بل على العكس فإن الضعف يصيبها بعدم الاستعمال.
وأشارت فريدة البلوشي إلى أن حركات آدا الصلاة منذ البداية وعند التكبير وحتى السجود والقيام يفيد الجسم وعضلاته ويساعد الذين يعانون من آلام في الجسم والعضلات على تخطي آلامهم والشفاء منها.
وأضافت أن التكبيرة ورفع اليدين إلى أعلى عند بداية الصلاة يقوم خلالهما المصلي بعملية شد لعضلات الصدر إلى أعلى وبذلك فإنه عند أداء الصلاة خمس مرات في اليوم وعند التكبير تنشد عضلات الصدر ويتحرك مفصلا الكتفين إلى الخلف وتقوي عضلات لوحة الكتفين من الخلف مشيرة إلى أن اختصاصيي العلاج الطبيعي يقومون بتعريف المرضى بهذا التمرين لتقوية واستقامة حركة الظهر وهي نفس الحركة التي تكفلها التكبيرة عند أداء الصلاة.
وأوضحت فريدة البلوشي أن الحركة الثانية بعد التكبيرة وهي وقوف المصلي ووضع يده على صدره لقراءة سورة الفاتحة تكون بعكس حركة الكتفين وهي حركة مهمة في العلاج الطبيعي لصحة القوام والمفصل.
أما الحركة الثالثة في الصلاة وهي الوقوف في حالة توازن لقراءة الفاتحة فهي حركة مطلوبة في العلاج الطبيعي لتوازن حركة الجسم واتزانه أثناء الوقوف .... أما حركة الركوع في الصلاة فتقول أن وضع اليدين على الركبتين في الركوع له فوائد جمة لا حصر لها أهمها تعريض الركبتين للحركة عند وضع اليدين مباشرة فوق صابونتي الركبتين والضغط عليهما مما يساعد على دفع الصابونتين إلى الخلف وبالتالي تدفق الدم إلى هاتين الصابونتين حيث لا يوجد بهما دم أما في حالة ضغطهما باليدين إلى الوراء فإن الغذاء يصل إليهما.
أما بالنسبة لوضع الظهر في حالة الركوع فإن الركوع يتيح لفقرات العمود الفقري التفكك وعدم التكلس وشد عضلات الظهر وعضلات الساقين والفخدين، وهي حركة يقوم بها اختصاصي العلاج الطبيعي مع مرضى العمود الفقري والساقين عند التعرض للضغط على العصب الذي يتسبب في آلام الظهر.
وقالت رئيسة العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري فريدة البلوشي أن السجود له فوائد العضلية أكثر من الركوع وأن حركة اليدين وضغطهما على الأرض يضغطان على مفاصل اليدين بشكل كامل مع السجود مما يقوي وينشط الدورة الدموية بالإضافة إلى أن السجود يكفل ضغطا متصلا على الحوض والركبتين والكاحلين مما يؤدي إلى تقوية المفاصل في هذه المناطق ويمنعها من التآكل.
وأشارت إلى أن الجزء الأعلى من الظهر يتمدد بالسجود وتتمدد عضلاته وفقراته كما أن العضلات الأمامية للرجلين أثناء السجود تشد بشكل كامل وعضلات القدمين التي تسبب أحيانا آلاما في الكعب يتم علاجها باستمرار السجود .... أما السلام في نهاية الصلاة وتحريك الرقبة يمينا ويسارا فإنه يكفل حركة الرقبة حركة كاملة كما أن السجود يفتح فقرات الرقبة ويقوي عضلاتها.
البدايه ستكون بهذا الموضوع
الصلاة .. علاج لآلام العمود الفقري والركبتين والعنق
أثبتت الدراسات في مجال العلاج الطبيعي أن الانتظام في إقامة الصلوات من تكبير وسجود يكفل للمرضى الذين يعانون من مشكلات في العمود الفقري وتيبس الرقبة أو آلام الركبتين يوفر علاجا للتخفيف من آلامهم.
وأكدت الدراسة التي أجرتها رئيسة قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري بدولة البحرين الأستاذة فريدة البلوشي حسب مجلة الصحة والطب ... أن أداء الصلوات ركوعا وسجودا رغم كل ما يتعرض له المرضى وكبار السن من متاعب هو أفضل بكثير من الصلاة جلوسا باستثناء المصابين بشلل لا يمكنهم من الركوع أو السجود. وقالت إن أداء الصلاة بهذه الحركات من تكبير ووقوف وركوع وسجود خمس مرات يومياً يوفر علاجا طبيعيا أكيدا للمرضى الذين يشكون من آلام الظهر والركبتين والرقبة.
وأوضحت رئيسة قسم العلاج الطبيعي أن الاعتقاد بأن الركبتين أو الظهر يؤلمان إذا خضعا للضغط عليهما أثناء الصلاة في حالة المرض وهم كاذب فقد ثبت أن المفاصل إذا ضغطنا عليهما تقوى ولا تضعف بل على العكس فإن الضعف يصيبها بعدم الاستعمال.
وأشارت فريدة البلوشي إلى أن حركات آدا الصلاة منذ البداية وعند التكبير وحتى السجود والقيام يفيد الجسم وعضلاته ويساعد الذين يعانون من آلام في الجسم والعضلات على تخطي آلامهم والشفاء منها.
وأضافت أن التكبيرة ورفع اليدين إلى أعلى عند بداية الصلاة يقوم خلالهما المصلي بعملية شد لعضلات الصدر إلى أعلى وبذلك فإنه عند أداء الصلاة خمس مرات في اليوم وعند التكبير تنشد عضلات الصدر ويتحرك مفصلا الكتفين إلى الخلف وتقوي عضلات لوحة الكتفين من الخلف مشيرة إلى أن اختصاصيي العلاج الطبيعي يقومون بتعريف المرضى بهذا التمرين لتقوية واستقامة حركة الظهر وهي نفس الحركة التي تكفلها التكبيرة عند أداء الصلاة.
وأوضحت فريدة البلوشي أن الحركة الثانية بعد التكبيرة وهي وقوف المصلي ووضع يده على صدره لقراءة سورة الفاتحة تكون بعكس حركة الكتفين وهي حركة مهمة في العلاج الطبيعي لصحة القوام والمفصل.
أما الحركة الثالثة في الصلاة وهي الوقوف في حالة توازن لقراءة الفاتحة فهي حركة مطلوبة في العلاج الطبيعي لتوازن حركة الجسم واتزانه أثناء الوقوف .... أما حركة الركوع في الصلاة فتقول أن وضع اليدين على الركبتين في الركوع له فوائد جمة لا حصر لها أهمها تعريض الركبتين للحركة عند وضع اليدين مباشرة فوق صابونتي الركبتين والضغط عليهما مما يساعد على دفع الصابونتين إلى الخلف وبالتالي تدفق الدم إلى هاتين الصابونتين حيث لا يوجد بهما دم أما في حالة ضغطهما باليدين إلى الوراء فإن الغذاء يصل إليهما.
أما بالنسبة لوضع الظهر في حالة الركوع فإن الركوع يتيح لفقرات العمود الفقري التفكك وعدم التكلس وشد عضلات الظهر وعضلات الساقين والفخدين، وهي حركة يقوم بها اختصاصي العلاج الطبيعي مع مرضى العمود الفقري والساقين عند التعرض للضغط على العصب الذي يتسبب في آلام الظهر.
وقالت رئيسة العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري فريدة البلوشي أن السجود له فوائد العضلية أكثر من الركوع وأن حركة اليدين وضغطهما على الأرض يضغطان على مفاصل اليدين بشكل كامل مع السجود مما يقوي وينشط الدورة الدموية بالإضافة إلى أن السجود يكفل ضغطا متصلا على الحوض والركبتين والكاحلين مما يؤدي إلى تقوية المفاصل في هذه المناطق ويمنعها من التآكل.
وأشارت إلى أن الجزء الأعلى من الظهر يتمدد بالسجود وتتمدد عضلاته وفقراته كما أن العضلات الأمامية للرجلين أثناء السجود تشد بشكل كامل وعضلات القدمين التي تسبب أحيانا آلاما في الكعب يتم علاجها باستمرار السجود .... أما السلام في نهاية الصلاة وتحريك الرقبة يمينا ويسارا فإنه يكفل حركة الرقبة حركة كاملة كما أن السجود يفتح فقرات الرقبة ويقوي عضلاتها.

mermaid
•
اهلا اخواتى هذه موضوع جديد وهو عن
يعاني الكثيرون منا من انتفاخ الأنسجة الجلدية حول العين، وهي تزعج العديد من وخصوصا السيدات ، فما هي الأسباب المحتملة للانتفاخ؟ وماذا نستطيع أن نفعل للتخفيف منه؟
إن أسباب الانتفاخ حول العينين كثيره وتتراوح بين البسيط والمعقد، ومن أهم هذه الأسباب:
أولا : الإرهاق الشديد وقلة النوم.
ثانيا : وجود مشاكل في العين نفسها، كمشاكل النظر أو الالتهابات.
ثالثا : التعرض لأجواء غير صحية كالغبار ودخان السجائر.
رابعا : الأسباب الوراثية، حيث تكون هذه صفة متوارثة في العائلة.
خامسا : وجود أمراض في بعض أل أجهزة في الجسم كالكلى والقلب، آلام الذي يؤدي إلى احتباس الأملاح وبالتالي الماء في الجسم.
وهناك بعض النصائح التي تعطى للذين يعانون من هذا الانتفاخ، وهي تساعد على التخفيف منه. ولكن أولا علينا ان نتأكد من عدم وجود سبب صحي سواء في العين أو الأجهزة الأخرى في الجسم، وذلك عن طريق زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة. ومن هذه النصائح:
أولا : تجنب المنبهات والتدخين ومحاولة تعلم طرق الاسترخاء.
ثانيا : أخذ القسط الكافي من النوم والراحة ليلا ( 6-8 ) ساعات.
ثالثا : عمل كمادات باردة مرتين يوميا، وقد يستعمل الماء أو بعض الوصفات الطبيعية كمنقوع البابونج ومغلي الشاي، حيث تترك لتبرد ثم يتم استعمالها في تجهيز كمادات باردة، توضع لمدة ربع ساعة مرتين يوميا.
استعمال الكريمات التجميلية التي تعالج هذه المشكلة مرتين يوميا وهي ما يسمى بكريمات ( eye contour ) .
تمنياتي لكم بالصحة والعافية ....
يعاني الكثيرون منا من انتفاخ الأنسجة الجلدية حول العين، وهي تزعج العديد من وخصوصا السيدات ، فما هي الأسباب المحتملة للانتفاخ؟ وماذا نستطيع أن نفعل للتخفيف منه؟
إن أسباب الانتفاخ حول العينين كثيره وتتراوح بين البسيط والمعقد، ومن أهم هذه الأسباب:
أولا : الإرهاق الشديد وقلة النوم.
ثانيا : وجود مشاكل في العين نفسها، كمشاكل النظر أو الالتهابات.
ثالثا : التعرض لأجواء غير صحية كالغبار ودخان السجائر.
رابعا : الأسباب الوراثية، حيث تكون هذه صفة متوارثة في العائلة.
خامسا : وجود أمراض في بعض أل أجهزة في الجسم كالكلى والقلب، آلام الذي يؤدي إلى احتباس الأملاح وبالتالي الماء في الجسم.
وهناك بعض النصائح التي تعطى للذين يعانون من هذا الانتفاخ، وهي تساعد على التخفيف منه. ولكن أولا علينا ان نتأكد من عدم وجود سبب صحي سواء في العين أو الأجهزة الأخرى في الجسم، وذلك عن طريق زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة. ومن هذه النصائح:
أولا : تجنب المنبهات والتدخين ومحاولة تعلم طرق الاسترخاء.
ثانيا : أخذ القسط الكافي من النوم والراحة ليلا ( 6-8 ) ساعات.
ثالثا : عمل كمادات باردة مرتين يوميا، وقد يستعمل الماء أو بعض الوصفات الطبيعية كمنقوع البابونج ومغلي الشاي، حيث تترك لتبرد ثم يتم استعمالها في تجهيز كمادات باردة، توضع لمدة ربع ساعة مرتين يوميا.
استعمال الكريمات التجميلية التي تعالج هذه المشكلة مرتين يوميا وهي ما يسمى بكريمات ( eye contour ) .
تمنياتي لكم بالصحة والعافية ....
الصفحة الأخيرة
اوفتحه في الجانب الأيمن من البطن لأخراج الفضلات وهذي العمليه تسمى علمياً عملية (المفاغره ) اللي لا يعرفنا فيها ويشفي من ابتلي بها من تعرف معلومات بهذا الشأن ارجوكم رجاء افادتنا بها وتكون بشكل موسع او اخباري بموقع يشمل الموضوع.