جواهر بنت الرياض
•
جميل
فيضٌ وعِطرْ :
(موائد الرحمن) وتقام في كثير من المساجد للفقراء والمحتاجين، وهي منتشرة بشكل كبير في أرجاء البلاد، وفيها يتم تقديم الطعام والشراب للصائمين بإشراف الوزارات والمؤسسات والشركات العامة والخاصة طوال الشهر الفضيل.(موائد الرحمن) وتقام في كثير من المساجد للفقراء والمحتاجين، وهي منتشرة بشكل كبير في أرجاء...
يا سلاااام شي جميل جميل
ماشاء الله ..
أتمنى زيارة الكويت 💔
ماشاء الله ..
أتمنى زيارة الكويت 💔
رمضان في تركيا الفقرة( 1)
تعتبر اسطنبول الرمز الإسلامي عند الأتراك
بعد أن استقرّت فيها الخلافة، وكانت مقر الخلافة الإسلامية لفترة تزيد عن الخمسة قرون
ولاسيما أن فيها عددا كبيرا من المساجد والمعالم الإسلامية
ومع بدء إعلان دخول الشهر الكريم رسمياً
تضاء مآذن الجوامع في أنحاء تركيا كافة عند صلاة المغرب،
وتبقى كذلك حتى فجر اليوم التالي.
وتجري العادة مع دخول رمضان،
أن تُمد حبال بين المآذن ويُكتب عليها بالقناديل
عبارات "أهلاً وسهلاً بسلطان الشهور"،
أو "صُم وتعافى في رمضان"،
أو عبارة التوحيد "لا إله إلا الله محمد رسول الله"
، وغيرها من العبارات التي يستطيع القارئ مشاهدتها من الأماكن البعيدة
ومن العبادات التي يُقبل عليها الأتراك
في هذا الشهر قراءة القرآن بشكل يومي في قصر (توبكابي) الباب العالي سابقا
وتستمر القراءة في هذا القصر دون انقطاع في ليل أو نهار
ويستمر الأمر على هذا المنوال طيلة أيام الشهر الكريم
ويعرف مظهر إنارة مآذن المساجد عند المسلمين الأتراك بـاسم (محيا) وهو المظهر الذي يعبّر عن فرحة هذا الشعب وبهجته بحلول الشهر المبارك
تعد موائد الإفطار الرمضانية،
ظاهرة تشهدها معظم الأحياء في المدن التركية، حيث يجتمع الناس في أماكن ذات رمزية دينية،
وأحياناً في الشوارع أيضاً، وتنتشر الموائد أمام العامة، وغالباً تقوم الأسر التركية بإعداد الإفطار لهذه الموائد، أو بعض الجمعيات والأوقاف الخيرية
تعتبر اسطنبول الرمز الإسلامي عند الأتراك
بعد أن استقرّت فيها الخلافة، وكانت مقر الخلافة الإسلامية لفترة تزيد عن الخمسة قرون
ولاسيما أن فيها عددا كبيرا من المساجد والمعالم الإسلامية
ومع بدء إعلان دخول الشهر الكريم رسمياً
تضاء مآذن الجوامع في أنحاء تركيا كافة عند صلاة المغرب،
وتبقى كذلك حتى فجر اليوم التالي.
وتجري العادة مع دخول رمضان،
أن تُمد حبال بين المآذن ويُكتب عليها بالقناديل
عبارات "أهلاً وسهلاً بسلطان الشهور"،
أو "صُم وتعافى في رمضان"،
أو عبارة التوحيد "لا إله إلا الله محمد رسول الله"
، وغيرها من العبارات التي يستطيع القارئ مشاهدتها من الأماكن البعيدة
ومن العبادات التي يُقبل عليها الأتراك
في هذا الشهر قراءة القرآن بشكل يومي في قصر (توبكابي) الباب العالي سابقا
وتستمر القراءة في هذا القصر دون انقطاع في ليل أو نهار
ويستمر الأمر على هذا المنوال طيلة أيام الشهر الكريم
ويعرف مظهر إنارة مآذن المساجد عند المسلمين الأتراك بـاسم (محيا) وهو المظهر الذي يعبّر عن فرحة هذا الشعب وبهجته بحلول الشهر المبارك
تعد موائد الإفطار الرمضانية،
ظاهرة تشهدها معظم الأحياء في المدن التركية، حيث يجتمع الناس في أماكن ذات رمزية دينية،
وأحياناً في الشوارع أيضاً، وتنتشر الموائد أمام العامة، وغالباً تقوم الأسر التركية بإعداد الإفطار لهذه الموائد، أو بعض الجمعيات والأوقاف الخيرية
( ملحق لعادات الصيام في الكويت )
{ مدفع الإفطار }
ومن العادات المرتبطة بشهر رمضان في الكويت
احتفال الناس قديماً يومياً عند غروب الشمس
بانطلاق مدفع الإفطار،
حيث يجتمعون بكثافة قرب مكان المدفع في المباركية
منذ العصر، وعندما ينطلق يهلّلون .
وقرب مكان المدفع يقع سوق المباركية التراثي
قبلة الكويتيين في الشهر الفضيل،
اذ يزدحم بالرواد من كل الجنسيات،
ويتحول إلى ملتقى يجمع الأهل والأصدقاء، حيث المقاهي والمطاعم والمشروبات والمأكولات الشعبية الشهيرة مثل
الكباب والكشري والفطير المشلتت والمشروبات الساخنة.
وتقليد مدفع الإفطار جاء من مصر حيث كان يسمى المدفع
( الحاجة فاطمة ) وقديما في الكويت سمي الواردة
(قرية تراثية تقام في القصر كل رمضان )
***
ألغي هذا التقليد ثم أعيد إحياءه في قصر نايف
الذي تحولت ساحاته إلى اماكن عرض أنواع الصناعات التراثية
وفي الساحة الكبرى أقيم مدفع الإفطار وهو هدية من البحرين
عام ١٩٩٢م ويشرف عليه ثلاث ضباط
وقدسمح ل٢٠٠٠ شخص الدخول للقصر يومياً
حيث يجتمعون رجالا ونساء وأطفالاً
وتقدم المسابقات والهدايا عصراً
حتى قبل الإفطار بمدة حيث يتوقف النشاط ،
وعندما ينطلق المدفع يهتف الصغار فرحاً
ويقوم الجميع الى حيث تمتد موائد الإفطار المتنوعة
ويقوم تلفزيون الكويت يومياً بنقل جزء من النشاطات
والأطفال حتى في البيوت يتجمعون حول التلفزيون مع الاهل
ليرقبوا لحظة انطلاق المدفع لينطلقوا مع صوته جذلين .
***
احتماع الناس في الساحة حيث تقام المسابقات
لحظة انطلاق مدفع الإفطار
{ مدفع الإفطار }
ومن العادات المرتبطة بشهر رمضان في الكويت
احتفال الناس قديماً يومياً عند غروب الشمس
بانطلاق مدفع الإفطار،
حيث يجتمعون بكثافة قرب مكان المدفع في المباركية
منذ العصر، وعندما ينطلق يهلّلون .
وقرب مكان المدفع يقع سوق المباركية التراثي
قبلة الكويتيين في الشهر الفضيل،
اذ يزدحم بالرواد من كل الجنسيات،
ويتحول إلى ملتقى يجمع الأهل والأصدقاء، حيث المقاهي والمطاعم والمشروبات والمأكولات الشعبية الشهيرة مثل
الكباب والكشري والفطير المشلتت والمشروبات الساخنة.
وتقليد مدفع الإفطار جاء من مصر حيث كان يسمى المدفع
( الحاجة فاطمة ) وقديما في الكويت سمي الواردة
(قرية تراثية تقام في القصر كل رمضان )
***
ألغي هذا التقليد ثم أعيد إحياءه في قصر نايف
الذي تحولت ساحاته إلى اماكن عرض أنواع الصناعات التراثية
وفي الساحة الكبرى أقيم مدفع الإفطار وهو هدية من البحرين
عام ١٩٩٢م ويشرف عليه ثلاث ضباط
وقدسمح ل٢٠٠٠ شخص الدخول للقصر يومياً
حيث يجتمعون رجالا ونساء وأطفالاً
وتقدم المسابقات والهدايا عصراً
حتى قبل الإفطار بمدة حيث يتوقف النشاط ،
وعندما ينطلق المدفع يهتف الصغار فرحاً
ويقوم الجميع الى حيث تمتد موائد الإفطار المتنوعة
ويقوم تلفزيون الكويت يومياً بنقل جزء من النشاطات
والأطفال حتى في البيوت يتجمعون حول التلفزيون مع الاهل
ليرقبوا لحظة انطلاق المدفع لينطلقوا مع صوته جذلين .
***
احتماع الناس في الساحة حيث تقام المسابقات
لحظة انطلاق مدفع الإفطار
الصفحة الأخيرة