%%%أميرة%%%
•
ماشاء الله تبارك الله ان شاء الله رح ابدا اعمل لابوي اي عمل خيري ..
أخيتي أم جود للتوضيح :
هنا حديث النبي صلى الله عليه وسلم هو قاعدة في أي عمل يقوم به الشخص عن حسن نية
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) ( من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد )
والقاعدة الثانية من قوله تعالى ( فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا )
شرط قبول العمل :
1) المتابعة
2) الإخلاص
قال سبحانه وتعالى (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً)
سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) فقال : هو أخلص العمل وأصوبه . قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة.
__________________
رحم الله والدك ورحم الله والدي ورحم الله أموات المسلمين
هنا حديث النبي صلى الله عليه وسلم هو قاعدة في أي عمل يقوم به الشخص عن حسن نية
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) ( من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد )
والقاعدة الثانية من قوله تعالى ( فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا )
شرط قبول العمل :
1) المتابعة
2) الإخلاص
قال سبحانه وتعالى (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً)
سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) فقال : هو أخلص العمل وأصوبه . قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة.
__________________
رحم الله والدك ورحم الله والدي ورحم الله أموات المسلمين
um joud
•
أخيتي أم جود للتوضيح : هنا حديث النبي صلى الله عليه وسلم هو قاعدة في أي عمل يقوم به الشخص عن حسن نية قال النبي صلى الله عليه وسلم ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) ( من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد ) والقاعدة الثانية من قوله تعالى ( فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) شرط قبول العمل : 1) المتابعة 2) الإخلاص قال سبحانه وتعالى (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) فقال : هو أخلص العمل وأصوبه . قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة. __________________ رحم الله والدك ورحم الله والدي ورحم الله أموات المسلمينأخيتي أم جود للتوضيح : هنا حديث النبي صلى الله عليه وسلم هو قاعدة في أي عمل يقوم به الشخص عن...
جزاك الله خير ياوردة
وانا ذكرت انه القاعدة تكون للجاهل للحكم او الناسي
فاذا تصرف الانسان بدون مايحس او يعتقد او يشك انه عمله خطأ وقتها يعتبر جاهل
لكن ان دخل في قلبه شك من جواز عمله وقتها عليه يسال عن الحكم
وانا واختي مافكرنا الا من باب العاطفة وكان فعل لا شعوري والله يتقبل
وهنا توضيح للفرق بين من يبتدع ومن يجهل
وانا ذكرت انه القاعدة تكون للجاهل للحكم او الناسي
فاذا تصرف الانسان بدون مايحس او يعتقد او يشك انه عمله خطأ وقتها يعتبر جاهل
لكن ان دخل في قلبه شك من جواز عمله وقتها عليه يسال عن الحكم
وانا واختي مافكرنا الا من باب العاطفة وكان فعل لا شعوري والله يتقبل
وهنا توضيح للفرق بين من يبتدع ومن يجهل
حبيبتي أم جود
أنا قصدي عن قبول العمل أو عدم قبوله
فلا يقبل الله العمل إلا إذا كان صوابا ( المتابعة ) وخالصا
أما الجهل والخطا والعذر بالجهل له أحكام أخرى لست بالصدد للحديث عنها هنا
:رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
وبارك الله فيك
.....................................
هذا سائل يقول : هل يثاب من عمل البدعة جاهلا وعلى حسن نية ؟
الشيخ : لا ، أولا البدعة ضلال وتمام الحديث وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار فلا يكون سبيل النار سببا في المغفرة ، إلا إذا كان سبيل النار سُلِفَ .. رجع عنه وصار هذا العبد كلما تذكر ذلك ... السيرفي ذاك السبيل الخاطئ جدد التوبة والإستغفار كان ذلك الذنب الذي وقع وتيب منه من الأسباب .. ليس من الأسباب أنه يكون سببا في دخول الجنة وإنما من الأسباب الإلتجاء إلى الله الكثير.
البدعة لايثاب الإنسان عليها لكن إن ندم أو علم فتاب منها يثاب على التوبة .نعم .اهـ
من إجابة الشيخ العلامة
صالح بن محمد اللحيدان
ـ حفظه الله ـ
أنا قصدي عن قبول العمل أو عدم قبوله
فلا يقبل الله العمل إلا إذا كان صوابا ( المتابعة ) وخالصا
أما الجهل والخطا والعذر بالجهل له أحكام أخرى لست بالصدد للحديث عنها هنا
:رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
وبارك الله فيك
.....................................
هذا سائل يقول : هل يثاب من عمل البدعة جاهلا وعلى حسن نية ؟
الشيخ : لا ، أولا البدعة ضلال وتمام الحديث وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار فلا يكون سبيل النار سببا في المغفرة ، إلا إذا كان سبيل النار سُلِفَ .. رجع عنه وصار هذا العبد كلما تذكر ذلك ... السيرفي ذاك السبيل الخاطئ جدد التوبة والإستغفار كان ذلك الذنب الذي وقع وتيب منه من الأسباب .. ليس من الأسباب أنه يكون سببا في دخول الجنة وإنما من الأسباب الإلتجاء إلى الله الكثير.
البدعة لايثاب الإنسان عليها لكن إن ندم أو علم فتاب منها يثاب على التوبة .نعم .اهـ
من إجابة الشيخ العلامة
صالح بن محمد اللحيدان
ـ حفظه الله ـ
الصفحة الأخيرة