أخت وردة شرقية جزاكي الله خيرا على حرصكي على الابتعاد عن البدع او الشبهات لكن يا اختي تركيزنا على قراءة سورة البقرة أولا اتباعا لهدي النبي وقوله انها بركة فالبركة هنا عممها عليه الصلاة و السلام أي أننا اذا قراءناها او جعلناها سببا و اكثرنا من قراءتها فهذا لنستزيد من بركتها ونحن احوج ما نكون-كمرضى- لبركة سورة البقرة او بركة زيت الزيتون (شجرة مباركة) الخ وكذلك يا اختي لقد سئل ابن العثيمين و ابن باز رحمهما الله عن أمور الرقية و التمييز بين المخالف او الجائز كان الجواب ان كل ما ثبت بالتجربة على أناس كثيرين انه سبب للشفاء فهو يجوز شرط ان لا يكون فيه شرك او بغير كلام الله او بلغة ليست عربية مفهوم. وسورة البقرة كانت سببا بعد الله تعالى لشفاء الكثييييرين جدا من الأذى الذي قدره الله عليهم.وشكرا اختنا الفاضلة
eida srgh :
أخت وردة شرقية جزاكي الله خيرا على حرصكي على الابتعاد عن البدع او الشبهات لكن يا اختي تركيزنا على قراءة سورة البقرة أولا اتباعا لهدي النبي وقوله انها بركة فالبركة هنا عممها عليه الصلاة و السلام أي أننا اذا قراءناها او جعلناها سببا و اكثرنا من قراءتها فهذا لنستزيد من بركتها ونحن احوج ما نكون-كمرضى- لبركة سورة البقرة او بركة زيت الزيتون (شجرة مباركة) الخ وكذلك يا اختي لقد سئل ابن العثيمين و ابن باز رحمهما الله عن أمور الرقية و التمييز بين المخالف او الجائز كان الجواب ان كل ما ثبت بالتجربة على أناس كثيرين انه سبب للشفاء فهو يجوز شرط ان لا يكون فيه شرك او بغير كلام الله او بلغة ليست عربية مفهوم. وسورة البقرة كانت سببا بعد الله تعالى لشفاء الكثييييرين جدا من الأذى الذي قدره الله عليهم.وشكرا اختنا الفاضلةأخت وردة شرقية جزاكي الله خيرا على حرصكي على الابتعاد عن البدع او الشبهات لكن يا اختي تركيزنا على...
وجزاك الله خيرا حبيبتي
هل من الاتباع قراءتها يوميا ؟؟!! لاحظي غاليتي النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الحديث عندما تكلم عن صاحب القرآن ، فأخذها لايعني لمن يقرأها يوميا ، فالبركة تعني الثواب الدنيوي والاخروي والبركة هذا لمن ؟؟!! لمن ( أخذها ) يعني قراءة تدبر و حفظا مع تعلم أحكامها والعمل بها وليس قراءة فقط
فالقرآن كله مبارك ( كتاب أنزلناه إليك مبارك ) وأما الرقية فهي بما ورد من اقراره أو فعله أو قوله لأنه قال أيضا ( اعرضوا علي رقاكم )
ما ثبت بالتجربة هذا مقيد فليس مفتوح لكل من هب ودب يقول جربت فافعلوا فهذا دخل فيه الخرافات والجهل والبدع .
قال صلى الله عليه وسلم : من أحدث في امرنا هذا ماليس منه فهو رد .
يقول العلامة صالح الفوزان عضوهيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة :
ولكن على المسلم أن يتحرى حينما يريد أن يستعمل الرقية، أن يتحرى الحق والصواب فيها، ولا يذهب مع الإشاعات والأقوال الخارجة عن الحد المشروع، ولا يقال إن هذه جُرِّبَتْ وَنَفَعَتْ، نَعَمْ قد تُجَرَّب وقد يكون فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على الوسيلة التي تستعمل هل هي صحيحة أم لا، وليس المدار على حصول النتيجة.
================
السؤال:ما حكم المداومة على قراءة سورة معينة من القرآن يوميا، كسورة البقرة، وذلك للرقية والتحصين من الشيطان؟
الجواب:تخصيص سورة معينة يوميا هذا يحتاج إلى دليل، لكن إذا قرأ الإنسان من القرآن في يومه فهذا يعتبر وردا من القرآن يواظب عليه يوميا و ينبغي أن يُحزِب القرآن من أوله إلى آخره حتى ينتهي منه و لا يبقى على قراءة سور أو آيات معينة يرددها دائما و إنما يُحزب القرآن من أوله إلى آخره حتى يَخلُص منه، و الذي ورد أنه يقرأ عند النوم آية الكرسي و المعوذتين و سورة الإخلاص، هذا الذي ورد، و يقرأ كذلك بعد الفجر و بعد المغرب أيضا آية الكرسي و هذه السور الثلاث و كذلك بعد كل فريضة يقرأ آية الكرسي و السور الثلاث، لكن بعد المغرب و بعد الفجر يكرر هذه السور الثلاث ثلاث مرات، أما في بقية الفرائض فتُقرأ هذه السور مرة مرة، هذا الذي ورد.
===============
وهنا اقرئي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
السائل:إمرأة تريد أن تعالج نفسها بقراءة سورة البقرة في كل يوم فهل عليها حرج إذا قرأت ذلك في أيام الحيض و هذا يتطلب الإستمرار في العلاج و إذا كان لا يجوز فكيف تفعل و هل قراءة البقرة وحدها تكفي للعلاج؟
الشيخ:لا أعلم في هذا سنة أنَّ قراءة البقرة كلَّ يوم علاج، و إذا لم ترد السنة بذلك فليس لنا أن نفعل، و على هذا فأقول لا تتعالج بقراءة البقرة كل يوم إنما تتعالج بما جاء به النص.
هل من الاتباع قراءتها يوميا ؟؟!! لاحظي غاليتي النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الحديث عندما تكلم عن صاحب القرآن ، فأخذها لايعني لمن يقرأها يوميا ، فالبركة تعني الثواب الدنيوي والاخروي والبركة هذا لمن ؟؟!! لمن ( أخذها ) يعني قراءة تدبر و حفظا مع تعلم أحكامها والعمل بها وليس قراءة فقط
فالقرآن كله مبارك ( كتاب أنزلناه إليك مبارك ) وأما الرقية فهي بما ورد من اقراره أو فعله أو قوله لأنه قال أيضا ( اعرضوا علي رقاكم )
ما ثبت بالتجربة هذا مقيد فليس مفتوح لكل من هب ودب يقول جربت فافعلوا فهذا دخل فيه الخرافات والجهل والبدع .
قال صلى الله عليه وسلم : من أحدث في امرنا هذا ماليس منه فهو رد .
يقول العلامة صالح الفوزان عضوهيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة :
ولكن على المسلم أن يتحرى حينما يريد أن يستعمل الرقية، أن يتحرى الحق والصواب فيها، ولا يذهب مع الإشاعات والأقوال الخارجة عن الحد المشروع، ولا يقال إن هذه جُرِّبَتْ وَنَفَعَتْ، نَعَمْ قد تُجَرَّب وقد يكون فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على الوسيلة التي تستعمل هل هي صحيحة أم لا، وليس المدار على حصول النتيجة.
================
السؤال:ما حكم المداومة على قراءة سورة معينة من القرآن يوميا، كسورة البقرة، وذلك للرقية والتحصين من الشيطان؟
الجواب:تخصيص سورة معينة يوميا هذا يحتاج إلى دليل، لكن إذا قرأ الإنسان من القرآن في يومه فهذا يعتبر وردا من القرآن يواظب عليه يوميا و ينبغي أن يُحزِب القرآن من أوله إلى آخره حتى ينتهي منه و لا يبقى على قراءة سور أو آيات معينة يرددها دائما و إنما يُحزب القرآن من أوله إلى آخره حتى يَخلُص منه، و الذي ورد أنه يقرأ عند النوم آية الكرسي و المعوذتين و سورة الإخلاص، هذا الذي ورد، و يقرأ كذلك بعد الفجر و بعد المغرب أيضا آية الكرسي و هذه السور الثلاث و كذلك بعد كل فريضة يقرأ آية الكرسي و السور الثلاث، لكن بعد المغرب و بعد الفجر يكرر هذه السور الثلاث ثلاث مرات، أما في بقية الفرائض فتُقرأ هذه السور مرة مرة، هذا الذي ورد.
===============
وهنا اقرئي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
السائل:إمرأة تريد أن تعالج نفسها بقراءة سورة البقرة في كل يوم فهل عليها حرج إذا قرأت ذلك في أيام الحيض و هذا يتطلب الإستمرار في العلاج و إذا كان لا يجوز فكيف تفعل و هل قراءة البقرة وحدها تكفي للعلاج؟
الشيخ:لا أعلم في هذا سنة أنَّ قراءة البقرة كلَّ يوم علاج، و إذا لم ترد السنة بذلك فليس لنا أن نفعل، و على هذا فأقول لا تتعالج بقراءة البقرة كل يوم إنما تتعالج بما جاء به النص.
رجاءً افتحولكم موضوع عن سورة البقرة من معارض ومؤيد وتجاودلوا فيه..
ولاافتحلي موضوع اخر واكمل فيه مساعدتي للمرضئ
ماهمني رأي احد اهم شي المرضئ عندي..
ولاافتحلي موضوع اخر واكمل فيه مساعدتي للمرضئ
ماهمني رأي احد اهم شي المرضئ عندي..
وردة شرقية :
وجزاك الله خيرا حبيبتي هل من الاتباع قراءتها يوميا ؟؟!! لاحظي غاليتي النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الحديث عندما تكلم عن صاحب القرآن ، فأخذها لايعني لمن يقرأها يوميا ، فالبركة تعني الثواب الدنيوي والاخروي والبركة هذا لمن ؟؟!! لمن ( أخذها ) يعني قراءة تدبر و حفظا مع تعلم أحكامها والعمل بها وليس قراءة فقط فالقرآن كله مبارك ( كتاب أنزلناه إليك مبارك ) وأما الرقية فهي بما ورد من اقراره أو فعله أو قوله لأنه قال أيضا ( اعرضوا علي رقاكم ) ما ثبت بالتجربة هذا مقيد فليس مفتوح لكل من هب ودب يقول جربت فافعلوا فهذا دخل فيه الخرافات والجهل والبدع . قال صلى الله عليه وسلم : من أحدث في امرنا هذا ماليس منه فهو رد . يقول العلامة صالح الفوزان عضوهيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة : ولكن على المسلم أن يتحرى حينما يريد أن يستعمل الرقية، أن يتحرى الحق والصواب فيها، ولا يذهب مع الإشاعات والأقوال الخارجة عن الحد المشروع، ولا يقال إن هذه جُرِّبَتْ وَنَفَعَتْ، نَعَمْ قد تُجَرَّب وقد يكون فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على الوسيلة التي تستعمل هل هي صحيحة أم لا، وليس المدار على حصول النتيجة. ================ السؤال:ما حكم المداومة على قراءة سورة معينة من القرآن يوميا، كسورة البقرة، وذلك للرقية والتحصين من الشيطان؟ الجواب:تخصيص سورة معينة يوميا هذا يحتاج إلى دليل، لكن إذا قرأ الإنسان من القرآن في يومه فهذا يعتبر وردا من القرآن يواظب عليه يوميا و ينبغي أن يُحزِب القرآن من أوله إلى آخره حتى ينتهي منه و لا يبقى على قراءة سور أو آيات معينة يرددها دائما و إنما يُحزب القرآن من أوله إلى آخره حتى يَخلُص منه، و الذي ورد أنه يقرأ عند النوم آية الكرسي و المعوذتين و سورة الإخلاص، هذا الذي ورد، و يقرأ كذلك بعد الفجر و بعد المغرب أيضا آية الكرسي و هذه السور الثلاث و كذلك بعد كل فريضة يقرأ آية الكرسي و السور الثلاث، لكن بعد المغرب و بعد الفجر يكرر هذه السور الثلاث ثلاث مرات، أما في بقية الفرائض فتُقرأ هذه السور مرة مرة، هذا الذي ورد. =============== وهنا اقرئي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : السائل:إمرأة تريد أن تعالج نفسها بقراءة سورة البقرة في كل يوم فهل عليها حرج إذا قرأت ذلك في أيام الحيض و هذا يتطلب الإستمرار في العلاج و إذا كان لا يجوز فكيف تفعل و هل قراءة البقرة وحدها تكفي للعلاج؟ الشيخ:لا أعلم في هذا سنة أنَّ قراءة البقرة كلَّ يوم علاج، و إذا لم ترد السنة بذلك فليس لنا أن نفعل، و على هذا فأقول لا تتعالج بقراءة البقرة كل يوم إنما تتعالج بما جاء به النص.وجزاك الله خيرا حبيبتي هل من الاتباع قراءتها يوميا ؟؟!! لاحظي غاليتي النبي صلى الله عليه وسلم...
اختي العزيزة القرآن كله شفاء، لكن كما قلت لكي ان كونها سورة مباركة و كونها تطرد الشياطين كما اية الكرسي و باقي السور المفيدة جدا للاستشفاء اختي انتي لم تكملي الحديث اعرضوا علي رقاكم لا بأس بالرقيا مالم تكن شركا يا اختي حتى زيت الزيتون و القراءة عليه و الماء المرقي والشرب منه و الاستحمام به كل هذه الاجتهادات لم يفعلها النبي عليه الصلاة و السلام فهل يمكن قول انها كلها بدعة او نقول اغلب المرضى شفاهم الله بسببها اختي العزيزة انا سمعت ابن عثيمين بنفسي في فتوى مسجل يقول لا بأس باستخدام الماء المرقي و زيت الزيتون وكذلك كتابة الايات بالزعفران و اذابتها و شربها لأنها ثبتت عن السلف كل ما خرج عن نطاق كلام الله او أذكار شرعية لا بأس به مالم تكن شرك،و يا اختي البدع تتعلق بالعبادات و ما يتقرب لله به كأن نضيف عبادات جديدة او طرق جديدة لم يكن رسولنا يتقرب لله بها أما ما يخص الرقية فهي فقط اجتهادات قد تنفع و قد لا تنفع فالشفاء أولا و أخيرا بأمر الله سبحانه فهو قادر على أن يبدل الحال في اقل من طرفة عين
الصفحة الأخيرة
لأنها قد تضر بك..
اما الرؤيا الجيدة لاتذكريها الا لمن تحبين
فجاء عن النبيِّ (صلَّى الله عليه وسلَّم) أنـَّه قال: «وإذا رأى غير ذلك ممَّا يكرهه، فإنَّما هي من الشيطان، فليستعذ بالله من شرِّها، ولا يذكرها لأحد، فإنـَّها لا تضرُّه»
(رواه البخاريُّ).
وجاء عنه (صلَّى الله عليه وسلَّم) كذلك أنـَّه قال: «إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها، فليَبصُق (وفي رواية: فليتفُل، وفي رواية أخرى: فلينفُث) عن يساره ثلاثًا، وليستعذ بالله من الشيطان ثلاثًا، وليتحوَّل عن جنبه الذي كان عليه» (رواه مسلم)،
والمقصود بالبصق هنا غالبًا هو النفخ اللَّطيف بدون لُعاب، فقد جاءت أكثر الروايات بلفظة «ينفُث».
وأيضًا جاء عنه (صلَّى الله عليه وسلَّم) قوله: «فمن رأى شيئًا يكرهه، فلا يقصُّه على أحد، وليَقُمْ فليُصَلِّ» (رواه البخاريُّ).
فلاتذكرين ل احلامك لي اي احد حتئ لو مفسرين.. لانها لو سيئة قد تتحق وتتضرين..
واذا انها رؤيا حسنة قد يحسدك شخص اخر عليك.. كما جاء في قصة يوسف عليه السلام