
لولاالامل
•
انا اعاني منه الله يسعدكم عطوني اي علاج وادعـــــــــــــــــــــــــولي لي 8 سنوات اعاني منه

والله انا كمان والان انا قطعت عن الصلاة
شو اعمل اتوضا وما اصلي
ادعولي بالهداية
'لااله الا هو الحي القيوم اتوب اليه واستغفره'
شو اعمل اتوضا وما اصلي
ادعولي بالهداية
'لااله الا هو الحي القيوم اتوب اليه واستغفره'


moly.1
•
اجمل لقاء :
عاجل عاجل ارفعوا الموضوع عشان المسلمين يستفيدو حرام الناس تعاني من المرض والدواء موجودعاجل عاجل ارفعوا الموضوع عشان المسلمين يستفيدو حرام الناس تعاني من المرض والدواء موجود
كيفية التخلص من وسواس النجاسة
وسواس النجاسة يأتي على صور عدة كأن تشعري أن ما يخرج منك من رطوبة من الفرج أنها نجسه أو أنك أمذيتي أو أمنيتي أو أن ما أصاب ثوبك من رطوبة على الأرض أنها نجسة ... وما إلى ذلك
وما أود إحاطتك به أن هذا لم ينشأ إلا من الجهل بالشرع فشرعنا هو شرع السماحة ...
شرعنا هو شرع لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ...
شرعنا هو من رفع عنا الأصرار والأغلال والتشديد على النفس الكائن عند من قبلنا من الشرائع...
إذاً لتعلمي ما يلي:
1- أن ما يخرج منك من رطوبة فقد حكم العلماء بطهارته، لكن الشيخ ابن عثيمين كان يفتي بأنه ينقض الوضوء لكن قبل موته تقريباً بسنة تغيرت فتواه وأصبح يفتي أن الرطوبة الخارجة من فرج المرأة طاهرة لا تنقض الطهارة
إذاً لا تبالي بما يخرج من فرجك من رطوبة فهي طاهرة، أما الشك هل ما خرج مني مذي وهو ما يخرج عند الشهوة أو مني وهو الإنزال أو رطوبة وعرق قال الشيخ ابن عثيمين إذا شك فليعتبرها عرقاً
طبعاً إذا اعتبرها عرقاً فليس عليه وضوء أو غسل.
2- لا تكثري من الاستنجاء حاولي التقليل منه قدر الإمكان لأنك ما تزالين تكثرين منه والشيطان يزيد عليك كل مرة حتى تنقطعي، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ بالمد أو ثلثي مد والمد ملء الكفين فكيف بماء استنجاءه.
2- أن الأرض طاهرة ولو انسكب عليها ماء وأصاب ملابسك لأن الأصل في الأرض الطهارة، وقد شكت الصحابيات إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهن يجررن ذيولهن – لأنهن كن يرخين ملابسهن ذراعاً – فربما أصابها نجاسة الطريق، وأنتم تعلمون أنهم سابقاً ليس عندهم أماكن مخصصة لقضاء الحاجة في البيوت، فرد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها يطهرها ما بعدها يعني لو مررت على نجاسة وكان في الأرض نجسة فإن الأرض بعدها ستطهرها ... أنظرتي للسماحة ...
قولي لنفسك إذاً لم أنا مشددة على نفسي ... من شرع لي التطهر من النجاسة هو من سامحني...
ثم إن من الشرع الإستجمار بالحجارة أو المناديل ألا ترين أن هناك ما سوف يتبقى ثم إذا عرقت المنطقة سوف تتبل الملابس بهذه النجاسة، ومع ذلك فهو معفو عنه إذاً فهذا شرعك الذي لم تتمتعي به بسبب تشديدك على نفسك
3- كنت أفكر في قضية وهي أليس للصحابيات أبناء صغار يبولون ويتغوطون دون أن يكون هناك حفاظ أو غيره
أليس قد يتبول بالليل وليس هناك إنارة وإن كان هناك فهي خافته ...
تخيلي معي أن طفلها تبول ليلاً ثم نهض وجلس على فراشها أو على ثوبها أو أي مكان وهي لعدم وجود الإنارة لا تعلم أين جلس وماذا نجس من المكان وتعلمون قلة الماء عندهم، ومع ذلك فهم لا يغسلون إلا ما تيقنوا إصابته النجاسة.
تخيلي نفسك مكان الواحدة منهن، أنا أجزم أن التعقيد الذي وصلنا له في الخوف من النجاسة لم يكن عندهم بتاتاً فهم من فهم الدين الصحيح
4- أن الأصل في الأشياء الطهارة حتى نتيقن نجاستها، فمثلاً فرش البيت طاهر وصلي عليه إلا أن تتأكدي أن هناك نجاسة في المحل الذي تصلين فيه كأن رأيت طفلاً يتبول فيه ولم يغسل محله، بل قد قال الشيخ ابن عثيمين لو صلى في مكان فيه نجاسة ولما سجد لم يمسها ببدنه كأن كانت تحت بطنه فإنها لا تضره.
5- أثر عن عمر بن الخطاب أنه كان يمشي في طريق هو وصاحب له فأصابهما من ما ميزاب، فقال الرجل يا صاحب الميزاب أماؤك طاهر أم نجس، فقال عمر يا صاحب الميزاب لا تخبرنا. .. فانظري للسماحة الشرعية.
6- ثم إن الموسوس غير مكلف فيما وسوس فيه ... فمثلاً لو كان يخيل لك صورا جنسية دائما ثم يقول لك أمنيتي اذهبي واغتسلي فلا تغتسلي واستمري على ذلك وأنت غير محاسبة حتى لو كنت قد أمنيتي حقا وهذا من أندر النادر
ولمزيد معلومات لا تبخلي على نفسك من الاطلاع على هذا الموضوع فهو أروع من الرائع ... وفيه فائدة عظيمة قلما تجدينها في غيره...file:///C:/Documents and Settings/Administrator/Desktop/الخبير
وسواس النجاسة يأتي على صور عدة كأن تشعري أن ما يخرج منك من رطوبة من الفرج أنها نجسه أو أنك أمذيتي أو أمنيتي أو أن ما أصاب ثوبك من رطوبة على الأرض أنها نجسة ... وما إلى ذلك
وما أود إحاطتك به أن هذا لم ينشأ إلا من الجهل بالشرع فشرعنا هو شرع السماحة ...
شرعنا هو شرع لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ...
شرعنا هو من رفع عنا الأصرار والأغلال والتشديد على النفس الكائن عند من قبلنا من الشرائع...
إذاً لتعلمي ما يلي:
1- أن ما يخرج منك من رطوبة فقد حكم العلماء بطهارته، لكن الشيخ ابن عثيمين كان يفتي بأنه ينقض الوضوء لكن قبل موته تقريباً بسنة تغيرت فتواه وأصبح يفتي أن الرطوبة الخارجة من فرج المرأة طاهرة لا تنقض الطهارة
إذاً لا تبالي بما يخرج من فرجك من رطوبة فهي طاهرة، أما الشك هل ما خرج مني مذي وهو ما يخرج عند الشهوة أو مني وهو الإنزال أو رطوبة وعرق قال الشيخ ابن عثيمين إذا شك فليعتبرها عرقاً
طبعاً إذا اعتبرها عرقاً فليس عليه وضوء أو غسل.
2- لا تكثري من الاستنجاء حاولي التقليل منه قدر الإمكان لأنك ما تزالين تكثرين منه والشيطان يزيد عليك كل مرة حتى تنقطعي، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ بالمد أو ثلثي مد والمد ملء الكفين فكيف بماء استنجاءه.
2- أن الأرض طاهرة ولو انسكب عليها ماء وأصاب ملابسك لأن الأصل في الأرض الطهارة، وقد شكت الصحابيات إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهن يجررن ذيولهن – لأنهن كن يرخين ملابسهن ذراعاً – فربما أصابها نجاسة الطريق، وأنتم تعلمون أنهم سابقاً ليس عندهم أماكن مخصصة لقضاء الحاجة في البيوت، فرد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها يطهرها ما بعدها يعني لو مررت على نجاسة وكان في الأرض نجسة فإن الأرض بعدها ستطهرها ... أنظرتي للسماحة ...
قولي لنفسك إذاً لم أنا مشددة على نفسي ... من شرع لي التطهر من النجاسة هو من سامحني...
ثم إن من الشرع الإستجمار بالحجارة أو المناديل ألا ترين أن هناك ما سوف يتبقى ثم إذا عرقت المنطقة سوف تتبل الملابس بهذه النجاسة، ومع ذلك فهو معفو عنه إذاً فهذا شرعك الذي لم تتمتعي به بسبب تشديدك على نفسك
3- كنت أفكر في قضية وهي أليس للصحابيات أبناء صغار يبولون ويتغوطون دون أن يكون هناك حفاظ أو غيره
أليس قد يتبول بالليل وليس هناك إنارة وإن كان هناك فهي خافته ...
تخيلي معي أن طفلها تبول ليلاً ثم نهض وجلس على فراشها أو على ثوبها أو أي مكان وهي لعدم وجود الإنارة لا تعلم أين جلس وماذا نجس من المكان وتعلمون قلة الماء عندهم، ومع ذلك فهم لا يغسلون إلا ما تيقنوا إصابته النجاسة.
تخيلي نفسك مكان الواحدة منهن، أنا أجزم أن التعقيد الذي وصلنا له في الخوف من النجاسة لم يكن عندهم بتاتاً فهم من فهم الدين الصحيح
4- أن الأصل في الأشياء الطهارة حتى نتيقن نجاستها، فمثلاً فرش البيت طاهر وصلي عليه إلا أن تتأكدي أن هناك نجاسة في المحل الذي تصلين فيه كأن رأيت طفلاً يتبول فيه ولم يغسل محله، بل قد قال الشيخ ابن عثيمين لو صلى في مكان فيه نجاسة ولما سجد لم يمسها ببدنه كأن كانت تحت بطنه فإنها لا تضره.
5- أثر عن عمر بن الخطاب أنه كان يمشي في طريق هو وصاحب له فأصابهما من ما ميزاب، فقال الرجل يا صاحب الميزاب أماؤك طاهر أم نجس، فقال عمر يا صاحب الميزاب لا تخبرنا. .. فانظري للسماحة الشرعية.
6- ثم إن الموسوس غير مكلف فيما وسوس فيه ... فمثلاً لو كان يخيل لك صورا جنسية دائما ثم يقول لك أمنيتي اذهبي واغتسلي فلا تغتسلي واستمري على ذلك وأنت غير محاسبة حتى لو كنت قد أمنيتي حقا وهذا من أندر النادر
ولمزيد معلومات لا تبخلي على نفسك من الاطلاع على هذا الموضوع فهو أروع من الرائع ... وفيه فائدة عظيمة قلما تجدينها في غيره...file:///C:/Documents and Settings/Administrator/Desktop/الخبير

moly.1
•
لعلاج وسواس الصلاة
ألاحظ أن وسواس الصلاة يتمثل في تقطيعها وتكرار الأقوال فيها أو الشك الموجب لسجود السهو، فعلاج هذه الحالات كما يلي:
يقول الشيخ ابن باز من ابتلي بالوسواس فلا يصلي للفرض الواحد إلا صلاة واحدة ولا يتوضأ للفرض الواحد إلاوضوء واحد. ومفاد كلامه أنك لا تعيدين الصلاة أبد حتى لو حسيتي إن صلاتك كلها خرابيط فمثلاً لو كنت ممن يقطع الصلاة من غير إرادتك فكملي صلاتك حتى لو فيها تقطيع فإنك لا تؤاخذين على التقطيع لأن من فرض عليك الصلاة هو من تجاوز عنك حال الوسواس ولو كل من ابتلي بهذا الوسواس لم يبالي فلم يعد الصلاة ولم يعد الوضوء لانقطع الوسواس
وإذا كنت ممن يعيد التكبير فاكتفي بتكبيرة واحدة ربما يقول لك الشيطان لم تكبري وهذه تكبيرة الإحرام ولن تقبل صلاك بدونها ، لكن لا تبالي بذلك كله و تكبري مرة أخرى قد يأتيك تأنيب ضمير وأمر من الشيطان بإعادتها لكن أخبرك أن هذا هو العلاج الوحيد شرعاً ولن تنتهي من دوامة الشيطان إن لم تفعلي ذلك واعلمي أن صلاتك بهذه الكيفية مقبولة فاستمري حتى ينقطع الوسواس.
إذا كنت كثيرة الشكوك في الصلاة وأنت مصابة بالوسواس فاعلمي أن كثرة الشكوك في الصلاة من كم صليت أو ل قرأت الفاتحة أم لا أو هل سجدت أم لا فهذه كلها وساوس فلا تعيدي أياً منها للاحتياط يعني تقولين أبقرأ الفاتحة مرة ثاني لأني يمكن ما قريتها أقول لك لا تعيديها واستمري في صلاتك ولا تسجدي للسهو هكذا قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله قد تقولين بس يمكن صحيح إني ما قريتها أو ما سجدت أو ما إلى ذلك فأقول لك حتى لو كنتي في حقيقة الواقع ما قريتيهافإنك عند الله تعالى قاريتها لأن الله لا يحاسبك على علمه هو بحالك فهو يعلم مثلاً أنك ما قرأتيها لكن أنت شاكه هل قرأتيها أم لا فعند الله تكونين كمن قرأها لأنك اتبعتي شرعه في علاج الوسواس وشرعه أن تكرريها.
ألاحظ أن وسواس الصلاة يتمثل في تقطيعها وتكرار الأقوال فيها أو الشك الموجب لسجود السهو، فعلاج هذه الحالات كما يلي:
يقول الشيخ ابن باز من ابتلي بالوسواس فلا يصلي للفرض الواحد إلا صلاة واحدة ولا يتوضأ للفرض الواحد إلاوضوء واحد. ومفاد كلامه أنك لا تعيدين الصلاة أبد حتى لو حسيتي إن صلاتك كلها خرابيط فمثلاً لو كنت ممن يقطع الصلاة من غير إرادتك فكملي صلاتك حتى لو فيها تقطيع فإنك لا تؤاخذين على التقطيع لأن من فرض عليك الصلاة هو من تجاوز عنك حال الوسواس ولو كل من ابتلي بهذا الوسواس لم يبالي فلم يعد الصلاة ولم يعد الوضوء لانقطع الوسواس
وإذا كنت ممن يعيد التكبير فاكتفي بتكبيرة واحدة ربما يقول لك الشيطان لم تكبري وهذه تكبيرة الإحرام ولن تقبل صلاك بدونها ، لكن لا تبالي بذلك كله و تكبري مرة أخرى قد يأتيك تأنيب ضمير وأمر من الشيطان بإعادتها لكن أخبرك أن هذا هو العلاج الوحيد شرعاً ولن تنتهي من دوامة الشيطان إن لم تفعلي ذلك واعلمي أن صلاتك بهذه الكيفية مقبولة فاستمري حتى ينقطع الوسواس.
إذا كنت كثيرة الشكوك في الصلاة وأنت مصابة بالوسواس فاعلمي أن كثرة الشكوك في الصلاة من كم صليت أو ل قرأت الفاتحة أم لا أو هل سجدت أم لا فهذه كلها وساوس فلا تعيدي أياً منها للاحتياط يعني تقولين أبقرأ الفاتحة مرة ثاني لأني يمكن ما قريتها أقول لك لا تعيديها واستمري في صلاتك ولا تسجدي للسهو هكذا قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله قد تقولين بس يمكن صحيح إني ما قريتها أو ما سجدت أو ما إلى ذلك فأقول لك حتى لو كنتي في حقيقة الواقع ما قريتيهافإنك عند الله تعالى قاريتها لأن الله لا يحاسبك على علمه هو بحالك فهو يعلم مثلاً أنك ما قرأتيها لكن أنت شاكه هل قرأتيها أم لا فعند الله تكونين كمن قرأها لأنك اتبعتي شرعه في علاج الوسواس وشرعه أن تكرريها.
الصفحة الأخيرة