moly.1
moly.1
moly.1 moly.1 :
لعلاج وسواس الصلاة ألاحظ أن وسواس الصلاة يتمثل في تقطيعها وتكرار الأقوال فيها أو الشك الموجب لسجود السهو، فعلاج هذه الحالات كما يلي: يقول الشيخ ابن باز من ابتلي بالوسواس فلا يصلي للفرض الواحد إلا صلاة واحدة ولا يتوضأ للفرض الواحد إلاوضوء واحد. ومفاد كلامه أنك لا تعيدين الصلاة أبد حتى لو حسيتي إن صلاتك كلها خرابيط فمثلاً لو كنت ممن يقطع الصلاة من غير إرادتك فكملي صلاتك حتى لو فيها تقطيع فإنك لا تؤاخذين على التقطيع لأن من فرض عليك الصلاة هو من تجاوز عنك حال الوسواس ولو كل من ابتلي بهذا الوسواس لم يبالي فلم يعد الصلاة ولم يعد الوضوء لانقطع الوسواس وإذا كنت ممن يعيد التكبير فاكتفي بتكبيرة واحدة ربما يقول لك الشيطان لم تكبري وهذه تكبيرة الإحرام ولن تقبل صلاك بدونها ، لكن لا تبالي بذلك كله و تكبري مرة أخرى قد يأتيك تأنيب ضمير وأمر من الشيطان بإعادتها لكن أخبرك أن هذا هو العلاج الوحيد شرعاً ولن تنتهي من دوامة الشيطان إن لم تفعلي ذلك واعلمي أن صلاتك بهذه الكيفية مقبولة فاستمري حتى ينقطع الوسواس. إذا كنت كثيرة الشكوك في الصلاة وأنت مصابة بالوسواس فاعلمي أن كثرة الشكوك في الصلاة من كم صليت أو ل قرأت الفاتحة أم لا أو هل سجدت أم لا فهذه كلها وساوس فلا تعيدي أياً منها للاحتياط يعني تقولين أبقرأ الفاتحة مرة ثاني لأني يمكن ما قريتها أقول لك لا تعيديها واستمري في صلاتك ولا تسجدي للسهو هكذا قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله قد تقولين بس يمكن صحيح إني ما قريتها أو ما سجدت أو ما إلى ذلك فأقول لك حتى لو كنتي في حقيقة الواقع ما قريتيهافإنك عند الله تعالى قاريتها لأن الله لا يحاسبك على علمه هو بحالك فهو يعلم مثلاً أنك ما قرأتيها لكن أنت شاكه هل قرأتيها أم لا فعند الله تكونين كمن قرأها لأنك اتبعتي شرعه في علاج الوسواس وشرعه أن تكرريها.
لعلاج وسواس الصلاة ألاحظ أن وسواس الصلاة يتمثل في تقطيعها وتكرار الأقوال فيها أو الشك الموجب...

وأما عن الخوف من المستقبل من أمراض وغيره فإن أعظم علاج له هو التوكل على الله تعالى فإن الله في كل آيه يذكر فيها الوسواس يقرنه بالتوكل عليه ...

إذاً إذا أتاك الوسواس فاتبعي الآتي:
1- قولي بصوت عالي وكرريها ( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى اللهفليتوكل المؤمنون) وسوف تريحك هذه الآية... ثم أعرضي عن الفكرة نهائياً واعلمي أن محاولة إقناع نفسك هو وسواس أيضاً لذا لا تجادلين الشيطان واقطعي الفكرة مباشرة والأيام كفيلة بتنسيتك الموضوع

2- كلما كان عندك يقين أن هذه الدنيا ليست دارنا الحقيقية بل هي ممر وسننتقل بإذن الله إلى الدارالحقيقية الدار الآخرة التي لا مرض فيها ولا هم ولا غم لمن عمل صالحاً إذاً الحل هو التقرب إلى الله بالطاعات اقبلي على الله تعالى مع الدعاء والإبتهال، لذا نجد المرء كلما ازدادإيمانه كلما هانت عليه المصيبة من مرض أو غيره

3- ثم ما يدريك عن ماذا سيحصل بالمستقبل أليس قد مر بك مواقف تتوقعين إنه يحصل لك شيء ثم لا يحصل . كم من مسافر ربط أحزمة سفره ثم أتاه عارض يحيل بينه وبين سفره كم من مريض شفي وطبيب سقم

4- هناك إحصائية عند علماء النفس أن ما يخافه الإنسان من أمور مستقبله لا يحصل له منها إلا أقل القليل فجزء منها أوهام وجزء منها ليس بوهم بل حقيقة لكن لا يحصل.


5- هناك مثل صيني يقول لا تعبر جسراً قبل أن تأتيه، وقبله الأثر عن ابن عمر إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وإذا أمسيت فلا تنتظر الصبح، يعني عيشي يومك واتركي المستقبل لمصرفه ومغيره.

6- أيقني أن الله تعالى يغير الأمور باستمرار يقول صلى الله عله وسلم ( عجب ربنا من قنوط عباده وقرب غيره ينظر إليكم أزلين قنطين فيظل يضحك يعلم أن فرجه قريب ) الله يغير الأمور باستمرار لذا يقول عن نفسه سبحانه ( كل يوم هو في شأن ) أي يغفر ذنباً ويزيل هماً ويشفي مريضاً ووووو...

7- اعلمي أن الشيطان يسره أن تعيشي في أوهام لم تصيبك بعد فأقنعي نفسك لم أحرم نفسي من لذة هذه الأيام لأيام مقبلة لا أعلم ما الله فاعل بها.

8- ثم لو كان فيك شيء من المرض حقيقي لما وسوس لك به لأنه يسره أن يستفحل بك المرض وأنت عنه غافلة فاعلمي أن الأمر وسوسة فاستعيذي بالله عز وجل واعرضي عن هذه الوساوس وأنصحك بقراءة موضوع للخبير النفسي في موقع انصر نبيك
.Rr
.Rr
moly.1 moly.1 :
وسواس الأفكار التي لا ترضي الله تعالى سواء في ذات الله أو في القرآن أو أي شيء لتطرديها عن نفسك اتبعي الآتي: 1- اعلمي أنها قد أصابت الصحابة من قبلك على قوة إيمانهم 2- استعيذي بالله تعالى بقلب صادق ومعنى أعوذ أي ألجيء لله تعالى فأنت تلتجئين وتلوذين بالله تعالى أن يعصمك من الشيطان. 3- أن النبي أرشد لعلاج وهو قوله ( ولينته ) يعني ولينته عن هذه الأفكار يعني يحاول طرد هذه الأفكار عنه وليس ذلك بأن تجادلين الشيطان بقولك في نفسك لا أنا لم أكفر وهو يقول لا كفرتي بهذه الفكرة وأنت تقولين لا ما اعتقدتها وهو يقول لك إلا أنت معتقدة، لا بل اتركي التفكير بأن لا تبالي بالفكرة ولا تهتمي بها ما دمتي عرفتي أنك غير محاسبة عليها فأنت لم تكوني تعتقدينها سابقاً فأنت أنت السابقة فلا تكترثي بالفكرة وهدي نفسك هذا أهم شيء في العلاج. 4- ارشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى قول ( آمنت بالله ) وهذه الجملة القصيرة ترد على كل شبهة فقد يورد عليك الشيطان شبهات لا تعلمين الرد عليها فتقعين في هم وغم والشيطان يوحي لك أنك مقتنعة بالفكرة فقولك آمنت بالله تغلقين الباب أما الشيطان فكأنك تقولين أنا موقنة أن كل ما هو من عند الله حق وإن لم أعلم لم الله فعل هذا أو قال هذا ولا تجهدي نفسك بدفع كل شبهة وردت على قلبك بل اكتفي بهذا الرد. 5-- اعلمي أن أي فكره تخطر ببالك حتى لو كانت كفرية فإنك لا تحاسبين عليها ولا يضرك إتيان الشيطان لك بها لذا لا تتحمسين في دفعها عنك فأنت والله ما كفرتي بها ولا تضرك بشيء بل قال عنها النبي ذلك صريح الإيمان يعني هذا دليل إيمانك لأن الشيطان لا يأت لقلب غير عامر بالإيمان، فالشيطان يريد أن يضيق صدرك بل أيقني أنها من الشيطان قد يقول لك الشيطان لا أنت معتقدتها وقد تحسين أنت أنك معتقدتها لكن أقولك ترى حالك بعد الوسواس هو حالك قبل الوسواس يعني عاملي اعتقاداتك بما كنت عليه قبل الوسواس. 64- إذا أتتك الوساوس فاشغلي نفسك بالتسبيح أو التحميد أو غيره وحاولي تتفكري فيما تقولينه فالتسبيح تنزيه الله عن النقص، والتحميد وصف الله بالحمد لأنه أهل له ولما أسدى علينا من نعم. 7- حاولي أن لا تجلسي لوحدك لأن الشيطان قريب من الواحد بعيد عن الإثنين. وغداً إن شاء الله سيكون الحديث عن وسواس الوضوء
وسواس الأفكار التي لا ترضي الله تعالى سواء في ذات الله أو في القرآن أو أي شيء لتطرديها عن نفسك...
انا خايفه من انه يروح مني و يرجع بعدين
قمر 43
قمر 43
اخواني تفكير زايد يعتبر وسواس. او امر عادي يعني على طول مخك شغال تفكرين بامور تافه