من زمان اول ماركبنا الانتظار في تلفوون البيت جلسنا نعلم جدتي كيف الطريقه

وكل مره تقول خلاص عارفه المهم ذاك اليوم كانت تكلم ويجيها خط ولا اشوف جدتي مرتبكه

مو عارفه وش تسوي <<< توهقت

الا تفصل الخط في وجه الحرمه وتروح للخط الثاني
المشكله الادميه اللي على الخط كانت تهرررج وجدتي راحت من غير احم ولاحتى لحظه

>>>>> مستعجله تبي تشوف الخط

موقف اخر قرائته



كنت رايح بيت واحد من الشباب وجالسين بالملحق وقام خويي يجيب الشاهي والقهوة - جزاه الله خير

-



المهم يوم راح دخلت انا الحمام اكرمكم الله وجت امه وتنادي تحسبني ولدها الصغير تقول يزيد يزيد وانا ساكت منحرج مره والله



يزيد عارفه انك بالحمام شايفه ثوبك بالملحق يززززززيد تتتن يالسمرمدي افتح الباب
وانا سااكت من الاحراج مدري وش اسوي



عاد الله يجزاها خير جت تفتح باب الحمام وتفتحه وتهزه بقوه عاد انا يالله اتكلم معرق ورايح وطي واقول
خاله انا موب يزيد



عاد ماسمعت الا صوتها وهي تقول يااااااااااخزيااااااه وتركض هههههههههههههههههههههههههههههه والله موقف لا احسد عليه

ايام اول ثانوي في ايام الامتحانات...
وانا طالعه من البيت الا اشفو جدتي جالسه بالصاله..

وانا خارجه قلت لها :: جدتي ادعي لي..

قالت ::: الله ينصركم

عاد وقتها متتتتتتتتتتتتتتتتت ضحك..
وماخليت حد ماقلت له<<<<< معروفه احب الفضايح..

حتى وانا بقاعه الامتحان اتذكر واضحك

هاذا الله يسلمكم وحده من البنات الله يذكرها بالخير جدها الله يرحمها كانت كبيره مره يعنى يمكن80 سنه وطالع
تقول تعبت علينا مرره مره من المرات تعبت الله يرحمها لدرجه صعبه تجلس جالسه
ودهاه ابو البنت اللى هو ولدها للمستشفى
عاد الدكتور يسأله عن معلومات المريضه يعنى وش اسمها كم عمرها لما سأله كم عمرها قاله ابوها والله مو متاكد بس يعنى حول 80
تقول البنت عاد ما ندري الا جدتى استقعدت على حيلها يعنى جلست زين وقالت لا يابراهيم براهيم هاذا ابو البنت
قالت لا يابراهيم ترانى ما كملت 35
تقول عاد انتى دورينا احنا وابوى متنا ضحك والرجال اللى يكتب المعلومات الله يرحمها يارب

عند ما كنت ادرس با لمرحله التوسطه وبا التحديد بالاول متوسط في الدمام

جاء تسجيلي في المدرسه التي بقرب بيتنا متاخرا جدا ما عندنا وقت طول العطله نقضيه في

الاحساء المهم رفضت المديره قبولي عندها رفضا قطعيا رغم محاولات والدي ووالدتي

اضطر والدي رحمه الله ان سجلني في مدرسة اخرى ولكن بعيده جدا عن منزلنا واضطر ان اطلع من البيت اول وحده ولا

ارجع ال اخر وحد طبعا مشيا با الاقدام ولا عندنا سياره تودي وتجيب واصلا الوالد ما يسوق

انا كنت غير مرتاحه بهذى المدرسه ولا اعرف احد ودوم متضايقه واللي زاد الطين بله كنت راجعه يوم من اليام الى المد

لحقني هندي انا امشى وهو يمشي وراي واحنا عاد اول نموت من الهنودعاد انا ذكيه قلت بياكد اذا هو يلاحقني او انا

متوهمه قمت وقفت شوي وشفته وقف ويزيد الخوف بقلبي اكثروبلطف الله كنت بهذا الوقت راح اوصل لبيت نلس من اهلنا كنت اروح مع امي احيانا نزورهم قلت ما في الا انا اروح حق راعيت البيت اللي من اهلنا واتصل على اخوي يجي ياخذني

وفعلا اتصلت وجا اخوي خذني صبروا شوي بتجى سالفة جدتي بسياق الكلام

من بعدها حرمت ارجع للمدرسه مره ثانيه وصادف ذاك اليوم يوم اربعاء وبا الصدفه كانت جدتي جايه لنا الدمام ذاك

اليوم وسمعت با السالفه كلها قالت خلاص لا تروحين وانا بدخلج المدرسه القريبه بس صبري بجي يوم السيت

انا اعرفها هي جده طيبه وما تحب تهاوش احد بس با الجد خوش جده قلت ما ادري ايش بتسوي والله

المهم رحنا انا وياها يوم السبت للمدرسه وعلى طول غرفة المدبره وفي ناس جايين يسجلون بنتهم وهم المديره رافضه

ذاليك الناس صاروا على جنب لما شافوا جدتى داخله احتراما لسنها

سلمت جدتى على المديره ذاك الترحيب الحار وقالت لها عن تسجيلى وان البيت قريب والمديره لسه مو مقتنعه

قامت جدتي تقولها اجل يرضيك بنت تروح تقطع وشوارع وشوارع كل يوم وحتى الهنود لا حقوها والمرسه هذى تحت

الرجل قالت المديره اكيد ما يرضيني يا خاله بس صدقيني ما عندى مكان لها المدرسه جدا مزحومه

وصارت المديره بنقاش مع جدتى والمديره لسه مصره ان ما في مكان عندها

قامت جدتي تطالع بغرفة المديره يمين ةيسار وغرفة المديره كشخه

قامت جدتي قالت للمديره قعديها جنبك هذي الغرفه شكبرها والله العظيم انفجرت المديره با الضحك والله ضحك

مو صاحي وسكتت شوى وبعدين قالت خلاص يا خاله بسجلها وفبلت تسجلني وتسجل البنت اللي كنت جايه قبلي

ودوامت بنفس اليوم با المدرسه شكرتها جدتى ورجعت البيت وهي منتصره بطيبتها وطريقتها الظريفه مع المديره