عضو وآلة، إن لم تبعه ـ يا اخي ـ لله ولم تستعمله في سبيله،
بل جعلته في سبيل الهوى والنفس، فانه يتحول الى عضو مشؤوم مزعج وعاجز،
اذ يحمّلك آلام الماضي الحزينة وأهوال المستقبل المخيفة، فينحدر عندئذٍ الى درك آلة ضارة مشؤومة،
عضو وآلة، إن لم تبعه ـ يا اخي ـ لله ولم تستعمله في سبيله،
بل جعلته في سبيل الهوى والنفس، فانه...
بل جعلته في سبيل الهوى والنفس، فانه يتحول الى عضو مشؤوم مزعج وعاجز،
اذ يحمّلك آلام الماضي الحزينة وأهوال المستقبل المخيفة، فينحدر عندئذٍ الى درك آلة ضارة مشؤومة،