الضوء الخافت
الضوء الخافت
يالها من كلما ت رائعة جذابه تصف الحب ومرارة المحبين لفراقهم احبتهم ولو لسويعات قليله

ولكن علينا ان لا ننسى انه كما ان هذا الحب رائع هنالك حب آخر حب يبقى في الدنيا كما يظل
في الاخره حب يعطي ولا يأخذ ابدا حب يستمر اليوم وغدا حب حثثنا عليه من النبي وصحابته
حب لا ينشئ الا بمحبة الله ومواصلة محبته حب لا ينشئ الا بمحبة الرسول وصحبته حب لا
لا ينشئ الا بتدين كل من المتحابين ولا يستمر الا ببقاء هذا التدي نحب حقيقي نقي دائم لا يزول......

جزاك الله خيرا وان لهذا الحديث شجون كثيره:14:
المرسى
المرسى
لله درك اخيتي بحور.... اثرت قضية حساسة... ثارت معها كل المشاعر,,,


ولا فض فوك...


لا ادري يا بحور ان كنت وصلت لمغزى حديثك .... ومرماك من تلك المشاهد المعبرة بصمتها ... لتترك الحديث للموقف..

المرأه انسانة رقيقة... تهزها الكلمة...

والغزل يذيبها ويجعل منها كالطفل القنوع... الراضي ...

كالطفل الذي لا يحمل هم غده ... ولا يشغله غير ما بيده...وبين عينيه...

الكلمات العذبة تكفيها ... تجعلها كالملكة على ارض ليست بملكها...

تلك الكلمات هي زادها هي قوتها ... تحلق بها لعنان السماء وتبقى لتراقص النسمات هناك...

وكذا الهدية .... ابدا لا تعنيها قيمتها... تريد فقط شعورا ان حبيبها تذكرها... لم يشغله عنها كثر المشاغل وزحمة الدنيا...

تريد شعورا ... بالامان... فحبيبها الذي اهداها قلبه .. روحه ... عمره...منذ زمن...لازال لا يبخل عليها بهدية تاخذ قليل من وقته وجهده

لاقتنائها..

الرجل ... لا زال طفلا لم يكبر بين يدي المراه...

يريدها ان تلاعب فيه ذلك الطفل... تمازحه ... تتشاقى معه...

تعطف وتحن ... وتهبه حب الام والاخت والاخ .....

لازال يريدها ان تنبهر بانجازاته...

فهي الدليل الوحيد لحبه الذي يستطيع ان يقدمه ....

فكلما زاد بها حبا وشوقا وهياما ... اراد ان يعمل اكثر واكثر...

اراد ان يبرهن لها انه ابدع واعطى واجتهد وانجز وبذل ... وعمل بطاقة لم يعمل بمثلها غيره...

طاقة لا يمتلكها اي رجل اخر...

انها طاقة الحب الذي انتي سببه...

.......................................


لا ادري اراني مستعجله قليلا....

ولكني وجدت هذه مشاعر المراة في المشهد الاول

ومشاعر الرجل في المشهد الثاني....



اما النهاية....

ماكانت تلك النهاية....

الا لان الخذلان طغى على الموقف....

فأحست الزوجة ان زوجها لم يعد يحبها...

فلم يطرب مسامعها بذلك الحديث الذي لاطالما وقفت وحيدة تنتظره يغنيها بمواويل عذبة...

واحس الزوج ان زوجته لا تقدر انجازاته ... ولا تعرف مقدار حبه...

وهو بحيرة لا يعرف كيف يبين لها ذلك... بغير ما اراد عمله...






انتهت الحكاية هنا....

وانتهى المشهد...

لا ادري ان كان تفسيري لمشاعرهما وتحليلي لها صحيحا ... ولكنها وجهة نظر...

بيد ان الحل لا زال مفقود لم تنهين مشهدا اخيرا به... كأن يعتبر كليهما ان لكل طريقته بالتعبير عن حبه...

ولكل حاجته التي ينتظر الاخر ان يشبعه بها ... وهي بالتاكيد من حقه...

وبذلك يصب كلا النهرين في دلتا واحدة ....

دلتا تقارب افكارهم وتوافقها... دلتا يتفهم كلا الطرفين فيها نفس الاخر..... لتصبح نفسا واحدة ممزوجة....

فتغنى وتهنا وتخضر وتزهو.....




اعذريني اختي بحور على الاطالة....

كلماتك اثارت فيني الكثير ....

من حسن حظكم اني على عجالة من امري والا لما كانت تلك الا نبذة عما اردت اضافته......((وجه مبتسم))

اشكرك يا بحور...






اختك
المرسى
انصاف الحلول
انصاف الحلول
ابدعتي يابحور .. ماشاء الله عليك
كلماتك معبره جدااااا و قمه في الروعه

شكررررررررررررا لك ولاتحرمينا من المزيد
بحور 217
بحور 217
غاليتي عطاء ..

انت أرق من أن يناقش كلامك ..!!

هناك من يرى الحب طقوسا لايمكن تغييرها ..

وهناك من يرسم الدور ويحدد التحركات التي يريد من الآخر تنفيذها ..

فإن لم يجد ما يريد تحطمت أحلامه !!

إن من لديه ميزانا حساسا من شفافية الروح يدرك به الصدق

ويلمس به العطاء أيا كان شكله يعرف كل طرق الحب ..




أختي السلوى ..

كلماتك حقا سلوى !!

نسأل الله أن يجعل حبنا دوما فيه وله ..

جزاك الله كل الخير على إضافتك القيمة وتذكرتك الصادقة .





غاليتي رحيل ..

في انتظارك وإن طال الغياب ..





غاليتي صباح ..

في انتظارك أيضا .. أسأل الله أن يعيدك إلى منزلك سالمة .




أختي مجاهدة..

سلمك الله من كل سوء ..

شكرا لك .




أختي شروق الأمل ..

صدقت ليست كل القلوب من لحم ودم ولكن ..

هناك قلوب لا تجيد التعبير عن الحب الذي يسكنها ..

فهل نجيد التفريق ؟؟
بحور 217
بحور 217
غاليتي أحلام ..

وبعض الطرق تبلغ في قسوتها الظاهرة حدا ً لايطاق ألمه..

علينا إذا أن نسافر خلف الظاهر لنرى ما يستقر في القلوب ..

أن لا نسلم للقسوة التي نتوهمها لأنها خالفت الشكل الذي نريده من الحب ..

أما وصف ما ليس بحب فهو جدير بالتأمل ..

فلو أعطينا حبا صافيا نقيا من كل هذه الشوائب سنجد بالتأكيد ثمرته ..







سأعود إن شاء الله لأرد على وقفاتكم الكريمة بهذه الصفحة ..

مع كل الشكر للجميع .